[7]
إن من ثمرات محبة المؤمنين في الدنيا التأثر بأخلاقهم، والصحبة الصالحة تُعزّز حُبّ الخير في النفس وتزيد الرغبة في الوصول إلى ما وصلوا إليه، وبينا في هذا المقال ماهي محبة المؤمنين وكيف تكون، وذكرنا ثمرات محبة المؤمنين في الدنيا والآخرة. المراجع
^
الراوي: أبو هريرة | المحدث: مسلم | المصدر: صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 2638 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح], 2020-12-23
الراوي: أنس بن مالك | المحدث: البخاري | المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 13 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح], 2020-12-23
^, محبة المؤمن لأخيه, 2020-12-23
الراوي: أبو هريرة | المحدث: البخاري | المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 1423 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح], 2020-12-23
الراوي: عبدالله بن الزبير | المحدث: المنذري | المصدر: الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم: 3/367 | خلاصة حكم المحدث: إسناده جيد, 2020-12-23
سورة الزخرف - آية 67., 2020-12-23
^, الصحبة الصالحة, 2020-12-23
من ثمرات محبه المؤمنين في الدنيا سكر
وعد الله المؤمنين بأن ينالوا رضوان كبيرا جدا، مليئة بالسعادة الأبدية. علاوة عن القصور المبنية من اللؤلؤ والياقوت والمرجان، والمليئة بما يتمناه قلب أي عبد من عباد الله من حور عين وشراب وطعام. والثمرة الأكبر هي وعده لهم بجنان الفردوس الأعلى المخلدين فيها. بما خاطب الله المؤمنين في القرآن الكريم
خاطب الله عباده المؤمنين في الكثير من سور القرآن الكريم، إلا انه في كافة هذه المواضع كان يوصيهم بالعديد من الأعمال وينهيهم عن الأخري، فمن أهم ما دعاهم إليه كان الأتي. أوصي الله عباده المؤمنين بالإيفاء العباد حقوقهم. علاوة عن ضرورة إيمانهم بكافة شرائع الدين ومقتضياته. بجانب إيمانهم بالله وكتبه ورسوله والقدر خيره وشره واليوم الأخر. بالإضافة إلى تطبيق شرع الله، وتجنب ما نهي عنه. في النهاية ومع وصولنا لنقطة الختام في مقالنا الذي أجاب عن سؤال من ثمرات محبة المؤمنين فى الدنيا ماذا نكون قد أوضحنا بأن الإجابة تتمثل في أخذ المؤمنين لبعضهم البعض لطريق الجنة، علاوة عن كونهم يؤثرون علي بعضهم البعض بكل ما هو طيب يقودهم لطريق الله، والأهم هو أن المتحابين في الله من ضمن السبعة الذين يظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله، بجانب العديد من الثمار التي أوضحناها.
من ثمرات محبه المؤمنين في الدنيا السلام
من ثمرات محبة المؤمنين في الدنيا، الايمان من اجل ما يهب الله تعالى للمسلم لانها درجة عالية لان الله تعالى يحب المؤمنين الذين يؤمنون بالله تعالى من خلال تطبيق كل شروط واركان الايمان الموجودة في ديننا الاسلامي وهذا ما يجعل المؤمنين صابرين عند وقوع المصائب، وشاكرين لله على كل الاحوال التي يمرون بها ولا يضعون فريضه من فرائض الله التي شرعها وفرضها على العباد، وجزاء المؤمنين جنات عند الله ونعيم لا يزول لانهم كانوا في الدنيا متحابين ومترابطين حول دين الله، والنتيجة ستكون تحقيق ثمرات محبة المؤمنين في الدنيا الذي سنتعرف عليها في موقع نبراس التعليمي في هذه المقالة. من ثمرات محبة المؤمنين في الدنيا ؟ امر الله تعالى المؤمنين ان يكونوا اخوه قوم مترابطين مع بعضهم البعض و متحابين في الله ولا تفرقهم الدنيا لانها زائلة وان نعيم الله باقٍ لا يزول، هذا ما يجعلنا نتيقن ان الله تعالى ينصر عباده المؤمنين وانه سيكون معهم في كل حياتهم وان الله تعالى لا يضر المؤمنين ابدا وان كل المصائب التي تلحق باحد منهم هي اما تكون اختبار من الله تعالى او ان الله قد ابعد بهذه المصيبة مصيبةً أكبر منها عن المؤمن، وأن الحب الذي ينبغي ان يكون بين المؤمنين هو حب شرعه الله في ديننا ليكون تماسك المؤمنين به وليكون سبب في توحيد صفوفهم في الدنيا ولينالوا الاجر في الاخرة.
من ثمرات محبه المؤمنين في الدنيا لان عليا كان
من ثمرات محبة المؤمنين في الدنيا (1 نقطة)
نُرحب بكم زوارنا الكرام إلى موقع مــنبع الفــكــر manbiealfikr الذي يهدف إلى إثراء ثقافاتكم بالمزيد من المعرفة في شتى العلوم الحياتية، ويجيب على جميع تساؤلات القارئ والباحث العربي، ويتيح مجال للتنافس والتحدي الفكري والمعرفي بين الشباب والمثقفين في مختلف نواحي العلوم الثقافية والدينية والصحية والفنية والأدبية والتعليمية والترفيهيه والقصصية وحلول الألعاب والألغاز الشعرية واللغوية والثقافية وغيرها. يسرنا ان نعمل بشكل مستمر لتوفير حلول أسألة المناهج الدراسية والاختبارات الإلكترونية ليتمكن الجميع من معرفة حل جميع الأسئلة التي تبحث عن حلها. وإليكم إجابة الــسؤال التـالي>>
الإجــابــة الصحيحة هي:
1- مرافقتهم في الجنة. 2 - التأثر بأخلاقهم. 3 - الاستظلال بظل العرش. 4 - الجلوس علي منابر من نور. (موقع منبع الفكر) خدمات متميزه، ومعلومات حقيقيه، ثقافه واسعه في تطوير الفكر وتنوير العقل
قال حبيبنا المصطفي صلي الله عليه وسلم في حديثه الشريف، في رواية أبو هريرة رحمه الله " المرءُ على دينِ خليلِه فلينظرْ أحدُكم مَن يُخاللُ "، فالمؤمنون يأثرون في بعضهم البعض بكل ما هو حسن وطيب، فقد كان رسول الله خلقه القرآن الكريم، ونحاول الاقتداء به. علاوة عن كونهم يشدون بعضد بعضهم البعض، في طريق الجنة. بالإضافة إلى أن المؤمنين المحبين لبعضهم البعض، يكونون ضمن السبعة الذين يظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ذله، فقد روي أبو هريرة عن رسول الله حول السبعة الذين يظلهم الله بظله " وَرَجُلَانِ تَحَابَّا في اللَّهِ ". كما أن المؤمنون المتحابين، سيجتمعون سويا جالسين مع بعضهم البعض فوق منابر من نور. والجدير بالذكر هو أن مكانتهم تقارب مكانة الشهداء والنبيين، فقد روي الفاروق عن المصطفي " إنَّ مِن عبادِ اللهِ لَأُناسًا ما هم بأنبياءَ ولا شُهداءَ، يغبِطُهم الأنبياءُ والشُّهداءُ يومَ القيامةِ بمكانِهم مِن اللهِ تعالى، قالوا: يا رسولَ اللهِ، تُخبِرُنا مَن هم؟ قال: هم قومٌ تحابُّوا برُوحِ اللهِ على غيرِ أرحامٍ بَيْنَهم، ولا أموالٍ يتعاطَوْنَها، فواللهِ إنَّ وجوهَهم لَنُورٌ، وإنَّهم على نُورٍ، لا يخافونَ إذا خاف النَّاسُ، ولا يحزَنونَ إذا حزِن النَّاسُ، وقرَأ هذه الآيةَ: {أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ} يونس الآية 62″.