ويهددون به دول أمنة ويظهرون لهم أنهم يستطيعون السيطرة عليهم بهذا الغاز الذي يؤدي إلى التسمم وتدميرهم إذا استخدموه ضدهم. وعندما يتم الاستخدام الخاطئ لـ غاز الكيمتريل. فانه يؤدي إلى انتشار الأوبئة والأمراض في هذه المناطق، مما يجعل ضرره أكثر من نفعه ويؤدي إلى الدمار الشامل. من أهم وأخطر ما يمكن أن يحدث عند استخدام غاز الكيمتريل هو أن يستخدم للعب بالطقس الذي يحمل الهواء الذي يتنفس به الإنسان. وتغير المناخ حسبما يشاء الإنسان الذي في استطاعته استخدام هذا الغاز. معلومات عن غاز الكيمتريل | المرسال. لأنه قد تم استخدام هذه التجربة في منطقة بالولايات المتحدة الأمريكية بها مجموعة من البشر
وتحدث أحد العلماء هناك عن هذه التجربة. والتي قد قاموا بمتابعته عن طريق تسجيل الحالات التي دخلت إلى المستشفيات. وقد أصيبوا إصابات بالغة الخطورة بسبب هذا الغاز وانتشاره في الجو. ومن هذه الإصابات هناك مجموعة من الأشخاص قد أصيب بضيق في التنفس ومجموعة أخرى أصيبت بشبه غيبوبة أدت إلى فقدانهم التوازن. وأصيبت مجموعة أخرى من البشر بنزيف حاد في الأنف عن طريق استنشاق هذا الغاز ومجموعة أخرى أصيبت بصداع دائم في الرأس. وهذه المناطق أصيبت بشيء يشبه الوباء الذي يصاحبه مجموعة من الأعراض التي تتشابه مع أعراض الإصابة بنزلات البرد.
- غاز الكيمتريل في السعودية افخم من
- غاز الكيمتريل في السعودية خلال
- غاز الكيمتريل في السعودية pdf
غاز الكيمتريل في السعودية افخم من
إن ما هالني هو حصولي على أجابات تقودنا إلى وضع أيدينا على السبب الرئيسي لكل هذا الفزع الرهيب الذي يلف أعناقنا يمينا وشمالا ونحن محدقون في كل اتجاه! (إنه غاز الكيمتريل). إنه هو الذي يكمن وراء كل هذه "البلاوي" وكل هذه الظواهر! والذي رُشت به سماوات الخليج العربي ومصر وأفغانستان وكثير من البلاد العربية بحجة أنه يسمى غاز الاستمطار على حسب قول كثير من الباحثين، إلا أنه غاز من غازات الدمار الشامل الذي استخدمته الولايات المتحدة الأميركة في حرب الخليج بعد تطعيم الجنود الأميركان ضده، إلا أن الجنود عادوا إلى أراضيهم بأمراض لا تعرف حتى أطلقوا عليها مرض الخليج! يقول الباحث محمد فيصل لتعريفنا على غاز الكيمتريل: (الكيمتريل عبارة عن سحب صناعية في السماء يتم إطلاقها بواسطة الطائرات النفاثة تتكون من غازات بها أكسيد الألمونيوم والباريوم تعكس أشعة الشمس إلى الفضاء مرة أخرى فتبرِّد الهواء أول من اكتشفه كان العالم الصربي نيكولا تسلا (أبو الهندسة المناخية).. غاز الكيمتريل في السعودية خلال. وأول من استخدمه الاتحاد السوفييتي.. ثم الصين.. حتى هاجر تسلا نفسه لأميركا ومعه علماء صينون). حينها ذهبت إلى الدكتور والطبيب النفسي ورئيس الجمعية العالمية لمكافحة الإدمان أحمد أبو العزايم، أخذ يشرح لي مؤكداً لي كل ما قرأته في تلك الأبحاث وأنه يُنشر بواسطة طائرات بحجة أنه يساعد في تلبد الغيوم ثم الاستمطار، وأكد لي أنها أكذوبة يتزعمها أباطرة الأدوية في العالم، مما يؤكد لنا ما كنا نتكهنه من انتشار الأمراض كان صحيحاً، كما أنه أكد لي أن هذا الغاز يعمل على اضطراب وتقلب المزاج وظهور الأمراض النفسية واستفحالها وكثرة الوفيات!
غاز الكيمتريل في السعودية خلال
وأضاف"عبد الكريم" إنه يتم حاليا تنفيذ مشروعات بقيمة 1. 8 مليار جنيه لحماية السواحل الشمالية بالدلتا والإسكندرية ومطروح منها مليار جنيه لحماية شواطئ الإسكندرية، بالإضافة إلى التعاون مع مرفق البيئة العالمى وصندوق الانماء العالمى منحة لعمل دراسات لكيفية تأقلم الدلتا مع التغيرات المناخية ومن أهداف المشروع عمل مشروعات تجريبية تكون تكلفتها رخيصة حيث أن حماية الدلتا يستنزف المزيد من الأموال.
غاز الكيمتريل في السعودية Pdf
كثير من علامات الاستفهام على وجوه أبناء أوطاننا الغالية بسبب ذلك التغير الغريب في المناخ! فنجد جهات من بلدان منطقتنا تتغطى بالثلوج، وكأننا من بلاد ألاسكا في سيناء، حتى مات عدد من المصريين من الثلوج على سبيل المثال، وفي جنوب السعودية وفي كثير من المدن العربية، ثم اشتداد الحرارة لدرجة لم يعهدها وطننا العربي لدرجة أن العالم قام ولم يقعد على أن السبب هو ظاهرة الاحتباس الحراري، وتآكل طبقة الأوزون وأشياء أخرى.. هذا أولا. وثانيا: حالة التقلب المزاجية والوجدانية التي تعتري كثيرا من أبناء الوطن كثرة الأمراض النفسية التي أصبحت المستشفيات لا تتسع لمن فيها، ثم حالة زيادة عدد الوفيات بمقدار يفوق العقود الأخيرة من القرن الماضي بمراحل! ثالثا: زيادة الأمراض المعروفة وغير المعروفة مثل السرطان وغيره من الفشل الكبدي والفشل الكلوي وأمراض تظهر للمرة الأولى مثل الكورونا و"إتش ون إن ون"، وغير ذلك من الأمراض التي لا نعرف لها أسماء، وقاموس لا يعرف له العربي معجما من معاجمه. ''الكيمتريل'' السلاح الأكثر رعباً وغموضاً في تاريخ البشرية: تمتلكه أمريكا و(إسرائيل).. عالم مصري كشف حقيقته. وكنت كأحد أبناء هذا الوطن أتساءل، ولا أجد سوى أجابات مبهمة على قارعة الطريق لا تقنعني وإنما ربما تفنع غيري؛ لأنني من النوع الذي يفترض الفرض ثم يبحث عن النتيجة وربما ذلك يرجع لكوني باحثة ومهمومة بهذا الوطن ولا أزايد على أبنائه الكرام.
وكانت ايران هي المقصودة بهذا الدمار، لكن بسبب خطأ بعض الحسابات تحول الإعصار إلي سلطنة عمان ولما ذهب إلي إيران كانت قوته التدميرية قد استنفدت.
وعلى حد تعبير اللواء أحمد زغلول مهران - عضو مجلس جامعة بنها: لماذا كل هذه اللامبالاة من المسؤلين فى المحليات، ولماذا لا نعاقب المقصر ليكون عبرة لمن يأتى خلفه! ، والمستفز أن أحد المسؤلين بالمحليات يبرر ما حدث من قصور فى مجابهة الأمطار والسيول التى حدثت مؤخرا، حيث أفاد بأن التكاليف الماليه التى قد تتكبدها الدوله للتجهيزات الهندسيه لمجابهة مثل هذه الظاهرة أقل بكثير فى حالة إعطاء إجازات للطلبه والموظفين لإعطاء الفرصه للتعامل مع الظاهرة، وذلك بالشكل البدائى الذى يجعل العالم ينظر لنا على أننا دولة من العصور الوسطى، وهذا مخالف للواقع!.