ابراهيم عيه السلام: وهو الملقب بابي الانبياء انزلت عليه الصحف الاولى التي ذكرت في القران الكريم وعددها عشر صحف وارسل الى جنوب بابل في العراق. نوح عليه السلام: يلقب بشيخ المرسلين وعاش 950عاما. التوراة انزل على - الطير الأبابيل. سليمان عليه السلام: هو الذي استلم حكم العرش في صغره وكان عمره 12 عاما عبد وفاة ابيه. هارون عليه السلام: عاش مع اخيه موسى عليه السلام في مصر، وهو الذي ارسل الى بني اسرائيل. محمد عليه افضل الصلاة والسلام: وهو خاتم النبيين والمرسلين ارسل الى العرب وانزل عليه القران الكريم حيث انه عاش 63عاما. تعريف كتاب الانجيل كتاب الانجيل هو الكتاب الذي أنزله الله وفقا للعقيدة الإسلامية على المسيح بعدما انزل التوراة على موسى ومؤيدًا لها، وموافقًا لها في أكثر الأمور الشرعية، يهدي إلى الصراط المستقيم، ويبين الحق من الباطل، والابعاد عن طريق الضلالة ويدعو إلى عبادة الله وحده دون من سواه، وهو الإنجيل الذي أنزل على المسيح عليه السلام وقد تعرض للتحريف. إقرأ أيضا: اختبار إلكتروني درس الاستدلال المنطقي
الكتب كما وردت في القران الكريم يعد اليمان بالكتب السماوية التي انزلها الله على انباءه ورسله من اهم اركان الايمان الستة، وورد في القران الكريم عن كل كتاب نزل على أي نبي او رسول من عند الله عزوجل وسوف ورتبت الكتب كما وردت في القران وهي: التوراة: انزل علي موسى عليه السلام.
- التوراه علي من انزل الزبور
- التوراة انزل على من
- التوراة انزلت على من
التوراه علي من انزل الزبور
- القول الثاني: أنَّ الصحف غير الكتب، وهذا القول هو الصحيح ، وهي أنَّ كتب الله -
عز وجل - غير الصحف. ويدل على هذا الفرق أنَّ الله - عز وجل - أعطى موسى صُحُفَاً ، عليه السلام ،
وكَتَبَ له ذلك في الألواح ، كما قال وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ مِنْ
كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْءٍ [الأعراف:145]، وأوحى الله -
عز وجل - إليه بالتوراة أيضاً. فقوله صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى [الأعلى:19]:
صحف إبراهيم: ذَكَرَ الله ما فيها في سورة النجم قال وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي
وَفَّى* أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى* وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنسَانِ
إِلَّا مَا سَعَى* وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى * ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ
الْأَوْفَى [النجم:37-41]، إلى آخره، فهذه كانت مما في صحف إبراهيم عليه السلام. وفي صحف موسى: ما كتبه الله - عز وجل - له. التوراة في الإسلام - ويكيبيديا. وأما التوراة: فهي وحْيٌ وكتَابٌ مستقل ، غير صحف موسى عليه السلام ، أوحاها الله -
عز وجل - إليه. صحف موسى بالذات: وَقَعَ فيها الاشتباه ، من جهة أنَّهُ: ظاهر القرآن أنَّ الله -
عز وجل - كَتَبَ الصحف لقوله وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ ، وجاء في الحديث
أنَّ الله - عز وجل - كتب التوراة لموسى بيده، فمن هذه الجهة وقع الاشتباه، هل هما
واحد لأجل أن هذه كُتِبَتْ وهذه كُتِبَتْ.
مرحبًا بك إلى جولة نيوز الثقافية، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
التوراة انزل على من
وهذا إسناد صحيح ، سعيد ، وهو ابن ابي عروبة ، من أوثق الناس في قتادة ،
قال ابن أبي خيثمة: " أثبت الناس في قتادة: سعيد بن أبي عروبة وهشام الدستوائي ".
" تهذيب التهذيب " (4/ 63). ويزيد بن زريع أوثق الناس في سعيد ، قال ابن معين في تاريخه (1/ 102):
" أوثق الناس فى سعيد بن أبى عروبة يزيد بن زريع ". فالصحيح عن قتادة ما رواه سعيد بن أبي عروبة ، عنه ، عن صاحب له ، عن أبي الجلد ،
من قوله. التوراة انزل على من. ورواية عمران خطأ. وقد رواه ابن أبي شيبة (6/ 144): حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ، عَنْ
سُفْيَانَ، قَالَ: أَخْبَرَنِي مَنْ، سَمِعَ أَبَا الْعَالِيَةَ، يَذْكُرُ عَنْ
أَبِي الْجَلْدِ، قَالَ: فذكره. وقد روى البيهقي هذا الحديث في " الأسماء والصفات " (1/ 569) من طريق عمران به ، ثم
قال: " وَرَوَاهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ طَهْمَانَ, عَنْ قَتَادَةَ مِنْ قَوْلِهِ ،
لَمْ يُجَاوِزْ بِهِ ، إِلَّا أَنَّهُ قَالَ: (لِاثْنَتَيْ عَشْرَةَ بَدَلَ ثَلَاثَ
عَشْرَةَ) ، وَكَذَلِكَ وَجَدَهُ جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ فِي كِتَابِ أَبِي قِلَابَةَ
، دُونَ ذِكْرِ صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ "انتهى. ورواه ابن أبي شيبة (6/ 144):
حَدَّثَنَا الثَّقَفِيُّ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي قِلَابَةَ، قَالَ: " نَزَلَتِ
التَّوْرَاةُ لِسِتٍّ خَلَوْنَ مِنْ رَمَضَانَ، وَأُنْزِلَ الْقُرْآنُ لِأَرْبَعٍ
وَعِشْرِينَ ".
- وأبو قصي هو إسماعيل بن محمد بن إسحاق العذري: مجهول ، ترجمه ابن عساكر " تاريخ
دمشق " لابن عساكر (71/ 313)، ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا. - وأبوه لم نجد له ترجمة. - وعلي بن أبي طلحة لم يسمع من ابن عباس. انظر: "التهذيب" (7/339). التوراه علي من انزل الزبور. وبالجملة فالحديث معلول لا يصح رفعه ، ولا يصلح للاحتجاج به. ثانيا:
قال تعالى: ( وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ
فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً) الأعراف/ 142. قال ابن كثير رحمه الله:
" وَقَدِ اخْتَلَفَ الْمُفَسِّرُونَ فِي هَذِهِ الْعَشْرِ مَا هِيَ؟
فَالْأَكْثَرُونَ عَلَى أَنَّ الثَّلَاثِينَ هِيَ ذُو الْقَعْدَةِ، وَالْعَشَرُ
عَشَرُ ذِي الْحِجَّةِ ، قَالَهُ مُجَاهِدٌ، وَمَسْرُوقٌ، وَابْنُ جُرَيْجٍ. وَرُوِيَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ " انتهى. ثم قال تعالى:
(وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلًا
لِكُلِّ شَيْءٍ) الأعراف/ 145. وقد اختلف المفسرون في المقصود بالألواح ، فقيل: كان مكتوبا فيها التوراة ، وقيل:
أعطيها موسى قبل التوراة ، قال ابن كثير:
" أَخْبَرَ تَعَالَى أَنَّهُ كَتَبَ لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ
مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْءٍ، قِيلَ: كَانَتِ الْأَلْوَاحُ مِنْ
جَوْهَرٍ، وَأَنَّ اللَّهَ تَعَالَى كَتَبَ لَهُ فِيهَا مَوَاعِظَ وَأَحْكَامًا
مُفَصَّلَةً مُبَيِّنَةً لِلْحَلَالِ وَالْحَرَامِ، وَكَانَتْ هَذِهِ الْأَلْوَاحُ
مُشْتَمِلَةً عَلَى التَّوْرَاةِ ، وَقِيلَ: الْأَلْوَاحُ أُعْطِيَهَا مُوسَى
قَبْلَ التَّوْرَاةِ، فَاللَّهُ أَعْلَمُ " انتهى من " تفسير ابن كثير " (3/ 474).
التوراة انزلت على من
التوراة في الإسلام كتاب مقدس ويعتقد المسلمون أن الله أعطاه للأنبياء بين بني إسرائيل. التوراة انزلت على من. عند الإشارة إلى تقاليد من التوراة، لم يقرها المسلمون فقط بأسفار موسى الخمسة ، ولكن أيضًا مع الكتب الأخرى من التناخ ، وكتابات التلمود و المدراش. [1]
إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ
في القرآن [ عدل]
ترد كلمة توراة ثمانية عشر مرة في القرآن واسم موسى مذكورة 136 مرة في القرآن، ولا يوجد مكان في القرآن مكتوب أن موسى وحده قد أُعطى التوراة، ولكن على العكس مكتوب في القرآن أن الأنبياء حكموا بالتوراة. [2]
وفقًا للقرآن، فإن الآيات الحاكمة التي تحتوي على أمر من الله هي التوراة.
* * * وبنحو الذي قلنا في ذلك جاء الأثر. 12284 - حدثنا هناد بن السري وأبو كريب قالا حدثنا يونس بن بكير قال، حدثنا محمد بن إسحاق قال، حدثني محمد بن أبي محمد مولى زيد بن ثابت، عن عكرمة، أو عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: جاء رسولَ الله صلى الله عليه وسلم رافعُ بن حارثة وسَلام بن مِشْكم، (33) ومالك بن الصيف، ورافع بن حريملة، (34) فقالوا: يا محمد، ألست تزعم أنك على ملة إبراهيم ودينه، وتؤمن بما عندنا من التوراة، وتشهد أنها من الله حق؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:بلى، ولكنكم أحدثتم وجحدتم ما فيها مما أخِذَ عليكم من الميثاق، وكتمتم منها ما أمرتم أن تبيِّنوه للناس، وأنا بريء من أحداثكم! التوراة والإنجيل والزبور : هي من كلام الله على الحقيقة . - الإسلام سؤال وجواب. قالوا: فإنا نأخذ بما في أيدينا، فإنا على الحق والهدى، ولا نؤمن بك، ولا نتبعك! فأنـزل الله تعالى ذكره: ( قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالإِنْجِيلَ وَمَا أُنْـزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ) إلى: فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ. (35) 12285 - حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، قال ابن زيد في قوله: " قل يا أهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنـزل إليكم من ربكم " ، قال: فقد صرنا من أهل الكتاب= " التوراة " ، لليهود، و " الإنجيل " ، للنصارى، " وما أنـزل إليكم من ربكم " ، وما أنـزل إلينا من ربنا= أي: " لستم على شيء حتى تقيموا " ، حتى تعملوا بما فيه.