وفي النهاية أخبر الخضر سيدنا موسى أنه فعل كل ذا بعلم الله لا بعلمه.
- اسرار سيدنا الخضر ليس
- اسرار سيدنا الخضر عليه السلام
- اسرار سيدنا الخضر اقرا
- اسرار سيدنا الخضر قيم
اسرار سيدنا الخضر ليس
أخبرنا الله تعالى في سورة الكهف قصة سيدنا موسى عليه السلام مع الخضر وهو عبد من عباد الله الصالحين ،وفي هذه القصة العديد من الحكم والعبر للمسلمين. وتبدأ القصة عندما إعتقد سيدنا موسى عليه بأنه أكثر الناس علماً ، فخطب في قومه وسألهم أى الناس أعلم ، ثم رد وقال أنه أعلم الناس ولم ينسب هذا العلم لله تعالى. الله تعالى يعلم سيدناموسى أنه يوجد من هو أعلم منه
فأراد الله أن يعلم نبيه أنه فوق كل ذي علم عليم. فأوحى إليه أن يوجد في الأرض عبد صالح من عباد الله أعلم منه. ويعيش عند مجمع البحرين في عدن. فطلب سيدنا موسى من الله ان يلتقي بهذا العبد. فأمره الله أن يأخذ معه مكتلً ويضع فيه حوت. وعندما يضيع منه الحوت سوف يجد سيدنا الخضر. قصة موسى وسيدنا الخضر | المرسال. فذهب سيدنا موسى إلى حيث أمره الله تعالى وكان يرافقه فتى يسمى يوشع بن نون يتعلم منه ويخدمه. وعندما وصلو إلى صخرة نامو. فرجع الحوت وسقط في البحر. ولم يدري سيدنا موسى ولا الفتى. وتابعو سيرهم في اليوم التالي. سيدنا موسى يلتقي بالخضر
وعندما تعبوا من السير وجاعوا طلب سيدنا موسى من فتاة أن يحضر الغذاء لهما. فتذكر الحوت وإعتقدوا أنهم نسوه عند الصخرة. فعادوا مرة أخرى ناحية الصخرة ليبحثو عنه ، وعندما وصلوا إلى الصخرة وجدو شيخاً كبيراً في السن.
اسرار سيدنا الخضر عليه السلام
ويضيف الدكتور عبدالرحمن زكي أن الخديو اسماعيل أمر بعمارة مسجد الحسين وتشييده وكان على مبارك هو الذي اقام بالرسم الهندسي ، ولكن وزير الأوقاف آنذاك راتب باشا، تسرع فى البناء وجعله غير قائم الزاويا، مما جعل على مبارك يشن هجوما عليه. ويحتوي صحن الجامع على 44 عمودا ،عليها البوائك التى تحمل السقف الخشبى وبجدرانه 30 شباكا من النحاس المطلى بالذهب وتعلوها شبابيك آخري صغيرة ،وللمسجد مئذتان إحداها قصيرة قديمة شيدها أبوالقاسم يحيي المعروف بالزرزور فوق القبة، وتقع المئذنة الثانية فى مؤخرة المسجد وهي عالية رشيقة على الطراز المعماري العثمانى. ومع اندلاع ثورة 23 يوليو 1952 م ،أولت الدولة اهتماما كبيرا بالمسجد حيث زادت فى مساحته وفرشه وإضاءته وبلغت مساحة الصحن 3340 مترا مربعا، وعدلت الجوانب المشطورة المطلة على الميدان، وأضيفت إلى المسجد مبنى مؤلف من طابقين خاصة بإدارة المسجد، كما أنشئت مكتبة خاصة بالمسجد تبلغ مساحتها 144 مترا مربعا ،وقد استقامت الواجهة فى إصلاحات ثورة يوليو وتمت التجديدات عام 1963م ، وتمت إزالة المبانى التى حجبت المسجد على الميدان، كما صنع منبر جديد للمسجد بلغت تكاليفه 1500 جنيه آنذاك.
اسرار سيدنا الخضر اقرا
المصدر:
اسرار سيدنا الخضر قيم
وهو في كل مرة يبرز أن العمل الإيجابي هو الحل حتى حين تكون الكوارث واسعة النطاق.
" قصة حياة موسى، وقصته مع الخَضِر تلهم المرء أن يفتش في حياته التي عاشها أو فيما حوله عن نظائر تشبه ولو بوجه ما.. بعض الأحداث الكبرى العالمية والكونية؛ ليطمئن قلبه إلى عظمة الحكمة الإلهية حتى فيما يجهل تفصيله "
المرَّة الوحيدة التي أُثر أن موسى قال فيها (أنا)، هي حينما سأله رجل وهو على المنبر: مَنْ أعلم أهل الأرض؟ قال: أنا! وهذه الـ(أنا) لم تكن من شأن موسى؛ لأنه لا يجزم بذلك، فَعَتَبَ اللهُ عَلَيْهِ إِذْ لَمْ يَرُدَّ الْعِلْمَ إِلَيْهِ وكان جديراً به أن يقول: لا أدري الله أعلم. فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَيْهِ: أَنَّ عَبْدًا مِنْ عِبَادِي بِمَجْمَعِ الْبَحْرَيْنِ هُوَ أَعْلَمُ مِنْكَ.. اسرار سيدنا الخضر قيم. وهو الخَضِر. موسى كان أفضل، فهو رسول من أولي العزم، والخَضِر نبي عنده علمٌ بالقدر من عند الله لم يطَّلع عليه موسى في قراءة الأحداث، وكأن القصة أمثال ضُربت لموسى، وفي طيَّاتها إشارة لسرعته في الجواب عن سؤال: مَنْ أعلم الناس. موسى يمثل (الشريعة) الواجبة الاتباع، والخَضِر يمثل (القدر) الخفي؛ الذي يفسر ما وراء الأحداث من الحكم والأسرار الربانية بما يجعل قارئ الحدث يتلمّس أبعاداً غير مرئية لما يجري في الكون من المحن والمصائب وقتل الأطفال وتسلط الظالمين، إنه السؤال عن (الشر) الواقع في حياة البشر، والذي طالما كان سبباً في شك الناس وتساؤلهم عما وراء الحدث.
يروي الدكتور عبدالرحمن زكي فى كتابه "الأزهر وما حوله من آثار" طبعة عام 1970م ، والذي تنشر بوابة الأهرام ، مقتطفات منه ، إن المشهد الحسينى يقوم فوق الركن الجنوبى الشرقي للقصر الفاطمى الكبير الذي اندثر، وقد استقبلت مصر الرأس الشريف من مدينة عسقلان بفلسطين، فوصلت القاهرة فى 8 جمادي الآخر 548 هجرية الموافق 1153 ميلادية ، ودفنت فى سرداب بقصر الزمرد الفاطمى، ثم نُقلت إلى قبة المشهد الذي أُنشئ خصيصًا لنقل الجثمان. ويضيف أنه فى عام 1154 م وصف الجبرتى المشهد الحسينى وصفاً دقيقا، والتابوت الفضى الذى يحوي الرأس الشريف، حيث قال إنه مدفون فى تابوت من الفضة تحت الأرض وقد بنى عليه بنيان حافل فوق الوصف.