لا بُد من معرفة أنه يوجد هناك نوعان من الأهداف لكِل مرحلة تعليمية، وهذه الأهداف هي أهداف تعليمية وأهداف تربوية، فالأهداف التعليمية هي التي تهتم بالوسائل والمآرب التي تتم من خلال العملية التعليمة في حين أن الأهداف التربوية هي التي تهتم بالتركيز على الجانب الشخصي للمُتعلم بحيث يصبح مواطناً يحمل قيم واتجاهات تحددها الأهداف التربوية. المصدر:
- آخر الأسئلة في وسم اشتقاق - ياقوت المعرفة
آخر الأسئلة في وسم اشتقاق - ياقوت المعرفة
ولا يصدر عنه درجات توضع في لوحة الصدارة. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
لقد صنف ماسلو هذه الحاجات على وفق سلم هرمي بحسب أولوية الحاجة الى الإرضاء وهي:
- الحاجات الفسيولوجية. - الحاجة إلى الأمن. - حاجة الانتماء. - احترام الذات. - الكفاءة الذاتية. علما أن هذه الحاجات مرتبة على أن تحتل الأولى قاعدة الهرم فيما تحتل الأخيرة قمة الهرم. ولرب سائل يسأل كيف نستطيع معرفة حاجات المتعلمين؟. للإجابة عن هذا التساؤل يمكن استعمال الطرائق الآتية:
1- إجراء المقابلات للطلبة. 2- المشاهدة من المدرسين أو المرشدين التربويين أو الباحثين. 3- إجراء مقابلات لأولياء أمور المتعلمين. 4- الرجوع الى استمارة المعلومات (البطاقة المدرسية). آخر الأسئلة في وسم اشتقاق - ياقوت المعرفة. 5- إجراء الاختبارات. 2- حاجات المجتمع:
من حيث طبيعته وحاجاته ومشكلاته وطموحاته. والسؤال هنا كيف تستطيع المدرسة مساعدة المتعلمين على مقابلة تحديات ذلك المجتمع بكفاية؟. للإجابة عن هذا التساؤل هناك رأيان:
- الأول الأول يرى أن دور المدرسة هو إعداد المتعلم للحياة، ولذلك يجب أن يتناسب المحتوى الدراسي مع متطلبات الحياة اليومية وقيمة الأهداف التي يضعها أصحاب هذا الرأي تقاس في ضوء فائدتها للفرد في تعامله مع الحياة اليومية، فالمعرفة من أجل المعرفة مرفوضة وإنما يجب ان تنحصر قيمتها في مدى عمليتها وفائدتها، وهذا هو مذهب الفلسفة البرجماتية.