Powered by vBulletin® Version 3. 8. 7 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©
السيد نصر الله: معايير أميركا لا تخضع للقانون – موقع قناة المنار – لبنان
أشار كبير المستشارين الدبلوماسيين للرئيس الأوكراني، إلى أن "الجيش الروسي لم يحقق أي نصر ولم يحتل أي مدينة كبيرة"، موضحاً أنه "تم نقل جزء من سكان مدينة ماريوبول الأوكرانية بشكل قسري إلى روسيا ". ولفت إلى أن "روسيا خططت للسيطرة على أوكرانيا خلال يومين وتطلب منا الاستسلام"، معتبراً أنه "إذا حققت روسيا مخططها بسيطرة واسعة فستملي شروطها في المفاوضات "، وأردف: "روسيا مازالت تنتظر مكاسب ميدانية حتى تتقدم على الصعيد التفاوضي". وأكد كبير المستشارين "أننا يمكننا التفاوض بشأن حيادية أوكرانيا، ولكن مع مدنا بضمانات أمنية"، مشدداً على أن " القرم وإقليم دونباس هي أراض أوكرانية ولا نتفاوض عليها"، ورأى أن "الحرب الحالية قد تتمدد وقد تتجاوز حدود أوكرانيا".
بعد شائعة وفاته.. أحمد حلاوة في تعليق صوتي: &Quot;ربنا نجاني&Quot; | مصراوى
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُواْ حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ (٢١٤)). [البقرة: ٢١٤]. (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ …) أي: أم حسبتم أنكم أيها المؤمنون بالله ورسله تدخلون الجنة. نصر الله قريب. (وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ) أي: والحال أنه لم يصبكم مثلُ ما أصاب مَن قبلكم مِن أتباع الأنبياء والرسل من الشدائد والمحن والاختبار. • (مثل) أي: صفة ما وقع لهم، و المثل يكون بمعنى الصفة مثل قوله تعالى (مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ) أي: صفتها كذا وكذا. ويكون بمعنى الشبه، كقوله تعالى (مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً) أي: شبههم كشبه الذي استوقد ناراً. (مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ) أي: الفقر. (وَالضَّرَّاءُ) أي: الأمراض في أبدانهم. (وَزُلْزِلُوا) بأنواع المخاوف من التهديد بالقتل، والنفي، وأخذ الأموال، وقتل الأحبة، وأنواع المضار حتى وصلت بهم الحال وآل بهم الزلزال إلى أن استبطأوا نصر الله مع يقينهم به.
نصر الله قريب
فتكون الإصابات هنا في ثلاثة مواضع: في المال، والبدن، والنفس.
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ.. بعد شائعة وفاته.. أحمد حلاوة في تعليق صوتي: "ربنا نجاني" | مصراوى. ﴾ [النساء: 59]. وقبل أن يسأل الناس عن نصْر الله، نسألهم أين موقعهم من نصْر الله، وقد تدابَروا وتنافروا، ولم يسعوا إلى هذا النصر بمقدماته، فنصر الله لمن أراده مرهون بإعداد العُدة، وتقديم الزاد لطول الطريق وبُعد الشُّقة، وما ذلك إلا أن نقوم على أمر الله، دعاة طاهرين، مُطهرين أنفسنا من الزيف والنفاق، والاندفاع في المعاصي والرذائل. وقد بَعُدنا عن اتخاذ السلاح من إيمانٍ وعلم دنيوي وأخروي، وتركنا التدبر في خلق الله، والسير في الأرض منقِّبين ناظرين في حكمه؛ حيث سخَّر لنا ما في البر والبحر جميعًا منه، فلم نلتفِت إلى شيء من ذلك، وتركنا غيرنا يلتفت ويتأمل، ويَبتكِر ويُنتج، ولكن بغير إيمان، وكان بإمكاننا أن نكون خيرًا منهم؛ لأننا نؤمن بالله، وعندما نُنتج سننتج في ظلال الإيمان معمِّرين لا مخرِّبين، ننشر الخيرات في الأرض وآفاق السماء، ولا نبثُّ أسلحة الدمار والهلاك، لقد اكتفَينا بالاستهلاك والتبعيَّة؛ حتى دعونا إلى دخول جحر الضبِّ الخَرِب، فدخلنا وراءهم؛ كما قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم.
الحرية هي قدرة الفرد دون إجباره، أو مساومته بشرط أو ضغط خارجي، على اتخاذ قرار، أو تحديد خيار من جملة خيارات مُتاحة. فالإنسان له الحرية الكاملة في الاختيار دون إكراه، فهو حر في اختيار عقيدته او دينه او إيمانه ولكنه يصبح الإنسان مسؤولا عن خياره ، فالإنسان إذا اعتنق الإسلام فقد وقع بينه و بين هذا الدين عقدا لا يحل له فسخه ويصبح ملزما بالعمل به. متى نصر الله الا ان نصر الله قريب. فيعتقد الكثير من الناس عامة ومن المسلمين خاصة، أن قضية تحرير فلسطين قضية عسكرية تستوجب إعداد القوة والسلاح لتحرير الوطن، هذا مما لا شك فيه وحق لا يمكن إنكاره، لكنه لا يكفي وحده. فليعلم المسلمون أن الصهاينة عندما دخلوا فلسطين عام 1948 لم يكونوا أقوى من المسلمين آنذاك، ولكنهم دخلوا بحماية ومساعدة انجلترا و حلفائها. اما اليوم، ما تنفقه الدول العربية على التسليح يفوق بكثير ما تنفقه سلطات الكيان الصهيوني على شراء الأسلحة. فهل هذا الأمر يخيف الصهاينة ام لا ؟ طبعا لا، لأنها اليوم تنفق سلطات الكيان الصهيوني على ما لا يفكر فيه العرب، انها تنفق على فكرة، نعم تنفق على فكرة أكثر مما تنفقه على شراء الأسلحة مئات المرات قل ألاف المرات إن شئت. يحاول الكيان الصهيوني بذل كل مجهوداته لترسيخ فكرة الوطن اليهودي في شتى أنحاء العالم وبكل الوسائل ومن بين هذه الوسائل التطبيع مع البلدان العربية، ولقد نجح الكيان الصهيوني في كسب ثقة العالم بالفكرة وإقناعه ما لم يستطع ان يفعله بالسلاح.