كتابة قصة فنية قصيرة ، وسيطتي الثانية الخالدة
قصة فنية قصيرة عن لغتي الخالدة ، الوسيط الثاني ، من الأشياء التي يتساءل عنها الطلاب في المملكة العربية السعودية حيث يتجه الطلاب إلى مواقع التعليم عبر الإنترنت من أجل الوصول إلى جميع المعلومات التي تفتقر إليها الدورات ، يجب أن يكون لدى الجميع القدرة للصياغة والكتابة بطريقة جميلة ومثيرة للاهتمام ، ومن أجل العمل على كتابة قصة فنية قصيرة بلغتي الأبدية ، يجب أن يكون على دراية بقواعد الفن الكتابي الجميل ، والتي يمكن للطالب خلالها أن يكون جميلا. الكتاب. الخبرات ومن الأسطر التالية نعرض لكم قصة فنية قصيرة بلغتي الثانية الأبدية الوسيط الثاني. (كان هناك ثلاثة ركاب يركبون سيارة وعلى طريق طويل ، لكن السيارة تعطلت وبقوا في منتصف الطريق ، لم يعرفوا إلى أين يذهبون ، كانوا مظلمين ، ماذا يفعلون؟ أين؟ لقد أشعلوا النار في الكوخ ووجدوا الماء في الكوخ وأرووا عطشهم ، وفي الصباح في اليوم التالي جاء صاحب الكوخ واعتذر عن دخول الكوخ دون إذن ، ثم ساعده صاحب الكوخ على النزول من سياراتهم و العودة للمنزل.
- قصة فنية قصيرة لغتي الخالدة ثاني متوسط ف1
قصة فنية قصيرة لغتي الخالدة ثاني متوسط ف1
فقام رجل بالتجول حول الكوخ الذي يعيش به في الجزيرة البعيدة والنائية، حتى يُطهى طعامه الذي تركه على نار مكونة من عدة أعواد من الخشب، لكن عندما رجع الرجل تفاجئ بالتهام هذه النار للكوخ والطعام وكل ما حوله. فبدأ بالصراخ على ما حدث قائلاً " لماذا يا رب ؟ " حتى كوخي الذي أعيش فيه قد احترق، وأنا غريب في هذا المكان وظل يصرخ الرجل والآن يذهب كوخي، لماذا يا رب تأتي لي بكل هذه المصائب ؟!. حتى نام الرجل من شده حزنه وجوعه، ليصبح الرجل على شئ لم يكن في الحسبان، حيث رأى سفينه قادمة للجزيرة وينزل منها قارب صغير من أجل إنقاذه من هذه الجزيرة. صعد الرجل للقارب، ومن ثم على سطح السفية وسأل ركاب السفينة كيف وجدوه، حتى يجيب الركاب؟، أنهم قد شاهدوا الدخان الأسود في السماء، وهذه علامة استغاثة لشخص يطلب المساعدة، حتى جئنا من أجل نجدتك. حيث تُظهر هذه القصة أن الله يعلم بأحوال عباده، فدائماً ثق بأن المولى تبارك وتعالى له حكمة في كل شئ يحدث لك حتى وإن كان سيئ من وجهة نظرك، فعليك الصبر. قصة خيالية قصيرة لغتي الخالدة ثاني متوسط عن القمر
ظهر العديد من القصص الخيالية حول القمر، وذلك بسبب حب الأطفال لهذا النوع من أنواع القصص التي تخص الفضاء، فيما جاءت واحدة من تلك القصص على النحو التالي:
كان هناك ولد يُدعى محمود جالس مع أبيه فوق منزلهم ليلاً، ظل محمود ووالده ينظران إلى خلق الله العظيم في السماء ويتأملان في ذلك الأمر.
حقوق النشر والتأليف © 2021 لموقع معلومة