جرائم معلوماتيةمن ناحيته، كشف المحامي عبدالعزيز البوعينين أن العقوبة التي تلاحق المتنمرين حسب نص الفقرة الخامسة من المادة الثالثة من نظام الجرائم المعلوماتية، هي السجن لمدة لا تزيد على سنة، وغرامة مالية لا تزيد على 500 ألف ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين لكل من قام بالتشهير بالآخرين وإلحاق الضرر بهم، عبر وسائل تقنيات المعلومات المختلفة. سجن وغرامةوبين أنه لا تقل عقوبة السجن أو الغرامة عن نصف حدها الأعلى إذا اقترنت الجريمة بأي من الحالات الآتية: ارتكاب الجاني الجريمة من خلال عصابة منظمة، شغل الجاني وظيفة عامة، واتصال الجريمة بهذه الوظيفة، أو ارتكابه الجريمة مستغلا سلطاته أو نفوذه بالإضافة إلى التغرير بالقصر ومن في حكمهم، واستغلالهم، كذلك صدور أحكام محلية أو أجنبية سابقة بالإدانة بحق الجاني في جرائم مماثلة، حسب نص المادة 8 من نفس النظام، موضحا أن الفقرة الرابعة من المادة 3 أيضا تنطبق على المتنمرين، والمساس بالحياة الخاصة عن طريق إساءة استخدام الهواتف النقالة المزودة بالكاميرا، أو ما في حكمها وفقاً لصحيفة اليوم. Source: تعرف الى عقوبة التنمر والتشهير بالمعلمين إلكترونيا
Source: تعرف الى عقوبة التنمر والتشهير بالمعلمين إلكترونيا
تحقيق صحفي عن عقوبات التنمر الإلكتروني - صحيفة الأيام البحرينية
يتمّ تحديد ما هي عقوبة التنمر في السعودية بالاعتماد على القوانين التي تنظّم شؤون المواطنين والمُقيمين في مُختلف القطاعات داخل حدود المملكة؛ حيث تختلف عقوبة التنمّر في العمل عن عقوبة التنمّر في المدرسة، كما أنّ هُناك بعض العقوبات التي تمّ تحديدها عند التنمّر باستخدام الوسائل التقنيّة أيضًا، ويُساعدنا موقع المرجع في معرفة عقوبات التنمّر في السّعوديّة مع ذكر ببعض التّفاصيل حول التّواصل مع مُكافحة التنمّر. التنمر في السعودية
يتعرّض العديد من المواطنين والمُقيمين إلى التنمّر من الآخرين في المملكة العربيّة السّعوديّة كما هو الحال في مُختلف أنحاء العالم الأُخرى، وحرصت السّعوديّة على تقديم العديد من القوانين التي تهدف إلى الحدّ من التنمّر لمُختلف فئات المُجتمع وفي جميع الأماكن بما فيها المدارس وأماكن العمل، وقامت بفرض العديد من العقوبات والإجراءات التي من شأنها مُحاسبة المُتنمرّين أيضًا كما في قواعد السّلوك والمواظبة للمدارس وقانون مكافحة جرائم المعلوماتيّة. ما هي عقوبة التنمر في السعودية
ينبغي على المُتهّم بالتنمّر دفع غرامة ماليّة تصل قيمتها إلى خمسمائة ألف 500, 000 ريال سعوديّ إلى جانب السّجن مُدّة تصل إلى عام كامل أو بإحدى العقوبتين إذا ثبتت التّهمة عليهن وذلك عند القيام بأفعال التنمّر باستخدام الأدوات التقنيّة حسب نظام مكافحة جرائم المعلوماتيّة، [1] ويُمكن أن تصل عقوبة التنمّر إلى النّقل من المدرسة بالنّسبة للطّلبة، ويستطيع العامل اتّخاذ العديد من الإجراءات وفق نظام العمل عند تعرّضه إلى التنمّر أيضًا.
عقوبة التنمر الإلكتروني في مصر - محامي مصري
اأيضًا لتنمر اللفظي: يعد هذا النوع من التنمر الأكثر انتشارًا، ويتمثل في الاهانة، والشتائم، أو السخرية من الغير. التنمر الاجتماعي: يتمثل في نشر الشائعات عن الأخرين، أو الإضرار بسمعة الأشخاص، والتأثير السلبي على مكانة الشخص الاجتماعية. التنمر الالكتروني: يتمثل هذا النوع في التقليل من شأن الأخرين عبر الإنترنت وبصورة خاصة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أو عبر إرسال الرسائل. عقوبة التنمر الوظيفي
يتعرض الكثير من الأشخاص إلى التنمر الوظيفي وهو ما يدعى بالتنمر في العمل، وتم التعديل في الأحكام الخاصة بتطبيق العقوبات وإضافة مادة جديدة بتطبيق العقوبة على المتنمر، وتتمثل عقوبة التنمر في العمل في الحبس وتكون أقل مدة للحبس هي 6 أشهر، كما يتم دفع غرامة مالية لا تقل قيمتها عن 10. 000 جنيه مصري، ولا تزيد قيمة الغرامة عن 30. 000 جنيه مصري. أما في حالة وقوع جريمة التنمر من قبل شخصين أو أكثر فأن العقوبة التي يتم تطبيقها على المتنمر تتمثل في الحبس لمدة لا تقل عن العام، مع دفع غرامة مالية لا تقل قيمتها عن 20. 000 جنيه مصري، ولا تزيد قيمة الغرامة عن 100. عقوبة التنمر الإلكتروني. 000 جنيه مصري. التنمر الإلكتروني يعد إحدى ظواهر التنمر التي انتشرت بصورة كبيرة عبر شبكة الإنترنت في الآونة الأخيرة، ويتمثل هذا التنمر في إلحاق الأذى بالأشخاص الأخرين عبر نشر بعض المحتويات التي يكون لها تأثير سلبي على الأشخاص، أو مشاركة الصور الشخصية لشخص ما مما ينتج عنه تعرضه للإحراج، أو الإهانة.
عقوبة التنمر الإلكتروني في السعودية والإمارات وباقي دول الخليج | المرسال
معنى التنمر لغويا؟
وتُشتق كلمة التنمّر لغوياً من اللفظ "نَمِرَ" بمعنى غضِب وساء خُلقه، وأصبح يُشبه النمر الغاضب، ويُعرّف التنمّر بأنّه شكل من أشكال الإيذاء والمضايقة المُتعمّدة من فردٍ أو مجموعة لشخصٍ ما باستخدام الكلمات اللفظيّة البذيئة، أو التسبّب بالإيذاء الجسدي، أو النفسي، أو الاجتماعي، باستغلال قوتهم وسلطتهم، وضعف الضحيّة وعدم قدرتها على إيقافهم، كما أن التنمر سلوك سلبي يحدث عند سوء استخدام القوة والسلطة ، ويُبنى على سلوكيات يمكن أن تتسبّب بأضرار للآخرين، حيث إنّه يُصنّف ضمن السلوكيات العدوانية – الكلام لـ"صبرى". ما هي أسباب التنمر؟
يتنمّر الناس لأسباب عدةّ منها:
1-الخلافات العائلية: التي تؤثر سلباً على المجتمع، بحيث ينقل المتنمّر ما اختبره في بيئته المنزلية السيئة إلى غيره من الناس بهدف إيذائهم وجعلهم يشعرون بنفس المشاعر السيئة التي أُحيط بها المتنمر في منزله، وذلك نتيجة نموّه ضمن بيئة خالية من حوافز النمو الصحي، حيث تجعل منه شخصاً يفتقر لمهارات التواصل الاجتماعي مع الغير. 2-والشعور بالغيرة: يتعمّد المُتنمر إيذاء الناس عندما يتحوّل الاهتمام والحب لشخص آخر سواه بهدف إثبات الذات، وعدم القدرة على تشكيل صداقات: وتُساهم الصداقة في تقليل التنمر في المجتمع، حيث إنّ معظم المتنمرين ليس لديهم علاقات صداقة متينة.
التنمر الإلكتروني وحقوق الإنسان يُعّد التنمر الإلكتروني انتهاك الحياة الخاصة للآخرين عن طريق المطاردة الإلكترونية والتي هي إمتداد للمطاردة الجسدية او ما يسمى ( التنمر التقليدي) وهذا يُقَوٍض الحق في حرية التعبير و الرأي الذي نملكه جميعاً مما يهيىء بيئة يتم فيها قَمِع حق التعبير عن الذّات بالنسبة للآخرين حيث لكل شخص الحق في الحريات المدنية والعيش في حياة كريمه بمساواة مع الآخرين لذا يجب التشجيع على التعبير وممارسة الحقوق في جميع البيئات الرقمية أو غير رقمية والمساهمة في مجتمع ديمقراطي وعالمي من خلال مشاركة أفكارهم وآرائهم دون مهاجمة الآخرين الذين لديهم آراء متباينة. موقف المشرع الأردني من التنمر الإلكتروني وعقوبته بدايةً لايوجد في التشريع الأردني ما يسمى جريمة "التنمر الإلكتروني " حيثُ أن هذا المصطلح ظهر حديثاً مع إنتشار وسائل التواصل الإجتماعي ( السوشال ميديا) وخاصةً بعد جائحة الكورونا. إلا أنه اعتبر المُشَرِع الأفعال التي يقوم بها المُتنَمِر "أفعال يعاقب عليها القانون ويُجّرِمها " لذا فهي تندرج ضمن "جرائم التهديد والإبتزاز ، التجريم في الذم والقدح والتشهير، الإعتداء على الحياة الخاصة للآخرين، الجرائم الإلكترونية " و التي قد تصل عقوبتها بالسجن لمدة ثلاث سنوات ولا تقل عن ثلاثة أشهر.
يعتبر التنمّر الإلكتروني سلوك عدواني وغير مرغوب فيه، والذي يقوم على استخدام شبكة الإنترنت لإلحاق الأذى بالآخرين والإساءة لهم، من خلال نشر أو مشاركة محتوى سلبي وضارّ عن شخص ما، ويتضمن مشاركة وتبادل المعلومات والصور الشخصية لشخص مما يعرضّه للسوء والإهانة والإحراج، كما تتضمن مهاجمة الأشخاص وتهديدهم وغير ذلك، وذلك من خلال استخدام الهاتف المحمول، والحاسوب، والرسائل النصية، والتطبيقات، وعلى وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقاته والمنتديات وغير ذلك الكثير. ومن أكثر المواقع التي يتعرض فيها الأشخاص للتنمر الإلكتروني هو موقع فيسبوك، وتويتر، وانستجرام، وسناب شات، والبريد الإلكتروني، ياهو أو الهوتميل، ونتيجة الاستخدام السيئ لوسائل الاتصال ومواقع التواصل الاجتماعي وتطبيقاته يجد الشخص نفسه مرتكبا لوقائع تشكل جرائم تضعه تحت طائلة القانون، من بينها نشر الأخبار الكاذبة والشائعات، والسب والقذف والتحريض على العنف، والإساءة للآخرين، والتنمّر وغيرها من الجرائم، ويقع المستخدم في قبضة العدالة بمجرد رسالة تحتوى على كلمة واحدة في كثير من الأحيان. كيف يقودك "التنمر الإلكتروني" للسجن؟
في التقرير التالي، يلقى "اليوم السابع" الضوء على كيفية تصدى القانون لظاهرة التنمر الإلكتروني الذي انتشر خلال الفترة الماضية عبر وسائل التواصل الاجتماعي سواء من خلال "كومنتات، أو بوستات، أو شير" وغيرها، خاصة وإن شبكة الإنترنت وتنوعات مجالاتها أصبحت جزءًا من الحياة اليومية فى العالم لاعتبارها من أكثر الوسائل المستعملة للتعارف بين الناس، وهو ما جعل الناس يعتقدون أنها فضاءً مباحا ومنطقة فوق القانون وهذا الاعتقاد غير صحيح – بحسب الخبير القانوني والمحامى هانى صبرى.