(بعد مزح ولعب أهو صار حبك صحيح.. أصبحت مغرم عيون وأمسيت وقلبي طريح).. هذا ما أكتب عنه، أكتب عن واقع الآن لا يخلو منزل منه قد قالتها ثريا قابل قبل أعوام كثيرة، قبل الثورة التكنولوجية الحديثة، قالتها متغزلة لا أعلم فيمن. وناح الراحل الكبير طلال مداح بتلك الكلمات نواح صداح يجعل قلوب المستمعين في صياح، والعجيب الغريب هو تنبؤ الشاعرة بالتفاصيل المخفية خلف شاشات الأجهزة الذكية لشبان وشابات المملكة السعودية. تفاصيل غزلية في بداية الأمر هي وهمية وفي النهاية تتحول التفاصيل إلى قصة مأساوية! والمصيبة لا حلول للمصيبة إلا الفراق أما من كانا سعيدي حظ فإن الحفلة الموسيقية في الإجازة الصيفية هي نصيبهما المعلوم الزاف للحياة الزوجية. من بعد مزح ولعب ماجد المهندس. ولكن من بعد تفاصيل المزح واللعب بين روميو السعودية وأم نقاب الرومانسية هل يستمر إشراق صباح الغرام في العيون أم ينتهي بهما الطريق إلى ليل القلوب الطريحة. (وأنا الذي كنت أهرج والكل حولي سكوت صرت اتلام واسكت واحسب حساب كل صوت) هذا ما سيكون عليه العشاق، السكوت والخوف من البوح، لأن الحب في الإسلام عار سواء كان في النهار أمام عيون الجميع أو حتى في المساء أمام الرب العظيم. هل أنا مخطئ أن الحب في الإسلام ليس بعار؟ وما أقول هو كلام من كيد الكفار لتدمير الدار بأيدي الفجار؟ القليل من الوعي مع أني أعلم أن أساس الحب اللا وعي، يقولون الإسلام لا يحرم الحب ويفعلون عكس ما يقولون من هم الذين يقولون؟ لن أقول!
- من بعد مزح ولعب عبادي
- وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم | موقع البطاقة الدعوي
- تفسير قول الله تعالى: (وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا)
- تفسير وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم... - إسلام ويب - مركز الفتوى
- فصل: قال الفخر:|نداء الإيمان
من بعد مزح ولعب عبادي
أبو ذكرى
أشكر لكم هذا التواصل والتفاعل
وما تقدموه من خدمة لهذا الصرح الشامخ
وجهودكم الطيبة وحسن انتقاءكم وحرصكم على
إفادة القراء من زوار وأعضاء..
وتقبلوا خالص تحياتي وشكري الجزيل
ودمتم في تألق وإبداع. أبو خلدون.
هل أصبح حبك حقيقة ، تأكيدًا على أن الحب أصبح حقيقة لا جدال فيها. وقعت في حب عيني وانفجر قلبي. تغازل الشاعر بعيون محبوبته فأصابته في الحب. وأشعر بالخجل إذا جاءت عيني صدفة في عينك ، وصرت ، أنه لا يستطيع أن يترك عيون حبيبه ويمر ويصبح بلا كلام. مرتبكًا ومرتبكًا بشأن فرحتي التي أريد أن أطير بها ، يصف حالة حبه ، إنها حالة مختلطة من الفرح والارتباك معًا. أفتقدك عندما تكون بجانبي ، وأفتقدك إذا كنت غائبًا ، أي عندما تكون بجواري ، أفتقدك ، وعندما تكون بعيدًا ، يكون الشوق أكبر. وأنا أحسدك ، حتى نفسي ، وأخشى أن يُقبض على شخص غريب. والشاعر يحسد نفسه على حب محبوبته ويغار من أي غريب. وكنت أنا من كان يمزح بينما كان كل من حولي صامتين ، فلماذا أحب كل هذا وكنت أتولى معظم أمور الحب مع المهرجين واللعب. صمتت وصمتت وعدت كل صوت ، أي بعد الحب أصبحت المسؤولية أكبر. بعد مزح ولعب - شبكة ومنتديات همس الأطلال Network Forum whispered ruins. والله احلى من حياتي في عيني ما عندك شئ مثلها اي انه لا يرى في حياته جمال العيون كعيون حبيبه. والنفس متساوية وسمو ، وهي بديل عنها ، أي أنها الروح والحياة كلها ، ويكفي حضور المحبوب لوجودها. وأنا أشعر بالخجل إذا التقت عيناي بالصدفة في عينيك ، وأصبح هناك خجل كبير عندما تلتقي العيون ويمر دون أن يلاحظها أحد.
وذهب الأجهوري وغيره إلى أن لو بمعنى إن فتقلب الماضي إلى الاستقبال، وأوجبوا حمل تركوا على المشارفة ليصح وقوع خافوا جزاءًا له ضرورة أنه لا خوف بعد حقيقة الموت وترك الورثة، وفي ترتيب الأمر على الوصف المذكور في حيز الصلة المشعر بالعلية إشارة إلى أن المقصود من الأمر أن لا يضيعوا اليتامى حتى لا تضيع أولادهم، وفيه تهديد لهم بأنهم إن فعلوه أضاع الله أولادهم، ورمز إلى أنهم إن راعوا الأمر حفظ الله تعالى أولادهم. اهـ.. قال الطبري: وأولى التأويلات بالآية، قول من قال، تأويل ذلك: وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافًا خافوا عليهم العَيْلة لو كانوا فرقوا أموالهم في حياتهم، أو قسموها وصية منهم بها لأولي قرابتهم وأهل اليُتم والمسكنة، فأبقوا أموالهم لولدهم خشية العَيْلة عليهم بعدهم، مع ضعفهم وعجزهم عن المطالب، فليأمروا من حضروه وهو يوصي لذوي قرابته- وفي اليتامى والمساكين وفي غير ذلك- بماله بالعدل وليتقوا الله وليقولوا قولا سديدًا، وهو أن يعرّفوه ما أباح الله له من الوصية، وما اختاره للموصين من أهل الإيمان بالله وبكتابه وسنته. وإنما قلنا ذلك بتأويل الآية أولى من غيره من التأويلات، لما قد ذكرنا فيما مضى قبل: من أن معنى قوله: وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين فأوصوا لهم- بما قد دللنا عليه من الأدلة.
وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم | موقع البطاقة الدعوي
تاريخ الإضافة: 5/4/2017 ميلادي - 9/7/1438 هجري
الزيارات: 56212
تفسير: (وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا)
♦ الآية: ﴿ وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: النساء (9). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وليخش الذين لو تركوا ﴾ الآية أَيْ: وليخش مَنْ كان له وُلدٌ صغارٌ خاف عليهم من بعده الضَّيعة أن يأمر الموصي بالإِسراف فيما يعطيه اليتامى والمساكين وأقاربه الذين لا يرثون فيكون قد أمره بما لم يكن يفعله لو كان هو الميِّت وهذا قبل أن تكون الوصية في الثُّلث وقوله: ﴿ ذرية ضعافًا ﴾ أَيْ: صغارًا ﴿ خافوا عليهم ﴾ أي: الفقر ﴿ فليتقوا الله ﴾ فيما يقولون لمن حضره الموت ﴿ وليقولوا قولًا سديدًا ﴾ عدلًا وهو أن يأمره أن يخلِّف ماله لولده ويتصدَّق بما دون الثُّلث أو الثُّلث.
تفسير قول الله تعالى: (وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا)
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي
وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم
قال الله تعالى:
" وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا " [النساء: 9]
—
أي وليخف الذين لو ماتوا وتركوا من خلفهم أبناء صغارا ضعافا خافوا عليهم الظلم والضياع, فليراقبوا الله فيمن تحت أيديهم من اليتامى وغيرهم, وذلك بحفظ أموالهم, وحسن تربيتهم, ودفع الأذى عنهم, وليقولوا لهم قولا موافقا للعدل والمعروف. ( التفسير الميسر)
بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
تفسير وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم... - إسلام ويب - مركز الفتوى
فإذا كان ذلك تأويل قوله: {وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين} الآية، فالواجب أن يكون قوله تعالى ذكره: {وليخش الذين لو تركوا من خلفهم} ، تأديبًا منه عبادَه في أمر الوصية بما أذِنهم فيه، إذ كان ذلك عَقِيب الآية التي قبلها في حكم الوصية، وكان أظهرَ معانيه ما قلنا، فإلحاق حكمه بحكم ما قبله أولى، مع اشتباه معانيهما، من صرف حكمه إلى غيره بما هو له غير مشبه.
فصل: قال الفخر:|نداء الإيمان
فيفهم من الكلام تعريض بالتهديد بأن نصيب أبناءهم مثلما فعلوه بأبناء غيرهم والأظهر أن مفعول {يخش} حذف لتذهب نفس السامع في تقديره كل مذهب محتمل فينظر كل سامع بحسب الأهم عنده مما يخشاه أن يصيب ذريته. وجملة {لو تركوا} إلى {خافوا عليهم} صلة الموصول وجملة {خافوا عليهم} جواب لو وجيء بالموصول لأن الصلة لما كانت وصفا مفروضا حسن التعريف بها إذ المقصود تعريف من هذه حاله وذلك كاف في التعريف للمخاطبين بالخشية إذ كل سامع يعرف مضمون هذه الصلة لو فرض حصولها له إذ هي أمر يتصوره كل الناس. ووجه اختيار (لو) هنا من بين أدوات الشرط أنها هي الأداة الصالحة لفرض الشرط من غير تعرض لإمكانه فيصدق معها الشرط المتعذر الوقوع والمستبعده والممكنه: فالذين بلغوا اليأس من الولادة ولهم أولاد كبار أو لا أولاد لهم يدخلون في فرض هذا الشرط لأنهم لو كان لهم أولاد صغار لخافوا عليهم والذين لهم أولاد صغار أمرهم أظهر. وفعل {تركوا} ماض مستعمل في مقاربة حصول الحدث مجازا بعلاقة الأول كقوله تعالى: {والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا وصية لأزواجهم} وقوله تعالى: {لا يؤمنون به حتى يروا العذاب الأليم} وقول الشاعر: إلى ملك الجبال لفقده ** تزول زوال الراسيات من الصخر أي وقاربت الراسيات الزوال إذ الخوف إنما يكون عند مقاربة الموت لا بعد الموت.
فالمعنى: لو شارفوا أن يتركوا ذرية ضعافا لخافوا عليهم من أولياء السوء. والمخاطب بالأمر من يصلح له من الأصناف المتقدمة: من الأوصياء ومنن الرجال الذين يحرمون النساء ميراثهم ويحرمون صغار اخوتهم أو أبناء اخوتهم وأبناء أعمامهم من ميراث آبائهم كل أولئك داخل في الأمر بالخشية والتخويف بالموعظة ولا يتعلق هذا الخطاب بأصحاب الضمير في قوله: {فارزقوهم منه} لأن تلك الجملة وقعت كالاستطراد ولأنه لا علاقة لمضمونها بهذا التخويف. وفي الآية ما يبعث الناس كلهم على أن يبغضوا للحق من الظلم وأن يأخذوا على أيدي أولياء السوء وأن يحرسوا أموال اليتامى ويبلغوا حقوق الضعفاء إليهم لأنهم إن أضاعوا ذلك يوشك أن يلحق أبناءهم وأموالهم مثل ذلك وأن يأكل قويهم ضعيفهم فإن اعتياد السوء ينسي الناس شناعته ويكسب النفوس ضراوة على عمله. قال الفخر: قال صاحب الكشاف: قرئ ضعفاء، وضعافى، وضعافى: نحو سكارى وسكارى.