الدين أفيون الشعوب - YouTube
- افيون الشعوب
- ليس منا من لم يرحم صغيرنا ولم يوقر كبيرنا
- حديث ليس منا من لم يرحم صغيرنا
- ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا
افيون الشعوب
ألفكر ألوهابي وألداعشي وألدولة ألأسلامية وغيرها من ألمنظمات ألأرهابية ؟؟ترفع ريات ألجهاد ؛ضد ألمسلمين وغير ألمسلمين ؛بحجة خروجهم عن تعاليم ألأسلام ؟؟. معظم قادة هذه ألمنظمات ألأرهابية ؛من أرباب ألسوابق أو أللوطين وسقط ألمتاع ؛يرفعون شعار لاأله ألا ألله ويذبحون عباد ألله بدم بارد ؟؟. يتعاونون مع ألكيان ألصهيوني ؛في قتل ألمسلمين ؛وألأبرياء من ألناس؛راح ضحية أرهابهم ألملايين؛ في مشارق ألأرض ومغاربها؟؟. فلسطين لاتبعد سوى آميال ؛من مقراتهم في سوريا وألعراق وأليمن وأفغانستان وغيرها من دول ألعالم. فلماذا ألجهاد في فلسطين ألمحتلة حرام وفي بلاد ألأسلام حلال؟؟. ألعاملين في ألمجال ألديني {من قساوسة وحاخامات وأهل أللحى من ألسنة والشيعة} ؛يضحكون على ألبسطاء من ألناس؛ بأفكار شياطينية؛وليست دينية ؟؟وألحروب ألتي دارت عبر ألعصور سببها رجال ألدين وأفكارهم ألهدامة؛مثل ألحروب ألصليبية وأخواتها؟؟. الدين أفيون الشعوب وزفرة العقول البائسة. جاء في ألقرآن ألمجيد { أذا أردنا أن نهلك قرية ؛أمرنا مترفيها ففسقوا فيها ؛فحق عليهم ألقول فدمرناها تدميرا…. صدق ألله ألعظيم}. ألكتب ألصفراء ألتي يتداولها ألناس ؛ معظمها ؛محرفة ومزيفة ؛كما قال معروف ألرصافي {وما كتب ألتاريخ في كل ماروت لقرائها ألا كلام ملفق ؛ نظرنا بأمر ألغابرين فرابنا فكيف بأمر ألحاضرين نصدق؟؟}.
أفيون الشعوب عباس محمود العقاد يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "أفيون الشعوب عباس محمود العقاد" أضف اقتباس من "أفيون الشعوب عباس محمود العقاد" المؤلف: كارل ماركس الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "أفيون الشعوب عباس محمود العقاد" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
معنى قوله صلى الله عليه وسلم لا ينطبق على من لم يرحم منا شبابنا ويعرف شرف شيخنا في الحديث النبوي الشريف ، وهذا ما سيقال في المرجع. موقع. مقالة توضح معناها وشرحها. إنه دين إسلامي وقد اهتم به الإسلام. تفاصيل الحياة وكل ما يتعلق بها ، وكذلك بين حقوق المسن وواجب المسلم تجاهه وحقوق الصغار وواجبات المسلم تجاههم. ومعنى قوله صلى الله عليه وسلم لا ينطبق على من لا يرحم شبابنا ويعرف شرف شيوخنا. وبناء على أمر الصحابي الجليل عبد الله بن عمرو – رضي الله عنه – أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – قال: ليس منا من لا يشفق علينا. حديث ليس منا من لم يرحم صغيرنا و يوقر كبيرنا. الشباب يعرفون شرف شيوخهم ". [1] هذا حديث نبوي حقيقي عن حقوق وواجبات المسلمين بالنسبة للكبار والأطفال. حتى في حياته قد يُسأل المسلم عن معنى أقواله صلى الله عليه وسلم ودعاء الله أنه ليس منا ولا يرحم شبابنا ويعلم شرف شيوخنا. والتي سيتم شرحها في الآتي:[2]
أي ما من أحد في طريقنا لا نتميز بصفاتنا ولن ينتمي إلى أهل الرحمة لأبناء المسلمين ، والذين لا ينتمون إلى أهل التقدير والاحترام للمسلمين الأكبر سنًا من حيث العمر. والمعرفة. حديث في الصلاة على النبي
إقرأ أيضا: الأهلى يستخدم تكنولوجيا جديدة فى القياسات البدنية للاعبين.. تعرف على التفاصيل
حقوق كبار السن في الإسلام
أشار الحديث المبارك السابق إلى ضرورة معرفة حقوق المسنين في الإسلام وحثهم على مراعاتها والوفاء بها أمام أصحابها ، ومنها:[3]
تكريس العظيم واحترامه: في النفس والقلب والكلام والعمل.
ليس منا من لم يرحم صغيرنا ولم يوقر كبيرنا
- ليس منا من لم يرحمْ صغيرَنا ، ويُوَقِّرْ كبيرَنا
الراوي:
أنس بن مالك وعبدالله بن عمرو بن العاص وابن عباس
| المحدث:
الألباني
| المصدر:
صحيح الجامع
| الصفحة أو الرقم:
5445
| خلاصة حكم المحدث:
صحيح
ليسَ منَّا من لَم يَرحَمْ صغيرَنا ، و يعرِفْ حَقَّ كَبيرِنا
عبدالله بن عمرو | المحدث:
|
المصدر:
صحيح الترغيب
الصفحة أو الرقم: 100 | خلاصة حكم المحدث: صحيح
التخريج:
أخرجه أبو داود (4943)، والترمذي (1920)، وأحمد (6733) واللفظ له
حَرَصَ الإسْلامُ على البِرِّ ومُراعاةِ حُقوقِ الناسِ على اخْتِلافِ أعْمارِهم وأحْوالِهم. وفي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "ليس مِنَّا"، أي: ليس على طَريقَتِنا وهَدْيِنا وسُنَّتِنا، "مَنْ لم يَرْحَمْ صَغيرَنا"، فيُعْطيهِ حَقَّه من الرِّفْقِ، واللُّطْفِ، والشَّفَقةِ، ويُحتمَلُ أنَّ المُرادُ صَغيرَ المُسلِمينَ، ويُحتمَلُ أنَّ المُرادُ صغيرَ بني آدَمَ؛ إذِ العِلَّةُ الصِّغَرُ "ويَعْرِفْ حَقَّ كَبيرِنا" فيُعْطيهِ حَقَّه منَ التَّعْظيمِ والإِكْرامِ، إذْ خُلُقُ أهْلِ الإِسْلامِ رَحْمةُ الصَّغيرِ، ومَعرِفَةُ الحَقِّ للكَبيرِ، وخاصَّةً إذا كان له شَرَفٌ بعِلْمٍ أو صَلاحٍ أو نَسَبٍ زَكِيٍّ.
حديث ليس منا من لم يرحم صغيرنا
معنى ليس منا في قوله صلى الله عليه وسلم ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويعرف شرف كبيرنا
يشرفنا زيارتكم على موقع المراد لحل الأسئلة والاجوبة التي يحتاجها الزائر وهنا نقدم لكم
ويكون الجواب هو:
معنئ ليس منا) أي ليس مثلنا ( من لم يرحم صغيرنا) لعجزه وبراءته عن قبائح الأعمال وقد يكون صغيرا في المعنى مع تقدم سنه لجهله وغباوته وخرقه وغفلته فيرحم بالتعليم والإرشاد والشفقة ( ويوقر كبيرنا) لما خص به من السبق في الوجود وتجربة الأمور. انتهى. ومعلوم أن مقصود الحديث ومراد أهل العلم بقولهم ليس على طريقتنا أو ليس مثلنا أنه ليس مثلنا في هذه الخصلة وليس المقصود أنه كافر ليس من المسلمين، إذ مرتكب هذا الذنب ليس كافرا.
ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا
فقال الحسن بيده هكذا فالتزمه. معنى قوله صلى الله عليه وسلم ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويعرف شرف كبيرنا. قوله: (فقال اللهم أحبه) بفتح أوله بلفظ الدعاء ، وفي الحديث بيان ما كان الصحابة عليه من توقير النبي صلى الله عليه وسلم والمشي معه، وما كان عليه من التواضع من الدخول في السوق والجلوس بفناء الدار، ورحمة الصغير والمزاح معه ومعانقته وتقبيله، ومنقبة للحسن بن علي. عن يعلى بن مرة: أنهم خرجوا مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى طعام دعوا له فإذا حسين يلعب في السكة قال فتقدم النبي صلى الله عليه وسلم أمام القوم وبسط يديه فجعل الغلام يفر ها هنا وها هنا ويضاحكه النبي صلى الله عليه وسلم حتى أخذه فجعل إحدى يديه تحت ذقنه والأخرى في فأس رأسه فقبله وقال « حسين مني وأنا من حسين أحب الله من أحب حسينا حسين سبط من الأسباط » حسنه الألباني في (صحيح ابن ماجه [118]). عن أبي قتادة الأنصاري الحارث بن ربعي رضي الله عنه: « أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي، وهو حامل أمامه بنت زينب، بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولأبي العاص بن الربيع بن عبد شمس، فإذا سجد وضعها ، وإذا قام حملها » (صحيح البخاري [516]). عن شداد بن الهاد الليثي رضي الله عنه قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم في إحدى صلاتي العشاء، وهو حامل حسنا أو حسينا، فتقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوضعه، ثم كبر للصلاة، فصلى، فسجد بين ظهراني صلاته سجدة أطالها، قال أبي: فرفعت رأسي، وإذا الصبي على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ساجد، فرجعت إلى سجودي، فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال الناس: يا رسول الله!
إذا كنت تريد معرفة الحقيقة حول ما تقوله ، فتذكر الطفولة والطفولة والمراهقة ، من في عقلك ، ومن تحب ، ومن يميل قلبك إليه؟ هم تلك الأشياء التي لا تحتوي على هدايا أو حلوى في جيوبهم. حديث ليس منا من لم يرحم صغيرنا. إذا قابلوا ذلك الرجل الصغير ، فسيكون لديهم الأشياء في أيديهم. أما أولئك الذين ألقوا بها ذات مرة بابتسامة عريضة ، فقد عزلهم وكرههم ، ربما ستبقى ذكرياتهم السيئة عليه حتى يتحول إلى اللون الرمادي. قال: شرف شيوخنا معروف ، وفي رواية أخرى حق شيوخنا لهم الحق في احترامهم واحترامهم واحترامهم وإعطائهم الأولوية على غيرهم ؛ لشيبه في الإسلام وكبر سنه ، إذا كان الإنسان لا يراعي حقوق المسنين ، فهذا يدل على ضعف الشخص وهشاشته وسوء تنشئته.