2011-05-20, 11:21 PM #1 ماصحة حديث الدعاء مخ العباده
السؤال: أحسن الله إليكم يستفسر عن صحة هذا الحديث (الدعاء مخ العبادة).
- 🍃🔶🍃 الدعاء.... مخ.... العبادة - منتدى الكفيل
- تخريج حديث: “الدعاء مخ العبادة” | رمح السنة
- تأخير الصلاة عن وقتها من كبائر الذنوب - إسلام ويب - مركز الفتوى
- تعرف على حكم تأخير الصلاة عن وقتها بدون عذر | فتاوى وأحكام | الموجز
🍃🔶🍃 الدعاء.... مخ.... العبادة - منتدى الكفيل
أولا: المتن:
"الدعاء مخ العبادة". ثانيا: تخريج الحديث ودراسته:
أخرجه الترمذي في "جامعه" (3371)، والحكيم الترمذي في "نوادر الأصول" (745)، عن الوليد بن مسلم. وأخرجه الطبراني في "المعجم الأوسط" (3196)، وفي "الدعاء" (8)، ومن طريقه أبي طاهر السلفي في "كتاب الدعاء" (رقم 50 – مخطوط)، عن عبد الله بن يوسف. قلت: وذكره الديلمي (الأب) في "الفردوس بمأثور الخطاب" (3087). كلاهما ( الوليد ، و عبد الله بن يوسف) عن عبد الله بن لهيعة، عن عبيد الله بن أبى جعفر، عن أبان بن صالح، عن أنس بن مالك مرفوعا. وخالفهما كامل الجحدري ، أخرجه القشيري في "رسالته" (2/421): أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، قال: أخبرنا أبو الحسن الصفار البصري، قال: حدثنا محمد بن أحمد العودي، قال: حدثنا كامل، قال: حدثنا ابن لهيعة، قال: حدثنا خالد بن يزيد، عن سعيد بن أبي هلال، عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: "الدعاء مخ العبادة". 🍃🔶🍃 الدعاء.... مخ.... العبادة - منتدى الكفيل. قال الترمذي: "هذا حديث غريب من هذا الوجه، لا نعرفه إلا من حديث ابن لهيعة". وقال الطبراني: "لم يرو هذا الحديث عن أبان إلا عبيد الله، تفرد به ابن لهيعة". قلت: وهذا إسناد ضعيف، لأجل عبد الله بن لهيعة، وهو ضعيف مختلط، انظر ترجمته، وقد اضطرب في هذا الحديث فرواه على وجهين، وقد تفرد بهما.
تخريج حديث: “الدعاء مخ العبادة” | رمح السنة
لكن السبب الرئيسي الذي دفعني إلى الخروج السريع هو أن بطارية الهاتف، أخذت تتناقص، ولم أجد أحداً لديه شاحن لأشحن البطارية. والمصيبة الكبرى أنه إذا نفدت بطارية الهاتف، فإني لا أعرف كيف أرجع إلى البيت.. لأني جئت إلى المستشفى اعتماداً على خريطة غوغل، الموجود على الهاتف، فإذا تم إغلاق الهاتف بسبب نفاد البطارية، فكيف السبيل إلى خريطة غوغل؟، وهنا سأل الصاحب صاحبه، ألا يوجد معك أحد يأتيك بشاحن الهاتف؟،
رد عليه المريض للأسف لا.
وكذلك قوله تعالى مخاطبا نبيه الكريم: "واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات" (محمد: 19). ومن الأحاديث الواردة فيه ما رواه الإمام مسلم في صحيحه: "ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك ولك بمثل". وفي رواية أخرى أنه قال: "دعوة المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة ، عند رأسه ملك موكل كلما دعا لأخيه بخير قال الملك الموكل به: آمين ولك بمثله". قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الدعاء أسمع؟ قال: " جوف الليل الأخير ودبرالصلوات المكتوبات ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء" (رواه مسلم). لا استعجال في الاستجابة
لقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الاستعجال في الاستجابة فقال: "يستجاب لأحدكم ما لم يعجل " يقول: قد دعوت ربي فلم يستجب لي " (متفق عليه).
تاريخ النشر: الثلاثاء 21 رجب 1435 هـ - 20-5-2014 م
التقييم:
رقم الفتوى: 253744
32232
0
219
السؤال
هل من يصلي جميع الصلوات، ولكنه لا يصلي أي صلاة في وقتها، هل يعد تاركا للصلاة؟ وهل قال بذلك أحد من أهل العلم؟
وجزاكم الله خيرا. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا يجوز للمسلم تعمد تأخير صلاة واحدة حتى يخرج وقتها, ومن فعل ذلك دون أن يكون له عذر فإنه يعتبر كتارك الصلاة، مساو له في الإثم وانتهاك المحرمات ومجاوزة الحدود؛ ولو صلاها بعد خروج وقتها.
تأخير الصلاة عن وقتها من كبائر الذنوب - إسلام ويب - مركز الفتوى
26-09-2020, 12:25 AM
المشاركه # 13
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 34, 865
قال الشيخ ابن عثيمين في الشرح الممتع:
قال بعض العلماء: " يكفرُ بترك فريضةٍ واحدة، ومنهم من قال: بفريضتين. ومنهم من قال: بترك فريضتين إن كانت الثَّانية تُجمع إلى الأولى.. والذي يظهر من الأدلَّة: أنَّه لا يكفر إلا بترك الصَّلاة دائماً؛ بمعنى أنَّه وطَّنَ نفسَه على ترك الصَّلاة؛ فلا يُصلِّي ظُهراً، ولا عَصراً، ولا مَغرباً، ولا عِشاء، ولا فَجراً، فهذا هو الذي يكفر. فإن كان يُصلِّي فرضاً، أو فرضين فإنَّه لا يكفر؛ لأنَّ هذا لا يَصْدُقُ عليه أنه ترك الصَّلاة؛ وقد قال النبي صلّى الله عليه وسلّم: بين الرَّجُلِ وبين الشِّركِ، والكفرِ تَرْكُ الصَّلاة ولم يقل: تَرَكَ صلاةً. وقال بعض العلماء: لا يكفر تاركها كسلاً. تأخير الصلاة عن وقتها من كبائر الذنوب - إسلام ويب - مركز الفتوى. اهـ. والله أعلم. 26-09-2020, 12:31 AM
المشاركه # 14
26-09-2020, 12:33 AM
المشاركه # 15
عضو هوامير المؤسس
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 2, 731
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخروج من الهم
آمين أحبك الله الذي أحببتني له.
تعرف على حكم تأخير الصلاة عن وقتها بدون عذر | فتاوى وأحكام | الموجز
وقد نقول: إنَّ القول الأوَّل أقوى وهو وُجوب الغُسْل ، لأنَّ أمْرَ النبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ واحداً مِنَ الأمَّة بحُكمٍ ليس هناك معنى معقول لتخصيصه به أمْرٌ للأمة جميعاً ، إذ لا معنى لتخصيصه به. وأمْرُه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ لواحد لا يعني عدم أمْرِ غيره به. وأما عدم النَّقل عن كلِّ واحد من الصَّحابة أنه اغتسل بعد إسلامه، فنقول: عدم النَّقل ، ليس نقلاً للعدم؛ لأنَّ الأصلَ العملُ بما أمر به النبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، ولا يلزم أن يُنقلَ العمل به من كلِّ واحد" اهـ. وقال ابن قدامة في المغني:
إذَا أَسْلَمَ الْكَافِرُ وَجَبَ عَلَيْهِ الْغُسْلُ, سَوَاءٌ كَانَ أَصْلِيًّا, أَوْ مُرْتَدًّا... وَهَذَا مَذْهَبُ مَالِكٍ وَأَبِي ثَوْرٍ وَابْنِ الْمُنْذِرِ" اهـ. وجاء في "الموسوعة الفقهية" (31/206):
"ذَهَبَ الْمَالِكِيَّةُ وَالْحَنَابِلَةُ إلَى أَنَّ إسْلامَ الْكَافِرِ مُوجِبٌ لِلْغُسْلِ, فَإِذَا أَسْلَمَ الْكَافِرُ وَجَبَ عَلَيْهِ أَنْ يَغْتَسِلَ... وَلَمْ يُفَرِّقُوا فِي ذَلِكَ بَيْنَ الْكَافِرِ الأَصْلِيِّ وَالْمُرْتَدِّ, فَيَجِبُ الْغُسْلُ عَلَى الْمُرْتَدِّ أَيْضًا إذَا أَسْلَمَ" اهـ.
تاريخ النشر: الأحد 15 ذو القعدة 1441 هـ - 5-7-2020 م
التقييم:
رقم الفتوى: 423742
14118
0
السؤال
هل يبيح الشرع صلاة الفجر قضاء، لمن لا يستطيع النوم بعد الصلاة. وهذا الشخص يعمل يوميا صباحا، وأحيانا يعمل حتى الليل؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الصلاة لها مكانة عظيمة في الإسلام، فهي الركن الثاني منه بعد الشهادتين، وهي أول ما ينظر فيه من أعمال العبد، فمن حافظ عليها فاز ونجا، ومن ضيعها خاب وخسر. وقد ثبت الوعيد الشديد في حق تاركها، أو المتهاون بها، قال الله تعالى: فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا {مريم:59}، وقال تعالى: فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ {الماعون:4ـ 5}. ومن المحافظة على الصلاة أداؤها في وقتها؛ لقوله تعالى: فَإِذَا اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا {النساء:103}. فالواجب على هذا الشخص المسؤول عن حالته أن يؤدي الصلوات في وقتها بما في ذلك صلاة الصبح, ولا يجوز تأخيرها عن وقتها بحجة عدم القدرة على النوم بعدها؛ لأن تعمد تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها بدون عذر شرعي، كبيرة من كبائر الذنوب, وقيل: كفر مخرج عن الملة, وانظري الفتوى: 162523.