وقال إن الحكومة تستهدف إنتاج مليار متر مكعب مياه محلاة حتى عام 2037 وهو ما يكفى احتياجات الزيادات السكانية خلال هذه الفترة، مؤكدا أن الخطة تنص على دراسة إنشاء توسعات لمحطات التحلية لأى مشروعات عمرانية تنشأ خلال هذه الفترة. وقال" محطات تحلية مياه البحر يمكن أن تساهم في سد العجز الذي قد يحدث الزيادة السكانية، أو أزمات أخرى قد تتعرض لها مصر، وتسبب فى انخفاض نصيب الفرد عن 600 متر مع ارتفاع عدد السكان، خاصة أن موارد المياه في مصر تعتمد بشكل رئيسي على حصتها في مياه نهر النيل، بالإضافة إلى مياه الأمطار والجوفية وتتراوح من 4. 5إلى 6 مليار متر مكعب، في العام".
- موقيت الصلاه في المدينه المنوره
- ابراهيم بن محمد السلطان
- ابراهيم بن محمد البيهقي
موقيت الصلاه في المدينه المنوره
ماذا كانت تسمى المدينه المنوره من قبل
عرفناها باسم طابة وطيبة والمدينة المنورة لكن قبل أن يأتي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لم تكن ذلك أسماءها بل سميت:
يثرب ، هكذا كان يطلق عليها العرب الذين يعيشون فيها وقد ذكرت الأدلة التاريخية أن العرب أطلقوا عليها هذا الاسم نسبة لواحد من أحفاد سيدنا نوح الذي عمر نسله الأرض وكان يسمى بيثرب كونها مدينة وجدت في شبه الجزيرة من عام 1500 قبل الميلاد. وقد ذكر اسم يثرب في القرآن الكريم وبالتحديد في لآية 13 لسورة الأحزاب لأنه كان اسمها القديم. لكن مع الهجرة النبوية الشريفة واستقرار النبي والمسلمين فيها بعدما استقبلهم أهلها بالترحيب والأناشيد غير سيدنا محمد اسمها وقال عنها أنها ليست بيثرب بل هي طيبة أو طابة أو المدينة ومن يقول عنها يثرب فليستغفر. أوقات الصلاة في المدينة. وقد ورد عن العلماء والمفسرين أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان جميلًا يكره القبح ويكره ما يشير إليه وقد كان معنى يثرب لأنه اسم مشتق من التثريب وهو ملامة الأخر وتوبيخه ومنهم من فسره على أنه الفساد وبهذا تكون المدينة الفاسدة ولما كانت المدينة المنورة دار خيرًا ودار الهجرة وأهلها من الأنصار لم يرغب النبي في أن يكون اسم مدينتهم بهذا الاسم وقرر تغيرها إلى المدينة المنورة.
وتابع "يشهد ملف تحلية مياه البحر اهتمام غير مسبوق من القيادة السياسية وخاصة بعد تولى الرئيس السيسى مسئولية البلاد، حيث شدد على ضرورة الاستفادة القصوى من مياه البحار وخاصة بعد دخول مصر خط الفقر المائى، لافتا إلى أن محطات تحلية المياه داخل مصر تستخدم للشرب فقط، وليس للزراعة، فليس من المنطقى أن نصرف 4 أضعاف سعر المحطة العادية من أجل إنشاء محطة للزراعة، فالهدف من إنشاء محطات تحلية المياه هو ترشيد استهلاك مياه نهر النيل، وتوفير مياه النيل للاستفادة منها فى الزراعة. وأشار إلى أن هناك اتجاه حقيقى من الدولة حاليا للبحث عن موارد مائية غير تقليدية بسبب تزايد الاحتياجات المائية وثبات الموارد المائية، وأبرز هذه الموارد التى تسعى لها الدولة حاليا هى تحلية مياه البحر، حيث إن الدولة لم تقتحم هذا الملف بالشكل الذي تتطلبه الفترة الراهنة. وأوضح أن الهدف من اختيار المحافظات الحدودية لتكون البداية يرجع لعدة أسباب، فى مقدمتها أن تكلفة نقل مياه النيل لهذه المحافظات مكلف بدرجة كبيرة، فضلا عن تعرض المياه للسرقة والفقد سواء من خلال إنجاز مواسير المياه أو سرقة سيارات المياه المكلفة بتوصيل المياه لهذه المحافظات، بجانب أن هذه المحافظات تقع على البحر وهو ما يتطلب استغلاله بصورة كبيرة خلال الفترة المقبلة.
ذكره النجاشي في رجال الشيعة من أصحاب موسى الكاظم.. 301- (ز): إبراهيم بن مرثد الكندي. ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة من أصحاب أبي جعفر الباقر.. 302- إبراهيم بن مسعدة. شيخ حدث عنه محمد بن مسلم الطائفي. لا يعرف من هو انتهى. قال أبو زرعة: أرسل عن النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. قال أبو حاتم: مجهول. وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات.. 303- (ز): إبراهيم بن مسكين البصري. روى عن كهمس الفزاري. تلاوة بصوت ابراهيم بن محمد - YouTube. وعنه محمد بن سليمان بن محبوب. ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة.. 304- (ز): إبراهيم بن مسلم الخوارزمي. سكن أردبيل. يروي عن وكيع وعنه الحنبل بن عصام وأهل بلده يغرب قاله ابن حبان في الثقات.. 305- (ز): إبراهيم بن مسلم بن هلال الضرير الكوفي. ذكره النجاشي في رجال الشيعة.. 306- إبراهيم بن المطهر الفهري. عن أبي المليح الهذلي. حدث عنه علي بن حجر بحديث: أمتي على خمس طبقات كل طبقة أربعون سنة. وهذا ليس بصحيح انتهى. وقال المؤلف في ذيل المغني: لا يدرى من ذا والحديث أورده الحسن بن سفيان في مسنده، عَن عَلِيّ بن حجر، عن إبراهيم بن مطهر، عَن أبي المليح، عن الأشيب بن دارم، عَن أبيه بطوله. وذكر أبو عمر في ترجمة دارم من الصحابة هذا الحديث وقال: في إسناده نظر.. 307- (ز): إبراهيم بن المظفر بن إبراهيم بن محمد بن علي الواعظ أبو إسحاق بن البرني الموصلي.
ابراهيم بن محمد السلطان
فأصبح لتصاميم المنازل تخصصات خاصة، وأصبح للديكور تخصصات خاصة كذلك، ولأعمال البناء، والمطابخ وأدواته تخصصات خاصة تجعل المنازل غاية في الجمال والأناقة، وتبعث على الحبور والسعادة. هذه الأدوات في مجموعها نظراً لما بذل فيها من جهد، ووقت، ومواد خام عالية الجودة وغالية الثمن، عزيزة المنال، لا يمكن أن يحصل عليها إلا من يستطيع أن يملك القدرة المادية على ذلك وهم قليل، ما جعل الحصول على هذه المواد سمة خاصة للقادرين من ذوي الجاه والسلطان، واليسار ما جعلها حكراً عليهم، وسمة تميزهم عن سواهم. وقد لا يكون لهذا الحديث صلة بالاستهلاك، حيث إن البيوت منذ العصور القديمة تحفل بالمعمار، وغالي الأثاث والرياش، وتمتلئ بآثار الفنانين سواء أكانت هذه الفنون لوحات أم تماثيل ومنحوتات. ابراهيم بن محمد ال خليفة. إلا أن الجديد في الموضوع، هو أنه في عصر الاستهلاك، والتطور التكنولوجي قامت الأمم المنتجة بالبحث عن وسائل تمكنها من صناعة تلك المصنوعات الفاخرة بمواد أولية بسيطة (رخيصة)، تجعل من الإمكان إنتاجها بتكاليف أقل، وبيعها كذلك بأسعار معقولة في متناول الجميع. ولا يتوقف الأمر عند الأثاث أو الديكور ونحوه بل تجاوز ذلك إلى الآثار الفنية، والقطع المنحوتة الغالية حيث أصبح من الممكن إنتاج قطع على منوالها أو ما يمكن أن يسمى نسخاً منها، لا تختلف عنها بصورة كبيرة ويمكن أن تحل محلها لتزين منازل الفقراء وضعاف الحال.
ابراهيم بن محمد البيهقي
وليس هذا المقال ما يمكن أن يفي للشيخ شيئاً من حقوقه العظيمة علينا، ولا يمكن أن تستوعب السطور القليلة جزءاً كبيراً من فضائله وخصال الخير في شخصيته، فالشيخ من بقية العلماء الربانيين، ومن العلماء العاملين بالعلم، الذين طلبوا العلم لله، ونشروه بين عباد الله، وامتثلوه في حياتهم سلوكاً وخلقاً وتعاملاً.
هذه النسخ وتلك القطع تدخل فيما يسميه الناس بثنائية «الأصلي» و»التقليد»، ويقصدون به أن تلك القطع الأصلية باهظة الثمن قد صنع على منوالها نسخ أخرى تشبهها أو على منوالها، وإن كانت لا تتميز بما تتميز به الأولى من مواد خام، أو من إتقان وحذق، أو جودة تصميم ودقته ونحو ذلك. ابراهيم بن محمد البيهقي. ونظراً لهذا السبب، فإن تكلفتها منخفضة، ما يجعلها في متناول الإنسان البسيط. الأمر المهم في هذا أن هذه المواد المنتجة أدت إلى تحسين بيوت محدودي الدخل، وأسهمت في تحسين نمط عيشهم، ومعاشهم، وكسرت احتكار الأغنياء للفنون والآداب، وللجميل من الأثاث والديكور، وبهذا قد أشاعت نوعاً من المساواة بين الناس باقتنائهم الفنون نفسها، وبرغبتهم بتذوق الفنون وإدراك قيمتها، وبقدرتهم على تحسين بيوتهم فيها حتى ولو كانت نسخاً مقلدة لا تمت إلى الأصلية بصلة. الأمر المهم أنها بسعرها المحدود الثمن، أصبحت قابلة للتبديل بين الوقت والآخر دون أن يكون هناك تكلفة كبيرة على أصحاب المنازل، ما يجعلها محل رغبة وقبول لدى كثير من الناس حتى القادرين منهم، الذين لا يريدون أن تتحول بيوتهم قطعة من الفن الكلاسيكي النادر، بقدر ما يريدون أن تكون منازلهم وفق أحدث الطرز في الديكور والأثاث، ما يجعلهم يضطرون إلى تجديد منازلهم بين الحين والحين، فيبحثون عما يساعدهم في تحقيق ذلك دون تكلفة عالية.