اعلان المسلسل الكوري اختي الجميلة التي تشتري لي الطعام /pretty sister who buys me food - YouTube
- مسلسل بنت بنوت - الحلقة 6 - فيديو Dailymotion
- زامر الحي لا يطرب – e3arabi – إي عربي
- زامر الحي «يطرب»
مسلسل بنت بنوت - الحلقة 6 - فيديو Dailymotion
مسلسل بنت بنوت - الحلقة 6 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
النوستالجيا هى الحنين إلى الماضى والذى يعيدنا للوراء، والحب الشديد للعصور الماضية بشخصياتها وأحداثها، مع تذكر التفاصيل التى تؤثر فينا بالإيجاب أو السلب. ونجم اليوم فى نوستالجيا النجوم هو سمير كمونة نجم الأهلى والمنتخب السابق. أكد سمير كمونة أن شخصية بوجى وطماطم من أكثر الشخصيات الرمضانية التى يحبها ويتذكرها دائما، حيث كان يتابعها باستمرار وقت إذاعتها منذ سنوات، وأثرت فى شخصيته كثيرا. مسلسل بنت بنوت - الحلقة 6 - فيديو Dailymotion. ويرى نجم الأهلى السابق أن بوجى وطمطم ليس وحدها التى تعيده إلى الأيام الجميلة بل إن بكار من الشخصيات الرمضانية المحببة إليه أيضا. بوجى وطمطم وهو مسلسل عرائس مصرى كان له تأثير كبير فى ثقافة الطفل المصرى والعربى وقد حاز المسلسل على متابعة الصغار والكبار، حيث ارتبط بوجدان الطفل لسنوات طويلة فى ليالى شهر رمضان، حيث كان له الفضل فى ارتباط الطفل المصرى بعروسة مصرية خالصة من البيئة المصرية.
وكل مجال لم أتطرق له بحكم عدم الإلمام. الأمر كان طبيعيًّا تمارسه كل دول العالم النامية ولا زالت، سواء بشكل فردي أو على شكل شركات. وبالتالي فإن كثيرًا من الخليجيين أصبحوا شيئًا فشيئًا يتعلمون من هذه الكفاءات العربية أو الأجنبية ليحلوا محلهم مستقبلاً. الحساسية التي ربما حدثت ولازالت تحدث هي في الوظائف التي تتطلب قدرات عالية، فمن جهة يتقاعس كثير من الأجانب تحديدًا في تدريب الخليجي؛ لكي لا يحل مكانه من جهة، أو حتى من تنتهي عقودهم يعلم بأنه بتعليمه الخليجي فإن الدولة لن تتعاقد مع آخر من جنسيته ليحل محله. زامر الحي «يطرب». أما المؤلم فيحدث أحيانًا من المدير الخليجي في العمل الذي لا يريد أن يضيع وقت الأجنبي بالتدريب، وهذا ما يجعل الحال يستمر على ما هو عليه. وعودة إلى زامر الحي فهو يطرب حسب الظروف، إلا أن المعاناة لا زالت قائمة من الوظائف ذات التقنية العالية جدًا، وهي تحتاج إلى تضحيات مؤلمة من القطاع الخاص ودعم من الدولة. هذا لا يعني أن زامر حينا لم ينشط في بعض المجالات، ففي القطاع الصحفي في المملكة العربية السعودية -على سبيل المثال- يسيطر المواطنون على جميع الوظائف دون أن ننسى تجربتي أرامكو وسابك المثيرتين للفخر.
زامر الحي لا يطرب – E3Arabi – إي عربي
في محاولة لإنقاذ الوضع أمر الرئيس التنفيذي للشركة "دونالد بيترسن" مدير قسم الجودة المعين حديثاً بالشركة "لاري مور" بمحاولة إقناع "ديمنج" بالعمل معهم ومساعدتهم في إخراج الشركة من مأزقها. وافق "ديمنج" على العمل مع إدارة "فورد" التي استمعت إلى نصائحه وتوجيهاته باهتمام شديد. شكك "ديمنج" في ثقافة الشركة وطريقة عمل مديريها وأخبرهم بأن إجراءات الإدارة مسؤولة عن 85% من المشاكل التي تشهدها عملية تطوير السيارات بالشركة. وبناء على توجيهاته أطلق "بيترسن" ثقافة جديدة في الشركة عززت من التعاون العميق بين جميع مستويات الشركة ومختلف أقسامها. بفضل توجيهات "ديمنج" التي تم تنفيذها بالحرف في إطار المبادرة التي أطلقت عليها الشركة "الجودة هي الوظيفة رقم واحد"، أصبحت "فورد" أكثر شركات السيارات الأمريكية ربحية بحلول عام 1986. وللمرة الأولى منذ العشرينيات تمكنت الشركة من تحقيق إيرادات تفوق ما حققته منافستها الأبرز "جنرال موتورز". زامر الحي لا يطرب – e3arabi – إي عربي. واعترافاً منه بفضله كتب الرئيس التنفيذي لـ"فورد" عند تقاعده في عام 1990 رسالة إلى "ديمنج" يقول له فيها: "لقد كان لك تأثير كبير على حياتي وأفكاري. " أخيراً، إن الفارق بين عقلية مديري الشركات اليابانية ونظرائهم الأمريكيين توضحه لقطة بسيطة حكاها "ديمنج" أكثر من مرة.
زامر الحي «يطرب»
فهذا الخبير الأجنبي الذي إن طلب أٌجيبَ إلى طلبه وإن اشترط رَضِي؛ قد لا يطاول قامة محلية وطنية في مجاله، بل تتوفر في "المحلي" ميزة فوق ذلك لا يمتلكها الآخر عنوانها العطاء المتحمس من أجل النهوض بواقع ينتمي إليه ويحبه، إن البعض مهووس فقط بإنفاق الأموال الطائلة التي يستنزفها الأجنبي انبهاراً به، وقد يوفرها المحلي بخبرة حصيفة وقناعة صادقة. ومما يذكر في هذا السياق أن إحدى الخبيرات الأجنبيات فشلت فشلا ذريعا في تنفيذ برامج تدريبي أسندته لها منظمة دولية لحساب منظمة محلية يمنية، ولم يجد المنظمون المحليون من خيار لتفادي تردي الوضع سوءًا سوى اللجوء إلى المادة التدريبية التي أعدها ونفذها لهم خبير وطني في الموضوع نفسه بنجاح مشهود قبل فترة بتمويل محلي وأجر يقل عشرة أضعاف عن الأجر الذي تقاضته "الخبيرة الدولية" وشرّ البلية ما يضحك. إننا بحاجة ماسة إلى استعادة الثقة في أنفسنا وفي كفاءاتنا وقدرتنا على الفعل والفعل المتقن أيضا، كما أننا بحاجة أكبر إلى تقدير ما نفعل واحترامه بأكبر من القدر الذي نمنحه "للأجنبي" عسى أن "نفك" عقدة في المخيلة العربية لا ندري متى غزتنا سهوا وصدقناها، والرائد لا يكذب أهله. * خبير إعلامي ومدرب
n.
ولذلك عندما اندلعت أزمة الطاقة في السبعينيات، لجأ المستهلكون حول العالم بما في ذلك المستهلك الأمريكي إلى السيارات اليابانية الأرخص والأعلى جودة والأكثر كفاءة في استهلاك الوقود. فقد كانت الشركات اليابانية تبتكر باستمرار، وفي نفس الوقت تطبق أحدث أساليب الجودة وأكثرها صرامة، على عكس الشركات الأمريكية التي كانت تتركز جهودها بشكل أساسي على حمل المستهلك على شراء السيارة، غير مهتمة بما يحدث بعد ذلك. بعد 30 عاماً.. الأمريكيون يكتشفون "ديمنج"
بعد فترة عاد "ديمنج" -بطل اليابان- ليستقر في منزله بواشنطن مثله مثل أي مواطن مغمور وظل على هذه الحال إلى أن بلغ الثمانين من عمره. فجأة تحول الرجل إلى أحد نجوم المجتمع بعد أن بثت "إن بي سي" فيلمها الوثائقي الشهير، وبدأ كبار رجال الصناعة الأمريكية يحاولون التواصل معه بشتى الطرق لدرجة أن هاتفه لم يتوقف عن الرنين. واحدة من الشركات الأمريكية التي هرعت حينها لطلب المساعدة من "ديمنج" هي شركة صناعة السيارات "فورد موتور". ففي عام 1981 تراجعت مبيعات الشركة، وفي الفترة ما بين عامي 1979 و1982 تكبدت "فورد" خسائر بقيمة 3 مليارات دولار. كانت الأمور في الشركة في طريقها للخروج عن نطاق السيطرة.