زيـاد الميـرغني
نشر في:
الأحد 1 مايو 2022 - 8:05 ص
| آخر تحديث:
يرى أحمد حسام ميدو نجم الزمالك السابق، أن أزمة الاتحاد المصري لكرة القدم تكمن في أعضاء مجلس الإدارة الذين لم يمارسوا كرة القدم، ورغم ذلك يريدون التدخل في الأمور الفنية. وقال ميدو في تصريحاته عبر برنامج الريمونتادا: «الأزمة دائما في اتحاد الكرة المصري تكمن في أن أعضاء المجلس الذين لم يمارسوا كرة القدم يرغبون في التدخل بقوة في الأمور الفنية». وختم حديثه قائلا: «المدير الفني للاتحاد المصري لكرة القدم على مدار السنوات الماضية ليس له دورًا حقيقيًا داخل المجلس».
- بدلات حضور أعضاء مجلس الإدارة
- التنمر المدرسي – إضاءات نفسية
- جريدة الرياض | مشكلة التنمر
- جريدة الرياض | التنمّر؟!
- «التنمر» ظاهرة تغزو المدارس في جميع المراحل التعليمية
بدلات حضور أعضاء مجلس الإدارة
المجموعة
تواجدنا الدولي
الراجحي المالية
تحويل الراجحي
أسعار المنتجات التمويلية والادخارية
الخدمات المصرفية الإلكترونية
أعضاء مجلس الإدارة يمثل مجلس إدارة البنك مجموعة من الأعضاء تنتخبهم الجمعية العامة كل ثلاث سنوات. يتم تصنيف الأعضاء وفقًا للتعريفات الواردة في لوائح حوكمة الشركات في هيئة السوق المالية
قد ترغب أيضا في استكشاف
وضع المعلومات الضرورية بين يدي مجلس الإدارة والإتيان بأهم التوصيات بما فيها زيادة رأس المال وحل الشركة واستغلال الاحتياطي الإنفاقي للمنشأة. إصدار قرار حل الجمعية في حال كان القرار اختياريًا. تفصيل السياسات الواجب اتباعها مع العمال بما يتعلق بالمكافآت سواء المكافآت المرتبطة بالأداء أو الثابتة. تقديم تعديل على اللائحة الرئيسية وإقراره. أنواع أعضاء مجلس الإدارة. تجهيز التقارير الدورية سواء كانت مالية أوغير مالية لغايات الكشف عن الإنجازات المحرزة في نشاط الشركة في ظلِ الأهداف والخطط الاستراتيجية واستعراضها على مرأى مجلس الإدارة. تقديم اقتراحات فعالة حول السعي لدمج الجمعية مع جمعية أخرى. تسيير عمل الشركة والأنشطة اليومية فيها، بالإضافة إلى إدارة الموارد بالطريقة المثلى بما يتماشى مع أهداف واستراتيجية الشركة. إمكانية إبطال مفعول أي قرار من قرارات مجلس الإدارة.
و من المروع أنه من الممكن أن يؤدي هذا التنمر في المدارس إلى محاولة انتحارية لأن سلوك البلطجة الحاسم يمكن أن يؤدي إلى اختيار الضحية طريق الانتحار لإنهاء المعاناة التي يتعرض لها. مقال عن التنمر المدرسي. طرق للحد و التخلص من ظاهرة التنمر في المدارس
تأتي المحاولات و الجهود المبذولة هنا للحد و التخلص من تلك الظاهرة من ثلاث جهات مختلفة ألا وهم ( المعلمون، و الآباء، و وسائل الإعلام)، و الآن سوف نتجه إلى شرح مفصل لكل فئة على حدى:
دور المعلمون في الحد من ظاهرة التنمر في المدارس
يلعب المعلمون دورًا حيويًا في الإشراف على الطلاب بحيث يقومون بالأشياء الصحيحة لذلك باستخدام مهام التعليم والمشاريع على أساس أسبوعي أو شهري. كما يتعين على المدرسين اتخاذ موقف بإن التنمر في المدارس لا يُسمح به و ليس مقبول في الفصول الدراسية والمدارس و في كل مكان. وأيضاً يتعين على المعلمين التأكد من أنه إذا واجه أي شخص في المدرسة مشكلة البلطجة فيجب عليه فوراً إجراء محادثة شخصية مع المعلم لإتخاذ قرار حاسم و سريع. و يجب على المعلمين اتخاذ الإجراءات فورًا بمجرد قيام الشهود بالتنمر إلى جانب تقديم الحماية و الإجراءات الفورية، كما أن المعلمون مسؤولون أيضاً عن تثقيف الطلاب حول البلطجة المدرسية، و في النهاية يجب على المعلمين أن يكونوا قدوة جيدة و أن يكونوا قدوة بين الطلاب، و أن يترك المعلمون دائمًا للطفل شعورًا بالحب و التقدير و الاحترام.
التنمر المدرسي – إضاءات نفسية
المهم أن ندرك أن هناك مشكلة!!. كونوا قريبين جداً من ابنائكم وبناتكم سواء كانوا في المرحلة الابتدائية أو المتوسطة أو الثانوية ودعوهم بكل تلقائية يتحدثون يوميا عن أخبار يومهم الدراسي وستسمعون من بعضهم الكثير من الخفايا التي تحدث في مدارسهم وفي صفوفهم؟! بعيداً عن التعليم وبعيداً عن أعين المدرسين والمدرسات! !.
جريدة الرياض | مشكلة التنمر
آثار سلبية
وتؤكد أن الطفل المتنمر يترك آثارا سلبية ليس على نفسه فقط بل على الطفل المتنمر به أيضاً الذي بدوره يعاني من آثار نفسية وجسدية كبيرة أهمها -بحسب د. مؤمن- أن تقل ثقته بنفسه ومن الممكن أن يكره المدرسة ويبدأ بالتغيب عنها ويشعر بعدم الأمان والقلق والخوف، وبالتالي فإن ذلك ينعكس على تحصيله الدراسي، ويجد صعوبة في السيطرة على نفسه فيرد بغضب بإيذاء الآخرين أو لنفسه وتتأثر مناعته فتظهر عليه أعراض مرضية كالصداع أو آلام في المعدة. وتشير د. جريدة الرياض | مشكلة التنمر. مؤمن إلى أن العوين يستقبل كثيرا من الحالات المتنمرة والمتنمر بهم، مضيفة أن المتنمر به عادة ما يجلبه أهله إلى المركز. وتقول إن الطفل المتنمر به من الممكن أن يصبح متنمرا أو يمارسه في المستقبل على أطفاله، وبالتالي تصبح دائرة العنف وكأنها متوارثة أسريا أو نفسيا. وتلفت إلى أن الأطفال المتنمرين عادة ما يتم تحويلهم إلى مركز التأهيل الاجتماعي (العوين) من قبل المدرسة، حيث إنها قد تجد صعوبة في التعامل مع الطفل المتنمر لأنه يؤذي الآخرين وأهالي الأطفال يشتكون منه. وتوضح أن مصطلح التنمر عادة ما يقصد به الصغار والمراهقون. وتلفت إلى أن العوين يتعاون مع عدد من المدارس لمعالجة حالة التنمر.
جريدة الرياض | التنمّر؟!
ويدق الاختصاصيون النفسيون ناقوس الخطر ويحذرون من الآثار النفسية والجسدية للتنمر على الأطفال والمراهقين. « العرب » التقت بعدد من الاستشاريين النفسيين للوقوف على تعريفات هذه الظاهرة وأسبابها وكيفية علاجها وتفاديها. أشكال التنمر
تعرف الدكتورة دالية مؤمن استشاري نفسي في مركز التأهيل الاجتماعي ظاهرة التنمر الاجتماعي بأنها «مصطلح حديث ولكنه يصف سلوكا معروفا منذ زمن طويل، وهو عبارة عن استغلال بعض الطلاب لقوتهم الجسدية أو الشخصية من أجل إذلال طالب آخر أو إخضاعه أو الحصول على شيء معين منه، وقد يكون من قبل فرد أو مجموعة تسيطر على فرد آخر لفظيا أو جسديا أو محاولة للتمييز بين الجنسيات المختلفة». مقال عن التنمر المدرسي للاطفال. وتشير إلى أن «التنمر له أشكال كثيرة منها ما هو قديم وآخر حديث، وممكن أن يتمثل من خلال الضرب أو سخرية واستهزاء أو من خلال تخريب ممتلكات الآخر بهدف الإغاظة أو محاولة للتمييز العرقي، وممكن أن يكون أيضاً عن طريق نشر إشاعة عن طالب معين وأحيانا لا تكون شخصية بل من خلال الهاتف أو عبر الإيميل وفي بعض الأوقات يعمد البعض إلى إبعاد طالب عن مجموعة معينة». وعن كيفية نشوء هذا السلوك السلبي لدى الطفل المتنمر توضح دكتورة مؤمن أنه «ممكن أن يكون مكتسبا من الأسرة من حيث اتباع التسلط في طريقة التعبير عن المشاعر فيجد في منزله كبارا قدوة في ذلك.
«التنمر» ظاهرة تغزو المدارس في جميع المراحل التعليمية
اكتب مقالًا عن مخاطر التنمر لدى بعض الطلاب. في الآونة الأخيرة، أصبح التنمر ظاهرة منتشرة في مجتمعاتنا، والتي أصبحت كارثة اجتماعية بين الناس في مكان العمل والمدرسة، وكذلك بين العائلات وداخل الأسرة نفسها، بينما يعاني بعض الأشخاص الذين لديهم القليل من الثقة والضعف. منه. شخص غير قادر على مقاومة بعض المتنمرين، لذلك أصبحت الحاجة لمقاتلتها كبيرة جدًا، ولهذا هناك جهد للتخلص منها نهائيًا. كل شئ، وحقاً أردنا التأكيد على أهمية خطورة هذه الظاهرة على أنفسنا، وخاصة بين أطفال المدارس، وسنذكر ما يرتبط بذلك. التنمر المدرسي – إضاءات نفسية. ظاهرة التخويف
إنها ظاهرة اجتماعية منتشرة في جميع مجتمعاتنا، حيث تُعرف بالمرض السلوكي. غالبًا ما يحدث عند المتنمرين في سن مبكرة نتيجة الضغوط والتأثيرات الخارجية التي تؤثر على سلوكهم وشخصيتهم، بما في ذلك العلاقات الأسرية المتوترة أو القلق بشأن مظهرهم أو الشك الذاتي. كما يتجلى ذلك في عدم التحصيل الأكاديمي، مما يقوض ثقتهم، وفي ما يفعله المتنمرون من خلال القلق على الآخرين والإساءة إلى نفسهم ببعض العبارات المسيئة، ويكتسبون القوة وبالتالي يشعرون بالتعويض عما فقدوه وما خسروه... كانوا يفتقرون إلى جزء آخر من حياتهم، وهنا يحصل المتنمر على ما يريد، كما يفعل في كل مرة.
ويشير إلى أن المركز قرر عمل هذه الدراسة بناء على شكاوى المدارس من أن هناك حالة تحتاج إلى دراسة واهتمام. ويرى العياشي أن التنمر هو سلوك عدواني يأخذ أشكالا مختلفة قد يكون لفظيا أو جسمانيا أو عملية ابتزاز وسخرية وقد يمارس بصفة فردية أو جماعية وممكن أن يكون بين الصبيان والبنات ولكنه منتشر أكثر بين الصبيان.