سلسلة مقالات "ويعلمنا طلال أبوغزاله".. مقال شهر نيسان لُبنان.. وفرصَة إصْلاح ما أفسَدَهُ الدّهر د. عماد الخطيب لبنان هو لبنان العرب، وسأتكلم بصفة "طلال أبوغزاله" لبناني – كما يُعلّمنا -؛ لأنّه عروبي، ويشعر بما أصاب لبنان، كما يشعر بما يصيب الفلسطينيين والسوريين واليمنيين والليبيين وأي بلد عربي.. كارثتنا كأمة هي كارثة واحدة، وعدوّنا هو عدوّ واحد. ويعلمنا طلال أبوغزاله.. عدسات عيون الناس! - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. "إنّني أحبّ هذا البلد، كما يحبّه كلّ لبناني، لأنّني عشت، وترعرعت فيه، وفي مدارسه وجامعاته تعلمتُ، وفوق أرضه أنشأت مؤسّستي التي أصبحت ما هي عليه الآن، وكلّ ذلك بفضل دعم هذا الشّعب العظيم، ومحبّته، فأنا لبنانيّ قلبًا وشعورًا وعقلًا، وسأركّز على (عقلًا)؛ لأنّه في الأزمات يجب أن نُحكّم العقل، لا العاطفة". وتحيط بلبنان الآن كوارث عدة، كانت قد بدأت بكارثة "انفجار المرفأ"، واستمرت إلى الوضع الذي نشهده.. ولا يقلل من أهمية ما يجري على أرض لبنان أحد! فلا يتهم أحد "طلال أبوغزاله" بالتقليل من أهمية الكوارث عندما يسمعه يقول بأنه يجب الانتصار على الآلام والكوارث؛ فالانتصار يُرضي أرواح الشهداء والجرحى، وكما يقول دائمًا: "الكوارث لا تصنع النّهايات، بل تنبئ بالبدايات"؛ ولنا في شواهد الكون عبرة: فـ (ألمانيا) التي دُمرت في الحرب العالمية، أصبحت من أهم خمسة اقتصادات على مستوى العالم، واليابان أظهرت عظمتها بعد استهدافها بالنّووي.. وإن في التاريخ دروسًا عن أمم عظيمة نهضت من بعد كوارث أصابتها.
عدسات عيون الناس! - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
إن إصلاح التعليم يحتاج ثورة معرفية تعيد هيكلته وترتب أولوياته، واضعة في الحسبان مشاريع التنمية، وبناء عقل الإنسان ليكون فاعلاً في دفع مسيرة التنمية إلى المستويات التي تليق بنا وبكوننا نعيش في عصر لا مكان فيه لمن يعشقون العيش في ظلمات الماضي. ولا شك أن وضع خطط وإستراتيجيات وتحديد الفلسفة والسياسات العامة للتعليم، تعدّ من المرتكزات الأساسية التي على أساسها تتطور البنى التعليمية. يأتي على رأس ذلك إصلاح المناهج التي ينبغي أن تخرج من نطاقها الضيق الذي حصرت فيه، بأن تتسع لدراسة العلوم الطبيعية والتجريبية وعلوم الحاسب والفلسفة والمنطق، وتاريخ الأديان وتاريخ الأمم القديمة، والفنون بأنواعها، واللغات الأجنبية. هذه العلوم منع المتشددون تدريسها خوفاً من تأثيرها على الدين، وهذا لا يعني إلا التشكيك في قدرة الدين نفسه على الصمود في وجه أي جديد، وذلك الخوف لا يبرر مصادرتها، ووضع الحدود والقيود دون تدريسها، إن الحرص على الدين ينبغي أن يجعلنا على يقين راسخ بأن الدين له من القوة والقدرة على الثبات ما يمكنه من الصمود أمام التحديات والمستحدثات، فهو ليس ذلك الدين الهش الذي يمكن أن يعصف به أي طارئ.
ليس مجرّد ارتباك. بل أزمة لا فوق فوقها. بين أن ينتخب السُنّة وبين أن يقاطعوا. وهم في الحالتين سواء. المقاطعة تعني الاضمحلال والتصحّر وقلّة الحيلة والهوان على الناس، وهي سلاحٌ لا يُؤتي أُكله في لبنان، وقد جرّبه مَن ضاق ذرعاً وضيماً، لكنّه ما نفذ به إلا إلى ضيم مضاعف. أمّا الانتخاب، وهنا الطامة الكبرى، فهو بلا هدف ولا إطار ولا مشروع ولا فكرة ولا ضابط إيقاع. حال مَن يُمارسونه كحال ذاك الذي يمشي هائماً على وجهه. بل يكاد العارف المدرِك أن يجزم أنّ الاختلاط المرعب بين الضياع والعوز سينطوي على ما لا تُحمد عقباه. وهو أن يستحيل القوم بقضّهم وقضيضهم برسم البيع أو الإيجار. ثمّة رأي ما بين البينيْن. يختصره الزميل زياد عيتاني على طريقته: "دع العشب ينبت". لا أخفيكم سرّاً أنّني لا زلت أبحث مذّاك عن العشب. بل عن أيّ ورقة خضراء واحدة في خضمّ هذا اليباس. ولست أجد إلّا عبثيّة العابثين أو انكفاء المنكفئين. ثمّ حين أراد أحدهم أن يتحرّك، بعد طول سبات وغيبوبة وانتظار، أطلّ علينا بخطاب قديم جديد، وبأدبيّات مملّة ومستهلَكة، ما عادت تجد وقعها في نفوس الناس وفي قلوبهم، وباتصالات دولية وعربية مع بعض عواصم القرار التي أشاحت بوجهها تماماً عن لبنان، وراحت تهتمّ بما يُفيد حاضرها ومستقبلها.
02-03-2018, 03:47 PM
مشرف قسم الإستفسارات العسكرية
تجمع المتقدمين لقوات أمن المنشآت (لدورة دوريات امن وحراسة المنشآت) |1439 - 2018|
بسم الله الرحمن الرحيم أعلنت قوات أمن المنشآت عن فتح باب القبول والتسجيل لدورة دوريات أمن وحراسة المنشآت، وذلك لحملة شهادة الثانوية العامة لجميع أقسامها أو ما يعادلها وفق الشروط والمؤهلات المطلوبة للتعيين عليها بعد التخرج في مواقع عمل القوات بالمنطقة الشرقية. وأوضحت قوات أمن المنشآت أنه سيتم استقبال طلبات القبول على الوظائف خلال الفترة من يوم غدٍ الأحد 9 / 6 / 1439 هـ الساعة 10 صباحاً وحتى يوم الخميس 13 / 6 / 1439 هـ الساعة 10 صباحاً. فتح باب القبول والتسجيل لدورة دوريات أمن وحراسة المنشآت - حلول البطالة Unemployment Solutions. وأفصحت قوات أمن المنشآت أن من ضمن شروط التقديم:
– أن يكون المتقدم سعودي الأصل والمنشأ، ويُستثنى من ذلك من نشأ مع والده في وظيفة حكومية خارج المملكة. – أن يكون حاصلاً على المؤهل المطلوب وألا يقل المعدل التراكمي للمؤهل عن (60%)، ولا تزيد مدة تخرجه على خمس سنوات، وألا يقل عمره عن (17) عاماً ولا يزيد على (30) عاماً. – اجتياز اختبارات القبول والمقابلة الشخصية النهائية واجتياز الفحص الطبي. – ألا يقل طول المتقدم عن (168) سم، وأن يتناسب الطول مع الوزن حسب اللائحة الطبية.
دوريات امن المنشات وظيفة كوم
اخبار محلية > استشهاد قائد دوريات أمن المنشآت بجنوب الرياض
استشهاد قائد دوريات أمن المنشآت بجنوب الرياض
واس – الجفر نيوز
صرح الناطق الإعلامي لشرطة منطقة الرياض بأنه عند الساعة السابعة والنصف بعد مغرب اليوم الجمعة الموافق 19 / 7 / 1436هـ ، وأثناء قيام إحدى دوريات أمن المنشآت بجنوب مدينة الرياض بمهامها تعرضت لإطلاق نار من سيارة مجهولة مما نتج عنه استشهاد قائدها الجندي / ماجد عائض الغامدي، تغمده الله بواسع رحمته وتقبله في الشهداء. أمن المنشآت يحقق بطولة دوري أمانة جدة للقطاعات الحكومية. وقد باشرت الجهات المختصة بشرطة الرياض في إجراءات الضبط الجنائي للجريمة والتحقيق فيها ، ولا يزال الموضوع محل المتابعة الأمنية. والله ولي التوفيق. 0
559
وصلة دائمة لهذا المحتوى:
«الجزيرة» - سعود الشيباني: تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية، شهد معالي مساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات الفريق أول سعيد بن عبد الله القحطاني أمس حفل تخريج دورة تخصص دوريات أمن وحراسة المنشآت والبحث والتفتيش رقم 2 ورقم 19، وذلك بمعهد محمد بن نايف لحماية وأمن المنشآت بالمنطقة الشرقية. وبدأ الحفل المعد بهذه المناسبة بتلاوة آيات من الذكر الحكيم، ثم ألقى قائد قوات أمن المنشآت اللواء مظلي حامد بن رابع الطويرقي كلمةً أوضح فيها أن عدد الخريجين لهذه الدورة (1199) خريجاً تم تدريبهم على جميع الدورات التأسيسية والتخصصية لحماية وأمن المنشآت والتدخل السريع ومكافحة الإرهاب والرماية على كافة أنواع الأسلحة لمواجهة جميع التحديات. وأكد حرصهم على النهوض بالعملية التدريبية في القوات بطريقة ممنهجةٍ ومقننةٍ للاستفادة من هذه المخرجات في صقل نواحي الموهبة والإبداع مع التأكيد على القيم الإنسانية في التعامل مع الآخرين وزيادة مهارات وقدرات رجال قوات أمن المنشآت بما يحقق أعلى درجات السلامة الأمنية الميدانية وسرعة التعامل مع الحالات الطارئة والثقة بالنفس وسرعة اتخاذ القرار.