كيف تكسب محبوبتك د. ما هي أفعال الحب الحقيقي عند الرجل. صلاح صالح الراشد. التفاهم في الحياة الزوجية د. مأمون مبيض. مما وصلني بالايميل فجر المحبه 07-04-2010, 02:54 PM الحب أفعال لا أقوال وعليكم السلام
الحب زينة الحياه
بس للي يفهمه ويحسه
تسلم لي منقولك غلاي
ربي يسعدك,, المحبوبة 11-04-2010, 02:40 AM الحب أفعال لا أقوال كلام جميل جدا
يسلممممممممموو بعدهم كلهم 12-04-2010, 08:14 PM الحب أفعال لا أقوال الله يعطيكم العافيه عالمرور ^^ زهرة العمر 17-04-2010, 05:39 PM الحب أفعال لا أقوال صلي الله عليه وسلم
ياريت الرجال
يقتدوو بالرسو ل صلي الله عليه وسلم
ولكن مارح اضيف اكتر من هيك
اعجبني ما نقلتي يا
بعدهم كلهم بعدهم كلهم 18-04-2010, 07:43 PM الحب أفعال لا أقوال تسلمين يالغلا
الله يعطيج العافيه عالمرور
- افعال الحب الحقيقي ح1
- مدح الرسول صلي الله عليه وسلم مزخرفه
- مدح الرسول صلي الله عليه وسلم مزخرف
- مدح الرسول صلي الله عليه وسلم في
- مدح الرسول صلي الله عليه وسلم هي
افعال الحب الحقيقي ح1
في الحب الحقيقي هناك احترام كامل متبادل بين الطرفين؛ حيث يُقبلُ الآخر كما هو من دون أي محاولة للنقد السلبي أو التغيير من سلوك الآخر، سيرى الشخص المحب الآخرين بعيون التساوي وليس هناك تفضيل، وسيكون هناك احترام لوجهات النظر المختلفة وسيظهر كل ذلك بصورة عملية أكثر في السلوك والتعامل. عندما تعثر على الحب الحقيقي؛ فإن سعادة الآخر وأن يكون دائمًا في صحة جيدة سيهمك جدًّا؛ هذا يعني أنك لا تحاول الإضرار بسعادة من تحب أو بصحتهم بأي شكل من الأشكال، ستكون دائمًا في حالة دعمهم وتجعلهم يشعرون بالرضا عن أنفسهم وما يفعلونه، أنت تشجعهم على القيام بأشياء تجعلهم يشعرون بالسعادة والصحة، وأنت تفعل دائمًا أشياء من أجل سعادتهم وصحتهم دون أن يطلبوا منك ذلك. في الحب الحقيقي ستدرك العيوب وتتقبلها لأن الحب يستلزم منك أن لا تركز على العيوب، وهناك فرق كبير بين العيوب التي توضّح أنه لا شخص كاملًا، والمعاملة السيئة، فالحُب الحقيقي يعرف ذلك عمليًّا، فليس مسموحًا لأي كان بالاعتداء على الآخرين عقليًّا وجسديًّا باسم الحُب، فالعيب هو شيء ربما لم تتقنه جيّدًا، مثل عدم الالتزام بأن تقوم بشيء يفيد الآخرين في مجال ما، وليس أن تجعل الآخرين يفعلون شيئًا لجعلك تشعر بالسوء أو الإيذاء.
أعمال الخدمة. تقديم الهدايا. قضاء الوقت معًا. التلامس الجسدي. الحُب الحقيقي أن تعلم أي طريقة تعبير عن الحُب تناسب شريكك وتعامله على أساسها، يمكنك القراءة كثيرًا عن الحُب، وكيفية الوعي به فذلك يساعد بصورة كبيرة على تفهم كيف تحُب حُبًّا حقيقيًّا بناءً فهمك لنفسك وغيرك. مقالات متعلقة
3238 عدد مرات القراءة
نقل جميع ما سبق القاضي عياض في "الشفا" (2/217-219) ، ثم قال:
" وكذلك أقول حكم من غَمَصَه ، أو عَيَّره برعاية الغنم ، أو السهو ، أو النسيان ، أو السحر ، أو ما أصابه من جُرحٍ أو هزيمة لبعض جيوشه ، أو أذى من عدوه ، أو شدة من زمنه ، أو بالميل إلى نسائه ، فحُكمُ هذا كلِّه - لِمن قصد به نقصَه - القتل " انتهى. ونسبته صلى الله عليه وسلم إلى " البداوة " من الكذب الصريح ، لأنه عاش في مكة ، ثم هاجر منها إلى المدينة ، وهما أفضل مدينتين في الأرض كلها ، فكيف يكون بدوياً ؟! ولم يعرف صلى الله عليه وسلم البادية إلا في صغره حين استرضع في بادية بني سعد عند مرضعته حليمة السعدية. انظر "السيرة النبوية الصحيحة" د. مدح الرسول صلي الله عليه وسلم مزخرفه. أكرم العمري (1/103). يقول الدكتور جواد علي في "المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام" (4/271):
" المجتمع العربي: بدو وحضر. أهل وبر وأهل مدر ، فأما أهل المدر ، فهم الحواضر وسكان القرى ، وكانوا يعيشون من الزرع والنخل والماشية والضرب في الأرض للتجارة. وأما أهل الوبر ، فهم قطان الصحارى ، يعيشون من ألبان الإبل ولحومها ، منتجعين منابت الكلأ ، مرتادين لمواقع القطَر ، فيخيمون هنالك ما ساعدهم الخصب وأمكنهم الرعي ، ثم يتوجهون لطلب العشب وابتغاء المياه ، فلا يزالون في حلّ وترحال.
مدح الرسول صلي الله عليه وسلم مزخرفه
وقال الشيخ محمد المختار الشنقيطي حفظه الله في "سلسلة دروس شرح زاد المستقنع" (درس رقم 395، ص/7):
" إذا سب النبي صلى الله عليه وسلم سباً مباشراً باللعن - والعياذ بالله - ، أو انتقصه كأن يصف النبي صلى الله عليه وسلم وصفاً ينتقصه به ، كأن يقول: إنه بدوي يرعى الغنم ، وقصد به التحقير له صلوات الله وسلامه عليه ، ونحو ذلك من العبارات ؛ فإنه يحكم بكفره " انتهى. والله أعلم.
مدح الرسول صلي الله عليه وسلم مزخرف
ـ { لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ}(التوبة:128): أثنى الله عز وجل ومدح النبي صلى الله عليه وسلم في علاقته بأصحابه، ورحمته بهم وشفقته عليهم، وجمع له اسمين من أسمائه، فقال سبحانه عنه صلى الله عليه وسلم: { بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ}، قال القرطبي: "قال الحسين بن الفضل: لم يجمع الله لأحد من أنبيائه اسمين من أسمائه إلا للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، فإنه قال عنه: { بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ}، وقال: { إِنَّ اللهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ}(الحج:65)". وقد ذكر ابن الجوزي في "زاد المسير" في قوله تعالى: { بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ}: "قال ابن عباس: سمَّاه باسمين من أسمائه". مدح الرسول صلي الله عليه وسلم في . أما تسميته بذلك صلى الله عليه وسلم معرفًا بالألف واللام، فإنه لم يرد تسميته به، قال المناوي في شرح الشفا: "وأما بصيغة التعريف (الرؤوف الرحيم)، فالظاهر أنه لا يجوز إطلاقهما على غيره سبحانه". وفي حديث جبير بن مطعم رضي الله عنه قال: (.. وقد سمَّاه اللهُ رؤوفاً رحيماً) رواه ابن حبان. ـ { عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى}(النجم:5): زكَّى الله عز وجل معلم النبي صلى الله عليه وسلم ـ جبريل ـ وأثنى عليه بقوله: { عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى}، قال ابن كثير: "وهو جبريل ، عليه السلام".
مدح الرسول صلي الله عليه وسلم في
وإذا عظمت وكثر شعرها قيل: إنه لذو عشنون. فإذا كانت اللحية قليلة في الذقن، ولم يكن في العارضين، فذلك السنوط والسناط. وإذا لم يكن في وجهه كثير شعر، فذلك الشطط. واللحية - بكسر اللام، وفي الكشاف الفتح لغة الحجاز: الشعر النابت على الذقن خاصة. [4]
ويستحسن في اللحية استدارتها، وتوسطها في المقدار، وسواد شعرها. فإذا حسنت اللحية من الرجل، كملت محاسنه [5]. وهذه اللحية الشريفة سوداء خلا الشيب منها، سوى سبع عشرة شعرة، عدَّها الصحابة رضي الله عنهم في عنفقته، فعن أبي هريرة رضي الله عنه يصف النبي صلى الله عليه وسلم: كان أسود اللحية، حسن الثغر [6]. خطبة الجمعة | مدح الرسول الأعظم صلّى الله عليه وسلّم. وعن أبي جحيفة السوائي قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم، ورأيت بياضًا من تحت شفته السفلى العنفقة [7] وقال الحافظ ابن حجر في الفتح: وقع عند الإسماعيلي من طريق عبيد الله بن موسى عن إسرائيل بهذا الإسناد: من تحت شفته السفلى مثل موضع إصبع العنفقة. وفي رواية شبابة بن سوار عن إسرائيل عنده: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم شابت عنفقته [8]. وصف عنفقة النبي صلى الله عليه وسلم:
كان للنبي صلى الله عليه وسلم عنفقة [9] غ اية في الحسن والجمال، أصابها الشيب؛ من كثرة تدبر القرآن وقراءته، بَيْدَ أن البياض لم ينتشر فيها، فلم يكن بها سوى شعيرات معدودات من جملة شعرات بيض كانت في مفرق رأسه ومقدم لحيته، فعن أبي جحيفة السوائي رضي الله عنه قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، ورأيت بياضًا من تحت شفته السفلى العنفقة.
مدح الرسول صلي الله عليه وسلم هي
فانظروا عبادَ الله رحمكم الله كم في مدحِ النبي صلى الله عليه وسلم منَ الخيراتِ والقُرَبِ التي تنفرجُ ببركتِها الكُرَب. وقد صدقَ من قال:
مدحُ الرسولِ عبادةٌ وتقرُّبُ لله فاسعَوا للمدائحِ واطرَبُوا
فَبِمَدْحِهِ البَرَكَاتُ تَنْزِلُ جمّة وبمدحه مـرُّ الحنـاجرِ يعذُبُ
هذا وأستغفر الله لي ولكم
في مدح النبي صلى الله عليه وسلم
يا مَنْ لشَربةِ حَوضِهِ نشتاقُ
ولمَدْحِهِ تَتسابقُ العُشَّاقُ
صلَّى عليكَ اللهُ يا عَلماً سَمَا
ما لاحَ نجمٌ في السَّمَا بَرَّاقُ
يا مَن بمَولدهِ الشموسُ تَبَسَّمَتْ
وتزيَّنت للمَبعثِ الآفاقُ
الوجهُ بدرٌ، والسَّماحةُ خُلْقُهُ
وحَديثهُ القُرآنُ والأَخلاقُ
حملَ المحبَّةَ في قلوبٍ لَفَّهَا
طُولُ التنائي، للهَوى تَنْسَاقُ
فَتَدَفَّقَ الصبحُ المنيرُ بوجههِ
اَللَّيلُ راحَ، وهلَّلَ الإشراقُ
الضَّبُّ يشهَدُ أنَّهُ نور الهُدى
والجذعُ يَبكي.. قد عَنَاهُ فِراقُ
العَدلُ في دينِ الرسولِ شريعةٌ
والجُودُ حتى للعِدى إغداقُ
مرحباً بالضيف