اغاني لبنانية قديمة old Lebanese songs - TONI-GABY
- اغاني لبنانية قديمة وحلوه
- العين الحارة في جازان النظام
- العين الحارة في جازان تنظم محاضرات علمية
- العين الحارة في جازان المجد والتراث يصل
اغاني لبنانية قديمة وحلوه
Best Old Lebanese songs - أجمل أغاني لبنانية قديمة - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
▶ Best Old Lebanese songs - أجمل أغاني لبنانية قديمة - YouTube [144p] on Vimeo
فأولت هيئة تطوير وتعمير منطقة فيفا هذا النبع عناية خاصة ، حيث وضعت في عام 1408هـ مخططاً لتطويره بالشكل الحضاري ، وبدأت بتنفيذه في عام 1409هـ ، ليستفيد منه أكبر قدر ممكن من الرجال والنساء من أبناء المنطقة وسائر مناطق المملكة. وكانت أولى الخطوات أن تشق الطرق إلى العين الحارة ، ثم بدئ في إنجاز مخطط العين الحارة الجديد الذي ظهر بالشكل الحالي الذي طورته الهيئة حيث يقصده حالياً المواطنون رجالاً ونساءً من مختلف المناطق طلباً للعلاج والتنزه ، وقد شملت خطة التطوير إنشاء حوض وقامت بوضع حاجز يمنع الدخول إلى البركة الطبيعية، ثم أقامت قسما خاصا بالرجال به مسبح كبير للرجال بطول 30 متراً وبعرض 3 أمتار يتمكن الجميع من الدخول إليه بما فيهم الأطفال، حيث إنّ لهم مكاناً مخصصاً يتناسب من طبيعتهم السنية ويغذي المسبح مواسير كبيرة تمتد من البركة (الأم) وقامت بسقفها ووضع عازل لحماية الناس من حرارة الشمس. ويتجدد ماء المسابح تلقائياً كون العين في الأصل مياهاَ جارية.. بالإضافة إلى وجود دورات المياه والمسبح والاستراحات المنظمة والجلسات الداخلية والحدائق ، بالإضافة إلى مسجد يستوعب عدداً كبيراً من المصلين ، ومثل ذلك قسم مستقل خاص بالنساء يضم دورات المياه ومسبح ومصلى وهو معزول بحاجز من البناء يتفق وخصوصية المرأة.
العين الحارة في جازان النظام
وحينما رأت هيئة التطوير والتعمير بمنطقة فيفا أن هذه العين بحاجة إلى تحسين وتطوير على أسس علمية حديثة قامت بذلك وشملت خطتها
وبعد أن كانت العين الحارة عبارة عن تجويف وشق صخري في أحد الجبال الموجودة على ضفاف وادي ضمد العملاق حيث كانت في السابق عبارة عن عيون متقاربة تنبع من مكان واحد بصورة طبيعية في جرف صخري وعر قليلا، بصعب الوصول إليه.
العين الحارة في جازان تنظم محاضرات علمية
المواطن - علي شيبان - جازان
تعاني بعض الأماكن السياحية في جازان، من الإهمال وقلة النظافة على الرغم مما تتميز به من مواقع جذب للترفيه عن المواطنين. ومن أبرز تلك المناطق السياحية، العين الحارة التي تشتكي من غياب الاهتمام وعجز الجهات المعنية عن وضع حلول مناسبة لاستغلال هذا المعلم السياحي في المنطقة؛ ليكون متنزها كبيرًا للمواطنين. وأوضح بعض المواطنين لمراسل "المواطن" أن منطقة جازان تزخر بعدد من عيون المياه الحارة التي يستخدمها الكثير من سكان المملكة للاستشفاء من بعض الأمراض. وقال الشيخ عبدالله الغزواني: "لقد وهب الله سبحانه وتعالى منطقة جازان عدة عيون حارة نستخدمها في الاستشفاء من بعض الأمراض الجلدية والروماتيزم، وهي تشبه العيون الحارة بمحافظة العارضة وأيضًا العيون الحارة بمحافظة الحرث، ويرتادها ويقصدها أناس من داخل وخارج المنطقة وعلى الرغم من هذه الأهمية الكبير تفتقر إلى النظافة والصيانة والمتابعة لترتيب المكان ليصبح وجهة سياحية". وأضاف المواطن عبدالله خبراني: "إن العيون الحارة تمتاز بالمياه الكبريتية وتحتوي على العديد من المعادن مثل الكالسيوم والمغنسيوم، وهي صالحة للاستحمام؛ ولكني عندما زرت العين الحارة بالعارضة رأيت عدم الاهتمام بنفسي وعدم نظافة المكان وأيضًا تغير لون الماء إلى الأخضر بسبب الطحالب، وفساد رائحته بسبب المخلفات التي ترمى في هذه المياه".
العين الحارة في جازان المجد والتراث يصل
عين الوغرة: وتنبع من بين الصخور إلى مجرى وادي خلب وهي مرتفعة الحرارة وتقع في جهة (قوا) شرق العين الحارة بمسافة 4 كيلومترات تقريباً، وتقع أيضاً شمال طريق جازان/الخوبة بمسافة كيلومترين ويقصدها الناس من جهة اليمن بكثرة ومنهم من يمكث بها يومين وأحيانا 3 أيام. عين البُزة: وتقع جنوب مجرى وادي جازان على خط جازان / العارضة، وهي على بعد 53 كيلومترا عن مدينة جازان وتنبع من أكمة صخرية، وتنحدر متدفقة بين شجيرات من النخيل، والحلفا وتشاهد أبخرتها المتصاعدة قبل وصولك إليها بمسافة نصف كيلو وأرضها سبخة ودرجة حرارتها أقل من الوغرة بقليل. البُزة: على اسم سابقتها وموقعها شرق (أم القضب) في جهة وادي شهدان على مسافة 50 كيلومتراً تقريباً من مدينة جازان من ناحية الشمال الشرقي، وماؤها فاتر وأرضها سبخة. العين الحارة: وهذه بخلاف العين الحارة الأولى وتقع شمال شرق مباني مسكن مشروع السد (سد وادي جازان) وهي عبارة عن حقل من الماء في أرض سبخة رمادية اللون تغطيها أشجار الحلفا وشجيرات من النخل البري متناثرة وماؤها ساخن. عين وغرة بني مالك: تقع في جبال بني مالك على مقربة من الحدود اليمنية، وتنبع من جبل هناك وتنحدر إلى مجرى أحد روافد وادي ضمد وهي مرتفعة الحرارة وقد بني لها حوضان أحدهما للرجال وآخر للنساء، ويقصدها أناس كثيرون من مناطق عدة وتبعد عن مدينة جازان بمسافة 150 كيلومترا.
ومن أبرز العيون الموجودة في جازان:
العين الحارة:
وتقع على بعد 50 كيلومترا تقريباً من جازان في الناحية الشرقية الجنوبية شمال الطريق العام المؤدي إلى الخوبة بمسافة تقدر بحوالي 3 كيلومترات وتنبع مياهها من كتلة صخرية بركانية، وتشاهد من الطريق العام سحب من الدخان الأبيض المتصاعد من أبخرتها ومائها شديد الحرارة، وتنساب من مجرى وادي خلب القريب منها وبالرغم من اختلاط مائها بماء الوادي فإنه على مسافة نصف كيلو متر لا يستطيع الإنسان أن يغتسل في الوادي إبان فصل الصيف. عين الوغرة:
وتنبع من بين الصخور إلى مجرى وادي خلب وهي مرتفعة الحرارة وتقع في جهة (قوا) شرق العين الحارة بمسافة 4 كيلومترات تقريباً، وتقع أيضاً شمال طريق جازان/الخوبة بمسافة كيلومترين ويقصدها الناس من جهة اليمن بكثرة ومنهم من يمكث بها يومين وأحيانا 3 أيام. عين البُزة:
وتقع جنوب مجرى وادي جازان على خط جازان / العارضة، وهي على بعد 53 كيلومترا عن مدينة جازان وتنبع من أكمة صخرية، وتنحدر متدفقة بين شجيرات من النخيل، والحلفا وتشاهد أبخرتها المتصاعدة قبل وصولك إليها بمسافة نصف كيلو وأرضها سبخة ودرجة حرارتها أقل من الوغرة بقليل. البُزة:
على اسم سابقتها وموقعها شرق (أم القضب) في جهة وادي شهدان على مسافة 50 كيلومتراً تقريباً من مدينة جازان من ناحية الشمال الشرقي، وماؤها فاتر وأرضها سبخة.