عمر بن ابى ربيعه
معلومات شخصيه
الميلاد
سنة 644
مكه
الوفاة
سنة 712 (67–68 سنة)
مواطنه
الدوله الامويه
الحياه العمليه
المهنه
شاعر [1] ، وكاتب
اللغات المحكيه او المكتوبه
لغه عربى [2]
تعديل مصدري - تعديل
عمر بن ابى ربيعه كان شاعر من شعرا العصر الاموى من الدوله الامويه. المحتويات
1 حياته
2 وفاته
3 لينكات
4 مصادر
حياته [ تعديل]
عمر بن ابى ربيعه من مواليد سنة 644 فى مكه. وفاته [ تعديل]
عمر بن ابى ربيعه مات سنة 712.
عمر ابن ابي ربيعة مقال
قال: فأناخ وأناخا ليتحول عليها فلما استووا بالأرض عدوا عليه فأوثقاه وربطاه ثم دخلا به مكة وفتناه فافتتن..
قال ابن إسحاق: فحدثني به بعض آل عياش بن أبي ربيعة: أنهما حين دخلا به مكة دخلا به نهارًا موثَّقًا ثم قالا: يا أهل مكة هكذا فافعلوا بسفهائكم كما فعلنا بسفيهنا هذا.
استضحكت أَسماءُ حتَّى بدت نواجذُها، وقالت: "مرحبًا بكم يا بَنِيَّ، جئتم من خلل الناس تعزُّون أُمكم في عبدالله، يرحم الله أخاكم لقد كان صوَّامًا قوَّامًا ما علمتُ، وكان ابن أبيه الزُّبير أوَّلِ رجل سلَّ سيفه في الله، وكان أشبه الناس بأبي بكر.
ولا ريبَ في أن مُعاذاً بكى لمَّا عاد إلى المدينة فألفاها ( فوجدها) قد أقفرَت من أنْسِ حبيبه رسول الله. - ولما وليَ الخلافَة عمرُ بنُ الخطابِ رضي الله عنه؛ أرسلَ معاذاً إلى بني كِلابٍ ليقسم فيهم أعطياتهم، ويُوزع على فقرائِهم صدَقات أغنيائِهم، فقام بما عُهد إليه من أمرٍ، وعاد إلى زوجِه بحلسِهِ ( ما يوضع على ظهر الدابة تحت السرج) الذي خرَج به يَلفه على رقبتهِ، فقالت له امرأته: أين ما جِئت به مما يأتي به الولاة من هديةٍ لأهليهم؟!. سيرة حياة معاذ بن جبل | ماكتيوبس أعلم الأمة بالحلال والحرام. فقال: لقد كان معي رقيبٌ يقظ يُحصي عليَّ ( يريد بالرقيب الله عز وجل على سبيل التورية)، فقالت: قد كنتَ أميناً عند رسول الله، وأبي بكرٍ، ثم جاء عمرُ فبعثَ معك رقيبا يُحصي عليك؟!!. وأشاعَت ذلك في نِسوة عُمر، واشتكته لهُنَّ...
فبلغَ ذلك عُمر؛ فدعَا معاذاً وقال: أأنا بَعثتُ معكَ رقيباً يحصي عليك؟! فقال: لا يا أميرَ المؤمنين، ولكنني لم أجِد شيئاً أعتذرُ به إليها إلا ذلك...
فضحِكَ عمرُ رضوان الله عليه، وأعطاه شيئاَ وقال له: أرضها به...
- وفي أيام الفاروق أرسلَ إليه والِيه على الشامِ يزيدُ بن أبي سُفيان يقول: يا أميرَ المؤمنين، إن أهلَ الشام قد كثرُوا وملؤوا المدائنَ، واحتاجُوا إلى من يُعلمهُم القرآن ويفقههُم بالدّين فأعنّي يا أميرَ المُؤمنين برجالٍ يُعلمونهم؛ فدعا النفرَ الخمسَة الذين جَمعوا القرآن الكريم في زمنِ النبيِّ عليه الصلاة والسلام.
أعلم أمة محمد صلى الله عليه وسلم بالحلال والحرام هو عدد
فهذا هُو النبيُّ عليه الصلاة والسلام يرى جُموع قريشٍ تدخُل في دين الله أفواجاً، بعد فتح مكة. ويشعرُ بحاجة المُسلمين الجُدد إلى مُعلمٍ كبير يُعلمهمُ الإسلام، ويفقهُهم بشرائعهِ، فيعهدُ بخلافتهِ على مكة لِعتاب بن أسيدٍ، ويستبقي معهُ معاذ بن جبلٍ ليعلم الناس القرآن ويفقههُم في دينِ الله. - ولما جاءَت رسلُ ملوك اليمنِ إلى رسول الله صلوات الله عليه، تعلنُ إسلامها وإسلامَ من ورائها، وتسأله أن يبعثَ معها من يُعلمُ الناس دينهم انتدَب لهذه المُهمة نفراً من الدُّعاة الهداة من أصحابه وأمّرَ عليهم معاذ بن جبلٍ رضي الله عنه. أعلم أمة محمد صلى الله عليه وسلم بالحلال والحرام ها و. وقد خرجَ النبي الكريمُ صلوات الله وسلامه عليه يودعُ بَعثة الهدى والنور هذه...
وطفِق يمشي تحتَ راحلةِ معاذٍ... ومُعاذ راكبٌ...
وأطالَ الرسول الكريم مشيَه معه؛ حتى لكأنه كان يريدُ أن يتملى من معاذٍ...
ثم أوصاه وقال له: ( يا مُعاذ إنك عسى ألا تلقاني بعدَ عامي هذا... ولعلكَ أن تمُرَّ بمسجدي وقبري.. )
فبكى معاذ جزعاً لفراقِ نبيِّه وحبيبه محمدٍ صلوات الله عليه، وبكى معه المسلمون. - وصَدقت نُبوءُة الرسولِ الكريم فما اكتحلتْ عينا معاذٍ رضي الله عنه برؤيةِ النبي عليه الصلاة والسلام بعد تلك الساعة...
فقد فارقَ الرسولُ الكريمُ الحياة قبل أن يعودَ مُعاذ من اليمن.
وقال لهم (إن إخوانكم من أهل الشام قد استعانوني بمن يعلمهم القرآن ويفقههم في الدين، فأعينوني يرحمكم الله بثلاثة منكم فإن أحببتم فاقترعوا وإلا انتدبت ثلاثة منكم. فقالوا لمى نقترع؟ فأبو أيوب شيخ كبير، وأبيّ رجل مريض، وبقينا نحن الثلاثة. فقال عمر (ابدؤوا بحمص فإذا رضيتم حال أهلها فخلفوا أحدكم فيها وليخرج واحد منكم إلى دمشق والأخر إلى فلسطين). فقام أصحاب رسول الله الثلاثة بما أمرهم به الفاروق في حمص، ثم تركوا فيها عبادة بن الصامت، وذهب أبو الدرداء إلى دمشق ومضى معاذ بن جبل إلى فلسطين. أعلم أمة محمد صلى الله عليه وسلم بالحلال والحرام هو عدد. وفاة معاذ بن جبل رضي الله عنه:
أصيب معاذ بالوباء في فلسطين،
فلما حضرته الوفاة استقبل القبلة وجعل يردد هذا النشيد (مرحبا بالموت مرحبا زائر
جاء بعد غياب وحبيب وفد على شوق). ثم جعل ينظر إلى السماء ويقول (اللهم إنك كنت تعلم أني لم أكن أحب الدنيا وطول البقاء فيها لغرس الأشجار وجري الأنهار،
ولكن لظمأ الهواجر ومكابدة الساعات ومزاحمة العلماء بالركب عن حلق الذكر،
الله فتقبل نفسي بخير ما تتقبل به نفساً مؤمنة، ثم فاضت روحة الطاهرة بعيداً عن الأهل والعشير داعياً إلى الله مهاجراً في سبيله. قناة هشتاق
ما هو رد فعلك؟
المشاهدات:
1٬127