وفي الصحيحين أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: "مَنْ بَنَى مَسْجِدًا يَبْتَغِي بِهِ وَجْهَ اللَّهِ بَنَى اللَّهُ لَهُ مِثْلَهُ فِي الْجَنَّةِ". بناء المساجد في الخارج الجلطات تهدد. أما عن فضل الإنفاق في بناء المساجد وإعمارها، فقد قال النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ بَنَى مَسْجِدًا لِلَّهِ كَمَفْحَصِ قَطَاةٍ أَوْ أَصْغَرَ بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ» رواه ابن ماجه وصححه الألباني. ويوجد أيضًا آية بناء المسجد قد ذكرها الله تعالى في كتابه العظيم فقال: {إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ} [التوبة:18]. وكذلك أيضًا نهى الله سبحانه وتعالى على هدم بيوت الله وخرابها فقد قال تعالى: (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ) [سورة البقرة:114].
- بناء المساجد في الخارج 2021
- بناء المساجد في الخارج 2020
- بناء المساجد في الخارج تقديم امتحانات
- بناء المساجد في الخارج الجلطات تهدد
- مجلة الرسالة/العدد 827/ربيع. . . وربيع! - ويكي مصدر
- مجلة الرسالة/العدد 289/عجوة ببيض - ويكي مصدر
- مجلة الرسالة/العدد 791/من الأعماق - ويكي مصدر
بناء المساجد في الخارج 2021
لا شك أن فضل بناء المساجد عظيم لكن إذا كان الناس بحاجة للماء فحفر بئر لهم افضل! أو إذا كان الناس في سنة مهلكة فبذل ما يكفي لاطعامهم أولى! أتذكر في النيجر كان كثير من الأخوة الله يجزاهم خير على تفاعلهم وتعاطفهم يذهب ومعه الأموال ويشتري طعام ويوزعه في العاصمة فقط ويعود ويحسب أنه قام بالمهمة على أكمل وجه وهو لم يصل للمحتاج أصلا.. ونحن نتألم لأن هذا لا ينفع إلا يوم أو يومين ولم تنحل المشكلة بينما الموت خارج العاصمة ، وأبشركم والحمد لله حفرنا خارج العاصمة أكثر من 100 بئر هي افضل من 100 مسجد بالنسبة لوضعهم والله المستعان! أمر آخر أهم من بناء المسجد ألا وهو بناء الساجد ، يعني رأيت مساجد في إفريقا بنيت لكن للاسف تولاها أئمة ضلال خرافيون يدعون للشركيات والخرفات وهذه المهلكة.. فالواجب أن تحدد الإمام قبل المباشرة بالبناء ، ولا تثق بتزكيات المحليين بل لو تتأخر سنة وتضعه في موضعه فذاك التمام!! أحد التجار الكبار طلب مني السفر لغانا من أجل أن أتأكد من مشروع مركز إسلامي يقيمه على نفقته يكلف مليون ريال أو يزيد فلما ذهبت وجدت الرجل أكمل ثلاث ارباع المشروع والمصيبة أن الرجل ليس عدو للسنة بل يداه ملوثة بدماء رجال من أهل السنة قتلهم بيديه قاتلة الله.. بناء المساجد في الخارج 2020. كل هذه الثقة من هذا التاجر لأنه يأتي في رمضان وينفذ له مشروع إفطار صائم في الحرم ويدعي أنه سني فوثق به وصدق أنه سني!!
بناء المساجد في الخارج 2020
فوائد المسجد
بذل مالك في مثل هذه المشاريع كـ مشروع بناء مسجد ، فإنك بهذا تجني منه الحسنات مع كل صلاة فرض، ومع كل حلقة علم لتدارس العلوم الشرعية، مع كل حلقة حفظ القرآن الكريم، فهل بعد ذلك سوف تبخل لبناء المسجد، فهذه المساجد فوائدها أنها ترفع ويذكر فيها اسم الله العظيم، فإن الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يتلقون الدروس الدينية من أعظم معلم على وجه الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، فكان المسجد مثل المدرسة يشع فيها نور العلم، ومكان للعبادة، فلذلك الحرص على بناء وإعمار المساجد من أعظم الأعمال التي تنفعنا.
بناء المساجد في الخارج تقديم امتحانات
فلعلها تبعث شعوراً بروحانية المكان و تربط قلوبا ً بالإيمان. فقد أصبح بيت الله سراجاً منيراً أناء الليل و أطراف النهار. فلن يعد يشق علينا الإرتقاء بعمارة المساجد إلى أحدث عصور التصميم ، للإبقاء على العبق الروحاني لأزهى عصور التاريخ. فلن يكلفنا ذلك إلا الاستفادة من الإضاءة الطبيعية كعنصر أساسي فى عمارة المساجد. 25
بناء المساجد في الخارج الجلطات تهدد
بناء مسجد في منطقة محتاجة
كن مما يعمرون بيوت الله لإقامة الصلاة والذكر وقراءة القرآن وساهم في بناء مسجد في محافظة الخرج يحتوى على: مصلى للرجال + مصلى للنساء + دورات مياه + ملاحق للإمام والمؤذن، قال صلى الله عليه وسلم: (من بنى مسجدًا يبتغي به وجه الله بنى الله له بيتًا في الجنة). رقم الحالة P01339
تم جمع
4, 292, 118 ر. س
المبلغ المتبقي
0 ر. س
سُئل الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله ، يقول السائل:
هل يجوز للنساء الكافرات دخول المسجد ولا نعلم هل هي حائض أم لا؟ فهل يجوز لها أن تدخل المسجد ولو كانت كافرة؟
الجواب: إذا كان دخولها لحاجة فلا بأس، تسمع فائدة، أو تشرب ماء، أو ما أشبه ذلك، إذا كان دخولها ما فيه مضرة على المسجد، إما لسماع فائدة، أو تلتمس أحداً، أو تشرب ماء لا بأس، ولا يستفسر هل هي حائض أم لا [3]. كما سُئل فضيلته، تقول السائلة:
هل يجوز السماح للنصارى أو اليهود أو غيرهم من الكفار دخول المساجد لزيارتها، حيث إن بعض الدول الإسلامية تنظم مثل هذه الزيارات لبعض الشخصيات التي تزورها؟
الجواب: لا حرج في دخول الكافر المسجد إذا كان لغرض شرعي وأمر مباح؛ كأن يسمع الموعظة، أو يشرب من الماء، أو نحو ذلك؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أنزل بعض الوفود الكافرة في مسجده صلى الله عليه وسلم؛ ليشاهدوا المصلين، ويسمعوا قراءته صلى الله عليه وسلم وخطبه، وليدعوهم إلى الله من قريب، ولأنه صلى الله عليه وسلم ربط ثمامة بن أثال الحنفي في المسجد لما أُتي به إليه أسيراً، فهداه الله وأسلم. والله ولي التوفيق [4].
مجلة الرسالة/العدد 289/عجوة ببيض
للأستاذ إبراهيم عبد القادر المازني
- بابا. هات خمسة قروش! - يا أخي، قل صباح الخير أولاً
- آه، صحيح، طيب صباح الخير، هات بقى! - سبحان الله العظيم! مجلة الرسالة/العدد 827/ربيع. . . وربيع! - ويكي مصدر. ألا تنتظر حتى أرد عليك هذا التصبيح بالخير؟
- طيب، ردّ
فأتلكأ - أهز رأسي أسفاً، وأمصمص بشفتي معجباً، وأقلب كفي، ولكن هذا كله له آخر فيعود اللعين إلى المطالبة بالقروش الخمسة، فأسأله: (هل يليق أن تصبح أباك - على الريق - بطلب فلوس؟)
فيتعجب لي كيف أقول إن هذا غير لائق، ولا يستطيع أن يفهم أن ابتداء يوم جديد بإنفاق من المرجح أنه في غير محله، صعب على النفس جداً، فأقول له: (انتظر، حتى تكبر وتعرف بالتجربة)
فيصيح: (يا خبر أبيض! أنتظر حتى أكبر؟ لا يا بابا، أنا مستعجل، وقد وبخني المعلم أمس)
فأسأله السؤال الذي كان ينبغي أن ألقيه عليه في بداية الحوار:
- لماذا تريد خمسة قروش؟ ماذا يمكن أن يصنع طفل مثلك بخمسة قروش؟
فيقول: (أشتري بها كتاب المطالعة الإنجليزية)
فأسأله مرة أخرى: (أولم تعطك المدرسة كتاباً؟)
فيقول: (تقطع ولم يبق صالحاً للاستعمال)
- ولماذا تقطعه؟
- لست أقطعه، هو تقطع! - تكلم بعقل، كيف يقطع الكتاب نفسه؟
- لم يقطع نفسه، ولكن المعلم يأمرنا أن نطويه، فيبلى، ويتخرق، ويتمزق
- هل تعلم أني كنت تلميذاً مثلك؟ - لا...
- لا؟ كيف تقول لا؟
- طيب أعلم - إنما عنيت أني لم أرك ولم أكن معك - هات بقى ثمن الكتاب
- وأنا إنما أعني أني لم أحتج في حياتي المدرسية كلها أن أشتري كتاباً مدرسياً لأن كتبي لم تكن تتقطع وكانت لا تبلى أبداً
فيضحك الخنزير ويقول: (لا مؤاخذة يا بابا، ولكن يظهر أنك كنت تلميذاً كسلان)
فأضحك مثله وأزعم أنها نكتة، ولكن الواقع أنها أصابت المحزّ، ووقعت على المفصل، فما أعرف من زملائي في عهد الدرس والتحصيل من كان أبلد مني أو أشد كسلاً.
مجلة الرسالة/العدد 827/ربيع. . . وربيع! - ويكي مصدر
ويعدها بأن يكتب قصته، ويودعها وتودعه، وينطلق عائداً إلى بيته على أن يراها في صباح العيد... ولم يكن يعلم أن المقادير تدخر له أسود ليلة في رصيد العمر، وأبشع صباح في حساب الشعور! ولم يكن يدرك أن ما رآه من ومضات العافية حين جلس إليها كان أشبه بومضات المصباح قد فرغ زيته، فهو يرسل أسطع أضوائه قبل أن ينطفئ، ويتزك الحياة من حوله يختنق فيها النور تحت قبضة الظلام! لقد طوى الموت في المساء صفحة عمر، وغيب القبر في الصباح أحلام عذراء. ولقد رغبت إليه أن يكتب قصته الأولى، فإليك يا قبرها يقدم أول قصة وآخر قصة. وكل حقيقة بعدها وهم، وكل واقع بعدها خيال، وكل إيمان بعدها شك، وكل وجود بعدها عدم.. وكل معنى من معاني الخير والجمال بعدها هباء! مجلة الرسالة/العدد 791/من الأعماق - ويكي مصدر. أنور المعداوي
مجلة الرسالة/العدد 289/عجوة ببيض - ويكي مصدر
مجلة الرسالة/العدد 791/من الأعماق
للأستاذ أنور المعداوي
- 1 -
سأل نفسه وهو يشهد ليلة تنطوي وفجراً يبزغ: أيمكن أن تمر تلك الليلة على إنسان كما مرت عليه؟... وسمع جواب نفسه منبعثاً من أعماقه: محال...! وكانت ليلة عيد... ولا يذكر أنه أحس القفر في حياته كما أحسه في تلك الليلة، ولا يذكر أنه أنكر دنياه كما أنكرها في تلك الليلة، ولا يذكر أنه استشعر الوحدة والغربة والفراغ كما استشعرها في تلك الليلة... لقد كان يشم في كل شئ حوله رائحة الموت، الموت الكريه البشع الذي يتراءى للأحياء في الليالي السود، ويلف الآمال في أكفانه، ويهيل على جمال الحياة أكوام التراب!. وأشرقت شمس العيد ترسل ضياءها إلى قلوب الناس إلا قلبه... لقد بقي وحده في الظلام، ظلام الأماني التي ذوت، والفرصة الكبرى التي انطوت، والدنيا التي ذهبت إلى غير معاد. مجلة الرسالة/العدد 289/عجوة ببيض - ويكي مصدر. ولأول مرة منذ سنين، شعر بدافع قوي إلى البكاء، وحاول أن يبكي ولكنه لم يستطع. لقد تجمدت الدموع في عينيه ثم تحدرت إلى قلبه قطرات: فيها من دفء عاطفته، وفيها من وقدة وجدانه، وفيها من لوعة حرمانه... وفيها من وهج أساه!. ونظر إلى السماء نظرة من يبحث عن شئ عزيز قد ضاع منه، أو نظرة من يسأل السماء سؤالاً لا جواب عليه: أين يا رب يجد الصبر وينشد السلوة ويلتمس العزاء؟ كل شئ قد انتهى، وكل جلد قد انقضى، وكل زاوية من زوايا النور قد أغلقتها يد الزمن... وها هو يمضي في الحياة وحيداً بلا رفيق، وغريباً بلا حبيب، وجرحاً تخضبت معالم الطريق من فيض دمه!.
مجلة الرسالة/العدد 791/من الأعماق - ويكي مصدر
إنه ليذكر كيف قضى ربيع العمر منطوياً على نفسه، بعيداً عن الناس، تصلي أفكاره في محراب الشجن... ويذكر كيف كان يختلس البسمة اختلاساً، ويغتصبها اغتصاباً، وترف على شفتيه رفيف الشعاع الحائر ترسله على جوانب الأفق شمس غاربة!... ويذكر كيف أتى عليه يوم انقلب فيه من حال إلى حال: ابتسم للحياة من قلبه، وأضفى عليها من روحه، وقبس لها من حبه، وأصبح إنساناً غير الذي كان. لقد كان يسير في طريق الحياة ولا يعرف إلى أين... لم يكن له هدف يسعى إليه، ولم تكن له غاية تسدد خطاه، ولم يكن له أمل! كل ما يذكره أنه لقي من مرارة السير في الصحراء ما لم يلقه إنسان: لقي فيها الشوك، ولقي فيها القيظ، ولقي فيها الصخر، وذاق فيها ما ذاق من سقي الرمال ولفح السمائم... ويذكر أنه لمح يوماً على البعد واحة، وأنه وقف مشدوها لا يصدق عينيه، وقال لنفسه: سراب ومضى في طريقه لا يلوى على شئ؛ وفجأة قالت له قدماه قف، وقالت له عيناه أنظر، وقالت له نفسه: هنا يا مسكين... لقد آن للاعب أن يستجم، وللمجهد أن يستريح، وللسفينة الحيرى في خضم الحياة أن تبلغ الشاطئ!. ونظر إلى السماء نظرة طويلة، حار فيها دمع واضطرب بريق... واحة في صحراء؟ ونبع يتدفق ماؤه؟ وزهرة ندية بالعطر فواحة بالأرج؟ كل هذه الأشياء يا رب له؟ أين كانت وأين كان؟!...
وأرفض أن أعطي الولد نفقات الرحلة قبل أوانها بثلاثة أيام، وأرفض أن أذكر للمدرسة عمري - لا حرصاً مني على كتمان ذلك - بل لسببين أولهما أني لست تلميذاً بها، فلا شأن لها بي وبعمري؛ وثانيهما أني لا أحب أن أشجعها على هذا الفضول مخافة أن تسأل بعد ذلك كم سن امرأتي! وأحدث نفسي وأنا أنطق بعبارات الرفض أن من الواجب أن يكون المرء حازماً في بيت كهذا
فتقول امرأتي (ولكني أعتقد أنك لن ترفض أن تعطيني مائة وعشرين قرشاً؟)
فأثب من السرير إلى الأرض وثبة ليت مصوراً كان حاضراً فيرسمها فأنها حركة رياضية بديعة، يُرمى فيها اللحاف، وتطوى الساقان، ثم تدفعان في الهواء وسائر الجسم وراءهما، ثم إذا أنا واقف على الأرض، لم يتحطم رأسي، ولم يصبني سوء. ولم أكن أعهد في نفسي هذه القدرة، ولكن الوقت ليس وقت الإعجاب بالذات
وأصيح (مائة وعشرين قرشاً؟ أتقولين مائة... )
فتشير إلي أن مهلاً، مهلاً، وتسألني (ما لك تصيح هكذا؟ ماذا يقول الجيران إذا سمعوك؟)
فلا أكف عن الصياح وأنا أقول (الجيران؛ ليقولوا ما شاءوا ولكن اعلمي - أنت وهم أيضاً - أني مستعف... مستقيل... )
فتضحك... أي والله تضحك... وتسألني (من قال لك افتح بيتاً؟)
فأرد عليها بقوة (ومن قال لك أن البيت بالوعة؟ لا يا ستي أنا مستعف... مائة وعشرين قرشاً؟ يا خبر أسود! )
Log in or sign up to leave a comment
level 1 · 3 yr. ago الثورة نهج الأحرار هذا ما وجدنا عليه اباءنا واجدادنا level 2 يعني، أجدادنا ماذا كانوا فاعلين قبل الراديو الترانزيستور؟ level 1 لأن ليس لدي وقت في الصباح لأستمع إلى أم كلثوم level 1 استمع لفيروز صباحاً بحكم العادة، فلابد أن أبدأ يومي بكوب من القهوة السادة وساعة من فيروز ونصري شمس الدين ووديع الصافي. أشغل قائمة مختارة من تلك الأغاني وأسرح بملكوت الصباح، أمارس هذا منذ عشرين عاماً، وكنت أفعل هذا إلى أن يتغلب خليط النيكوتين والكافيين على خُمار الليلة السابقة. level 2 إجابتك إجابة "مثقف عربي" بامتياز. كتبت قصائد شعر حر أو مقالات في مجلة أدبية تصدر في بيروت أو في لندن؟:) level 1 موسيقى الأخوين الربحباني فيها من الحيوية و النشاط ما يجعلك مقبلا على يومك بكل تفاؤل وانشراح. أما الحق أنا ما نسمعش فيروز في الصباح، نسمع الراديو (فرنسا الدولية تحديدا). level 1 بتصور لأن موسيفى الرحبانية تتميز بطاقة صباحية أغاني مثل "سهر الليالي" او "كان الزمان" نشيطة الإيقاع