قلم لمس BoxWave لهواوي ميت باد (10. 4 بوصة) (قلم ستايلس من بوكس وايف) - قلم AccuPoint Active Stylus، قلم إلكتروني مع طرف فائق الدقة لهواوي ميت باد (10. 4 بوصة) - فضي معدني: اشتري اون لاين بأفضل الاسعار في السعودية - سوق. كوم الان اصبحت امازون السعودية
مراجعات المستخدمين
5 نجوم
(0%)
0%
4 نجوم
3 نجوم
نجمتان
نجمة واحدة
لا توجد مراجعات
موقع حراج
قلم لمس للاجهزة اللوحية ،متوافق مع هواوي ميديا باد ام 6 10. 8 199 ر. س. شامل ضريبة القيمة المضافة هواوي ام 6 بن قلم لمس للاجهزة اللوحية ،متوافق مع هواوي ميديا باد ام 6 10. شامل ضريبة القيمة المضافة وحدة البيع: Each رقم الصنف 543292 رقم المنتج 55030207 لا توجد معارض متاحة مراجعات العملاء
Huawei قلم لمس للاجهزة اللوحية متوافق مع هواوي ميديا باد ام 6 10.8 في مكتبة جرير السعودية اونلاين
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول ا الحمدلله كثيرا 11 قبل 4 ايام و 15 ساعة الرياض 1 تقييم إجابي اخر اصدار هواوي تابلت
12 بوصه
كيبورد ذكي
قلم ذكي
البيع بسعر 3000 عاجل وبسعر مغري وجديده وعلى الضمان لم تستخدم
التواصل فقط جوال اتصال ( رقم الجوال يظهر في الخانة المخصصة) 92877212 حراج الأجهزة هواوي Huawei إعلانك لغيرك بمقابل أو دون مقابل يجعلك مسؤولا أمام الجهات المختصة. إعلانات مشابهة
قلم لمس للاجهزة اللوحية ،متوافق مع هواوي ميت باد برو 10. 8 389 ر. س. شامل ضريبة القيمة المضافة هواوي ام بنسل قلم لمس للاجهزة اللوحية ،متوافق مع هواوي ميت باد برو 10. شامل ضريبة القيمة المضافة وحدة البيع: Each رقم الصنف 546382 رقم المنتج 55032533 لا توجد معارض متاحة مراجعات العملاء
هكذا فكرت شجرة الدر! بالفعل دبرت مؤامرة لئيمة لقتل زوجها الملك، وتم تنفيذ المؤامرة فعلًا في قصرها في شهر ربيع الأول سنة655 هجرية، لينتهي بذلك حكم المعز عزّ الدين أيبك بعد سبع سنوات من الجلوس على عرش مصر، وهكذا تكون شجرة الدرّ قد قتلت اثنين من سلاطين مصر: توران شاه ثم عز الدين أيبك[4]. علم الجميع بجريمة القتل، وأسرع سيف الدين قطز قائد الجيش والذراع اليمنى للمعز عز الدين أيبك، ومعه ابن عزّ الدين أيبك من زوجته الأولى وكان اسمه نور الدين علي.. أسرعا ومعهما فرقة من المماليك المعزية، وألقيا القبض على شجرة الدرّ[5]. وطلبت أمّ نور الدين علي (زوجة المعز عزّ الدين أيبك الأولى) أن يترك لها الأمر في التصرف مع ضرتها شجرة الدرّ، وكانت النهاية المأساوية المشهورة، أن أمرت أمّ نور الدين جواريها أن تُقتل الملكة السابقة «ضربًا بالقباقيب»! [6]
ولعل هذا هو حادث القتل الوحيد في القصة الذي له خلفية شرعية مقبولة، فقد قتلت شجرة الدرّ عزّ الدين أيبك دون مسوغ معقول.. فليس الزواج من امرأة أخرى جريمة، وليس الانفراد بالحكم دون الانصياع لحكم الزوجة جريمة، ولذلك فليس لديها مسوغ شرعي للقتل فكان لا بُدَّ أن تُقتل.. لكن المؤكد أن الطريقة التي قتلت بها لم تكن طريقة شرعية.. بل كانت طريقة نسائية بحتة.. لم يقصد منها القتل فقط، بل قصد منها الإهانة والتحقير والذل، على نحو ما فُعل بالخليفة المستعصم بعد ذلك عند سقوط بغداد عندما قتل رفسًا بالأقدام!
س وج.. عز الدين أيبك يقتل فارس الدين أقطاى.. كيف فعلها؟ - اليوم السابع
[٢]
نهاية عز الدين أيبك
بعد أخذ نبذة عن عز الدين أيبك، جدير بالذكر إنَّه في اليوم العاشرة من شهر نيسان من عام 1257 ميلادية، اغتيل السلطان المملوكي الأول عز الدين أيبك داخل قلعة الجبل، وكان قد قُتل على أيدي بعض الخدم، وفي صباح اليوم التالي أعلنت زوجته شجرة الدر أنَّه توفِّي في الليل بشكل مفاجئ ولكنّ المماليك الذين جاؤوا يعزون بموته قبضوا على الخدم في القلعة وأجبروهم على الاعتراف باغتيال عز الدين أيبك، فحاول المماليك قتل شجرة الدر التي كان وراء مقتل عز الدين، ولكن المماليك الصالحية تمكنوا من حماية شجرة الدر حيث قاموا بنقلها إلى البرج الأحمر في القلعة. [٣] وبعد وفاة أيبك نُصِّب ابنه نور الدين بن أيبك سلطانًا على مصر وكان نور الدين صبيًا في الخامسة عشر من عمره، وقد عزله قطز فيما بعد، وبعد أيام من تنصيب نور الدين وُجدتْ جثَّة شجرة الدر خارج القلعة حيث قتلها جواري أم المنصور نور الدين علي، والله تعالى أعلم. [٣]
المراجع [+] ↑ "الدولة المملوكية" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 14-07-2019. بتصرّف. ^ أ ب "عز الدين أيبك.. الملك المعز" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 14-07-2019. بتصرّف. ^ أ ب "عز الدين أيبك" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 14-07-2019.
أيبك (عز الدين ـ)
وبالفعل نجح أيبك في التحكم في مصر ومن ثَمَّ زاد نفور زعماء المماليك البحرية منه، وبخاصةٍ فارس الدين أقطاي الذي كان يبادله كراهية معلنة، لا يخفيها فقد بالغ فارس الدين أقطاي في احتقار أيبك بحيث كان يناديه باسمه مجردًا من أي ألقاب، وهذا يعكس اعتقاد فارس الدين أقطاي أن هذا الملك صورة لا قيمة لها. هذه المعاملة من أقطاي، وإحساس أيبك من داخله أن المماليك البحرية -وقد يكون الشعب- ينظرون إليه على أنه مجرد زوج للملكة المتحكمة في الدولة هذا جعله يفكر جديًا في التخلص من أقطاي ليضمن الأمان لنفسه، وليثبت قوته للجميع. انتظر أيبك الفرصة المناسبة إلى أن علم أن أقطاي يتجهز للزواج من إحدى الأميرات الأيوبيات، فأدرك أن أقطاي يحاول أن يضفي على نفسه صورة جميلة أمام الشعب، وأن يجعل له انتماءً واضحًا للأسرة الأيوبية التي حكمت مصر قرابة ثمانين سنة، وإذا كانت شجرة الدرّ حكمت مصر لكونها زوجة الصالح أيوب، فماذا لا يحكم أقطاي مصر لكونه زوجا لأميرة أيوبية فضلا عن قيادته للجيوش؟! هنا شعر الملك المعز عز الدين أيبك بالخطر الشديد، وأن هذه بوادر انقلاب عليه، فاعتبر أن ما فعله أقطاي سابقًا من إهانة واحتقار، وما يفعله الآن من زواج بالأميرة الأيوبية ما هو إلا مؤامرة لتنحية أيبك عن الحكم؛ ومن ثَمَّ أصدر أيبك أوامره بقتل زعيم المماليك البحرية أقطاي.
قصة الإسلام | لماذا قتل عز الدين أيبك أقطاي؟
لكن الملك الذكي عزّ الدين أيبك لم يُستفز مبكرًا.. بل ظل هادئًا يعد عدته في رزانة، ويكثر من مماليكه في صمت. ومرت الأيام، وحدث أن تجمعت قوى الأمراء الأيوبيين الشاميين لغزو مصر، وذلك لاسترداد حكم الأيوبيين بها.. وكانت الشام قد خرجت من حكم ملك مصر بعد وفاة توران شاه مباشرة.. والتقى معهم الملك المعز عزّ الدين أيبك بنفسه في موقعة فاصلة عند منطقة تسمى «العباسية» وهي تقع على بعد حوالي عشرين كيلومترًا شرقي الزقازيق الآن، وذلك في العاشر من ذي القعدة سنة 648 هجرية، أي بعد أربعة أشهر فقط من حكمه، وانتصر الملك المعز عزّ الدين أيبك على خصومه انتصارًا كبيرًا، ولا شك أن هذا الانتصار رفع أسهمه عند الشعب المصري، وثبت من أقدامه على العرش[6]. وفي سنة 651 هجرية (بعد 3 سنوات من حكم أيبك) حدث خلاف جديد بين أمراء الشام والملك المعز عز الدين أيبك، ولكن قبل أن تحدث الحرب تدخل الخليفة العباسي المستعصم بالله -وهذه نقطة تحسب له- للإصلاح بين الطرفين، وكان من جراء هذا الصلح أن دخلت فلسطين بكاملها حتى الجليل شمالًا تحت حكم مصر، فكانت هذه إضافة لقوة الملك المعز عز الدين أيبك، ثم حدث تطور خَطِر لصالحه وهو اعتراف الخليفة العباسي بزعامة الملك المعز عزّ الدين أيبك على مصر[7]، والخليفة العباسي وإن كان ضعيفًا، وليست له سلطة فعلية فإن اعترافه يعطي للملك المعز صبغة شرعية مهمَّة.
المعز عز الدين أيبك
مرت مصر بأحداث متنوعة مفرحة ومحزنة، وكان للأيام الدامية نصيب كبير، منها قتل عز الدين أيبك صديقه ومنافسه أقطاى، فى 18 سبتمبر 1254. ما الذى حدث تاريخيا؟
بعد موت الملك الصالح أيوب، ومقتل ابنه توران شاه، وتولى الملكة شجر الدر المسئولية، وجد المماليك أنفسهم وجها لوجه على باب حكم مصر، لكنهم لم يكونوا على قلب رجل واحد. كيف بدأت القصة؟
تبدأ القصة منذ اللحظة الخطرة فى تاريخ مصر وهى تولى شجر الدر حكم مصر، ثم تدبيرها الزواج من أمير حتى تضمن ولاء المماليك، والذين كانوا القوة الأولى فى مصر فى ذلك الوقت، ومن ثَمَّ اختارت عزّ الدين أيبك التركمانى الصالحى، وهو من المماليك الصالحية البحرية، أى من مماليك زوجها الراحل الملك الصالح نجم الدين أيوب. ما دور شجر الدر فى الأزمة؟
تزوجت شجر الدرّ من عز الدين أيبك، ثم تنازلت له عن الحكم، ظاهريا، وذلك بعد أن حكمت البلاد ثمانين يوماً فقط، وتم هذا التنازل فى أواخر جمادى الثانى سنة 648هـ، كان الملك المعز عزّ الدين أيبك من الذكاء بحيث إنه لم يصطدم بشجرة الدرّ ولا بزعماء المماليك البحرية فى أول أمره، بل بدأ يقوى من شأنه، ويعد عدته تدريجيًا. هل نجح عز الدين أيبك فى حكم مصر؟
بالفعل نجح أيبك فى التحكم فى مصر ومن ثَمَّ زاد نفور زعماء المماليك البحرية منه، وبخاصةٍ فارس الدين أقطاى الذى كان يبادله كراهية معلنة، لا يخفيها فقد بالغ فارس الدين أقطاى فى احتقار أيبك بحيث كان يناديه باسمه مجردًا من أى ألقاب.
&Quot;عزالدين أيبك&Quot;.. عاش كظل لشجر الدر على عرش مصر ومات بسبب طموحه
ما هو انطباعك؟
[8] وبعث المستعصم إلى الأمراء في مصر كتابا يقول: «إن كانت الرجال قد عدمت عندكم، فأعلمونا حتى نسير إليكم رجالا». [9] عدم الاعتراف بسلطنة شجر الدر من قبل الأيوبيين في دمشق والخليفة العباسي (الذي كان اعترافه بالسلاطين مطلوبًا لشرعية حكمهم رغم كونه خليفةً اسمًا فقط) [10] أربك المماليك في مصر وأقلقهم فراحوا يفكرون في وسائل توفيقية ترضي الأيوبيين والخليفة العباسي وتمنحهم شرعية لحكم البلاد فقرر المماليك تزويج شجر الدر من أيبك ثم تتنازل له عن العرش فيرضى الخليفة العباسي بجلوس رجل على تخت السلطنة ثم البحث عن رمز أيوبي يشارك أيبك الحكم اسميًا فيهدأ خاطر الأيوبيين ويرضوا عن الوضع الجديد. تزوجت شجر الدر من أيبك وتنازلت له عن العرش بعد أن حكمت مصر ثمانين يومًا [11] بإرادة صلبة وحذق متناهي في ظروف عسكرية وسياسية غاية في التعقيد والخطورة بسبب غزو العدو الصليبي للأراضي المصرية وموت زوجها سلطان البلاد الصالح أيوب بينما الحرب ضد الصليبيين دائرة على الأرض الواقعة بين دمياط و المنصورة. نُصِّب أيبك سلطانًا واتخذ لقب الملك المعز. في محاولة لإرضاء الأيوبيين والخليفة العباسي قام المماليك بإحضار طفل أيوبي في السادسة من عمره، وقيل في نحو العاشرة من عمره، [12] وسلطنوه باسم «الملك الأشرف مظفر الدين موسى» [13] وأعلن أيبك أنه ليس سوى نائب للخليفة العباسي وأن مصر لا تزال تابعًا للخلافة العباسية كما كانت من قبل.