ربنا إنك تعلم مانخفي وما نعلن ❤ | القارئ فارس عباد - YouTube
ربنا إنك تعلم مانخفي ومانعلن / إبداع الشيخ ياسر الدوسري من الحرم المكي صلاة الفجر 5 صفر 1443 - فيديو Dailymotion
: الحلم:. هو ثباتك أمام من ينهرك.. ثقتك بنفسك قِبَلَ من يستصغرك
كظمك الغيظ.. عفوك عن المخطئ.. صبرك على الإساءة. الحلم سيّد الأخلاق. وعلامة للصابرين المحتسبين. صفةٌ محبوبةٌ لرب العالمين
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم لأشج عبد القيس
" أن فيك خصلتين يحبهما الله - الحلم والأناة - " رواه مسلم.. أساس الرفق. ربنا إنك تعلم مانخفي ومانعلن / إبداع الشيخ ياسر الدوسري من الحرم المكي صلاة الفجر 5 صفر 1443 - فيديو Dailymotion. قال صلى الله عليه وسلّم
" إن الرفق لا يكون في شيءٍ إلاّ زانه، ولا يُنزع من شيءٍ إلاّ شانه " رواه مسلم.. أصل الرفعة والأنفة.. قال الشافعي رحمه الله. ولو لم تكن نفسي عليَّ عزيزةٌ لمكّنتها من كل نذلٍ تحاربه. عنوان الصفح والعفو.. : قال تعالى:. { خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين}
(الأعراف 119)
قال علي رضي الله عنه
" أولى الناس بالعفو أقدرهم على العفويّة
". : الختام:. كلمات حكيمة النصر لنا و العز لنا و الله بقوته معنا و جموع الكفر قد اجتمعت كي تهزمنا لن تهزمنا لن تهزمنا ربنا إنك تعلم مانخفي ومانعلن.
اكتشف أشهر فيديوهات ربنا انك تعلم مانخفي ومانعلن بصوت جميل | Tiktok
الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
تفسير: (ربنا إنك تعلم ما نخفي وما نعلن وما يخفى على الله من شيء في الأرض ولا في السماء)
ربنا إنك تعلم مانخفي ومانعلن / إبداع الشيخ ياسر الدوسري من الحرم المكي صلاة الفجر 5 صفر 1443 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. اختيار هذا الخط
في ملأ خير من الآدميين يا عيسى ألن لي قلبك وأكثر ذكرى في الخلوات واعلم أن سروري ان تبصبص إلى وكن في ذلك حيا ولا تكن ميتا. 1173 (4) ك 383 - القطب الراوندي في لب اللباب عن الله تعالى إذا ذكرتني ذكرتك ومن ذكرني في الخلأ ذكرته في الخلأ ومن ذكرني في الملأ ذكرته في ملأ خير منه. من تقرب لي شبرا بنها الحر. 1174 (5) ك 384 - الشيخ أبو الفتوح في تفسيره ان الله تعالى انزل في بعض كتبه المنزلة أنا عند ظن عبدي فليظن بي ما شاء وانا مع عبدي إذا ذكرني فمن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه ومن تقرب إلى شبرا تقربت اليه ذراعا ومن تقرب إلى ذراعا تقربت اليه باعا ومن اتاني مشيا اتيته هرولة ومن اتاني بقراب الأرض خطيئة اتيته بمثلها مغفرة ما لم يشرك بي شيئا. 1175 (6) العوالي 116 ج 4 - وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال إذا دنا العبد إلى الله تدلى الله اليه ومن تقرب اليه شبرا تقرب اليه ذراعا ومن تقرب اليه ذراعا تقرب اليه باعا ومن اتاه مشيا جاءه هرولة ومن ذكره في ملأ ذكره في ملأ أشرف ومن شكره شكره في مقام أسنى ومن دعاه بغير لحن أجابه ومن استغفره غفر له. 1176 (7) كا 361 ج 2 - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد عن ابن فضال عن غالب بن عثمان عن بشير الدهان عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال الله عز وجل يا بن آدم اذكرني في ملأ أذكرك في ملأ خير من ملئك.
من تقرب لي شبرا بنها الحر
وإن سأل اللهَ شيئًا فإنَّ اللهَ يعطيه ما سأل، فيكونُ مُجابَ الدَّعوةِ، ولئنِ استعاذ باللهِ ولجأ إليه طلَبًا للحمايةِ، فإنَّ اللهَ سُبحانَه يُعيذُه ويحميه ممَّا يَخافُ. «وما تردَّدتُ عن شَيءٍ أنا فاعلُه تَردُّدي عن نفْسِ المُؤمِنِ» وليْسَ هذا التَّردُّدُ مِن أجْلِ الشَّكِّ في المصلحةِ، ولا مِن أجْلِ الشَّكِّ في القُدرةِ على فِعلِ الشَّيءِ، بلْ هو مِن أجْلِ رَحمةِ هذا العبدِ المُؤمِنِ، ولهذا قال اللهُ تعليلًا لهذا الترَدُّدِ: «يَكْرَهُ المَوْتَ» لِمَا فيه من الألمِ العظيمِ، «وأنا أكْرَهُ مَسَاءَتَهُ»؛ لِمَا يَلْقَى المُؤمِنُ مِن الموتِ وصُعوبتِه.
من تقرب لي شبرا الخيمة
۶
۱۶۸۰۰. عنه صلى اللَّه عليه وآله: قالَ اللَّهُ عَزَّوجلَّ:... مَن تَقَرَّبَ إلَيَّ شِبراً تَقَرَّبتُ إلَيهِ ذِراعاً ، ومَن تَقَرَّبَ إلَيَّ ذِراعاً تَقَرَّبتُ إلَيهِ باعاً ، وإذا أقبَلَ إلَيَّ يَمشي أقبَلتُ إلَيهِ اُهَروِلُ. ۷
۱۶۸۰۱. عنه صلى اللَّه عليه وآله: مَن تَقَرَّبَ إلَى اللَّهِ عَزَّوجلَّ شِبراً تَقَرَّبَ إلَيهِ ذِراعاً ، ومَن تَقَرَّبَ إلَيهِ ذِراعاً تَقَرَّبَ إلَيهِ باعاً ، ومَن أقبَلَ إلَى اللَّهِ عَزَّوجلَّ ماشِياً أقبَلَ إلَيهِ مُهَروِلاً ،واللَّهُ أعلى وأجَلُّ ، واللَّهُ أعلى وأجَلُّ ، واللَّهُ أعلى وأجَلُّ. ۸
۱۶۸۰۲. عنه صلى اللَّه عليه وآله: قالَ اللَّهُ تعالى: يابنَ آدَمَ ، قُمْ إلَيَّ أمشِ إلَيكَ ، وامشِ إلَيَّ اُهَروِلْ إلَيكَ. ۹
1. بحار الأنوار: ۹۴/۱۴۷/۲۱. 2. بحار الأنوار: ۹۴/۱۵۶/۲۲. 3. الأنعام: ۵۱. 4. من تقرب لي شبرا بدين. مجمع البيان: ۴/۴۷۱. 5. بحار الأنوار: ۷۸/۳۸۰/۴. 6. كنز العمّال: ۱۱۳۳. 7. الترغيب والترهيب: ۴/۱۰۴/۳۰. 8. الترغيب والترهيب: ۴/۱۰۴/۳۱. 9. كنز العمّال: ۱۱۳۸.
من تقرب لي شبرا البلد
وهذا الحديث الصحيح يدل على عظيم فضل الله عز وجل، وأنه بالخير إلى عباده أجود، فهو أسرع إليهم بالخير والكرم والجود منهم في أعمالهم، ومسارعتهم إلى الخير والعمل الصالح. ولا مانع من إجراء الحديث على ظاهره على طريق السلف الصالح، فإن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم سمعوا هذا الحديث من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يعترضوه، ولم يسألوا عنه، ولم يتأولوه، وهم صفوة الأمة وخيرها، وهم أعلم الناس باللغة العربية، وأعلم الناس بما يليق بالله وما يليق نفيه عن الله سبحانه وتعالى. معنى حديث: «من تقرب مني شبراً». فالواجب في مثل هذا أن يُتلقى بالقبول، وأن يحمل على خير المحامل، وأن هذه الصفة تليق بالله لا يشابه فيها خلقه فليس تقربه إلى عبده مثل تقرب العبد إلى غيره، وليس مشيه كمشيه، ولا هرولته كهرولته، وهكذا غضبه، وهكذا رضاه، وهكذا مجيئه يوم القيامة وإتيانه يوم القيامة لفصل القضاء بين عباده، وهكذا استواؤه على العرش، وهكذا نزوله في آخر الليل كل ليلة، كلها صفات تليق بالله جل وعلا، لا يشابه فيها خلقه. فكما أن استواءه على العرش، ونزوله في آخر الليل في الثلث الأخير من الليل، ومجيئه يوم القيامة، لا يشابه استواء خلقه ولا مجيء خلقه، ولا نزول خلقه؛ فهكذا تقربه إلى عباده العابدين له والمسارعين لطاعته، وتقربه إليهم لا يشابه تقربهم، وليس قربه منهم كقربهم منه، يشابه فيه خلقه سبحانه وتعالى كسائر الصفات، فهو أعلم بالصفات وأعلم بكيفيتها عز وجل.
من تقرب لي شبرا بدين
ويَقولُ اللهُ سُبحانَه: «وأنا مَعَه إذا ذَكَرَني»، أي: إن ذَكرَني العَبدُ بالتَّسبيحِ والتَّهليلِ أو غيرِها «في نَفْسِه»، مُنفَرِدًا عن النَّاسِ، «ذَكَرْتُه في نَفْسي، وإنْ ذَكَرَني في مَلَأٍ»، في جَماعةٍ من النَّاسِ، «ذَكَرْتُه في مَلَأٍ خَيرٍ مِنهُم»، وهُم المَلَأُ الأعلى. الدرر السنية. وأهلُ السُّنَّةِ والجَماعةِ يُثبِتون النَّفسَ لله تَعالَى، ونَفسُه هي ذاتُه عزَّ وجلَّ، وهي ثابِتةٌ بالكِتابِ والسُّنَّةِ؛ بدَليلِ قَولِـه تَعالَى: {وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ} [آل عمران: 28، 30]، وقَولِـه: {كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ} [الأنعام: 54]. ثم قال عزَّ وجلَّ: «وإنْ تَقَرَّبَ إلَيَّ بشِبرٍ تَقَرَّبْتُ إلَيهِ ذِراعًا، وإنْ تَقَرَّبَ إلَيَّ ذِراعًا تَقَرَّبْتُ إلَيهِ باعًا، وإنْ أتاني يَمْشي أتَيْتُهُ هَروَلةً»، أي: أنَّ إقبالَ اللهِ على العَبدِ إذا أقبَلَ العَبدُ عَليه سُبحانَه وتَعالى يكونُ أكثَرَ من إقبالِ العَبدِ عَليه، ومُتوسِّطُ طُولِ الذَّارعِ في المَقاييسِ الحَديثةِ 52 أو 75 سنتيمتر، ومَعنى «الباع»: طُولُ ذِراعَيِ الإنسانِ وعَضُديه. والهَرولَةُ في اللُّغةِ: الإسراعُ في المشيِ دونَ العَدوِ، وصِفةُ الهَرولةِ لله عزَّ وجلَّ كَما تَليقُ بِه، ولا تُشابِه هَرولةَ المخلوقينَ.
عن أنس بن مالك وأبي هريرة -رضي الله عنهما- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- فيما يرويه عن ربه -عز وجل- قال: «إذا تَقَرَّبَ العبدُ إليَّ شِبْرًا تَقَرَّبْتُ إليه ذِرَاعًا، وإذا تَقَرَّبَ إليَّ ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ مِنْهُ بَاعًا، وإذا أتاني يمشي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً». [ صحيح. جامع أحاديث الشيعة - السيد البروجردي - ج ١٥ - الصفحة ٣٦٨. ] - [حديث أنس -رضي الله عنه- رواه البخاري. حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- متفق عليه. ] الشرح
من تقرَّب إلى الله بشيء من الطاعات ولو قليلًا قابله الله بأضعاف من الإِثابة والإِكرام، وكلما زاد في الطاعة زاده في الثواب، وأسرع برحمته وفضله، وهذا التفسير بناءً على أن الحديث ليس من أحاديث الصفات كما هو مذهب جمع من أهل السنة والجماعة المثبتين للصفات، ومنهم ابن تيمية، وعند طائفة أخرى إثبات صفة الهرولة لله تعالى دون الخوض في كيفيتها. الترجمة:
الإنجليزية
الفرنسية
الإسبانية
التركية
الأوردية
الإندونيسية
البوسنية
الروسية
البنغالية
الصينية
الفارسية
تجالوج
الهندية
الفيتنامية
الأيغورية
الكردية
الهوسا
عرض الترجمات
تأمل كيف اكتفى بذكر السمع والبصر واليد والرجل عن اللسان فإنه إذا كان إدراك السمع الذي يحصل باختياره تارة وبغير اختياره تارة، وكذلك البصر قد يقع بغير الاختيار فجأة وكذلك حركة اليد والرجل التي لا بد للعبد منها فكيف بحركة اللسان التي لا تقع إلاّ بقصد واختيار؟ وقد يستغني العبد عنها إلاّ حيث أمر بها. وأيضا فانفعال اللسان عن القلب أتم من انفعال سائر الجوارح فإنه ترجمانه ورسوله. وتأمل كيف حقق تعالى كون العبد به عند سمعه وبصره الذي يبصر به وبطشه ومشيه بقوله: « كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها ». تحقيقا لكونه مع عبده وكون عبده في إدراكاته بسمعه وبصره وحركته بيديه ورجله. وتأمل كيف قال: « بي يسمع وبي يبصر وبي يبطش ». ولم يقل: فلي يسمع ولي يبصر ولي يبطش وربما يظن الظان إن اللام أولى بهذا الموضع إذ هي أدل على الغاية ووقوع هذه الأمور لله وذلك أخص من وقوعها به وهذا من الوهم والغلط إذ ليست الباء هاهنا أنزل الاستعانة فإن حركات الأبرار والفجار وإدراكاتهم إنما هي بمعونة الله لهم وإن الباء هاهنا للمصاحبة إنما يسمع ويبصر ويبطش ويمشي وأنا صاحبه ومعه كقوله في الحديث الآخر: « أنا مع عبدي ما ذكرني وتحركت بي شفتاه ».