واستعرضت رانيا المشاط، رؤية وزارة التعاون الدولي بشأن برامج التعاون القائمة والمتوقعة بين جمهورية مصر العربية ومجموعة البنك الإسلامي للتنمية، وسبل تدعيم أواصر هذا التعاون مستقبلًا في إطار أولويات الحكومة المصرية وفي ضوء المستجدات العالمية والإقليمية. كما استعرض الجانبان الموقف الحالي للمشروعات التي يساهم في تمويلها البنك الإسلامي للتنمية، وبصفة خاصة مشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية الذي يهدف إلى المساهمة في تلبية جزء من الطلب على الطاقة الكهربائية وتحسين أداء واستقرار الشبكة في البلدين، وسيؤدي إلى ربط أكبر منظومتين كهربائيتين في الوطن العربي تزيد قدرتهما الإجمالية عن 90 ألف ميجاوات. كما تم بحث سُبل تعزيز الشراكات الإنمائية في مجالات التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبرنامج القومي للتغذية المدرسية والمبادرات الرئاسية في هذا الخصوص، وكذا آفاق التعاون مع البنك الإسلامي للتنمية لتنفيذ محاور استراتيجية التعاون مع الأمم المتحدة والهيئات والوكالات التابعة لها، بالإضافة إلى استعراض استراتيجية العمل الخاصة بمجموعة البنك الاسلامي للتنمية ومنهج البنك لتلبية احتياجات الدول الأعضاء ومن بينها مصر، كما تم الاتفاق على إطار التنسيق بين الهيئات والمؤسسات التابعة للبنك الإسلامي للتنمية لدعم التعاون الإنمائي.
البنك الاسلامي للتنميه الاضاحي
قدم البنك مبلغ ثمان وعشرون مليون دولار امريكي لمشروع تعزيز الرعاية الصحية الاولية ببوركينافاسو، حيث إن هناك خطة وطنيى لعام 2021 يعمل البنك على تحقيقعا وذلك للحد من معدل وفيا الأمهات والاطفال والرضع، والمساواه بين الرعاية الصحية لكافة طبقات المجتمع، كما تسعى لتحسين مستوى كافة الدول على كافة المستويات، لتطبيق نظام التكافل. عمل البنك الإسلامي على تقديم ثمانين مليون دولار امريكي لمشروه الخدما الخاص بالأورام في باوزبكسنات، وتقديم 200 مليون دولار أمريكي لدولة اوزبكستان لمشروع التنمية الريفية المستدامة، وغيرها الكثير فهو بنك يخدم كافة الدول الأعضاء منذ 46 عام.
البنك الاسلامي للتنمية منح
وأكدت "المشاط" حرص وزارة التعاون الدولي، على تكثيف برامج التعاون المشتركة مع مجموعة البنك الإسلامي للتنمية خلال الفترة المقبلة في ظل الخطة التنموية الطموحة التي تطبقها حكومة مصر لتحقيق رؤية التنمية المستدامة، التي تتسق مع الأهداف الأممية 2030. المشاط تبحث مع البنك الإسلامي للتنمية الاستراتيجية التمويلية للبنك وتوجهاته المستقبلية في ظل المتغيرات الاقتصادية - بوابة الشروق. من ناحيتها، أعربت السيدة "مي علي بابكر"، مدير المكتب الإقليمي لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية، عن تطلعها إلى متابعة التواصل والتنسيق المستمر لتعزيز أطر التعاون المشترك، بما يدعم دور البنك الإسلامي للتنمية في تنفيذ الخطط التنموية ذات الأولوية لمصر. الجدير بالذكر، أن البنك الإسلامي للتنمية تم تأسيسه عام 1974 لتلبية الاحتياجات التنموية للدول الأعضاء، ويضم كيانات كبرى هي المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص، والمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، والمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة، ومؤخرًا انضمت الهيئة العالمية للأوقاف. وتعد مصر واحدة من أكبر الدول الأعضاء المستفيدة من تمويلات مجموعة البنك الإسلامي للتنمية حيث بلغ إجمالي عدد المشروعات التي ساهم في تمويلها مجموعة البنك الإسلامي للتنمية في جمهورية مصر العربية 344 مشروعا في عدة قطاعات منها الكهرباء والطاقة والزراعة والري والتعليم والصحة والصناعة والتعدين والمعلومات والاتصالات بإجمالي تمويلات بلغت نحو 14 مليار دولار.
البنك الاسلامي للتنميه جده
أعلن البنك الإسلامي للتنمية عبر موقعه الإلكتروني ( بوابة التوظيف) توفر وظائف لحملة ( الشهادة الجامعية) في ( مختلف التخصصات)، وذلك وفقاً لبقية التفاصيل الموضحة أدناه. الوظائف:
1- مُساعد إدارة المخاطر:
- درجة البكالوريوس في تخصص (الاقتصاد، إدارة الأعمال، المالية، علوم الحاسب، الرياضيات، العلوم الاكتواري، إدارة المخاطر) أو ما يعادلها. - بل يُشترط وجود خبرة سابقة. - إجادة اللغة الإنجليزية. 2- مُساعد عمليات الطباعة والنشر:
- درجة البكالوريوس في تخصص (إدارة الأعمال، التسويق، إدارة المعلومات) أو ما يعادلها. - خبرة لا تقل عن سنتين في مجال النشر. - إجادة اللغتين العربية والإنجليزية. 3- أخصائي الأداء والموهبة:
- درجة البكالوريوس في تخصص (الموارد البشرية، السلوك التنظيمي، علم النفس المهني، إدارة الأعمال) أو ما يعادلها. البنك الاسلامي للتنميه جده. - خبرة لا تقل عن 5 سنوات في مجال الموارد البشرية (إدارة الأداء، إدارة المواهب). نبذة عن البنك:
- البنك الإسلامي للتنمية بنك تنموي متعدد الأطراف، يعمل على تحسين حياة أولئك الذين يخدمهم من خلال تعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية في البلدان والمجتمعات الإسلامية في جميع أنحاء العالم، وإحداث التأثير على نطاق واسع.
وشهد اللقاء التعرف علي الاستراتيجية التمويلية للبنك الإسلامي للتنمية وتوجهاته المستقبلية في ظل المتغيرات الاقتصادية العالمية الحالية، وكذلك استعراض المشروعات التنموية التي يمكن للبنك المساهمة في تمويلها. «المشاط» تشيد بدور «البنك الإسلامي» في دعم المشروعات التنموية في مصر بما يتماشي مع جهود الحكومة المصرية في التنمية
وفي بداية اللقاء، وجهت الدكتورة رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي، الشكر للبنك الإسلامي للتنمية، لدوره في دعم المشروعات التنموية في مصر بما يتماشي مع جهود التنمية التي تنتهجها الحكومة المصرية. وأشادت وزيرة التعاون الدولي، بالتعاون المثمر مع مجموعة البنك الإسلامي للتنمية والجهود المشتركة التي تمت خلال الفترة الماضية وساهمت في دفع الخطط التنموية للدولة، ودورها في تنشيط التجارة البينية بين الدول الأعضاء، والمشاركة الفعالة في منتدى مصر للتعاون الدولي والتمويل الإنمائي الذي عُقد خلال سبتمبر الماضي، وكذا منصات التعاون التنسيقي المشترك بهدف تعزيز التعاون في مختلف مجالات التنمية للدولة إلى جانب العديد من الشركاء. ”المشاط” تشيد بدور ”البنك الإسلامي” في دعم المشروعات التنموية في مصر | الاقتصاد | الصباح العربي. واستعرضت الدكتورة رانيا المشاط، رؤية وزارة التعاون الدولي بشأن برامج التعاون القائمة والمتوقعة بين جمهورية مصر العربية ومجموعة البنك الإسلامي للتنمية، وسبل تدعيم أواصر هذا التعاون مستقبلًا في إطار أولويات الحكومة المصرية وفي ضوء المستجدات العالمية والإقليمية.
برعاية رئيس الحرس الملكي الفريق الأول الركن سهيل بن صقر المطيري، ومحافظ المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية الأستاذ محمد بن طلال النحاس، وقعت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية ، ورئاسة الحرس الملكي، بمقر المؤسسة بالرياض، أمس الخميس بتاريخ 10 فبراير الجاري، مذكرة تفاهم حول التحول الرقمي للمعاملات التأمينية لمنسوبي الحرس الملكي. رئاسة الحرس الملكي و"التأمينات الاجتماعية" يوقعان مذكرة تفاهم حول التحول الرقمي للمعاملات التأمينية
وحضر توقيع مذكرة التفاهم، نائب رئيس الحرس الملكي الفريق أحمد بن صالح الحمدان نيابة عن رئيس الحرس الملكي. ووقع مذكرة التفاهم من جانب المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية ، مساعد المحافظ للشؤون التأمينية، الأستاذ سعود بن سليمان الجهني، ومن جانب رئاسة الحرس الملكي، مساعد رئيس هيئة الإدارة اللواء عساف بن مسلط بن ربيعان. وأوضحت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية ، أن مذكرة التفاهم تأتي في إطار التعاون الفعّال والعمل المشترك بين الجهات الحكومية بما يحقق مصالح عملائها الداخليين والخارجيين وبما يضمن تسريع دورة العمل لدى الجهتين. وأشارت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية ، إلى أن مذكرة التفاهم تهدف إلى تحقيق التحول الرقمي والاستغناء التام عن التعامل الورقي للمعاملات التأمينية لمنسوبي رئاسة الحرس الملكي عبر خدمة "نيشان" الرقمية التي أطلقتها التأمينات الاجتماعية سابقاً، من خلال إرسال بيانات منسوبي الرئاسة المنتهية خدماتهم آلياً للمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية والعمل على إنهائها وتلقي الإشعارات بشكل فوري عن حالة المعاملات.
الحرس الملكي يعلن فتح باب التجنيد
بالتفاهم مع رئاسة الحرس الملكي
يتهيأ نادي الإبل للقيام بدوره في تنظيم سريّة الهجّانة الملكية بالتفاهم مع رئاسة الحرس الملكي وذلك بعد صدور موافقة مجلس الوزراء المبنية على دراسة هيئة الخبراء وما لحقها من كتاب لأمانة مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية واللجنة العامة لمجلس الوزراء. وجاء اعتماد توصية هيئة الخبراء بمجلس الوزراء بقيام رئاسة الحرس الملكي بالإشراف الكامل على السرّية، وإبرام اتفاقية تعاون مع نادي الإبل يتولّى بموجبها النادي عدداً من الأمور والتنسيق معه فيما يتصل بالجوانب الفنيّة بإدراج المتطلّبات الماليّة والوظائف. ورفع الشيخ فهد بن فلاح بن حثلين، رئيس مجلس إدارة نادي الإبل، شكره إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، حفظهما الله، على ما يحظى به قطاع الإبل من دعم ورعاية كريمة. وقال بن حثلين إن النادي سيباشر التنسيق مع رئاسة الحرس الملكي لظهور سريّة الهجّانة الملكية وتنفيذ ما صدر بذلك مع تسخير كوادر وخبرات النادي في البلورة على أكمل صورة. وبيّن رئيس مجلس إدارة نادي الإبل أن مهام الهجانة الملكية تتمثل في المشاركة في مراسم الاستقبالات الرسمية لضيوف خادم الحرمين الشريفين وولي العهد -حفظهما الله ورعاهما -، والمشاركة في المهرجانات الوطنية التي يرعاها خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، وتمثيل السعودية في مهرجانات الإبل والهجن المحلية والدولية، وتقديم العروض التراثية السعودية.
ولمدة يومين ظلت القوات الإسبانية بالجزيرة بعدما قامت بإزالة العلم المغربي ورفع العلم الإسباني في 18 يوليوز، قبل أن تنسحب من الجزيرة بتدخل الولايات المتحدة الأمريكية وأطراف دولية أخرى كوسطاء لإنهاء التوتر، لتعود الجزيرة خالية من القوات المغربية والإسبانية، ليتنهي النزاع في 20 يوليوز 2002 بشكل رسمي. وبالرغم من انتهاء النزاع بالجزيرة، فقد استمرت الأزمة بين البلدين التي حدثت أثناء رئاسة الحكومة الإسبانية لخوسيه ماريا أثنار، لمدة 15 شهرًا. وفي 30 يناير 2003 ، أعلنت إسبانيا والمغرب عودة سفيريهما اللذين تم سحبهما لوضع حد للأزمة ، وكان ذلك بوساطة وزير خارجية الولايات المتحدة آنذاك، كولن باول. الأزمة الثالثة التي طبعت علاقة المغرب بجارته الشمالية كانت سنة 2007 بعدما قرر الملك الإسباني خوان كارلوس زيارة المدينتين المحتلتين سبتة ومليلية، وهي الزيارة الأولى منذ اعتلائه العرش قبل 32 عاما والأولى التي يقوم بها حاكم اسباني منذ 74 عاما، بعد تلك التي قام الرئيس الجمهوري نيسيتو ألكالا زامورا سنة 1933. وقال رئيس الوزراء الإسباني آنذاك، خوسيه لويس رودريغيز ثاباتيرو، إن زيارة الملك والملكة تأتي لتأكيد حرص إسبانيا على المدينتين.