انضم مؤخراً الدكتور مهنا بن يوسف الجندان استشاري العيون والانترليز إلى أسرة مركز طب وجراحة العيون بمستشفى الموسى العام،ويعتبر الدكتور الجندان إضافة كبيرة إلى المستشفى لما يتميز به من الكفاءة. وأسرة مستشفى الموسى العام ترحب بالدكتور مهنا الجندان وتتمنى له المزيد من التقدم والنجاح.
الكحّال
الوظيفة أستاذ مساعد الكلية كلية الطب القسم العيون الهاتف +9660138966776 البريد الإلكتروني
تاريخ النشر: 21 مارس 2017 تاريخ آخر تحديث: 09 سبتمبر 2018
الدكتور مهنا الجندان ينضم إلى أسرة مركز طب وجراحة العيون بمستشفى الموسى . | صحيفة الأحساء نيوز
English تسجيل الدخول / التسجيل وثق حسابك كطبيب أضف وقييم طبيبك English الرئيسية تسجيل الدخول التسجيل اتصل بنا من نحن سياسة الخصوصية الشروط و الأحكام تابعنا منصة كلام في الصحة الرئيسية 404 الصفحة غير موجودة! هذه الصفحة لم تعد موجودة السابق
عبدالله الغامدي
يوجد تخصصات للاطفال لطب العيون وجميع الكادر الطبي علی مستوی عالي في الخدمات الطبية. هلا الدوسري
نصائح طبية
نصائح مفيدة لكل فرد في العائلة
""رواه الإمام أحمد عن عبد الله ابن مسعود"". حديث آخر: عن ابن عمر لما نزلت هذه الآية {مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله} قال النبي صلى اللّه عليه وسلم: (رب زد أمتي)، قال: فأنزل اللّه: {من ذا الذي يقرض اللّه قرضاً حسناً} قال: (رب زد أمتي)، فقال، فأنزل اللّه: {إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ""أخرجه ابن مردويه ورواه أبو حاتم وابن حبان""وقوله: {واللّه يضاعف لمن يشاء} أي بحسب إخلاصه في عمله {واللّه واسع عليم} أي فضله واسع كثير أكثر من خلقه، عليم بمن يستحق ومن لا يستحق سبحانه وبحمده. اكسب ثواب بنشر هذا التفسير
الحث على البذل والإنفاق - طريق الإسلام
من الأساليب القرآنية التي اعتمدها القرآن الكريم تثبيتاً لمعاني الإيمان، وتبياناً لأحكام الإسلام ضرب الأمثال، وهو أسلوب يُظهر المعنى المجرد بمظهر الواقع محسوس، بحيث يكون أقرب إلى فهم المتلقي، وأوضح في بيان المقصود من الخطاب القرآني. ومن الأمثلة القرآنية التي ضربها القرآن الكريم لبيان أهمية الإنفاق في وجوه الخير، ما جاء في قوله تعالى: { مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم} (البقرة:261)، فقد بيَّن سبحانه أن مثل من ينفق ماله في سبيل الله كمثل عود القمح الذي يحمل سبع سنابل، وتحمل كل سنبلة منه مائة حبة، بمعنى أن الله سبحانه يضاعف له ما أنفقه أضعافاً مضاعفة. فمن خلال هذا المثل الحسي المشاهد والحي، يدرك المؤمن أهمية وقيمة الإنفاق في سبيل الله. وكان يمكن للخطاب القرآني أن يأتي بصيغة مجردة، كأن يقال مثلاً: أنفقوا من أموالكم، ولا تبخلوا بها، فإن أنفقتم فإن الله يعوضكم خيراً مما أنفقتم، بيد أن مجيئه على هذا النحو المجرد لن يكون له من الأثر والتأثير الذي جاء عليه النظم القرآني. وهذا المثل يتضمن التحريض على الإنفاق في كل ما هو طاعة، وعائد نفعه على المسلمين، فإن المال الذي يكد الإنسان في جمعه، هو عطاء من ربه { كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا} (الإسراء:20)، { والله يرزق من يشاء بغير حساب} (البقرة:212).
تفسير قوله تعالى ( مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ - جمعية البر الخيرية بمركز قنا
(69) زدت ما بين القوسين ، لأنه مما يقتضيه سياق الكلام والتركيب. (70) انظر تفسير "واسع" و "عليم" فيما سلف 2: 537 ، وانظر فهارس اللغة أيضًا.
فصل: إعراب الآية رقم (261):|نداء الإيمان
ونختم الحديث حول هذا المثل بالقول: إن الله سبحانه من خلال هذا المثل القرآني أراد أن يضع العلاج والدواء الشافي لشح النفوس، وطمعها في حب المال؛ وأراد أن يستل منها نزعة الحرص، ورغبة التقتير، ويدفعها إلى البذل والعطاء والإنفاق بسماحة وطيب خاطر، ما يجعل هذا الإنفاق عنصراً فاعلاً في بناء الأمة اقتصادياً، وتماسكها اجتماعيًا، ووحدتها عقدياً.
كما روي الإمام أحمد عن عياض بن غطيف قال: دخلنا على أبي عبيدة نعوده من شكوى أصابه بجنبه، وامرأته قاعدة عن رأسه قلنا: كيف بات أبو عبيدة؟ قالت: واللّه لقد بات بأجر، قال أبو عبيدة: ما بت بأجر، وكان مقبلاً بوجهه على الحائط فأقبل على القوم بوجهه، وقال ألا تسألوني عما قلت! قالوا: ما أعجبنا ما قلت فنسألك عنه، قال: سمعت رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم يقول: (من أنفق نفقة فاضلة في سبيل اللّه فسبعمائة، ومن أنفق على نفسه وأهله أو عاد مريضاً أو أماط أذى فالحسنة بعشر أمثالها، والصوم جنة مالم يخرقها، ومن ابتلاه اللّه عزّ وجلّ ببلاء في جسده فهو له حِطَّة) أي كفارة لذنوبه. حديث آخر: عن ابن مسعود أن رجلاُ تصدق بناقة مخطومة في سبيل اللّه فقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: (لتأتين يوم القيامة بسبعمائة ناقة مخطومة) ""رواه أحمد وأخرجه مسلم بلفظ: جاء رجل بناقة مخطومة فقال: يا رسول اللّه هذه في سبيل اللّه، فقال: (لك بها يوم القيامة سبعمائة ناقة)"". حديث آخر: عن ابن عبد الله ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله جعل حسنة ابن آدم إلى عشرة أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلا الصوم والصوم لي وأنا أجزي به، وللصائم فرحتان: فرحة عند إفطاره وفرحة يوم القيامة ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك).