قبة الإمام الشافعي معلومات عامة نوع المبنى
قبة وضريح التقسيم الإداري
محافظة القاهرة البلد
مصر موقع اليونيسكو للتراث العالمي رقم التعريف
89-003 الأبعاد المساحة
12٫79 هكتار ( مواقع التراث العالمي) التفاصيل التقنية جزء من
قاهرة المعز معلومات أخرى الإحداثيات
30°00′38″N 31°15′28″E / 30. 0106°N 31. 2579°E تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
قبة وضريح الإمام الشافعي بالقاهرة شيده السلطان الكامل الأيوبي عام 1211 م فوق قبر الإمام الشافعي مؤسس المذهب الشافعي ، ولم يبق منه الآن إلا الضريح الخشبي المحفور ذو الرسوم الرائعة، ويعد هذا الضريح المغطى بقبة خشبية مزدوجة من أعظم مباني العصور الوسطى وأجملها زخرفة. قبة النبي - ويكيبيديا. [1]
ضريح الامام الشافعي [ عدل]
الموقع- يقع الضريح بشارع الامام الشافعي بقرافة الامام الشافعي. المنشئ- السلطان الكامل ابن الملك العادل. تاريخ الإنشاء- 608 هـ - 1211م. سبب الإنشاء- تعظيما للامام الشافعي. عمارة الضريح [ عدل]
يعد ضريح الامام الشافعي من أكبر اضرحة مصر على الإطلاق فهو يتكون من مساحة مربعة طول ضلعها من الداخل 15م وله جدران سميكة جدا مما يؤهلها لحمل قبة ضخمة. المدخل
للضريح مدخل واحد بالضلع الشمالي الشرقي، وهو صغير والجدران سميكة، نشأ من ذلك دهليز صغير طوله سمك الجدران، يغلق ببابين بكل طرف من أطرافه، الباب الخارجي له مصراعان من الفضة ، والباب الداخلي له مصراعان عرض كل منهما 98 سم وارتفاعه 3م.
قبة النبي - ويكيبيديا
[2]
انظر أيضا
قبة المعراج
مصادر
بدعِ القبورِ ، أنواعها ، وأحكامها " ( ص 253). والله أعلم
ويحتمل أن يكون عتبان جعل موضع صلاة النبي صلى الله عليه وسلم: من بيته مسجدا يؤذن فيه ويقيم ويصلي بجماعة أهل داره ومن قرب منه، فتكون صلاته حينئذ في مسجد: إما مسجد جماعة, أو مسجد بيت يجمع فيه، وأما ابن أم مكتوم فإنه استأذن في صلاته في بيته منفردا فلم يأذن له. وهذا أقرب ما جمع به بين الحديثين. انتهى. وأما حديث لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد فضعيف. قال ابن قدامة في المغني: فصل: ويجوز فعلها في البيت والصحراء. وقيل فيه رواية أخرى أن حضور المسجد واجب إذا كان قريبا منه أنه يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد. ولنا قول النبي صلى الله عليه وسلم: أعطيت خمسا لم يعطهن أحد قبلي: جعلت لي الأرض طيبة وطهورا ومسجدا، فأيما رجل أدركته الصلاة صلى حيث كان. متفق عليه. وقالت عائشة رضي الله عنها: صلى النبي صلى الله عليه وسلم في بيته وهو شاك فصلى جالسا وصلى وراءه قوم قياما، فأشار إليهم أن اجلسوا. رواه البخاري. وقال النبي صلى الله عليه وسلم لرجلين إذا صليتما في رحالكما ثم أدركتما الجماعة فصليا معهم تكن لكما نافلة. وقوله لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد. لا نعرفه إلا من قول علي نفسه.
لا صلاة لجار المسجد الا في المسجد – صحة حديث: لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد | موقع المسلم
حديث: ((لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد))
((لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد)) هل هو حديث صحيح أم قول مأثور ، وهو قول فيه تشدد فالدين يسر وليس بعسر، فما قول سماحتكم؟
((لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد)) هذا اللفظ رواه الإمام أحمد والدار قطني والحاكم والطبراني والديلمي كلهم بأسانيد ضعيفة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: (ليس له إسناد ثابت وإن اشتهر بين الناس). فهو حديث ضعيف عند أهل العلم، وعلى فرض صحته فمعناه محمول على أنه لا صلاة كاملة لجار المسجد إلا في المسجد؛ لأن الأحاديث الصحيحة قد دلت على صحة صلاة المنفرد، لكن مع الإثم إن لم يكن له عذر شرعي؛ لأن الصلاة في المسجد مع جماعة المسلمين واجبة؛ لأحاديث أخرى غير الحديث المسؤول عنه، مثل قوله صلى الله عليه وسلم: ((من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر)) [1] خرجه ابن ماجه والدار قطني وابن حبان والحاكم وإسناده على شرط مسلم، ولقوله صلى الله عليه وسلم للأعمى الذي استأذنه أن يصلي في بيته واعتذر بأنه ليس له قائد يقوده إلى المسجد: ((هل تسمع النداء بالصلاة)) قال: نعم. قال: ((فأجب)) [2] خرجه مسلم في صحيحه. [1] أخرجه ابن ماجه في كتاب المساجد والجماعات، باب التغليظ في التخلف عن الجماعة برقم 793.
فدل ذلك على أن الواجب أن تؤدى الصلوات في المساجد مع المسلمين ، ولا يجوز أن تؤدى في البيوت ، وقال صلى الله عليه وسلم: (لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ بِالصَّلَاةِ فَتُقَامَ ، ثُمَّ آمُرَ رَجُلًا فَيُصَلِّيَ بِالنَّاسِ ، ثُمَّ أَنْطَلِقَ مَعِي بِرِجَالٍ مَعَهُمْ حُزَمٌ مِنْ حَطَبٍ إِلَى قَوْمٍ لَا يَشْهَدُونَ الصَّلَاةَ فَأُحَرِّقَ عَلَيْهِمْ بُيُوتَهُمْ بِالنَّارِ) فهذا يدل على أن ترك الصلاة في الجماعة أمر منكر يستحق صاحبه العقوبة ، وهو صلى الله عليه وسلم لا يهم إلا بالحق عليه الصلاة والسلام. فالواجب على الرجال المؤمنين أن يصلوا في المساجد مع إخوانهم وليس لهم الصلاة في البيت. أما حديث: (لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد) فهذا لا نعلمه صحيحاً عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وإنما هو مما جاء عن علي رضي الله عنه من قوله ، معناه صحيح ، معناه الوعيد على ترك الصلاة في المسجد ، وأنه لا صلاة له ، إذ لا صلاة له كاملة إلا في المسجد ، صلاته صحيحة مع الإثم إذا صلى في البيت ، لكن الصلاة الكاملة الصحيحة التي يسلم صاحبها من الإثم هي التي تؤدى مع إخوانه في بيوت الله" انتهى.