يرجع تاريخ قرية أسدود إلى القرن السابع عشر قبل الميلاد، وهي إحدى مدن الفلسطينيين الخمس الكبرى، وكان سكانها الأوائل من "العناقيون" من القبائل الكنعانية التي سكنت الساحل وجنوب فلسطين. حلى ايسكريم الساندويش – لاينز. وكانت مركزا لعبادة الإله (داجون) الذي كان على صورة رأس ويد إنسان وجسم سمكة. وتحكي التوراة باستفاضة عن الصراع الذي كان قائما بين الاشدوديين والعبرانيين، إذ تمكن الاشدوديين من هزيمة القبائل العبرانية في معركة رأس العين في شمال شرقي يافا واستولوا على تابوت العهد المقدس لدى اليهود، ووضعوه في بيت الإله داجون، وبعد ثلاثة قرون هاجم عزرايا ملك اليهود اشدود وأعاد تابوت العهد وهدم أسوارها. أسهمت أسدود بدور بارز في الحركة الوطنية، إذ تأسس فيها أول نقابة للعمال باسم (جمعية العمال العربية) التابعة لمؤتمر العمال العرب الذي أسسته عصبة التحرر، كما نشط فيها عدد من رفاق عصبة التحرر الوطني، وكان هذا التنظيم السياسي الوحيد في قرية أسدود برئاسة محمد عبد الرحمن زقوت، وكان من أعضاء العصبة في أسدود عبد الله ربيع زقوت، ومحمد خالد البطراوي.
- حلى ايسكريم الساندويش – لاينز
- اجتماع اللجنة العمانية البحرينية المشتركة .. اليوم - جريدة الوطن
- وظائف جريدة الوطن البحرينية| وظائف شاغرة منشوره بجريدة الوطن البحرينية
- وظائف جريدة الوطن البحرينية - الزنج المنامة البحرين
حلى ايسكريم الساندويش – لاينز
وطوال 66 عاما ما زال أهل أسدود يحلمون بالعودة إلى ديارهم التي شردوا منها عام 1948. كتب عن بلدة أسدود العديد من الكتابات ألفها أبناء البلدة تخليدا لذكراها، وسرد مسيرتها للأجيال الجديدة، فقد كتب: رائد طه (قرية أسدود: دراسة تاريخية اجتماعية قبل سنة 1948)، ود. عبد الله المناعمة (أسدود، التاريخ والذاكرة)، ود. أحمد حسن جودة (أسدود قلعة الجنوب: دراسة تاريخية، اجتماعية، اقتصادية، سياسية)، واختار الباحث رشاد المدني بلدة أسدود ليكتب عنها ضمن مسابقة مركز بديل (أوراق في التاريخ الشفوي: أسدود)، وكتب المناضل عبد الرحمن عوض الله سيرته الذاتية "من فيض الذاكرة" في جزءها الأول عن أسدود بعنوان (فتح الخوابي الضائعة). بالإضافة إلى العديد من المقالات والدراسات في المواقع الالكترونية. يأتي كتاب "من أعلام قرية أسدود" ليعبر عن مكانة البلدة وتاريخها، ودور رجالها في الحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية الفلسطينية، إذ يتحدث عن (78) علما من أعلام أسدود، هؤلاء الذين قال عنهم المؤلف في مقدمته "الذين ساهموا في رفع المشاعل وحملوها علما وأدبا وفكرا ونضالا، والتي تهدف إلى إبراز مساهمات هؤلاء الأعلام في مجمل الشؤون الحضارية في قرية أسدود وأهلها".
وقد التزم الباحث الموضوعية في كتابه، إذ يقول: "ورائدي في نهجي الالتزام بالموضوعية وإعطاء صورة حية عن شخصيات نخبة من أبناء أسدود، كما تبدو في إبداعاتهم وانجازاتهم بعيدا عن التحيز أو التملق، ملتزما بالدقة والنزاهة في الاقتباس وتزيين المعلومات، والتوازن بين أهالي أسدود". ورتب تراجم هذه النخبة من الأعلام وفق تاريخ ميلادهم. وتوزعت هذه الأعلام ما بين المناضلين الوطنيين، والقادة التاريخيين، والأكاديميين، والصحفيين، والإعلاميين، والباحثين، والشعراء، والكتاب، والفنانين. ويعد هذا الكتاب التجربة الأولى في الكتابة عن أعلام أسدود، لذلك شابه النقص في بعض الأسماء الأعلام، إذ تحوى أسدود أكثر من (78) علما في كافة المجالات، ويعترف الباحث بهذا النقص قائلا: "بذلت الجهد الكبير للتوصل إلى تراجم الأعلام المتوفين والمعاصرين بقدر الإمكان والإمكانات المتاحة، وهي التجربة الأولى في قرية أسدود بل في القرى الجنوبية في فلسطين، والتي يجب أن نستفيد منها نحو الأفضل في الجزء الثاني". وقد أضاف الباحث إلى كتابه خمسة ملاحق، تتضمن مهرجان إحياء ذكرى نكبة أسدود في عام 2009، ومعلومات عن بلدة أسدود ومخاتيرها، وشهداء أسدود عام 1948، حيث بلغ عددهم (51) شهيدا، بالإضافة إلى أسماء (13) جريحا، وأسماء (14) أسيرا من أسدود في حرب 48.
جريدة الوطن جريدة بحرينية تصدر عن شركة الوطن للصحافة والنشر والتوزيع........................................................................................................................................................................ أنظرأيضاً
الموقع الرسمي لجريدة الوطن البحرينية
اجتماع اللجنة العمانية البحرينية المشتركة .. اليوم - جريدة الوطن
الرئيسية / المحليات / جمعية الصداقة العمانية البحرينية تختار مجلس إدارتها الجديد
5 أبريل، 2022
نسخة للطباعة
مسقط ـ «الوطن»:
اختارت جمعية الصداقة العمانية البحرينية، ردينة بنت عامر الحجرية رئيسة للجمعية، في أول اجتماع تعقده الجمعية بعد الموافقة على إشهارها، فيما تم اختيار عيسى بن محمد بن عبدالرحيم نائبا للرئيس وجهاد بن عبدالله الشيخ أمينا للسر وغازي إبراهيم آل حميد أمينا ماليا. وعقد مجلس الإدارة الجديد، اجتماعه الأول في مسقط، حيث تم استعراض خطة عمل الجمعية، وعدد من المقترحات لبرنامج العمل للفترة (2022 – 2023م) والذي سوف يتم السعي من خلاله إلى أن يضم مختلف الأنشطة والفعاليات والبرامج التي تسهم في الارتقاء بالعلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين. وفي تصريح لها، بعد انتخابها أكدت ردينة بنت عامر الحجرية أن تأسيس وإشهار جمعية الصداقة العمانية ـ البحرينية يترجم حجم العلاقات الودية والأخوية بين البلدين والشعبين الشقيقين، مشددة أن فكرة تأسيس جمعية للصداقة العمانية ـ البحرينية جاءت لتكون جسرا يفتح آفاقا جديدة في المجالات الثقافية والاجتماعية والشبابية والرياضية ولتحقيق طموحات وآمال الشعبين الشقيقين.
وظائف جريدة الوطن البحرينية| وظائف شاغرة منشوره بجريدة الوطن البحرينية
الثلاثاء، ٢٦ أبريل / نيسان ٢٠٢٢
439, 367 مُتابع
صحيفة الوطن البحرينية
منذ دقيقتين
منذ 12 دقيقة
منذ 22 دقيقة
منذ 32 دقيقة
منذ 44 دقيقة
منذ ساعة
منذ ساعتين
منذ 3 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 6 ساعات
وظائف جريدة الوطن البحرينية - الزنج المنامة البحرين
الثلاثاء 26 أبريل 2022
أطلقت البحرين الوطنية القابضة (BNH) المجموعة البحرينية الرائدة في التأمين وشركاتها التابعة شركة البحرين الوطنية للتأمين (bni) و شركة البحرين الوطنية للتأمين على الحياة (bnl) حملة السلال الرمضانية "نقصة رمضانية" لمساعدة الأسر المحتاجة في مختلف مناطق المملكة تزامنًا مع حلول شهر رمضان المبارك. وتم تحديد الأسر المستفيدة من هذه الحملة بالتعاون مع الجمعية البحرينية لأولياء أمور المعاقين وأصدقائهم. جريدة الوطن البحرينية pdf. وقد تم توزيع السلال الرمضانية، والتي تتكون من الأطعمة المجمدة ومستلزمات المطبخ وقسائم السوبر ماركت بمشاركة موظفين ممتطوعين من المجموعة خلال عطلة نهاية الأسبوع. وقالت الأنسة بشاير ضيف، مدير أول للأتصال المؤسسي والاستدامة للمجموعة في البحرين الوطنية القابضة: "إن هذه الحملة تأتي في إطار برنامج المسؤولية الاجتماعية للمجموعة، لتعزيز التكافل المجتمعي من خلال تلمس احتياجات الأسر المحتاجة في المملكة والوفاء بجزء من متطلباتها في هذا الشهر المبارك"
وأعربت الحجرية عن شكرها وتقديرها إلى معالي السيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية على إشهار الجمعية، وإلى سعادة الدكتور جمعة بن أحمد الكعبي سفير مملكة البحرين لدى السلطنة على دعمه ومساندته في تأسيس الجمعية. وأشارت الحجرية إلى أن مجلس إدارة الجمعية يضم عددا من الشباب العماني والبحريني الذين يتمتعون بالخبرة والكفاءة العالية، وقد عقدوا العزم بكل صدق وإخلاص على أن يدشنوا مرحلة جديدة من العطاء والبذل لتوثيق أواصر العلاقات بين البلدين من أجل مستقبل مشرق يحمل في طياته التنمية والرفاهية للشعبين الشقيقين.