قدم تليفزيون "اليوم السابع" بثا مباشرا جديدا من قرية دهتورة التابعة لمركز ومدينة زفتى فى محافظة الغربية، ولقاء من داخل أحد أقدم الكتاتيب الموجودة داخل مراكز ومدن المحافظة، والذى تم إنشاؤه منذ أكثر من 60 سنة، ويتوافد عليه جميع أطفال القرية لحفظ وتعليم قراءة القرآن الكريم. وقال الشيخ عبد الله يوسف القائم على تحفيظ القرآن للأطفال داخل كتاب القرية لـ"اليوم السابع"، أن للكتاب يرجع تاريخ إنشائه إلى أكثر من 60 سنة، حيث كان والده رحمة الله عليه هو أول من أنشئه داخل القرية، وبعد ذلك انتشرت عشرات الكتاتيب لتشتهر قرية دهتورة بحفظ القرآن الكريم للأطفال فى سن الثلاث سنوات. برنامج تحفيظ القران الكريم للاطفال تحميل. وأوضح: تخرج من هذا الكتاب العديد والعديد من أهالى القرية والقرى المجاورة والذين يشغلون مناصب عديدة حاليا، مشيرًا إلى أن أهل القرية ملتزمون بتعليم الأطفال القراءات الصحيحية وتحفيظهم كتاب الله داخل الكتاب حتى الآن، وذلك بالرغم من قلة الكتاتيب فى المراكز والقرى المجاورة. الأطفال أثناء حفظهم القرآن
الأطفال بالكتاب
الشيخ عبدالله يوسف
المعلم مع الأطفال يحفظهم القرآن
تحفيظ القرآن للأطفال سورة الكهف
ويصف أحمد علي (22 عاماً) وهو من حفظة القرآن أن هنالك طلبة مميزين بكل ما تحمله الكلمة من معنى، نفتخر بهم وبالجهود التي يبذلونها، ولكن في ذات الوقت هنالك صعوبات تواجهنا مثل عدم المتابعة من قبل الأهالي وخاصة أن هذا الجهد يجب أن يكون مشتركاً في المتابعة حتى نحصد النتيجة التي نسعى لها، وأيضاً عدم وجود عددٍ كافٍ من الأجزاء والمصاحف التي يحتاجها الطلبة عند تدريسهم. ولم تقتصر هذه الحلقات للأطفال فقط، وأيضاً تضم كبار السن من خلال عقد حلقات ذكر وقراءة للسور وتصحيح القراءة لهم وتعليمهم أحكام القراءة، يقول «إنني سعيد بما نحققه من إنجازات، وأطمح بأن تصبح هذه الحلقات مركزاً متخصصاً في تحفيظ كتاب الله تعالى مستقبلاً، وأن أقضي أغلب وقتي في متابعة من يرغب التعلم والحفظ». تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App لوما نيوز محرك بحث اخبارى و تخلي لوما نيوز مسئوليتها الكاملة عن محتوي الخبر اخبار الامارات كرس حياته لتحفيظ القرآن الكريم في الزعتري الامارات او الصور وانما تقع المسئولية علي الناشر الاصلي للخبر و المصدر الامارات -البيان كما يتحمل الناشر الاصلى حقوق النشر و وحقوق الملكية الفكرية للخبر.
تحفيظ القران للاطفال جزء عم للاطفال
تسجيل صوت الطفل وهو يقرأ القرآن: يجب تشجيع الطفل على تسجيل صوته وهو يتلو القرآن والثناء على ذلك، ما يتيح له الفرصة في إعادة سماع نفسه وهو يتلو القرآن الكريم وتصحيح أخطائه بنفسه، فهذا سوف يجعله أكثر ثقة بنفسه وأكثر قدرة على تمكين حفظه للقرآن الكريم. الاحتفال عند حفظ الطفل لشيء من القرآن: من الطرق التي ترغب بها الطفل في حفظ القرآن الكريم هو التفاخر بنفسه وتفاخر أهله به، فيمكن للأهل عمل حفلة وإن كانت صغيرة عند ختم الطفل لجزء من أجزاء القرآن الكريم يتم فيها جمع أفراد العائلة وبعض أصدقاء الطفل، لتشجيع الطفل على الاستمرار وأن حفظ القرآن أمر عظيم يستحق الثناء. قراءة قصص من القرآن للطفل: إن الأطفال بطبيعتهم يحبون سرد القصص ، والقرآن الكريم مليء بالقصص الممتعة والمفيدة، فعليك سرد قصص القرآن البسيطة بأسلوب سهل لجذب الطفل لقرأتها بنفسه وليرتبط أكثر بالقرآن الكريم ويصبح الحفظ عليه أسهل.
تحفيظ القران للاطفال مجانا
تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
احتفلت قرية ابشواي الملق بدائرة مركز قطور بمحافظة الغربية بـ 120 طفلا وطفلة تتراوح أعمارهم بين 4 إلى 7 سنوات بعد تسوقها في حفظ القرآن الكريم، إذا قامت إحدى المبادرات بتكريمهم بإحدى قاعات المناسبات، وسط احتفال كبير وتصفيق وإطلاق الزغاريد من أهالي القرية لتشجيعهم والاحتفاء بهم. وتعد قرية أبشواي الملق من أكثر القرى التي ينتشر بها حفظة القرآن الكريم خاصة من صغار السن حيث يحرص الأهالي على تحفيظ أبنائهم القرآن الكريم. الطبلاوي الصغير: لن أخرج من جلباب أبي.. وعلى إذاعة القرآن الكريم مراجعة موقفها منه (حوار). وأكد أهالي القرية أن الهدف من تكريم حفظة القرآن الكريم أن يكونوا قدوة لغيرهم من الأطفال وحافزا لهم ليتموا حفظ القرآن الكريم أسوة بأشقائهم ورفقائهم ومثال يحتذي به، موضحين أن الأهالي بالكامل حريصون على تحفيظ أبنائهم القرآن الكريم في سن مبكرة، لذلك يختم الأطفال القرآن في سن صغير، وتضم عددا كبيرا من حفظة القرآن الكريم حيث ارتداء الأطفال المكرمين من حفظة القرآن الكريم خلال الاحتفالية وشاحا أخضر وملابس بيضاء حيث تم تجهيز زي موحد لهم وسط احتفالية كبرى. IMG-20220318-WA0034
IMG-20220318-WA0037
IMG-20220318-WA0036
حفظ القرآن الكريم من شعائر الدين، حيث يرسخ الايمان في قلب الأطفال ويقوي عقيدتهم، ومنطلق أساسي لتعليم سائر العلوم، علاوة على فوائده على الصحة النفسية والعقلية، ومن الفوائد التي يقدمها حفظ القرآن الكريم وتلاوته منذ الصغر: [1] يساعد في تقوية الذاكرة والذكاء: أكدت دراسات للشيخ عبد الباسط متولي حول أثر القرآن والفقه الإسلامي على مستوى النمو الذهني للطفل وتنمية الذكاء، أن حفظ القرآن في الصغر يضمن تفوق الأطفال ونجاحهم في الكبر، وينمي قدرتهم على الإدراك واستيعابهم بدرجة أكبر من غيرهم، وكذلك القدرة على تنظيم الوقت. الوقاية من الأمراض النفسية: يساعد حفظ القرآن الكريم وتلاوته بشكل مستمر الطفل على تحقيق الاتزان النفسي والاجتماعي، حيث يساعد القرآن الكريم في صفاء الذهن والشعور بالراحة والسعادة، وكذلك التخلص من الخوف من المستقبل والحزن والقلق وغيرها من المشاعر السلبية المختلفة، كما تعتبر حلقات القرآن الكريم من أفضل الدوائر الاجتماعية للأطفال لما فيها من فضيلة. غرس الروح الإسلامية في الطفل: يساعد حفظ القرآن عند الطفل في غرس الروح الإسلامية فيه، عن طريق فهم تعاليم الدين بشكل صحيح، وقال رسول الله ﷺ: "إن لله أهلين من الناس، قالوا يا رسول الله من هم؟ قال: هم أهل القرآن، هم أهل الله وخاصته" رواه أنس بن مالك.
*هل صارحتِ إليسا فوراً برغبتكِ في تقديم قصة داني بسترس؟
- لا، خفت أن ترفض في البداية، فقمت بعمل أبحاثي وكان الأمر شاقًّاً، لم أجد معلومات كافية عن داني، إلى أن عثرت على مقابلة أجرتها معها صحافية أجنبية عام 1996 أي قبل وفاتها بسنتين، ومن خلال المقابلة تعرفت أكثر إلى داني وشعرت أنني لم أعد أريد أن أعرف المزيد. إليسا عكس اللي شايفينها..امرأة هزّت عرش العالم. *هل اتصلتِ بعائلة داني للوقوف على تفاصيل انتحارها؟
- لا، خفت أن ترفض العائلة ويتوقّف المشروع. أصلاً الكليب ليس توثيقاً لقصة حياة داني بسترس، بل قد يكون قصتها، وقصّة أي فنانة أو أم عاشت تجربة مماثلة، *وماذا عن إليسا، كيف كان موقفها من تقديم قصة داني؟
- أجريت أبحاثي خلال عشرة أيام، وقررت أن أخوض هذه المجازفة مهما كلّف الأمر، وعندما اكتملت الفكرة، تواصلت مع إليسا عن طريق السكايب من دبي، وطلبت منها أن تستمع إلى الفكرة كاملة قبل أن تحكم عليها، وأخبرتها أننا لن نضيء على جانب الراقصة، بل على القصة الإنسانية التي تشبه إلى حد ما قصة مارلين مونرو، وفوجئت بأنها وافقت على الفور. *لو كانت إليسا أمّاً، هل كان ثمّة صعوبة في أن تلعب دور أمّ يموت ابنها غرقًا؟
- أنا شخصيًّا كوني أمًّا لثلاثة أطفال، عشت القصة بتفاصيلها، وتأثرت بها، وفوجئت أنّ إليسا مثّلت القصة وكأنها أمّ بالفعل.
اكتشف أشهر فيديوهات عكس لشيفينها | Tiktok
Elissa... Aaks Elli Shayfenha - Video Clip | إليسا... عكس اللي شايفينها - فيديو كليب - YouTube
إليسا عكس اللي شايفينها..امرأة هزّت عرش العالم
وبالنسبة إلى الصحافي الأجنبي، فقد استوحيت وجوده من المقابلة التي قرأتها لداني مع الصحافية الأجنبية، وقد اخترت أن يكون أجنبيًّا كي أنصف داني، لأنّ نظرة الأجانب إلى الراقصة الشرقية تختلف كليًّا عن نظرتنا نحن العرب. *هل سمعتِ تعليقًا من عائلة داني بسترس حول الكليب؟
- لا لم أسمع، وأتمنّى أن أسمع ردة فعلهم، لديّ فضول كبير في هذا الخصوص. هل رأوا أنني أنصفتها؟ سؤال أتمنى أن أجد إجابة عليه، لأنني حاولت أن أتعامل مع قصتها بحرفية واحترام، وتعاطفت معها ولم أكن أريد أن اتسبب لها بأي أذًى. *قصة الانتحار كانت موضع انتقاد، هل تخوفت من هذه النقطة بالذات؟
- بالنهاية نحن نقدّم سيرة حياة، قصة حصلت في الواقع. اكتشف أشهر فيديوهات عكس لشيفينها | TikTok. ليس لكل عمل فني مغزى ودرس، هذه طبيعة الكليب الذي يختصر قصة حياة فنانة عاشت في تسعينيات القرن الماضي، ظُلمت وظَلمت نفسها، عاشت ألم فقدان ابنها وأنهت حياتها انتحاراً، بينما كان الناس يعتقدون أنها تعيش حياةً سعيدة. الأغنية هي تجسيد حرفي لقصة حياة داني بسترس التي تحدّت أهلها وعائلتها لترقص، وكانت تقول إنها إذا لم ترقص تشعر أنّ حياتها انتهت. *كيف كانت أجواء التصوير، وفي أي مشهد فاجأتكِ إليسا؟
- سأخبرك أمرًا قد يفاجىء القرّاء، أول مشهد صورناه في الكليب، كان مشهد انهيار إليسا وبكائها، ولم تكن قد دخلت بعد في أجواء التصوير، وهو أمر صعب حتى على الممثل المحترف، وعندما بدأنا التصوير، لم أكن أتوقع أن تقوم إليسا بعمل انهيار شبه حقيقي، ولم أصدّق ما شاهدته، لدرجة أنّ عيناي دمعتا، حتى الموديل الأجنبي الذي كان يصور معنا فوجىء بأدائها، ولا أعرف إذا كانت هي نفسها قد فوجئت من أدائها.
مرة جديدة شغلت الفنانة إليسا محبّيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي من خلال عملها الغنائي المصور «عكس اللي شايفينها»؛ فأحدث ردة فعل إيجابية على الساحة الفنية سواء بموضوعه أو بإخراجه، بحيث لامس مشاهده عن قريب، وقد بلغت نسبة مشاهدة الكليب خلال ثلاثة أيام من موعد طرحه على أحد التطبيقات الإلكترونية 9 ملايين شخص. فإليسا التي أعادت إحياء نشيد عريق «موطني»، منذ نحو ثلاث سنوات، قلّة من شباب اليوم كانت تعرفه أو سمعت به، ها هي اليوم تمسح الغبار عن وجه الفنانة الراحلة داني بسترس إحدى أهم نجمات التسعينات في لبنان، بعد أن جسّدت شخصيتها في كليبها الغنائي الجديد «عكس اللي شايفينها»، بإدارة المخرجة إنجي جمّال. «بحثت كثيراً عن معلومات يمكنها أن تساعدني في تنفيذ عملي المصوّر هذا وبالكاد وجدت بعضها على مواقع إلكترونية محليّة وأجنبية»، تقول مخرجة العمل إنجي جمّال في حديث لـ«الشرق الأوسط». وتتابع: «لم أشأ الإعلان عن الشخصية التي تجسّدها إليسا في الكليب حتى إنني لم ألمح إليها بوضوح في سياق الأحداث، لأن ذوي داني بسترس لم يبدوا أي استعداد للتعاون معنا في هذا الأمر، واكتفيتُ بالقول إنه عمل مستوحى من قصة حقيقية، وهو وعلى الرغم من ذلك حقّق نجاحاً منقطع النظير، وأتمنى أن أكون قد استطعت إنصاف هذه الفنانة برؤيتي لمعاناتها وتصوري لها، وأن تكون نفسها ترقد اليوم بسلام».