صالح الشيحى "يُقضَى على المرء في أيام محنته.. حتى يَرَى حَسَنا ما ليس بالحَسَنِ".. تقول الأخبار الواردة من أرض الكنانة أن "فيفي عبده" عازمة -بعزم لا يلين وإرادة لا تكسر- على إطلاق قناة متخصصة في "الرقص الشرقي"، وهو الخبر الذي احتفلت به أغلب الصحف والقنوات والمواقع العربية! ولا غرو؛ فقناة "فيفي" ستعزز العمل العربي المشترك من المحيط إلى الخليج.. اللعب سيكون "ع المكشوف" ولن تكون هناك أي مفاوضات سرية.. بل إنني على يقين تام أن هذه القناة ستوحد كلمتنا، وتجمع شملنا، وتوطد علاقاتنا ببعض، بعد أن فرقتنا السياسة، خاصةً وأن القناة -وفقاً للسيدة فيفي- ستكون مفتوحة لكل الراقصات من دول العالم، دون الاعتماد على راقصات مصر والدول العربية فقط.. "زغردي يا انشراح، اللي جاي أحلى من اللي راح"! زغردي يا انشراح"! – كل الوطن. جسد عربي واحد يتمايل، يهتز على حبة ونص.. ينثني، يتموّج، يرقص على إيقاع واحد.. بعيداً عن المشاكل، والقلاقل، والحروب، والتظاهرات، وشعارات "يسقط"، وهتافات "ارحل"، وهو ما تؤكده "فيفي" بقولها إن القناة لن يتم بثها على قمر "نايل سات" المصري، لكي تبتعد عن المشاكل التي يمكن أن تقع فيها مع مسؤولي القمر! أكاد أجزم أنها ستحطم الأرقام القياسية في نسبة المشاهدين اليائسين مثلي.. لذلك يجب أن يبادر المعلنون العرب لدعم هذه القناة.. لا بد أن تنجح.. إن نجحت هذه القناة -وهو المتوقع- فقد نجحنا.. وإن فشلت -وهو المستبعد- فقد فشلنا، وذهبت ريحنا!
- زغردي يا انشراح"! – كل الوطن
- الأمير زيد بن رعد
- الأمير رعد بن زيد
- زيد بن رعد
زغردي يا انشراح&Quot;! – كل الوطن
يحدث ذلك والحليب مفقود من السوق، وقد كان «مدلوقا» في الشوارع، والدينار التونسي في أسقط درجاته، والمهربون يستحوذون على أكثر من نصف ميكانيزمات الاقتصاد، ويحتجزون أعوان الجمارك، والأساتذة يمتنعون عن إجراء الامتحانات، والتلاميذ يهاجمون ويحرقون معاهدهم، وأرباب الأعمال يرفضون خلاص فواتير الكهرباء، والموظفون يستعدون للأضراب العام الثاني على التوالي.. و»زغردي يا انشراح.. اللي جاي أحسن م اللي راح»!.
فأحمد الفهد يصول ويجولفي دول العالم ويستقبله رؤساء الدول الأخرى بحكم منصبة الرفيع آسيوياً «طبعاً» وليس من أجل سواد عيونه، بينما هو بعيد تماماً عن حل مشكلة رياضة الكويت التي تأزمت واحتقنت أكثر مما يلزم، وتعرضت بنيتها الأساسية إلى مرحلة فقد الثقة على كل مستوى رغم أنه يستطيع حلها من خلال مسج «بالواتس اب»! ولكن للأسف الشديد لم يجد أحد أي تفسير لعزوف أحمد الفهد عن حل المشكلة، ولكن البعض ممن يعرفون بواطن الأمور يدركون أن سبب هذا التجاهل وإيهام الشارع الرياضي أن القوانين المحلية هي السبب يعود إلى «شعوره» بأنه مظلوم محلياً، وأن ذلك من قبيل الانتقام رياضياً بعد أن «احترق» سياسياً! وكان الأجدر بالوزير السابق بالحكومة الكويتية أن يفصل خلافة الشخصي مع كبار المسؤولين بالدولة وبين وقوفه مع بلده تجاه ما يتعرض له من ظلم واضح بسبب الإيقاف الظالم الذي تعرضت له قبل عامين من الآن. لا نضحك على بعض ويكفي ما حصل لرياضتنا، وإذا أردنا الحل فهو يكمن في التحرك الجاد من قبل الشيخ أحمد الفهد ولا غيره، لأنه الوحيد القادر على حله دون تحقيق ما يدعون بشأن تعديل القوانين المحلية أو إرجاع المجالس المنحلة! عموماً ها هو الجيل الثاني من أبناء الكويت الذي يحرم من المشاركات الدولية ووصلنا إلى مرحلة أن نقف في الصف بعد (مكاو) التي تم منحها موقعنا في التصفيات الآسيوية.
ونوهت بأن فخر النساء تعد رائدة الحركة الفنية في الأردن، وأن العديد من الرسامين المشهورين بالأردن نشأوا على يديها. وزادت " في تلك الفترة لم يكن الفن عملاً تجارياً ولم يكن لدى الفنانين مدراء أعمال يقومون بالتسويق لأعمالهم. بل كان الرسامون يرسمون أي شخص يعجبون به ثم يقومون بإهداء اللوحة لذلك الشخص. وهناك الكثير من الأشخاص لديهم الآن لوحات رسمتها لهم فخر النساء زيد. " وأضافت أن هناك العديد من الفنانين والأدباء بين أفراد عائلة خير النساء زيد أبرزهم أخيها "جواد شاكر قابا أغاتشلي" المعروف باسم "هاليكارناس باليقجيسي" وهو من الأدباء الأتراك المشهورين. وأوضحت أنه بفضل خير النساء تأسست روابط قوية بين الأردن وتركيا، لا تزال مستمرة حتى اليوم، مشيرة إلى أنها تزور منزل العائلة في جزر الأميرات بإسطنبول من وقت لأخر وأن والد زوجها الأمير رعد بن زيد لا يزال يتحدث اللغة التركية العثمانية.
الأمير زيد بن رعد
حياته [ عدل]
ولد في برلين (حيث كان والده سفيراً للعراق في برلين آنذاك)، حصل على شهادة الدراسة الثانوية العامة من كلية فكتوريا بالإسكندرية ونال درجة البكالوريوس من جامعة كامبردج في بريطانيا سنة 1960 م والماجستير بمرتبة الشرف من نفس الجامعة سنة 1963 م وشهادة الدكتوراة الفخرية في التربية الخاصة من الجامعة الهاشمية سنة 2018 م. يتقن اللغتين الإنجليزية والتركية ويعرف قليلاً من اللغتين الفرنسية والإيطالية بالإضافة إلى لغته الأم اللغة العربية. تقلد الأمير رعد بن زيد العديد من المناصب الرفيعة، كان من أهمها مساعد للأبحاث في مركز الشرق الأوسط في جامعة كامبردج من سنة 1961 م إلى سنة 1963 م، ومنصب الأمين الأول للملك الراحل الحسين بن طلال سنة 1963 م، كما عيّن مديراً عاماً لمؤسسة رعاية الشباب بتاريخ 16 تشرين الأول ، 1966م ، وشغل منصب وزير البلاط الملكي ثم أصبح كبير الأمناء في البلاط الملكي، وتولى ولعدة مرات مهام نائب جلالة الملك. [1]
وشغل في عام 1966 منصب مدير عام مؤسسة رعاية الشباب، حيث أقيمت المعسكرات الصيفية، والتي إستقطبت شباب الأردن، وشارك فيها أعداد كبيرة من الشباب في الدول العربيه والأجنبية.
الأمير رعد بن زيد
وبين الترك أن جلالة الملك يتابع عمل الهيئة وقد أمر بتوفير كل المعدات اللازمة والمستلزمات الطبية التي تحتاجها وتوفير قاعات للعلاج الطبيعي والفيزيائي وقاعات للتدريب المهني وتوفير منامات للمصابين داخل الهيئة تسهل عليهم التنقل والحضور في حال تم إشراكهم في الدورات التي تتطلب تواجدهم يومياً وداخل أروقة الهيئة. وأشار إلى أن الهيئة وبإشراف مباشر من سمو الأمير مرعد بن رعد رئيس الهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين، وضعت مجموعة من البرامج والخطط التي تهدف الى إعادة التأهيل والتواصل المستمر مع المصاب من خلال الباحثين الاجتماعيين وعمل زيارات دورية لهم في اماكن سكنهم، حيث يقوم سموه سنويا بزيارة 100مصاب ويطلع على أحوالهم ويوفر لهم احتياجاتهم. واوضح أن جلَّ نشاطات الهيئة تتميز بأنها ميدانية أكثر من كونها مكتبية، وعلى هذا الأساس فإنه يتم إيفاد الباحثين الاجتماعيين في الهيئة يومياً وعلى مدار الأسبوع لعمل زيارات ميدانية إلى منازل المصابين المنتسبين للهيئة وإجراء تقييم مستمر لحالاتهم وما يستجد عليهم من أمور صحية، واجتماعية واقتصادية. ولفت الترك إلى وجود مكاتب ارتباط داخل المستشفيات العسكرية الموزعة في مختلف مناطق المملكة، لتكون حلقة وصل بين الهيئة الهاشمية والمصاب العسكري في مكان سكنه، بالتعاون مع الخدمات الطبية الملكية حيث تعمل مكاتب الارتباط في مستشفيات الجنوب والوسط و الشمال، على استقبال المصابين العسكريين وإيصال الخدمة لهم والعمل على راحتهم.
زيد بن رعد
حذّر وزير الخارجية اليمني أحمد عوض بن مبارك، من انهيار هدنة الأمم المتحدة السارية في البلاد، متهمًا الحوثيّين بانتهاكها. فعلى حسابه عبر "تويتر"، قالأحمد عوض بن مبارك: "لقيت الهدنة ترحيبًا كبيرًا، لكنّها مهددة بانتهاكات الحوثيين، بما في ذلك الانتشار العسكري وتعبئة القوات والمركبات وضربات المدفعية والطائرات من دون طيار". أضاف وزير الخارجية اليمني: "هذا يتطلب من المجتمع الدولي الحفاظ على ما تم تحقيقه". The #truce has been greatly welcomed, but it is threatened by Houthi's breaches including military deployments, mobilization of troops & Vehicles, Artillery and drone strikes. This requires the international community to preserve what has been achieved. @OSE_Yemen @StateDept_NEA — Ahmed A. BinMubarak (@BinmubarakAhmed) April 4, 2022
يأتي ذلك بعد أن أعلن المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس غروندبرغ، الأسبوع الماضي، في بيان، أنّ "أطراف النزاع استجابت بشكل إيجابي لمقترح الأمم المتحدة، بشأن هدنة لمدة شهرين، تدخل حيز التنفيذ يوم 2 نيسان/ أبريل الساعة 19:00". بموجب هذه الهدنة "تتوقف كل العمليات العسكرية الهجومية برًا وجوًا وبحرًا"، وفق ما جاء في بيان لمكتب غروندبرغ.
وذكرت الأميرة دينا أن ابنها أصيب في عام 1997 بسرطان الدم وعمره عامين فقط، وأنه في تلك الفترة لم يكن لأحد أن يتحدث عن السرطان، إذ كان الجميع يخاف من هذا المرض لأنه كان يعني الموت الأكيد. وقالت إن ابنها تلقى علاجاً جيداً لأنهم كانوا في انجلترا وقتها، في حين أن فرص العلاج المماثلة لم تكن متوفرة في الأردن. وأضافت: "تعافى ابني من السرطان، إلا أن المرض عاد إليه مرة أخرى فقمنا بإجراء عملية نقل نخاع عظمي في الولايات المتحدة. وأنا الآن أحمل أفضل لقب في العالم وهو "أم طفل هزم السرطان". وأفادت أن هذه التجربة دفعتها إلى التركيز على أنشطة مكافحة السرطان في الأردن، لأنها رأت أنه لا يجب أن يكون الأغنياء وحدهم أو من يمكنهم الحصول على فرص جيدة للعلاج فقط، هم القادرين على العلاج والتعافي من السرطان. ولذلك فإنها تولت رئاسة وقف مركز الحسين للسرطان بالعاصمة الأردنية عمان. - طلب التصويت عبر البريد الإلكتروني ولفتت الأميرة دينا إلى أن مركز الحسين للسرطان يعد أفضل مركز لعلاج السرطان، ليس في الأردن فحسب بل في منطقة الشرق الأوسط بأسرها، وأنهم أطلقوا اسم الملك حسين على المركز تكريماً له، نظرًا لأنه كان قد توفي بمرض السرطان.