19-04-2003, 05:46 PM
#1
عضو غير مفعل
علم العراق الجديد
العلم العراقي الذي تغير من علم الملكية الى علم الثورة، ثم غيرته الثورة على الثورة، ثم غيرته أم المعارك، هل يستقر على لون أو شكل؟
سؤال طرحته «الرأي العام» على مسؤولي «المؤتمر الوطني العراقي» الذين التقتهم في الناصرية اول من امس، فقدموا لنا «مسودة» علم جديد قالوا ان حظوظ اعتماده كبيرة، وهو كالتالي: مثلث علوي أصفر يشير الى الصحراء والبادية العراقية، ومستطيل طويل مائل أخضر يضم نجمتين سباعيتين كرمز لدجلة والفرات ومثلث أزرق اللون كرمز لنافذة العراق البحرية على الخليج العربي
ايستغني العراقيون عن علم يحمل ( الله أكبر)!!!!!!! 20-04-2003, 09:28 AM
#2
عضو مخالف
فلسطينية 67
+++++++
ورغم أن النظام كان بعثياً إلا أن كلمة (الله أكبر) على العلم العراقي تكفي لنتمسك به بشدة. ولكن من سيهتم ومن سيسمع لصرخة من يقول: الله أكبر
ولكن الله موجود يطلع على كل الأمور وما من شيء إلا بحساب. عظيم شكري وتقديري لكِ فلسطينية
20-04-2003, 10:40 AM
#3
حتى لو زال الحكم أتمنى أن يبقى العلم
22-04-2003, 03:44 AM
#4
شاعر
عندنا مثل قديم يقول:
اذا رح الجمل.. لا تزعل على الرسن.
- علم العراق الجديدة
- علم العراق الجديد
- من الآية 24 الى الآية 31
- ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة | موقع البطاقة الدعوي
- مثل كلمة طيبة ومثل كلمة خبيثة ...
- الكلمة الطيبة والكلمة الخبيثة - موقع مقالات إسلام ويب
علم العراق الجديدة
1991-2004
تم أجراء تحوير بسيط على علم العراق باضافة عبارة (الله أكبر) وأقر التعديل في 14 يناير 1991، بعد الإجتياح العراقي للكويت. ولم يتأكد رسمياً تغيير رمز النجوم الثلاث لتمثل أهداف حزب البعث "وحدة، حرية، اشتراكية"، أما إضافة عبارة "أللّه أكبر" بين النجوم ربما محاولة للحصول على دعم من العالم الإسلامي قبل حرب الخليج الثانية. ويقال بان العبارة مكتوبة بخط يد الرئيس الاسبق صدام حسين, و قد غير هذا العلم عام 2004م. العلم المقترح 2004
تم أقتراح تصميم جديد للعلم في ابريل/نيسان 2004، بعد غزو العراق 2003 كبديل للعلم الحالي الذي عمره تجاوز الأربعين عاما وتم أقراره بمناسبة الأتفاق على قيام الوحدة الثلاثية بين العراق ومصر وسوريا على عهد الرئيس السابق عبد السلام عارف وتم أجراء تعديل بسيط عليه من قبل الرئيس السابق صدام حسين بإضافة عبارة الله أكبر. في 26 ابريل 2004، أعلن مجلس الحكم العراقي عن علم جديد للعراق لعهد ما بعد صدام حسين. وفقا لمجلس الحكم، فان هذا العلم قد تم تصميمه من قبل الفنان رفعت الجادرجي، وقد تم أختياره من بين 30 تصميم. العلم أبيض، مع خطوط متوازية في الربع (او الثلث) السفلي بالوان أزرق-أصفر-أزرق، الخطان الازرقان يمثلان نهري دجلة والفرات، أما الخط الأصفر فيرمز للأقلية الكردية في العراق (حيث كانت القيادات الكردية تطالب برمز يمثل الأقلية الكردية في علم العراق الموحد)، في وسط المساحة البيضاء هناك هلال إسلامي أزرق كبير.
علم العراق الجديد
المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي كتابات
تأسست في 1 / 9 / 2002
عن كتابات كتابات صحيفة إخبارية إلكترونية شاملة مستقلة تهتم بأخبار العراق والعالم
تواصل معنا
بريد الموقع: [email protected]
Facebook Mail Twitter Youtube
© جمع الحقوق محفوظة لــ كتابات 2020
في الأعمال المعروضة، يلجأ حسن إلى الورق الملوّن وتقنية القصّ واللصق ضمن أساسية تتّصل بالجسد الإنساني، الذي يقدّمه في أسلوب رمزي ضمن علاقاته مع مفردات مثل الثمار مكتملة النضج والسجّاد والوسائد وأشكال هندسية مثل الدائرة والمثلّث والخطوط المستقيمة والمتعرّجة التي تمنحها دلالات زخرفية جمالية. تظهر الشخصيات في أوضاع راقصة أو واقفة أو مستلقية، تنزع أحياناً نحو أوضاع إيروتيكية، لكنْ دون إبراز تفاصيل الجسد، مع تركيز على إيقاعه وحركته وتفاعله مع المكان الموجود حوله، كما يحضر التباين اللوني في تضاد الألوان الباردة والحارّة داخل العمل نفسه. يشير الفنان التشكيلي مصطفى الرزّاز (1942)، في تقديم المعرض، إلى أن فكري حسن يصوّر "الجسد العاري في أوضاع كلاسيكية غربية كما في رسوم ماتيس وفيلاسكويز وغويا، ويترجمها إلى ألوان مساحية صافية مع إضافة خطوط تحديد 'مينيمالية'، كما يعالج الخلفيات بنفس المنطق الكلاسيكي مع اختزال مدهش للتفاصيل كأشكال الوسادات أو المساحات المنثورة في الخلفية/ لتحوم بإيقاع خفيّ ودرجات لونية جسورة، كالأصفر الليموني والأخضر السماوي. ويصوّر كتلة الجسد كمساحة تتماسك نتوءاتها مع مساحة الخلفية ذات اللون المهيمن على التكوين، أو بصيغها في أوضاع منظورية آيزومترية ومساحية مع خطوط تمثيلية قليلة، ملوّنة أحياناً، لتشير إلى الاتّجاهات التشريحية بذكاء وحكمة".
وهكذا الكافر، لا ثبات له في هذه الحياة ولا قرار، فهو متقلب بين مبدأ وآخر، وسائر خلف كل ناعق، لا يهتدي إلى الحق سبيلاً، ولا يعرف إلى الخير طريقاً، فهو شر كله، اعتقاداً وفكراً، وسلوكاً وأخلاقاً، وتطلعاً وهمة. روي عن قتادة في هذه الآية (أن رجلاً لقي رجلاً من أهل العلم فقال له: ما تقول في الكلمة الخبيثة ؟ قال: لا أعلم لها في الأرض مستقراً، ولا في السماء مصعداً، إلا أن تلزم عنق صاحبها حتى يوافي بها يوم القيامة). وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله سبحانه: { ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار}، قال: ضرب الله مثل الشجرة الخبيثة كمثل الكافر. مثل كلمة طيبة ومثل كلمة خبيثة .... يقول: إن الشجرة الخبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار، يقول: الكافر لا يقبل عمله، ولا يصعد إلى الله، فليس له أصل ثابت في الأرض، ولا فرع في السماء. رواه الطبري. على أنه قد ورد في بعض الروايات أن الشجرة الطيبة التي ورد ذكرها في الآية هي شجرة النخل، وأن الشجرة الخبيثة هي شجرة الحنظل؛ يرشد لذلك ما رواه أبو يعلى في "مسنده" عن أنس رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتي بطبق عليه ثمر نخل، فقال: ( مثل { كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء * تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها} هي النخلة ، { ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار} قال: ( هي الحنظل).
من الآية 24 الى الآية 31
وهكذا الكافر، لا ثبات له في هذه الحياة ولا قرار، فهو متقلب بين مبدأ وآخر، وسائر خلف كل ناعق ، لا يهتدي إلى الحق سبيلاً ، ولا يعرف إلى الخير طريقاً ، فهو شر كله ، اعتقاداً وفكراً ، وسلوكاً وأخلاقاً ، وتطلعاً وهمة. روي عن قتادة في هذه الآية ( أن رجلاً لقي رجلاً من أهل العلم فقال له: ما تقول في الكلمة الخبيثة ؟ قال: لا أعلم لها في الأرض مستقراً، ولا في السماء مصعداً، إلا أن تلزم عنق صاحبها حتى يوافي بها يوم القيامة). وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله سبحانه: { ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار}، قال: ضرب الله مثل الشجرة الخبيثة كمثل الكافر. يقول: إن الشجرة الخبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار ، يقول: الكافر لا يقبل عمله، ولا يصعد إلى الله، فليس له أصل ثابت في الأرض ، ولا فرع في السماء. رواه الطبري. الكلمة الطيبة والكلمة الخبيثة - موقع مقالات إسلام ويب. على أنه قد ورد في بعض الروايات أن الشجرة الطيبة التي ورد ذكرها في الآية هي شجرة النخل، وأن الشجرة الخبيثة هي شجرة الحنظل؛ يرشد لذلك ما رواه أبو يعلى في " مسنده " عن أنس رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتي بطبق عليه ثمر نخل، فقال: مثل { كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء * تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها} هي النخلة ، { ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار} قال: هي الحنظل.
ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة | موقع البطاقة الدعوي
ومثل كلمه خبيثة كشجرة خبيثه - YouTube
مثل كلمة طيبة ومثل كلمة خبيثة ...
{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُواْ نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا}، فلم يستجيبوا لما تفرضه عليهم نعمته من مسؤولية الشكر العملي بالإيمان والطاعة، بل عملوا على توجيه النعمة بالاتجاه المعاكس الذي لا يريد الله أن تسير فيه، وحولوها بذلك من مصدر خيرٍ ونجاةٍ للناس، إلى مصدر شرّ وهلاك لهم وللحياة، فضلّوا وأضلّوا {وَأَحَلُّواْ قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ} أي دار الهلاك {جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا}، جزاءً لكفرهم وعصيانهم {وَبِئْسَ الْقَرَارُ} لأنهم لا يطمئنون فيه إلى مصير مريح لما يلاقونه من عذاب متواصل لا نهاية له، ولا انقطاع. {وَجَعَلُواْ للَّهِ أَندَادًا} لما ابتدعوه من آلهةٍ، بحيث أعطوها القداسة وعبدوها، وأخلصوا لها الطاعة، {لِّيُضِلُّواْ عَن سَبِيلِهِ} لما يمثله ذلك من انحرافٍ عن المنهج الذي يريد الله للناس أن يتخذوه في حياتهم العامة والخاصة، وابتعادٍ عن الأهداف التي يريد الله للحياة أن تتّجه إليها. {قُلْ تَمَتَّعُواْ} وخذوا حريتكم في ما تتقلبون به من حياة وصحة وأمان، واستسلموا للّحظة الحاضرة التي تشغلكم عن التفكير بالمصير الذي تتجهون إليه، فتؤدي بكم إلى الغفلة الخادعة التي تثير فيكم الشعور بالثقة في المستقبل، والقوة في الموقف، {فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ إِلَى النَّارِ} لأنها النهاية الطبيعية لتلك البداية.
الكلمة الطيبة والكلمة الخبيثة - موقع مقالات إسلام ويب
وهذا المثل القرآني جاء عقيب مثل ضربه سبحانه لبيان حال أعمال الكفار، وهو قوله تعالى: { مثل الذين كفروا بربهم أعمالهم كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف} (إبراهيم:18)، فذكر تعالى مثل أعمال الكفار، وأنها كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف، ثم أعقب ذلك ذكر مثل أقوال المؤمنين. ووجه هذا المثل أنه سبحانه شبه الكلمة الطيبة - وهي كلمة لا إله إلا الله وما يتبعها من كلام طيب - بالشجرة الطيبة، ذات الجذور الثابتة والراسخة في الأرض ، والأغصان العالية التي تكاد تطال عنان السماء ، لا تنال منها الرياح العاتية ، ولا تعصف بها العواصف الهوجاء ، فهي تنبت من البذور الصالحة، وتعيش في الأرض الصالحة ، وتجود بخيرها في كل حين ، ثم تعلو من فوقها بالظلال الوارفة ، وبالثمار الطيبة التي يستطيبها الناس ولا يشبعون منها ، فكذلك الكلمة الطيبة تملأ النفس بالصدق والإيمان ، وتدخل إلى القلب من غير استئذان ، فتعمل به ما تعمل. وقد روى الطبري عن الربيع بن أنس رضي الله عنه في قوله تعالى: { كلمة طيبة}، قال: هذا مثل الإيمان، فالإيمان الشجرة الطيبة، وأصله الثابت الذي لا يزول الإخلاص لله، وفرعه في السماء، فرعه خشية الله. وهذه الشجرة أيضاً مثلها كالمؤمن، فهو ثابت في إيمانه، سامٍ في تطلعاته وتوجهاته، نافع في كل عمل يقوم به، مقدام مهما اعترضه من صعاب، لا يعرف الخوف إلى قلبه سبيلاً، معطاء على كل حال، لا يهتدي البخل إلى نفسه طريقاً، فهو خير كله، وبركة كله، ونفع كله.
والمراد من الكلمة الطيبة في قوله تعالى: كلمة طيبة كلمة التوحيد، وكل كلمة فيها خير، والتنكير في كلمة للتفخيم والتعظيم. وقد شبهت الكلمة الطيبة بالشجرة الطيبة لثباتها ودوام نفعها وخيرها. وهذا التشبيه تمثيلي مركب. والمراد بالشجرة الطيبة النخلة على أرجح الأقوال. وقد ذكر في أكثر من حديث نبوي شريف تشبيه النخلة بالمؤمن، فعن عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً لأصحابه: (إن شجرة من الشجر لا يطرح ورقها مثل المؤمن) قال: فوقع الناس في شجرة البوادي، ووقع في قلبي أنها النخلة، فاستحييت حتى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (هي النخلة) (رواه البخاري). والشجرة الطيبة أي النافعة، ففي (طيبة) استعارة تصريحية، حيث استعير الطّيب للنفع لحُسن أثره في النفوس. ووصفت الشجرة بوصفين أولهما: أصلها ثابت أي راسخ ضارب بعروقه في الأرض. وأوثر وصف أصل الشجرة، وهو جذورها بالثبات دون الشجرة نفسها، للإعلام بدوام حياتها وإثمارها لبقاء جذورها ضاربة في الأرض، متمكنة من أسباب الحياة والبقاء. وقوله تعالى: وفرعها في السماء أي أغصانها ممتدة صاعدة في جهة السماء. والفَرْع: ما امتد من الشيء وعَلا، مشتق من الافتراع وهو الاعتلاء.
لكن ما هي الشجرة الخبيثة التي جعلت مثلاً للكلمة الخبيثة؟ اختلف العلماء فمنهم من قال إنه الثوم، لأنه صلى الله عليه وسلم وصف الثوم بأنها شجرة خبيثة، وقيل: إنها الكرات. وقيل: إنها شجرة الحنظل لكثرة ما فيها من المضار. وقيل: إنها شجرة الشوك. هذا ما قاله الرازي في تفسير الشجرة الخبيثة جـ 19 ص 121. أما الألوسي فقد قال: والمراد بهذه الشجرة المنعوتة «الحنظلة»، وروي ذلك أيضًا مرفوعًا إلى رسول الله»، وعن الضحاك أنها الكشوت، ويشبه به الرجل الذي لا حسب له ولا نسب كما قال الشاعر: فهو الكشوت فلا أصل ولا ورق ولا نسيم ولا ظل ولا ثمر وقال الزجاج وفرقة: شجرة الثوم، وقيل شجرة الشوك، وقيل الطحلب، وقيل: الكمأة، وقيل كل شجرة لا يطيب له ثمر، وفي رواية عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أنها شجرة لم تخلق على الأرض. والمقصود التشبيه بما اعتبر به تلك النعوت، وقال ابن عطية: الظاهر أن التشبيه وقع بشجرة غير معينة جامعة لتلك الأوصاف. تابعوا البيان الرياضي عبر غوغل نيوز