مشاكل في الخصوبة. التأخر في حدوث الحمل، واحتمال حدوث العقم، أو الإجهاض. اعتلال الأعصاب (بالإنجليزية: Neuropathy). مضاعفات المرض عند الأطفال
عندما يتأخر تشخيص مرض السيلياك عند الأطفال، فإنهم يُعانون من المضاعفات التالية: [6]
يبدو الطفل صغير الحجم، قليل الوزن. مشاكل في مينا الأسنان. كساح (بالإنجليزية: Rickets). أعراض عدم تحمل اللاكتوز ، مقالاتي ، صحة ،. التفاف الأمعاء حول نفسها. تأخر مرحلة البلوغ. ختاماً نحب أن نؤكد عزيزي القارئ أن مرض السيلياك، كلما كان تشخيصه مبكراً، كلما كانت الفرصة متاحة لبدء العلاج سريعاً، وبالتالي يمكن تجنب مضاعفات المرض المأساوية، وهذا الكلام ينطبق على البالغين والأطفال معاً، ولكن فرصة التعافي تزيد نسبتها عند الأطفال عن البالغين عادةً.
- أعراض عدم تحمل اللاكتوز ، مقالاتي ، صحة ،
أعراض عدم تحمل اللاكتوز ، مقالاتي ، صحة ،
وسبب ذلك هو كالآتي:
اختمار اللاكتوز بسبب البكتيريا المعوية ينتج برازًا أكثر حموضة، وهو ما يؤدي إلى الاهتياج أو الشعور بالحرقان أثناء التغوط. يمكن لتلك العملية أن تؤدي إلى الانتفاخ، ألم المعدة وظهور الغازات أيضًا ، والتي تستمر لعدة ساعات بعد استهلاك هذه المنتجات. بجانب ذلك، قد تلاحظ تغير رائحة البراز أو الغازات إلى الأسوأ. بالإضافة إلى ذلك، تعتبر تقلصات المعدة، الإسهال والإمساك من الأعراض التي تصاحب عدم تحمل اللاكتوز عادةً. وذلك لأن الحالة تسبب عدم توازن في الجراثيم المعوية. وفي حالة الأطفال والمراهقين، تظهر الحالة مصحوبة في معظم الأحيان بالتقيؤ والغثيان. أما بالنسبة للمصابين بعدم تحمل اللاكتوز الثانوي، يمكن للأعراض التالية أن تظهر:
فقدان وزن ملحوظ
التهاب الشرج
تشنجات المعدة
الإسهال الشديد
بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمصابين أن يعانوا من بعض المشكلات الجلدية ، الإجهاد الشديد وألم الأطراف. كيف أستطيع اكتشاف إصابتي بعدم تحمل اللاكتوز؟ إذا كنت تظن أنك مصاب بهذه الحالة، من المهم أن تزور طبيب متخصص للحصول على تشخيص صحيح. وأكثر الاختبارات شيوعًا لتشخيص الحالة هي: اختبار استجابة نسبة السكر في الدم
يتم أولًا سحب عينة دم لقياس نسبة السكر الأولية.
يسمى الإنزيم الذي يقسم اللاكتوز إلى جلوكوز وجلاكتوز باسم إنزيم اللاكتاز، ويقع على سطح الخلايا المبطنة للأمعاء الدقيقة. يحدث مرض عدم تحمل اللاكتوز بسبب انخفاض أو غياب نشاط إنزين اللاكتاز الذي يمنع تقسيم اللاكتوز (نقص اللاكتيز). قد يحدث نقص إنزيم اللاكتاز لواحد من ثلاثة أسباب، خلقي أو ثانوي أو وراثي. 1- الأسباب الخلقية لمرض عدم تحمل اللاكتوز قد يحدث نقص إنزيم اللاكتاز بسبب غياب خلقي (غائب منذ الولادة) من اللاكتاز بسبب طفرة في الجين المسؤول عن إنتاج اللاكتاز. هذا سبب نادر جدًا لنقص اللاكتاز، وتبدأ أعراض هذا النوع من نقص اللاكتاز بعد الولادة بوقت قصير. 2- الأسباب الثانوية لمرض لعدم تحمل اللاكتوز سبب آخر لنقص إنزيم اللاكتاز هو نقص اللاكتاز الثانوي. ويرجع هذا النوع من النقص إلى الأمراض التي تدمر بطانة الأمعاء الدقيقة مع اللاكتاز. مثال على هذا المرض هو مرض الاضطرابات الهضمية (الذرب). 3- الأسباب الوراثية لمرض لعدم تحمل اللاكتوز السبب الأكثر شيوعًا لنقص اللاكتاز هو انخفاض كمية اللاكتاز التي تحدث بعد الطفولة وتستمر حتى مرحلة البلوغ، ويشار إليها بنقص إفراز اللبن. هذا الانخفاض في اللاكتاز مبرمج وراثيًا.