ووفقاً لـ nbcnews تركت الطفلة التي تدعى «روزالى أفيلا» رسالة لوالدتها،
وقالت: «أنا أحبك أمي، وأنا آسفة اذا رأيتينى في هذا الوضع، ومن فضلك لا تنشري أي صور لي في جنازتي» السبب وراء انتحار الطفلة "روزالي" هو سخرية أصدقائها من لونها وأسنانها قائلين إليها إنها قبيحة، مما شكل ضغطًا نفسيًا كبيرًا عليها، حيث كانت الطفلة لا ترغب في النظر إلى المرآة لأنها تشعر بالحزن من شكل أسنانها ولونها الداكن، والتي طالتها على مواقع التواصل الاجتماعي ما جعلها تنهي حياتها بصورة مأساوية. ♥احك لابنك: أجمل7 قصص مصورة عن التنمر للاطفال بتطبيق حكايات بالعربي
قصة ميغان ماير والتنمر الالكتروني
قصة الرعب هذه لفتاة تعاني من اكتئاب الأطفال وتزداد الحالة سوءًا بسبب التنمر عبر الإنترنت. كانت ميغان تعاني من اكتئاب حاد منذ سن الثامنة وتناولت بالفعل مضادات الاكتئاب. رغم أنها ساعدت قليلاً ، إلا أنها لا تزال تعاني من أمراضها العقلية. قصة للاطفال عن التنمر - قصة القرد المتنمر – منصة راويتي. قامت إحدى الجارات بإعداد حساب MySpace وتظاهر بأنه ذكر لمصداقة ميجان. في البداية ، وجدت ميغان نفسها مرتبطة بهذا "Josh Evans" ، لكنه "قام" في وقت لاحق بالتنمر عليها وبدأ مناقشة بعض الشائعات التي "سمعها".
- قصص واقعية عن التنمر المدرسي
- قصص واقعية عن التنمر للاطفال
قصص واقعية عن التنمر المدرسي
فرد عليه أدم قائلًا أنا أحب كرة القدم كثيرًا فقال له سالم وما رأيك بأن أحضر كرة القدم الخاصة بي حتى نلعب الآن فقال له أدم بالطبع موافق ولعبا الاثنين معًا وقال له أدم أنت أمهر لاعب كرة قدم رأيته في حياتي ، فرد عليه وأنت أيضًا ماهر يا أدم ، فرد أدم لقد أحرزت عشرة أهداف أما أنا فأحرزت ثلاثة فقط فقال له سالم المهم أننا استمتعنا في اللعب معًا فقال أدم بالطبع علي الآن أن أعود إلى المنزل لقد سررت بمعرفتك. في صباح اليوم التالي وجد أدم سالم يبكي فذهب إليه وقال له هل أنت بخير هل المشاكسان هم من فعلا ذلك بك فقال أجل ، قال أدم لقد طفح الكيل فقال له هل تستطيع لعب كرة القدم ضد اثنين فقال سالم نعم أستطيع ، فذهب أدم لهما وقال ما رأيكم أن يلعب سالم ضدكما كرة القدم والفائز سيطلق عليه لقب بطل الكرة في المدرسة ، فقال أحدهم ولد ضعيف ضدنا نحو الاثنين نحو موافقان بالتأكيد فسوف نهزمه بسهولة وبدأت المباراة وفاز سالم قال له أدم لقد لعبت بشكل بارع أدم أنت صديق حقيقي ، فقال له لا تشكرني فأنت ماهر جدًا وتستحق بطل الكرة فذهب سالم إليهما وقال مرحبًا لقد لعبتم بشكل جيد فقال وأنت أيضًا. فهناك الكثير من الأشخاص الذين يرتدون النظارات حتى يستطيعوا النظر بشكل أوضح ، وهناك أشخاص يستخدمون سماعات الأذن كي يستطيعوا الاستمتاع بالأصوات أكثر وعليك ألا تقترب من نظارتهم أو سماعتهم كي لا تقع وتنكسر والمميز منا فقط هو من يحب الآخرين ويساعدهم أما الإنسان الضعيف فهو الذي يضرب الآخرين ويزعجهم..
قصص واقعية عن التنمر للاطفال
ذات يوم ، وفي مدرسة من المدارس ، لاحظ الطلاب قدوم طالب جديد إلى المدرسة ، يرتدي نظارة نظر ، فاجتمع بقية التلاميذ ، وسخروا منه ، وقالوا لبعضهم: " انظروا إلى هذا الطالب ، إنه يلبس نظارة ، فهو لا يرى " وهنا تعجب أحدهم ، وكان اسمه آدم ، وقال في نفسه: " لماذا يسخرون منه ؟ فهو لم يرتكب ذنبًا ، ولم يضرهم في شيء ، يا ليتني قوي ، بقدر يمكنني من الدفاع عنه ". مع بداية الحصة الأولى ، دخلت المعلمة إلى الفصل ، وألقت التحية على التلاميذ ، وقدمت لهم الطالب الجديد سالم ، وطلبت أن يرحبوا به ، فقد ترك مدرسته ليكون بين طلاب هذه المدرسة ، كان الطالب الجديد تبدو عليه الوسامة ، والأخلاق الرفيعة ، ولكن لوحظ أنه يبكي ، لاحظ آدم أنه نفس الطالب ، الذي سخر منه الطلاب ، وخشي عليه منهم ، فهم في نفس الفصل ، وأخذ يفكر في أمره في حيرة شديدة. قام آدم ، ورحب بسالم ، وفي الفسحة ، كان الطلاب جميعًا يمرحون ، ويلعبون ، فحدث آدم نفسه ، أن يدعو سالم ليعلب معه ، بدلًا مما يعتريه من وحدة ، وخوف من الطلاب ، ولكنه خشي أن يسخر الطلاب منه ، وفي نهاية اليوم الدراسي ، استعد الطلاب ليذهب كل منهم إلى منزله ، وعندما عاد آدم ، أخذ يفكر في أمره ، وكيف أنه ضعيف يخشى الطلاب الأقوياء.
عندما يتعرض لك شخص بالسب ويتعمد ايذاءك من خلف ا لشاشات الالكترونية فذلك بالتأكيد يتسبب في شعورك بالضيق والانزعاج وقد تجد صعوبة في الحصول على حقك منه مما يزيد من حالتك سوءًا. وقد واجه العديد من الاشخاص مواقف تنمر الكتروني وذلك اصابهم بالاذى النفسي والاكتئاب مما ادى بالاخير الى تخلصهم من حياتهم بالكامل. وسنستعرض لكم في الفقرات التالية العديد من القصص الواقعية للتنمر الالكتروني. – ميغان ماير:
فتاة كندية تبلغ من العمر 13 عام تعرضت للتنمر الالكتروني مما ادى الى سوء حالتها النفسية التي كانت مضطربة بالاصل وانتحارها شنقًا بغرفتها. كانت ميغان تتواصل مع شخص عبر حسابها الشخصي على موقع My Space بعد ان اصبح صديقًا لها ثم بدأ في سبها والتنمر عليها ورغبته في قطع علاقته بها لانها "فظيعة" كما سماها. اتضح ان هذا الشخص ليس له وجود بالاساس وانما هو شخصية من اختلاق احدى جيران ميغان والتي كانت ترسل لها تلك الرسائل البشعة. – هايل لامبيرث:
هايل فتاة تبلغ من العمر 13 عامًا كانت تعاني من حالات صرع مما جعل زملاءها بالمدرسة يتنمرون عليها بشكل مستمر. قصص واقعية عن التنمر – جربها. انتقل التنمر عليها من المدرسة الى الانترنت وزادات الكلمات المسيئة الموجهة لها والتي تحثها على التخلص من نفسها بسبب مرضها.