في اللحظة التي تشعر فيها أن كل شيء يُعاكس رغباتك ،
وكل الأحوال تقف ضدك تذكر:
﴿ لا تدري لعلّ الله يُحدث بعد ذلك أمرا﴾
،
،:m1 (41):
بكتب
كلنا نرى مصائبنا عظيمة وكبيرة وكلنا اتعبنا قلبنا من الهم والقلق والتعب.... ولكن هناك من يشعرون مثلنا ولكن باضعافا مضاااعفه... فاللهم لك الحمد ولك الشكر والحمدلله الذي فضلتني على كثير من العالمين
سيسقينا الله فرحا، وكأننا لم نظما يوما
ماعاد اجامل حسود ولا اجامل كذوب الوجه بـ الوجه والشرهه على ما فعل ….
- مريت حي كان يسكن به الحي الجزيرة
- مريت حي كان يسكن به الحي يسمى
- مريت حي كان يسكن به الحي القيوم
مريت حي كان يسكن به الحي الجزيرة
صح لسانك
لكن كسرت خاطر خديجة ونور وخيار وسلمى
ما يصير كذا
بعض المشاعر مثل بعض الذكريات
على كثر ماهي قديمه غاليه
بكتب صباح الخير..
للبؤساء..
للمُتعَبين..
لمن مسّهم أرق السنين..
لمن أصابهم داء الحنين..
ولِأولئك الذين خذلتهم أقدامهم
حين توقّفت فجأة! فَـبقوا وحيدين ؛....
وحيدين..!
مريت حي كان يسكن به الحي يسمى
في الأفراح والأتراح ، فنجد تعاوناُ بين سكان الحي في الأفراح، باشتراكهم في تهيئة مكان الحفلات، والمشاركة بها وإحيائها، وكذلك في الأتراح والأحزان، بالمشاركة في تشييع الجنائز، وإعداد القبور، ودفن الموتى، واستقبال المعزيين، وخدمة أهل الميت طيلة فترة العزاء. في مجال العون المادي: حيث تمر ظروف اقتصاديّة على بعض الأسر في المجتمع، فتظهر الحاجة للتعاون في مجال المساعدات الماليّة، والعينيّة المختلفة. في الحالات الطارئة: وهي حالات متعددة يتعرض لها أفراد المجتمع، تقتضي وجود التعاون لمواجهتها، كمساعدة النسوة لبعضهنَّ في حالات الولادة، وما يترتب عليها من أعمال ومسؤوليات، وفي مواجهة خطر داهم. مريت حي كان يسكن به الحي يسمى. بين مجموعة الأحياء في المجتمع الواحد: ويتمثل ذلك في مواجهة الأخطار المحدقة، كإطفاء الحرائق، والتصدي للصوص، والتصدي لأي عدو. الإسلام والتعاون
في إسلامنا الحنيف نجد اهتماماً بخلق التعاون، فمن ذلك قوله تعالى: (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّـهَ إِنَّ اللَّـهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) [المائدة: 2]، وقوله صلى الله عليه وسلم: (مَثلُ المؤمنين في توادِّهم وتراحُمِهم وتعاطُفِهم ، مَثلُ الجسدِ.
مريت حي كان يسكن به الحي القيوم
تاريخ يوليو 18, 2018
تمكّنت الجهات الأمنية بمكة المكرمة، من فكّ لغز مقتل شاب في العشرينات من عمره في منتصف الشهر الماضي من أمام منزله؛ إثر إصابته بطلقة نارية غادرة عن طريق صاحب سيارة من نوع "جيب ربع" لاذ بعدها بالفرار، حيث ألقت القبض عليه أمس الأول، واعترف بجريمته البشعة. وبحسب المعلومات، فإن الجاني في الثلاثينات من عمره، ويقطن نفس الحي الذي يسكنه المقتول، وتم التعرف عليه، ومن المتوقع أن يحال إلى المحكمة اليوم، بعد أن سجّل اعترافاته في وقت مبكر من صباح اليوم، ومن ثم استكمال الإجراءات اللازمة. مريت بيت كان يسكن به الحي - YouTube. و نشرت تفاصيل الجريمة تحت عنوان: "لغز جريمة صاحب الجيب بمكة.. بدايتها "تعال" ونهايتها رصاصة في القلب"، جاء فيه أن حي العزيزية بمكة المكرمة شهد في الرابع عشر من الشهر الماضي، مقتل شاب في العشرينات من عمره، أمام منزله؛ إثر إصابته بطلقة نارية غادرة عن طريق صاحب سيارة من نوع "جيب ربع" لاذ بعدها بالفرار.
المصدر: سبق