مَقولات وحِكم
الموقع هو فكرة لجمع الأقوال المأثورة – عربية و غير عربية - للقادة والمفكرين والرواد عبر التاريخ الانساني يتم عرضها على شكل عبارات موجزة تختزل الكثير من الرؤى والمعاني بهدف الاستفادة من تجارب الآخرين واقتفاء الحكمة منها. فحكمة مفيدة تقرأها قد تغير طريقة تفكيرك أو نظرك إلى بعض الأشياء في هذه الحياة. مقولة اليوم
شاركنا بمقولة
عن الموقع
غازي القصيبي الوطن - حكم
لا يهم أن ترتكب ذنبا, المهم ألا يعرفه الناس. " "الذين يعرفون فرحة الوصول إلى أعلى السلَم هم الذين بدأوا من أسفله"
"هناك فرق شاسع بين من يطيعك حباً ومن يطيعك خوفاً"
"لا يوجد أنبل من مهنة التدريس ولا يوجد أفسد من بعض المدرسين"
"كيف تستطيع أمّة أن تصنع مستقبلها وهي في قبضة ماضيها ، يعصرها عصراً حتى يستنفذ كل ذرة من طاقاتها ؟"
"محاولة تطبيق افكار جديدة بواسطة رجال يعتنقون افكارا قديمة هي مضيعة للجهد والوقت"
"الويل, كل الويل, لمن جاء يوم القيامة يحمل وطناً كاملاً سرقه بدبابة, ذات ليلة ليلاء! " ثورة في السنة النبوية
"هل نحب, حين نحب, "مظهراً" يراه الجميع أم "مخبراً" لا يراه أحد؟"
"سنوات المراهقه في حياة كل انسان (وانسانه) هي سنوات ضائعه لا معنى لها مسروقة من الطفولة والرجولة معا. " Ghazi Abdul Rahman Algosaibi,
"يا رجــل! أنا اسرق هذه اللحظات من الزمن. أغافل القدر. أخادعه, أتظاهر انني في حالة عادية من الحالات البشرية. في حالة أكل او نوم أو عمل أو كتابة أو قراءة. جريدة الرياض | غازي القصيبي .. القوي الأمين. في اللحظة التي يكتشف القدر فيها أني في حالة سعادة, في حالة حب, في اللحظة ذاتها, سوف يسرقك القدر مني أو يسرقني منك. في اللحظة التي أقول لك فيها " حبيبـــي" سوف ينتهي كل شيء.
جريدة الرياض | غازي القصيبي .. القوي الأمين
قلت «صاعدة» ولكن تلاها سقوط مدو وخيبات مريرات لم نقم منها حتى اللحظة. والدليل على أهميتها أنها طبعت مرارا وتكرارا، وأنا الآن أقرأها في الطبعة الخامسة. إنها تروي قصة أربعة شباب بحرينيين ذهبوا إلى مصر للدراسة أواخر الخمسينات وبداية الستينات أي في عز الحقبة الناصرية. يخيل إليّ أحيانا أن غازي القصيبي كان بحرينيا بقدر ما كان سعوديا وربما أكثر. أم أني مخطئ؟ ولكن ما هم! لقد كان سعوديا وبحرينيا ولكل العرب. غازي القصيبي الوطن - حكم. لكن كنت أود التوسع حول نظرياته ومساجلاته. وعندئذ كان لا بد من الاطلاع على كتابه المعروف «لكيلا تكون فتنة». وقد استطعت التوصل إليه عن طريق الإنترنت كاملا. ولكن كتابه الآخر عن «الغزو الثقافي» وبعض مؤلفاته الفكرية والسياسية المتنوعة لم أستطع العثور عليها لا في القنيطرة ولا في الرباط. فكان لا بد من شد الرحال إلى الدار البيضاء حيث توجد مكتبات شارع «الحبوس» الشهيرة الواقعة خلف القصر الملكي. فهناك تتوافر كنوز العرب. وهكذا ركبت القطار من القنيطرة مستمتعا بالمناظر الطبيعية الخلابة على مدار الطريق حتى استبان لي البحر فتنفست الصعداء أكثر وانشرحت أسارير نفسي تماما. وزاد من شدة الانشراح ذلك الجمال الأنثوي الأخاذ المنتشر في كل مكان والمتغطرس أحيانا.
3- هناك القدرة على استخلاص الجوانب الفكاهية في كل موقف، بالإضافة إلى الجوانب المأساوية، في إدراك فطري أن الفكاهة لا تختلف عن المأساة، وهناك الحساسية المفرطة في التعامل مع كل شيء: ردود فعل الآخرين، النقد، الإطراء، والمرأة، أوه! المرأة بالذات. 4- الحقيقة أنك اصطدت الكثير من الطيور بالعديد من البنادق، ثم بدأت تسأم هذه المعركة غير المتكافئة، وتنفر منها، وتود اليوم أنك لم تقتل طائرا واحدا من الطيور التي قتلتها، لا يجدي الندم. 5- في مجتمع الضيافة يعبر الناس عن عواطفهم كلها بالطعام، موائد دسمة في الأفراح، وموائد دسمة في الأتراح، وموائد للترحيب، وموائد للوداع، وموائد لو اختفت من حياة الناس لحاروا ماذا يفعلون بحياتهم. ثانيا حكم سياسية
1- أحسنت، أنت لا تفهمني و أنا أفهمك، كفوا عن هذا الكلام السخيف عن أمة عربية واحدة، تذكروا الطالب السوداني الذي نشلت محفظته و هو يهتف لوحدة وادي النيل فغير رأيه و هتف: " مصر و السودان عشرين حتة "، هذا حالنا، عشرين حتة. 2- في العالم الثالث هناك جهاز حكومي مهترىء ينفذ مشروعا هاتفيا لا يكاد يفي بحاجة عُثر المستهلكين، من العبث، والحالة هذه، أن نكتفي بنظم قصائد المديح في الإدارة " المتقدمة " وقصائد الهجاء في الإدارة " المتخلفة "، لو أتينا بمدير شركة الهاتف الأمريكية وجعلناه مديرا لمصلحة الهاتف في دولة نامية لما استطاع أن يفعل شيئا، سوى الاستقالة وربما الانتحار.