- فنسنت فان جوخ
"الحب يجلب دائمًا الصعوبات ، هذا صحيح ، لكن الجانب الجيد منه هو أنه يعطي الطاقة. " - فنسنت فان جوخ
"أتمنى أن يأخذوني كما أنا" - فنسنت فان جوخ
"أنا لست مغامرًا عن طريق الاختيار بل بالمصير" - فنسنت فان جوخ
"حتى معرفة عدم قابليتي للخطأ لا يمكن أن تمنعني من ارتكاب الأخطاء. فقط عندما أسقط ، أستيقظ مرة أخرى. "- فنسنت فان جوخ
أشهر وأجمل أقوال فان غوخ - مجلة وسع صدرك
تعرض فان جوخ للعديد من الأزمات النفسية التي كان لها آثرًا سلبيا على حياته، وزادها حدة أزماته المالية وشدة فقره، حتى قرر الانتحار، وتوفي بعد أن اطلق على صدره الرصاص بيومين في 29 يوليو 1890 عن عمر 37 سنة
حصل مواطن مجهول الهوية على مسدس من نوع "لوفوشو" للفنان الهولندي الراحل فنسنت فان جوخ الذي استخدمه في الانتحار بفرنسا، عام 1890 بمبلغ 130 ألف يورو (145 ألف دولار)، وذلك خلال مزاد في العاصمة الفرنسية باريس. وقام الفنان الهولندي الراحل فان جوخ أطلق النار من المسدس على صدره بعد سنوات عانى فيها متاعب نفسية في 30 مارس 1853 - 29 يوليو 1890. وهذا المسدس المشؤوم يعلوه الصدأ، كليا وهناك جزء مفقود من مقبضه، إذ حصل عليه مشترٍ مجهول الهوية شارك ضمن المزاد عبر الهاتف، ودفع فيه أكثر من ضعفيْ أعلى سعر قدَّره الخبراء في دار "درو" للمزادات. أشهر وأجمل أقوال فان غوخ - مجلة وسع صدرك. وعانى فان جوخ من نوبات اضطراب عقلي واكتئاب حاد خلال حياته، وانعكست معاناته كثيراً على فنه سواء اللوحات التي رسمها لنفسه أو أعمال أخرى بارزة، مثل لوحة "ليلة النجوم" و"دوار الشمس". ومن المعروف الفنان الهولندي الراحل فنسنت فان جوخ أنَّه قطع جزءاً من أذنه اليسرى بشفرة حلاقة أثناء جدال مع زميله الفنان بول جوجان.
هذا ما قاله الخبير مارتن بايلي، بكتابه "ستوديو أوف ذا ساوث: فان غوخ إن بورفنس. " كما أن بايلي يقول بمقابلة مع CNN إن الإحساس بالخوف هو الذي قد قام بالمشاركة في تفاقم الحالة وقام بالتأدية لانهياره. هذا بجانب الخوف من الإهمال العاطفي والمادي معاً. كما أنه قال أن علاقة الأخوين كانت قوية للغاية، وأن فنسنت الذي كان رساماً ناشئاً آنذاك، قام بالاعتماد على ثيو مادياً. هذا قد جعلها يعتقد أن العلاقة سوف تتدهور عقب ارتباط ثيو بعائلة جديدة. كذلك الكثير من المؤرخون معتقدين أن فان غوخ كان قد قطع إذنه قبل سماعه خبر زواج أخيه بمدة طويلة. في النهاية لا شك أن حالة "تشويه الذات" التي قام فان غوخ بالعيش فيها كانت وسيلة نداء لأن يحصل على المساعدة. حيث تنص سجلات طبية من سنة 1893، أن فان غوخ كان "ضحية هلوسة سمعية". قامت بدفعه لقطع أذنه كمحاولة يائسة لإسكات تلك الأصوات التي رافقته دائماً. قيمة لوحة فان جوخ
إن لوحة فان كوخ، التي تقوم بتصوير مزهرية بها أزهار الربيع والخشاش من فن الطبيعة الصامتة، قد ازدهرت القيمة التي قدرت لها مسبقاً وهي 50 مليون دولار. كما أن تلك اللوحة قام فان غوخ برسمها بمنزل طبيبه الفرنسي قبل أشهر من موته سنة 1890م.