لماذا سمي جبل كنعان بهذا الاسم؟
تميّزت أرض كنعان بعراقتها على مدى السنين، ويُقال أيضاً بأن الحضارة الفينيقية هي نفسها الحضارة الكنعانية وفقاً لما جاء في العديد من النصوص، [ ٦] وسُميت أرض كنعان بهذا الاسم إشارةً إلى الكنعانيين؛ حيث يُعتقد في سفر التكوين بأنّهم أحفاد كنعان ابن حام وحفيد سيدنا نوح عليه السلام، كما يُعتقد بأنّ اسم كنعان مشتق من كلمةٍ …
ما سبب تسمية جبل المكبر؟ سُمّيت جبل المكبر بهذا الاسم نسبة إلى حادثة مشهورة في التاريخ الإسلامي، تفيد أن الخليفة الراشدي الثاني عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- كبّر على تلة القرية بعد الفتح الإسلامي للقدس عام 673 ميلادية. وكان ذلك عندما جاء إلى القدس الشريف ليتسلم مفاتيحها من البطريرك صفرونيوس. كم شخص وصل قمة افرست؟ يقدر عدد الذين حاولوا تسلق الجبل بأزيد من 14 ألف متسلق منذ عام 1922، نجح أكثر من 4 ألف فقط في الوصول إلى القمة، أغلبيتهم استعان بـ «الشيربا» لحمل المتاع. تحميل كتاب الملك النمرود أول جبابرة الأرض PDF - مكتبة اللورد. ما هو طول قمة افرست؟
وسجل الارتفاع الجديد للجبل 8848. 86 مترا (29032 قدما)، ويختلف الخبراء حتى الآن بشأن إضافة غطاء الثلج على قمة الجبل من عدمه. وكان القياس الرسمي السابق للصين 8844.
تحميل كتاب الملك النمرود أول جبابرة الأرض Pdf - مكتبة اللورد
رؤيا النمرود في صغره:
لقد رأى النمرود حلماً بمنامه جعله يضطرب حيث أنه رأى كوكباً طلع في السماء فذهب ضوء الشمس لدرجة أنه لم يبق منها ضوء. وأرسل في طلب كل الكهنة والمنجمين لتفسير وتأويل رؤياه، فكان ردهم عليه بأنه سيولد ولد سيكون هلاكك على يديه! وما كان من طاغية متجبر إلا أن أمر بذبح كل غلام يولد، وبهذه السنة ولد سيدنا "إبراهيم" عليه السلام ولكن والدته أخفته من شدة خوفها على ابنها المولود، وعندما كبر سيدنا "إبراهيم" عليه السلام تحدى النمرود وكان سببا فعليا في هلاكه وزوال إمبراطورية ملكه العظيمة. كنعان بن حامد. قصة سيدنا إبراهيم نبي الله مع أكثر ملوك الأرض تجبراً وتكبراً:
وكان الناس يخرجون من كل فجاج الأرض يبغون الطعام من النمرود ملك الأرض وما عليها، وبيوم من الأيام خرج نبير الله سيدنا "إبراهيم" عليه السلام ليختار الطعام مثلهم، فرأى سيدنا "إبراهيم" عليه السلام ملكاً يمر بين الناس، ويسألهم على الدوام: "من ربكم؟! "، فتأتيه الإجابة منهم على سؤاله: "أنت ربنا الأعلى". وإذا بالملك يمر على سيدنا "إبراهيم" عليه السلام ويسأله نفس السؤال المعتاد على لسانه: "من ربك؟! " فأجابه سيدنا "إبراهيم" عليه السلام قائلا: "ربي الذي يحيي ويميت".
تنزيل "فلسطين في سطور"