يقبل الله الإعمال الصالحة حتى وإن كان صاحبها مشركا صواب خطأ اهلا وسهلا بكم زوارنا الكرام في موقعنا زهرة الجواب.. الأعمال الصالحة هل تنفع صاحبها مع تكاسله عن أداء الصلاة - إسلام ويب - مركز الفتوى. يسرنا في موقعنا زهرة الجواب أن نقدم لكم حل السؤال الذي يبحث عنه الكثير والكثير من الطلاب الباحثين والدارسين المجتهدين الذين يسعون في البحث والاطلاع على الإجابات النموذجية والصحيحة... ونحن في منصة زهرة الجواب التعليمية ونحرص أن نقدم لكم كل مفيد وكل جديد في حلول أسئلة جميع المواد الدراسية والمناهج التعليمية. إجابة السؤال الذي يبحث عنه الجميع هنا أمامكم يقبل الله الإعمال الصالحة حتى وإن كان صاحبها مشركا الإجابة الصحيحة على حل هذا السؤال وهي كالآتي خطأ.
- الأعمال الصالحة هل تنفع صاحبها مع تكاسله عن أداء الصلاة - إسلام ويب - مركز الفتوى
الأعمال الصالحة هل تنفع صاحبها مع تكاسله عن أداء الصلاة - إسلام ويب - مركز الفتوى
الاسلام: يجب ان يكون الشخص مسلما من اجل قبول اعماله الصالحة، حيث ان هذه الاعمال لا تقبل من الكافرين او المشركين مهما بلغوا من العمل الصالح. اخلاص النية لله تعالى، حيث ان العمل يجب ان يكون فقد لله تعالى ولا يكون رياء او اهداف خفية تقف وراء هذه الاعمال الصالحة. اتباع الرسول محمد، يجب ان يكون الشخص يعتمد الرسول صلى الله عليه وسلم قدوة له. في النهاية اذا كان هناك اي اسئلة بشان هل يقبل الله الاعمال الصالحه حتى وان كان صاحبها مشركا فانه يمكن تركها في التعليقات في الاسفل.
[وهو الجاهل الذي لا صنعة له يكتسب منها]. قلت: أرأيت إن كان أخرق لا يستطيع أن يصنع شيئاً ؟
قال: يعين مظلوماً. قلت: أرأيت إن كان ضعيفاً لا يستطيع أن يعين مظلوماً ؟
قال: ما تريد أن تترك في صاحبك من خير؟! ليمسك أذاه عن الناس. فقلت: يا رسول الله إذا فعل ذلك دخل الجنة ؟
قال: ما من مؤمن يطلب خصلة من هذه الخصال إلا أخذت بيده حتى تدخله الجنة. صححه الألباني في الترغيب (876). والله الموفق.