يقع في ينسقة تونس. بناه حسان بن النعمان. ُُف بببببال ………….. الباب مفتوح للجمهور. سيتم إزالته من عالم الديانات الدنيوية. هذا هو اسم الأغنية في الألحان. الرجاء عدم ترك أي تعليق على هذه الصفحة أو تحرير هذه الصفحة أو تحرير هذه الصفحة مرة أخرى. هذا من ويكيبيديا ، الموسوعة الحرة
اين يقع جامع الزيتون ويكيبيديا
وصف المسجد كالتالي: يضم المسجد عددًا كبيرًا من الأبواب يصل عددها إلى تسعة. كما تحتوي على مجموعة من الصالات الداخلية الفسيحة. بالإضافة إلى احتوائه على مائة وأربعة وثمانين عمودًا أثريًا مميزًا يحمل التصميم الإسلامي القديم. كانت هذه الأعمدة مصنوعة من الرخام وبعضها مصنوع أيضًا من الجرانيت. يحتوي المسجد أيضًا على مئذنة كبيرة مربعة الشكل يبلغ طولها حوالي ثلاثة وأربعين متراً. إضافة إلى المئذنة التي كانت ملحقة بالمسجد سنة ألف وثمانمائة وأربعة وتسعين م. وبلغت تكلفة المنارة نحو مائة وعشرة آلاف فرنك تونسي، وذلك في عهد باي حمودة. تم القيام بذلك من قبل مجموعة من المهندسين المعماريين البارزين في هذا المجال. كما تقع قبة المسجد عند مدخل المكان المخصص للصلاة والذي تم بناؤه بزخارف مكونة من حجر مغرة. اين يقع جامع الزيتون ويكيبيديا. كما يحتوي المسجد على خمسة عشر باحة وستة أروقة، منطقة جامع الزيتونة أما بالنسبة لمساحة المسجد فيمكن اعتبار مسجد الزيتونة من أكبر مساجد تونس. تبلغ مساحتها الإجمالية حوالي خمسة آلاف متر مربع. وكانت تلك المنطقة التي أصبحت مسجدًا بعد أن تم إجراء العديد من التوسعات المختلفة. ولما توسعت في سنة سبعمائة واثنان وثلاثون رُمِمَت أيضا في سنة تسعمائة وتسعة وتسعين.
يمكن اعتبار مسجد الزيتونة من المساجد التي تعتبر منارة للعلم، ومصدرًا لمعرفة المسلمين بأصول الدين الإسلامي الصحيح. أصل تسمية جامع الزيتونة بعد بناء المسجد في تلك المنطقة كان يجلس فيها راهب، فكان العرب يقولون إنها مكان اجتماعي. وذلك لوجود الراهب الذي كان يتواجد في المنطقة، وينحسر الذين يمرون به. كانت هناك شجرة زيتون بجوار المسجد مباشرة. ولهذا أطلق عليه المسلمون والعرب اسم مسجد الزيتونة، وبعد ذلك عُرف المسجد بهذا الاسم إلى يومنا هذا. بينما يوجد كثير من الناس يسمونه المسجد الكبير. تاريخ تأسيس الجامع الكبير يعود تأسيس مسجد الزيتونة، أو كما يطلق عليه الجامع الكبير، إلى العصور الإسلامية القديمة. يعود تاريخ إنشائها إلى القرن الأول من التقويم الهجري، وتحديداً في نهايته عام مائة وستة عشر هجرية. كان هذا يعادل نهاية القرن السابع، حسب التقويم الغريغوري. وكان البناء على وجه التحديد في سنة سبعمائة واثنان وثلاثون م. تم بناء المسجد خلال فترة الفتوحات في شمال إفريقيا. هذا لأن المسلمين كانوا على استعداد لإنشاء مساجد بمجرد تمكنهم من احتلال منطقة ما. وعندما تمكنوا من غزو تونس، بنوا ذلك المسجد. بينما كثرت الآراء حول هذا الأمر، إذ يقول بعض المؤرخين إن بناء المسجد يعود إلى عهد الخليفة هشام بن عبد الملك.