На чтение 1 мин. "الصادق لا يحلف ، والواثق لا يبرر، والمخلص لا يندم ، والكريم لا يمن، والمحب لا يمل. " من مَدح نفسِه فقد أساء لنفسه كثيراً. Похожие записи صور إسلامية 2020, أيات إسلامية 2020, سور قرانية 2020 تجميعة لصور إسلامية 2020، صور أيات 2020, أيه قرأنية, صور قرأنية, قرأن كريم, سور قرانيةوَأُفَوِّضُ أمري إلى الله إن الله بصير بِالْعِبَادِأَيَحْسَبُ الْإِنسَانُ أَن يُتْرَكَ سُدًىفَسَوْفَ... مرت سنة مثل أخواتها مرت سنة مثل أخواتها بحلوها ومُرهاتعلمنا من الأيام بأنه لا يدوم إلا وجه اللهوأن الناس مهما كثروا من حولك ستبقي وحيداًالمُهم بأن تبقي صامداً وقوياًإلي أن تلقي اللهغير... تأتي لحظة يزداد فيها الليل تأتي لحظةٌ يزداد فيها الليل حلكةً. الصادق لايحلف. تتجمّدُ الأنفاس، يذوب العقل في الإحساس. لا قرار، لا انطلاق ولا انتظار. ثمّ بعزيمة من الله تنجلي إرادةٌ، فانتصار. تمضي إلى الطريق، بحلمٍ عتيق. يطلع فجرٌ، تسطع شمسٌ، وينجلي نهار.
- نوال الزغبي: “الصادق لا يحلف والواثق لا يبرر” – هاشتاقات – صحيفة إلكترونية شاملة مستقلة
- الصادق لا يحلف... 🕊️ - YouTube
نوال الزغبي: “الصادق لا يحلف والواثق لا يبرر” – هاشتاقات – صحيفة إلكترونية شاملة مستقلة
الصادق لا يحلف، والواثق لا يبرر ، والمخلص لا يندم ،والكريم لا يمن، والمحب.......! - YouTube
الصادق لا يحلف... 🕊️ - Youtube
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
عندما تكون للمرأة رغبة بالعمل، فمن المؤكد أنها أخذت بالأسباب من دراسة واجتهاد ومثابرة وسعي، وينتهي بها المطاف كربة منزل ويتملكها الحزن، أتفهم شعورها تماما لأنها جهودها وقدراتها العقلية ومهاراتها قد أهدرت. «المرأة العاملة تشارك زوجها في سعيه نحو الحياة الكريمة» (مضحك)، المرأة العاملة لها سعيها الخاص، فهي إنسان قبل أن تكون امرأة، بعقل وروح وجسد مستقل تماما عن زوجها، لها كيانها الخاص، هذه مشكلة الرجل الشرقي العربي بشكل خاص وكل رجال العالم بشكل عام (الغرب مو طالعين منها بس العرب بزيادة حبتين)، يعتقد أنه محورالكون، وأن تسخر جميع ظروف الحياة لتوافق ما يريده وما يصبو إليه، ويجب أن يكون نضال المرأة وسعيها للرجل منه وإليه لا غير، وإن فعلت عكس ذلك وجعلت نضالها لذاتها، وفعلت ما تحب أصبحت متمردة بلا مروءة، تابعة لفكر غربي منحل، هي فقط تناضل لأجل حقوقها كإنسان لا أكثر. دقيقة سؤال يطرح نفسه «مع احترامي لك أستاذي الفاضل منصور الضبعان، من أنت؟ وما المنصب الذي تشغله؟ لتحدد دور المرأة في الحياة وترسم لها حدودا تعتقد أنه لا يجب أن تتخطاها»؟! الصادق لايحلف والواثق. «فالحزن الفطري المزروع في أرواح النساء»، أولا الله خالق النساء، جل جلاله، وخالق الخلائق جمعاء، ولست أنت من يقرر ما المزروع في أرواح النساء، لم يذكر جل جلاله في كتابه أن الحزن موزع في النساء، أو أن الحزن للنساء فقط على وجه الخصوص، الحزن يقع على بني آدم، ذكرا كان أو أنثى، قال تعالى: «وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم»، وقال تعالى: «يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر»، وغيرها كثير من الآيات.