هذه المقالة بحاجة لمراجعة خبير مختص في مجالها. يرجى من المختصين في مجالها مراجعتها وتطويرها. (يناير 2014)
هذه المقالة عن صدامات وأحداث تطهير عرقي قامت به القوات الصهيونية في فلسطين أثناء إنسحاب القوات البريطانية من فلسطين. لتأريخ الاحداث التي تلت ذلك مباشرة وبدءا من لحظة النهاية الفعلية للإنتداب البريطاني وإعلان الحركة الصهيونية عن قيام دولة إسرائيل، طالع حرب 1948. حرب التطهير العرقي لفلسطين 48–1947
جزء من الصراع الطائفي في فلسطين الانتدابية ، وحرب فلسطين 1948
معلومات عامة
التاريخ
30 نوفمبر 1947 -14 مايو 1948
البلد
الإمبراطورية البريطانية
الموقع
الانتداب البريطاني على فلسطين
حرب 1948
تعديل مصدري - تعديل
متطوعون عرب في فلسطين ، عام 1947
اللاجئين الفلسطينيين، "يسلكون طريقهم من الجليل ، في تشرين الأول وتشرين الثاني 1948". تدريب النساء اليهوديات على السلاح في كيبوتس ( مشمار هعيمك) في عام 1947. حرب التطهير العرقي لفلسطين 1947–48 أو الحرب الأهلية في فلسطين الانتدابية تعتبر المرحلة الأولى من حرب فلسطين، امتدت حرب التطهير العرقي من 30 نوفمبر 1947 م ، وهو تاريخ تصويت مجلس الأمم المتحدة لصالح إنهاء الانتداب البريطاني على فلسطين ، وخطة الأمم المتحدة للتقسيم ، إلى تاريخ إنهاء الانتداب البريطاني نفسه في 15 مايو 1948 م خالقا تغيرا حادا للتوازنات في فلسطين، وإعلان الحركة الصهيونية لدولة إسرائيل وتحوّل المواجهة لما يعرف بالحرب العربية - الإسرائيلية.
التطهير العرقي في فلسطين
إقرأ المزيد
التطهير العرقي في فلسطين
الأكثر شعبية لنفس الموضوع
الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي
أبرز التعليقات
دور نشر شبيهة بـ (مؤسسة الدراسات الفلسطينية)
التطهير العرقي في فلسطين الجزيرة
قامت القوات البريطانية بالانسحاب قبل شهر من موعد انسحابها، ودخل اليهود مباشرة مكانهم، واستلموا 2700 مبنى حكومي، و50 محطة قطار، و3000 كم من الطرق المعبدة، وعدة موانئ، و37 معسكر للجيش مليئة بالأسلحة وقطع الغيار. [1]
طبرية [ عدل]
استكمل الجيش البريطاني انسحابه من طبرية في 18 أبريل بعد أن طرد 5 آلاف من سكانها العرب فاحتلها الصهاينة في اليوم ذاته. [1]
حيفا [ عدل]
في حيفا استكمل الجيش البريطاني انسحابه ظهر 21 أبريل فاقتحمها 5000 مسلح من الهاجانا. يقول جيرالد جرين الشرطي البريطاني في زمن الانتداب البريطاني في فلسطين « من حيفا وباتجاه الشمال باتجاه لبنان كانوا يمرون من أمام مقرنا وكان مشهدا محزنا أن ترى كثيرا من العرب المساكين بعضهم في شاحنات أوسيارات مع أسرة فوقها وبعضهم يسيرون على الأقدام. سيل لا يتوقف من العرب الذين يخرجهم اليهود من حيفا في مشهد محزن للغاية، كان يمكن أن نوقف ذلك بما نملك من قوة عسكرية ». وبالنتيجة هُجر من حيفا 5000 عربي من سكانها. [1]
يافا [ عدل]
كانت يافا آخر مدينة يجري احتلالها، وحدث ذلك في 13 أيار/ مايو، قبل يومين من انتهاء الانتداب، في 13 أيار/ مايو هاجم 5000 جندي تابعين للهاغاناه والأرغون المدينة، بينما حاول متطوعون عرب بقيادة ميشيل العيسى، وهو مسيحي محلي، الدفاع عنها.
أحدث الاصدارات
اصدار كتاب جديد
اصدار كتاب جديد