حان وقت الرحيل
03-01-2011 03:41 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوءالامل
(المشاركة 3692546)
وأنا أخوك نسوي الي علينا والتوفيق بيد الخالق جل جلاله,, الله يوفقك ويسهل دربك وجميع العاطلين
الله يوفقنا جميع,, والله يكتبها ويسرها لنا ياررررررررررررب وانا ماني بعاطل ادرس بجامعة سنة تحضيرية لكن موووووووووووووووت وربي عذاب بكل ماتحمله كلمة صعب وتعقيد من معنى الله يسير امورنا
حان وقت الرحيل
فاتركهم ورائك و امضي قدما. لا يمكنك تذكر آخر مرة كنت فيها سعيدا
متى كانت آخر مرة كنت فيها سعيدًا حقًا ، هل أنت راضٍ حقًا ومرتاح لنفسك؟ لا تجبر نفسك يا صديقي. إذا كنت لا تتذكر حقًا ، فقد حان الوقت التخلي والمضي قدمًا. تجد أنك دائمًا من يقدم التضحيات
هل أنت دائمًا الشخص الذي يجب عليه التخلي عن المزيد من الوقت؟ المزيد من المال؟ المزيد من الجهد؟ هل أنت دائمًا الشخص الذي يعاني المزيد من الألم؟ المزيد من الإحباط؟ المزيد من القلق؟ انطلق الى الامام وقدم لنفسك معروفًا وتوقف عن المطاردة. التعبير عن نفسك – متى كانت آخر مرة قمت فيها بذلك؟! إذا وجدت أن آرائك دائمًا ما يتم قمعها ولا يتم الاعتراف بمشاعرك أبدًا ، فلماذا لا تزال متمسكًا؟ أنت تعلم أنك تستحق أفضل من هذا. متى تسأل: «هل حان موعد الرحيل؟». اتركهم خلفك و امضي في طريقك لتجد أشخاص يقدرون آرائك و يحترمونها. أنت ترفض الاعتراف بالحاضر لأنه يؤلمك كثيرًا
بدلاً من مواجهة الموقف الحالي ، تختار أن تعيش في الماضي لأنه في الماضي ، توجد ذكريات سعيدة و أشخاص طيبون ينسونك عناء اليوم. أنت تعيش في وهم وتحاول أن تخدع نفسك بالاعتقاد بأن كل شيء سينجح في النهاية ، على الرغم من أن كل ذرة في كيانك تعرف أنه ليس كذلك.
متى تسأل: «هل حان موعد الرحيل؟»
وأغالط عقلي إذ أتوسّل إليه أن يبقى قليلاً أو يتأنى، ولا جدوى، إذ هو جارٍ مجرى الزمان، وسائر في تعاقب الليل والنهار.. إلاّ أنّه رأف بحالي فأمّلني أن يعود مرّة أُخرى في العالم القادم، ففرحت وكانت فرحتي ممزوجةً بتلقين النفس بالصبر وتوطينها عليه، فسنةٌ كاملة ليست بالقليل، فالفراق وحشة تعتصر القلب، ولكن لابدّ من التسليم لأمر الله وقضائه، فدعني أفرح وأنتظر، وأنا أعيش الأمل الجميل والموعد العزيز، حيث لقاء ولو بعد عام من الوجد. ثمّ أستفيق على كدر من النفس، تنبّهني قائلةً لي: يا عبد الله، كيف ضمنتَ أن تبقى سنةً أُخرى حتّى يكون اللقاء؟! ومن أين علمت أنّك في العام القابل من الأحياء، لا من الأموات؟! أجَل والله، فلعلّي بعد ساعة أو أقلّ أكون في عِداد الراحلين عن الدنيا، فلا أُدرك ذلك الموعد المؤنس مع الحبيب الراحل! مللت من البقاء حان وقت الرحيل الاصلية. وتغتمّ نفسي مرّة أخرى، وكادت أن تنفجر بالبكاء والنحيب، أو أن تبوح بصرخة حزن عميق، إلاّ أنّ المودِّع العزيز عاد يؤمّلها أن يكون لها الأنيس الشفيع إن هي تابت توبة نصوحاً، وهجرت الذنوب هجرة قاطعة، وسارت نحو الله جلّ وعلا، ولازمت حبّ آل الله، محمّدٍ وأهل بيته أحبّاء الله. إنّه شهر رمضان الحبيب، ها هو يودّعنا، بعد أن زارنا فنعِمْنا بنفحاته القدسيّة، وعشنا معه ساعاتٍ كريمةً طيّبة، فكان أنيسنا المبارك، إذ شغلَنا بذكْر الله جلّ وعلا في تلاوةٍ لآيات شريفات، وترتيلٍ لأدعية مأثورات، وصرفَنا عن كثير من الذنوب، وستر علينا جملة من العيوب، وأطلَعنا على آفاق مشرقة من الغيوب.. من معانٍ سامية في كتاب الله، وحالات روحية في عبادة الله.
حان وقت الرحيل.. هل سنلتقي بـ ’رمضان’ في العام القادم؟! - منتدى الكفيل
هل حقاً ما حدث ليلة 4 آب كان حقيقة؟ يستحيل أننا وقفنا في هذه المواجهة المرعبة مع الموت، ثم استطعنا أن نكمل حياتنا وكأنّ شيئاً لم يكن! مرّت الساعات، الأيام، الأشهر... مرّ وقت ثقيل جداً، وما زلنا عالقين في الوقت نفسه. حسناً، والآن ماذا نفعل؟ نحن العالقين هنا في هذه البقعة البائسة من الأرض؟ نحن الذين لا نملك إرادة الرحيل، وما زلنا متمسكين بوطن يعيش نزْفاً حاداًّ، وقد تحوّلت ندوبه إلى التهابات عصيّة على العلاج؟ ماذا نفعل نحن الذين كرهنا الأحزاب والزعماء والتابعين الذين يسيرون وراءهم؟ ماذا نفعل ونحن نتمزّق في الداخل، غضباً على من يستهتر بصحّتنا ويذلّنا على أبواب المصارف ويسرق منّا حتى النفس؟ ماذا نفعل ونحن نعيش نار اللحظة الراهنة وذعر المستقبل؟ هل نرحل؟ نترك كلّ ما عشنا من أجله ونعلن الخسارة؟ نهرب؟ إلى أين؟ ومع مَن؟ وماذا نفعل بمن بقي من أحبّاء هنا؟ يختنق الأمل أكثر وأكثر كلّ صباح. نكتشف أنّ الأمل مجرد أكذوبة، نتمسك بها لنعيش الوهم بأننا ما زلنا أحياءً. كلّا لسنا أحياءً! نحن جثث تتنفّس. حان وقت الرحيل.. هل سنلتقي بـ ’رمضان’ في العام القادم؟! - منتدى الكفيل. ومع ذلك لا نزال هنا.
"ستجد أنه من الضروري التخلي عن بعض الأمور في حياتك لانها تثقلك و تقيدك؛ لذا اتركها خلفك و امضي قدما"
في بعض الاحيان يتوجب ترك بعض الامور خلفنا و المضي قدما. الكذبة التي تقولها لنفسك باستمرار بان كل شيء سوف يتحسن، هؤلاء الاشخاص سوف يتغيرون هو محض خيالك الطيب الذي يجعلك تعاني دائما و باستمرار. الحياة هي محض اختيارتنا و قرارتنا بالتمسك ببعض الاشخاص ، ببعض المواقف ، التي يمكن ان تدمرنا وتجعلنا نعيش في دوامة لا يمكن الخروج منها ، الا اذا اتخذت القرار انه يجب عليك التخلي و المضي قدما. هل يجب أن تتخلى عن شخص معين ، أو وظيفتك الحالية ، أو مشاعرك السابقة ، أو عن استيائك؟ أم يجب أن تتمسك وتتركهم يستهلكونك تمامًا؟ تخبرك هذه العلامات الـ 11 بمتى يجب عليك التوقف عن المحاولة والسماح لنفسك بالعيش:
عندما يُتوقع منك التضحية بقيمك الشخصية والتغير إلى شخص لست أنت عليه في الحقيقة
في هذه الحياة ، قيمك الشخصية ورؤيتك، هي الأشياء التي تجعلك ما أنت عليه في الأساس. حان وقت الرحيل. إذا كانت وظيفتك أو شريكك أو صديقك يجبرك على أن تكون شخصًا آخر ، فاترك الأمر وامضي قدما. عندما تُستغل ثقتك وطيبتك
تكون ضعيفًا عندما تتعلق بفكرة أو شخصًا أو إنجازًا.
القول في تأويل قوله تعالى: ( فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون ( 10)) [ ص: 385]
يقول تعالى ذكره: فإذا قضيت صلاة الجمعة يوم الجمعة ، فانتشروا في الأرض إن شئتم ، ذلك رخصة من الله لكم في ذلك. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. موقع الشيخ صالح الفوزان. ذكر من قال ذلك:
حدثني يعقوب بن إبراهيم ، قال: ثنا هشيم ، قال: أخبرنا حصين ، عن مجاهد أنه قال: هي رخصة ، يعني قوله: ( فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض). حدثت عن الحسين ، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد ، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض) قال: هذا إذن من الله ، فمن شاء خرج ، ومن شاء جلس. حدثني يونس ، قال: أخبرنا ابن وهب ، قال: قال ابن زيد: أذن الله لهم إذا فرغوا من الصلاة ، ( فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله) فقد أحللته لكم. وقوله: ( وابتغوا من فضل الله) ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم في تأويل ذلك ما:
حدثني العباس بن أبي طالب ، قال: ثنا علي بن المعافى بن يعقوب الموصلي ، قال: ثنا أبو عامر الصائغ من الموصل ، عن أبي خلف ، عن أنس ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله: ( فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله) قال: " ليس لطلب دنيا ، ولكن عيادة مريض ، وحضور جنازة ، وزيارة أخ في الله ".
تعرف على تفسير الآية الكريمة: "فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ"
- الانتشار في الأرض. - طلب الرزق. -أداء الصلاة قبل أي عمل. في ختام مقالنا ندعوكم لطرح كافة الأسئلة التي تجدون صعوبة في الإجابة عليها في منصتنا منصة رمشة لكي نقوم بدورنا في الرد عليها، وتقديم الحلول الصحيحة لها.
تفسير قوله تعالى: فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا
، بعض الناس يستفتون يقولون: هل نعطيه؟ جاءنا إنسان باني فِلة ويقول: أعطوني زكاة، يا أخي إذاً كل المجتمع يحتاجون أن يبنوا فِللا في الأحياء الغالية بهذه القيمة وحتى لو غير غالية، ويقول: أعطوني زكاة، كل واحد مليون وأربعمائة يبني له أي فِلّة يرضاها في أي حي يختاره، ويركب سيارة بأربعمائة وخمسين ألفًا وعليه دين، هذا لا يُعطَى من الزكاة، إنسان لحقته ديون في جائحة في أمور لابد منها من ضرورات الحياة ونحو ذلك هذا الذي يُعطَى. تعرف على تفسير الآية الكريمة: "فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ". نسأل الله أن يغنينا وإياكم بفضله، وأن يصلح أحوالنا وأحوال المسلمين، ويرزقنا وإياكم العفاف والغنى. وصلى الله على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه. رواه البخاري، كتاب البيوع، باب كسب الرجل وعمله بيده، برقم (2074)، ومسلم، كتاب الزكاة، باب كراهة المسألة للناس، برقم (1042).
فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله واذكروا الله . [ الجمعة: 10]
(63) في المطبوعة والمخطوطة: "إلا جعل لها جزاء معلومًا " ، وهو خطأ ، والصواب" حدًا " كما يدل عليه سياق الكلام ، وسياق المعنى. (64) وانظر تفسير"الاطمئنان " فيما سلف 5: 492. (65) في المخطوطة: "فأقيمو الصلاة التي أذن... " ليس فيها" يعني: فأتموا ". (66) انظر تفسير"إقامة الصلاة " فيما سلف 1: 241 ، وفهارس اللغة في الأجزاء السالفة. تفسير قوله تعالى: فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا. (67) في المطبوعة: "فأتموها بحدودها " ، غير ما في المخطوطة مسيئًا في تغييره. (68) انظر تفسير"كتاب " فيما سلف 3: 364 ، 365 ، 409 / 4: 295 ، 297 / 5: 300 ، وغيرها من المواضع في فهارس اللغة. (69) في المطبوعة: "كتابًا موقوتًا ، قال: فريضة مفروضة " ، وأثبت ما في المخطوطة. (70) الأثر: 10388 - كان إسناد هذا الأثر في المطبوعة: "حدثني المثنى قال ، حدثنا عبد الله بن صالح قال ، حدثني علي ، عن ابن عباس: إن الصلاة... ". وأثبت الإسناد الذي في المخطوطة. ومع ذلك فالإسناد الذي في المطبوعة فيه خطأ ، فإنه أسقط بين"حدثنا عبد الله بن صالح " وبين" قال حدثني علي " ما لا ينبغي إسقاطه وهو: " قال حدثني معاوية " ، فهذا إسناد دائر في التفسير ، أقربه رقم: 10380. (71) الأثر: 10390 - هذا الأثر مقدم على الذي قبله في المخطوطة.
موقع الشيخ صالح الفوزان
حُدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: (فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الأرْضِ) قال: هذا إذن من الله، فمن شاء خرج، ومن شاء جلس. فإذا قضيت الصلاة. حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد: أذن الله لهم إذا فرغوا من الصلاة، (فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الأرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ) فقد أحللته لكم. وقوله: (وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ) ذُكر عن النبيّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم في تأويل ذلك ما:حدثني العباس بن أَبي طالب، قال: ثنا عليّ بن المعافى بن يعقوب الموصليّ، قال: ثنا أبو عامر الصائغ من الموصل، عن أَبي خلف، عن أنس، قال: قال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم في قوله: (فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الأرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ) قال: " لَيْسَ لِطَلَبِ دُنْيَا، وَلَكِنْ عِيَادَةُ مَرِيضٍ، وَحُضُورُ جَنَازَةٍ، وَزِيَارَةُ أخٍ فِي اللهِ". وقد يحتمل قوله: (وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ) أن يكون معنيا به: والتمسوا من فضل الله الذي بيده مفاتيح خزائنه لدنياكم وآخرتكم. وقوله: (وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) يقول: واذكروا الله بالحمد له، والشكر على ما أنعم به عليكم من التوفيق لأداء فرائضه، لتفلحوا، فتدركوا طلباتكم عند ربكم، وتصلوا إلى الخلد في جنانه.
ثم ذكر الحديث:
عن أبي عبد الله الزبير بن العوام قال: قال رسول الله ﷺ: لأن يأخذ أحدكم أحبله ثم يأتي الجبل، فيأتي بحزمة من حطب على ظهره فيبيعها، فيكف الله بها وجهه، خير له من أن يسأل الناس، أعطوه أو منعوه.