الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول م مسوق عقاري 30039 قبل يومين و 18 ساعة الرياض 8 تقييم إجابي رقم المعلن
8435907
توصل وتسب ( رقم الجوال يظهر في الخانة المخصصة)
للبيع دور حي العجلان الشفا
فلة دور ارضي مأسس شقتين وملحق
مواصفاتها. شارع 15 جنوبي
مشب خارجي
مجلس رجال
ومقلط ودورة مياه رجال
وصاله
وغرفه نوم رئيسيه بدورة مياه
و 2 غرف نوم
ومجلس نساء
ومطبخ ودورتين مياه نساء
وغرفة شغاله مع دورتها
🌹🌹مساحه الارض 420 🌹🌹
🌺🌺مساحة البناء حدود 300 🌺🌺
سباكة وكهرباء ضمان
باب الكتروني ضمان
بلك عازل خارجي
عازل للسقف ضمان شركة منفذه
سقف هوردي كامل
تصوير جميع مراحل البناء
🌹مرفق صوره من المخطط 🌹
🌺من المالك مباشره 🌺
( رقم الجوال يظهر في الخانة المخصصة) 93022458 حراج العقار فلل للبيع حراج العقار في الرياض فلل للبيع في الرياض فلل للبيع في حي الشفا في الرياض التواصل عبر الرسائل الخاصة بالموقع يحفظ الحقوق ويقلل الاحتيال. تصاميم فلل دور – لاينز. إعلانات مشابهة
تصاميم فلل دور – لاينز
#1
للبيع بحي القاعد مخطط ٤٤١
قطعتين ارض زوايا
قطعه ١٣٣
مساحه ١٠٥٦م
شارع ٣٦م غربي بطول ٢٨م ومرافق
شارع ٣٦م جنوبي بطول ٣٣م
——
قطعه ١٠٩
مساحه ٨٤٠م
شارع ٣٦م غربي بطول ٣٢م
شارع ٣٦م شمالي بطول ٣٣م
البيع ٤٥٠ الف صافي
4244149
0548691547
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول ا اابو زايد السلمي قبل شهر و 3 اسابيع جده فله دور في مخطط الرياض مساحه الفله 450
قريبه من الخدمات و مدارس
السعر مليون و ميتين و ثمنين
معلن عقاري مرخص برقم 0966951 90343848 حراج العقار فلل للبيع حراج العقار في جده فلل للبيع في جده فلل للبيع في حي الرياض في جده تعاملك يجب أن يكون مع المعلن فقط وجود طرف ثالث قد يعني الاحتيال. إعلانات مشابهة
منذ سنوات طويلة، حافظت الإمارات على موقع إنساني مميز للغاية في المساعدات المقدمة لنجدة أهالي جزيرة سقطرى اليمنية في أصعب اللحظات. بالعودة إلى الوراء قليلا، وتحديدا في عام 2005 برز الدور الإماراتي في تخفيف معاناة أهالي الجزيرة اليمنية بتقديم مساعدات إنسانية عاجلة ارتفعت وتيرتها يوما بعد آخر. آنذاك، قطعت الإمارات شوطا كبيرا في المساعدات الإنمائية والإغاثية المقدمة للقطاع الطبي لمكافحة الملاريا التي اجتاحت الجزيرة. الإمارات وسقطرى.. علاقات تاريخية وأسرية ودعم مستمر
الهلال الأحمر الإماراتي بدوره سارع حينها إلى افتتاح مراكز متخصصة لمكافحة الوباء وتقديم 15 ألف غطاء لمقاومة البعوض و21 ميكروسكوبا من أحدث الأجهزة في مجال فحص الملاريا، و3 آلاف شريحة فحص ومواد أخرى تستخدم في المكافحة و21 ميكروسكوبا من أحدث الأجهزة للهدف نفسه. ليس هذا فحسب، بل قدمت الإمارات العلاجات الفعالة لأمراض العيون التي عانى منها سكان سقطرى لفترة طويلة، وفي العام نفسه تم الكشف على 2500 حالة مرضية، وإجراء عمليات جراحية لنحو 300 حالة من المصابين بحالات العمى. وعمل الهلال الأحمر الإماراتي على تخفيف معاناة سكان سقطرى، بافتتاح مراكز متخصصة لمكافحة الوباء وتقديم 15 ألف غطاء لمقاومة البعوض.
جزيرة سقطرى الامارات اليوم
تتمتع جزيرة سقطرى اليمنية بثروات طبيعية ومحميات متفردة بالعالم، وموقع استراتيجي هام لتدفق نفط دول الخليج إلى خارج المنطقة، وخطوط الملاحة الدولية، كل ذلك حرك مطامع الإمارات والسعودية فيها، والسيطرة عليها، منذ بدء حرب التحالف على اليمن عام 2015. يسيطر "الانتقالي الجنوبي" المدعوم إماراتياً على جزيرة سقطرى وهو الآمر الناهي فيها
جزيرة سقطرى اليمنية والتي تقع شمال المحيط الهندي، جنوب بحر العرب، هي عبارة عن أرخبيل من 6 جزر يشكل ممراً للتجارة العالمية من الصين والهند ودول الخليج إلى الشرق الأوسط وأفريقيا. تبلغ مساحة الأرخبيل ثلاثة آلاف و700 كيلو متر مربع، عاصمته مدينة حديبو، ويبلغ سكانه 100 ألف نسمة. أدرجت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) سقطرى عام 2008، ضمن قائمة مواقع التراث العالمي، لما تتمتع به من تفرد عالمي، حيث تزخر بنسبة عالية من النباتات والحيوانات والطيور النادرة، وسُجل في الجزيرة حوالى 850 نوعاً من النباتات، منها 270 نوعاً لا توجد في أي مكان آخر من العالم، وفق المركز الوطني اليمني للمعلومات اليمني. يوجد في الجزيرة 190 نوعاً من الطيور، وتحتوي على أحياء مائية عديدة كالسلاحف والشعب المرجانية واللؤلؤ، كما تتمتع بثروة نفطية لم تستغل بعد.
جزيرة سقطرى الإمارات
الإمارات تستغل الأزمات اليمنية للسيطرة على الجزيرة (أحمد الباشا/ فرانس برس) تواصل الإمارات عملها على تقوية نفوذها في جزيرة سقطرى اليمنية، بل وتحويلها إلى أرضٍ تابعة لها، من خلال تعزيز وجودها العسكري والأمني عبر قوات إماراتية لا ترتبط بأيّ طرف يمني ولا تواليه، مستغلة تعثّر تشكيل الحكومة اليمنية الجديدة، والهدنة الإعلامية بينها وبين أتباعها في "المجلس الانتقالي الجنوبي" من جهة، وبين الحكومة اليمنية من جهة أخرى. وكشفت مصادر يمنية رفيعة في الشرعية ومصادر خاصة في سقطرى، لـ"العربي الجديد"، أن أبوظبي ركزت خلال شهر سبتمبر/ أيلول الحالي على تعزيز وجودها العسكري والأمني في الجزيرة، وإنهاء أي دور لأي قوات يمنية، سواء التابعة للحكومة أو حتى لـ" المجلس الانتقالي " الانفصالي التي يتلقى الدعم منها، وأرسلت دفعات جديدة من الجنود الإماراتيين وأيضاً مرتزقة أجانب مرتبطين مباشرةً، عملياتياً ولوجستياً بها. ووفق المصادر ذاتها، التي اشترطت عدم ذكر أسمائها، فإن أكثر من ثلاث دفعات من الجنود وصلت خلال الأيام الأخيرة إلى الجزيرة بإشراف ضباط من الاستخبارات الإماراتية، ويراوح عدد هؤلاء الجنود بين 500 و600 فرد. وأوضحت أن هذه الدفعات وصلت بحراً عبر سفن إماراتية تبحر يومياً إلى الجزيرة، مع سعي أبوظبي إلى إبعاد كل القوات الموالية للشرعية الباقية في بعض المواقع من سقطرى إلى خارجها، بعد أن أبعدت قوات موالية لـ"المجلس الانتقالي" إلى حضرموت وعدن إثر استخدامها للسيطرة على الجزيرة وطرد قوات الحكومة.
جزيرة سقطرى الامارات الوطني
كما أفادت مصادر من المنظمة أن المجلس الانتقالي يضع خصومه على قوارب مستعملة ويرسلهم إلى سواحل أخرى في اليمن، واستشهدت هذه المصادر بقضية العقيد عبد الرحمن النظفي، قائد القوات الجوية في سقطرى ، الذي نفي واقتيد إلى مكان مجهول. بالإضافة إلى هذه الانتهاكات لحقوق الإنسان، فإن الإمارات متهمة أيضًا بالقيام بنشاط تجاري غير قانوني في اليمن. وبحسب ما ورد يستخدم الاماراتيون الطائرات التجارية لنقل الأسلحة وإنشاء منظمات خيرية "كغطاء أمامي لأنشطتهم العسكرية الاستخباراتية ، وتجنيد الأطفال، واضطهاد الأقليات، ومنع وصول المساعدات الإنسانية". وقد وثقت وكالة أسوشيتد برس حوادث فرق الاغتيال ومراكز الاحتجاز وبرامج التعذيب في اليمن. ويشكل هذا ، بحسب الخبراء ، "انتهاكًا صارخًا للقوانين اليمنية الوطنية وكذلك القوانين الدولية". محليا ، اتهم شيخ سقطرى البارز عيسى بن ياقوت السعودية والإمارات بتدمير المواقع الطبيعية النادرة والساحرة في جزيرة سقطرى. وأضاف أن "انتهاكات المجلس الانتقالي تحدث بعلم القوات السعودية التي سبق أن سلمتها القوات اليمنية هذه المواقع". في ظل الاحتلال والقمع ، تطالب العديد من الحركات السياسية في اليمن بمحاكمة دولية للتحقيق مع الإمارات، وأصدر مختار الرحبي مستشار وزير الإعلام اليمني، تصريحا لـ''الخليج أون لاين ''، قال فيه إن الحكومة اليمنية تعتزم تقديم شكوى ضد الإمارات قريبًا.
جزيرة سقطرى الامارات للمزادات
سقطرى بوست - متابعة خاصة
الخميس, 30 ديسمبر, 2021 - 01:19 صباحاً
كشفت مصادر محلية عن استحداثات عسكرية احتلالية تنفذها الإمارات في جزيرة عبدالكوري، ثاني أكبر جزر أرخبيل سقطرى. وقال الناشط الإعلامي عبدالله بدأهن، في منشورٍ له على فيسبوك، تابعه محرر (سقطرى بوست)، إن الإمارات أرسلت فريقًا من الخبراء الأجانب بمعية شركة مقاولات محلية تابعة لها بالإضافة إلى قيادات عسكرية موالية لها من سقطرى إلى جزيرة عبدالكوري. وأضاف أن الإمارات تعمل في جزيرة عبدالكوري على بناء عدد من المنشئات منذ حوالي شهرين، من بينها إنشاء مدرج صغير للطائرات المروحية والعمودية بالإضافة إلى ميناء بحري وعدد من المنشئات الأخرى. مشيرًا إلى أن ذلك يجري "بعيدًا عن التنسيق مع مؤسسات الدولة الشرعية وفي ظل حالة الحرب والضعف التي تعيشها اليمن تعمل". وأفاد بدأهن أن الإمارات ما تزال تواصل الأعمال الإنشائية وسط تحركات سرية وتكتم شديد. من جهتها، أكدت مصادر محلية، أن المروحيات الإماراتية تتردد على جزيرة عبدالكوري بشكل مستمر، وتقوم بنقل الفريق من وإلى سقطرى، في ظل سيطرة مليشياتها (الانتقالي) على الأرخبيل منذ عامين. وتحتل جزيرة عبدالكوري مكانة استراتيجية هامة، حيث تطل على خطوط الملاحة الدولية بالقرب من باب المندب والقرن الأفريقي ، كما تبعد حوالي 120 كم عن سقطرى الأم وهي ثاني أكبر جزر أرخبيل سقطرى وتبلغ مساحتها حوالي 133 كم مربع.
انعكاس للواقع وشهدت سقطرى في الربع الثاني من العام 2018 خلافات بين اليمن والإمارات، على خلفية إرسال الأخيرة قوات وآليات عسكرية إلى المحافظة، بالتزامن مع وجود رئيس الحكومة السابق أحمد عبيد بن دغر وعدد من أعضاء حكومته آنذاك. أدّى ذلك إلى تدخّل سعودي لاحتواء الأزمة بين أبوظبي وعدن، وتم التوصل عقبها لاتفاق يقضي بسحب القوات الإماراتية من الجزيرة، وهو ما لم ينفّذ حتى اللحظة، برغم إخراج دفعة بسيطة من قواتها، فضلا عن تجنيدها لبعض أبناء المحافظة. واعتبر الصحفي صدام الكمالي ما يحدث في سقطرى بأنه يختصر قصة العبث الإماراتي في اليمن، والخلاف المتصاعد بينها وبين السلطة الشرعية. وقال في حديثه لـ"المشاهد" أتوقع استمرار الإمارات بالعبث في سقطرى، أو في بقية المناطق اليمنية بشكل متزايد، إن بقي وضع الدولة بهذا الشكل، وفي ظل منع هادي ورجال الدولة من العودة للبلاد". وفي مقارنته لوضع الدولة حاليا عما كانت عليه قبل أشهر، رأى أن الشرعية وضعها أضعف من السابق عندما تصدت للاحتلال الذي كانت قد بدأته الإمارات للجزيرة. دفع ذلك الإمارات للاتجاه نحو الهيمنة على الجزيرة، عن طريق منح السكان الجنسية واستقطاب الشباب، مستغلة الوضع المعيشي المتردّي للمحافظة، بحسب الكمالي.