الصفحة رقم 20 من القرآن الكريم
« الصفحة السابقة
الصفحة التالية »
- صفحة القرآن الكريم
- صفحة 116 من القرآن الكريم
- القرآن الكريم صفحة 6 و6
- حكم التهنئة بأعياد الكفار / فضيلة الشيخ سمير بن خليل المالكي حفظه الله
- حكم تهنئة الكفار بأعيادهم ومناسباتهم الدينية | دروبال
- حكم تهنئة الكفار بأعيادهم ومناسباتهم - إسلام ويب - مركز الفتوى
صفحة القرآن الكريم
القرآن الكريم
علماء ودعاة
القراءات العشر
الشجرة العلمية
البث المباشر
شارك بملفاتك
Update Required
To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin.
صفحة 116 من القرآن الكريم
شكرا لدعمكم
تم تأسيس موقع سورة قرآن كبادرة متواضعة بهدف خدمة الكتاب العزيز و السنة المطهرة و الاهتمام بطلاب العلم و تيسير العلوم الشرعية على منهاج الكتاب و السنة, وإننا سعيدون بدعمكم لنا و نقدّر حرصكم على استمرارنا و نسأل الله تعالى أن يتقبل منا و يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم. تحميل المصحف الشريف
القرآن الكريم صفحة 6 و6
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثواكم. يمكنكم تحميل مصحف التجويد الملون المجزأ أثمان كل ثمن في صفحة برواية ورش كاملا بصيغة pdf. لاتنسوني من دعائكم. وانشروه كي يعم الخير والأجر للجميع.. والحمد لله رب العالمين
منقول عن صفحة: مصحف التجويد الملون المجزأ كل ثمن في صفحة رواية ورش
إضغط على الصورة للانتقال لصفحة التطبيق على جوجل بلاي
فهرس صفحات المصحف الإلكتروني
الرئيسية
فهرس الأجزاء
صفحة 37 من المصحف الإلكتروني
التالي
السابق
أعلى
الرئيسة المصحف الإلكتروني. جميع الحقوق محفوظة.
قال شيخ الإسلام ابن تيميه في كتابه: ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم): " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء ". انتهي كلامه يرحمه الله. ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم سواء فعله مجاملة أو توددا أو حياء أو لغير ذلك من الأسباب لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم. والله المسئول أن يعز المسلمين بدينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم ، إنه قوي عزيز. ( مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين 3/369). حكم تهنئة الكفار بأعيادهم ومناسباتهم الدينية | دروبال. حكم مشاركة الكفار في أعيادهم
شاهدت الكثير من المسلمين يشاركون في احتفالات الكريسمس وبعض الاحتفالات الأخرى. فهل هناك أي دليل من القرآن والسنة يمكن أن أريه لهم يدل على أن هذه الممارسات غير شرعية ؟ الحمد لله
لا يجوز مشاركة الكفار في أعيادهم للأمور التالية:
أولاً: لأنه من التشبه و " من تشبه بقوم فهو منهم. " رواه أبو داود ( وهذا تهديد خطير) ، قال عبد الله بن العاص من بنى بأرض المشركين وصنع نيروزهم ومهرجاناتهم وتشبه بهم حتى يموت خسر في يوم القيامة. ثانياً: أن المشاركة نوع من مودتهم و محبتهم قال تعالى: ( لا تتخذوا اليهود و النصارى أولياء …) الآية ، وقال تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق …) الآية.
حكم التهنئة بأعياد الكفار / فضيلة الشيخ سمير بن خليل المالكي حفظه الله
فإذا كان حق الأمومة والقرابة يفرض على المسلم والمسلمة صلة الأم والأقارب بما يبين حسن خلق المسلم، ورحابة صدره، ووفاءه لأرحامه، فإن الحقوق الأخرى توجب على المسلم أن يظهر بمظهر الإنسان ذي الخلق الحسن، وقد أوصى الرسول الكريم أبا ذر بقوله: "اتق الله حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن" ( قال الترمذي: حسن صحيح) هكذا قال: "خالق الناس" ولم يقل: خالق المسلمين بخلق حسن. كما حث النبي صلى الله عليه وسلم على (الرفق) في التعامل مع غير المسلمين، وحذر من (العنف) والخشونة في ذلك. حكم التهنئة بأعياد الكفار / فضيلة الشيخ سمير بن خليل المالكي حفظه الله. ولما دخل بعض اليهود على النبي صلى الله عليه وسلم، ولووا ألسنتهم بالتحية، وقالوا: (السام) عليك يا محمد، ومعنى (السام): الهلاك والموت، وسمعتهم عائشة، فقالت: وعليكم السام واللعنة يا أعداء الله، فلامها النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك، فقالت: ألم تسمع ما قالوا يا رسول الله؟ فقال:" سمعت، وقلت: وعليكم"، (يعني: الموت يجري عليكم كما يجري علي) يا عائشة:" الله يحب الرفق في الأمر كله" (متفق عليه). وتتأكد مشروعية تهنئة القوم بهذه المناسبة إذا كانوا –كما ذكر السائل- يبادرون بتهنئة المسلم بأعياده الإسلامية، فقد أمرنا أن نجازي الحسنة بالحسنة، وأن نرد التحية بأحسن منها، أو بمثلها على الأقل، كما قال تعالى: (( وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها)) النساء:86.
حكم تهنئة الكفار بأعيادهم ومناسباتهم الدينية | دروبال
كل الشكر،،،
If you can't say anything nice,
don't say anything at all
30-12-2010 19:20
#6][ خطــوة أقــداري][ المراقبة العامة
جزاك الله خير الجزاء
كما عهدتموني لم يتغير بي الا التقدم بالعمر
02-01-2011 09:18
#7
مشرف مضيف الشعر المنقول
بارك الله فيك ابو ضاري وجزاك الله خير الجزاء
طِبْتَ حيّاً وميّتاً ياآ أبتاهـ
03-01-2011 12:22
#8
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلفيق
بارك الله فيك ابو ضاري >>> بس عاد لو وضّحت الخط شوي..! كل الشكر،،،
لاهنت يالغالي
صادق الخط صغير جدا
بعدين يااخي البس نظارات
حكم تهنئة الكفار بأعيادهم ومناسباتهم - إسلام ويب - مركز الفتوى
كتب الشيخ محمد بن إبراهيم ـ رحمه الله ـ إلى وزير التجارة قائلاً: من محمد إبراهيم إلى معالي وزير التجارة سلمه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
ذُكر لنا أن بعض التجار في العام الماضي استوردوا هدايا خاصة بمناسبة العيد المسيحي لرأس السنة الميلادية ، من ضمن هذه الهدايا شجرة الميلاد المسيحي ، وأن بعض المواطنين كانوا يشترونها ويقدمونها للأجانب المسيحيين في بلادنا مشاركة منهم في هذا العيد. وهذا أمر منكر ما كان ينبغي لهم فعله ، ولا نشك في أنكم تعرفون عدم جواز ذلك ، وما ذكره أهل العلم من الاتفاق على حظر مشاركة الكفار من مشركين وأهل كتاب في أعيادهم. فنأمل منكم ملاحظة منع ما يرد بالبلاد من هذه الهدايا وما في حكمها مما هو خصائص عيدهم. فتاوى الشيخ محمد بن إبراهيم " ( 3 / 105). وسئل الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله -:
بعض المسلمين يشاركون النصارى في أعيادهم ، فما توجيهكم ؟.
بسم الله الرحمن الرحيم
تهنئة الكفار على شيء من أعيادهم من المحرمات التي دلت علها النصوص المتظافرة في الكتاب والسنة:
فقد جاءت النصوص في الكتاب والسنة بالنهي عن موالاة الكفار والتشبه بهم ، قال الله عز وجل: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) [سورة المائدة: 51]. وقال الله تعالى: (كَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كَانُوا أَشَدَّ مِنْكُمْ قُوَّةً وَأَكْثَرَ أَمْوَالًا وَأَوْلَادًا فَاسْتَمْتَعُوا بِخَلَاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُمْ بِخَلَاقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ بِخَلَاقِهِمْ وَخُضْتُمْ كَالَّذِي خَاضُوا ۚ أُولَٰئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ) [سورة التوبة: 69]. وعن ابن عمر رضي الله عنه ﻗﺎﻝ: ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ وعلى آله ﻭﺳﻠﻢ: «ﻣﻦ ﺗﺸﺒﻪ ﺑﻘﻮﻡ ﻓﻬﻮ ﻣﻨﻬﻢ». ﺭﻭاﻩ ﺃﺣﻤﺪ ﻭﺃﺑﻮ ﺩاﻭﺩ. ومن الموالاة ما هو محرم دون الكفر كبعض أنواع التشبه ، والتهنئة لهم فيما يتعلق بدينهم من التشبه بهم في شعائرهم ودينهم.