الليله احساسي غريب. كاظم الساهر. النسور. nsour - YouTube
الليله احساسي غريب - Youtube
الليله إحساسي غريب | رائعة #الشاعر #الراحل #طلال_الرشيد - YouTube
كاظم الساهر فيديو كليب الليلة إحساسي غريب من اخراج حسين دعيبس 2001 - YouTube
إرضاء الناس غاية لا تدرك! في حياتنا اليومية نتردد أحيانا عن القيام ببعض الأشياء بسبب أن المجتمع يستهجن هذا التصرف ، بالرغم من مشروعيتة وعدم مخالفته للشريعة أو للقانون أو حتى الذوق العام.. بعض الناس لا يملك شيئا ويشعر أنة يملك كل شيء.. وآخرون لديهم كل شيء ويشعرون أنهم لا يملكون شيئا. ارضاء الناس غايه لا تدرك ورضا الله. هذا الكلام الجميل يؤكد على النظرية القائلة إن الحالة النفسية للشخص هي المؤثر الأساسي في السعادة والشقاء فمتى ما توفر الرضاء حصلت السعادة ومتى ما حل السخط يحصل الشقاء. الإمتناع عن المشاركة و المناقشة وإبداء الرأي في القاعات الجامعية من الطلبة خوفا من الشذوذ عن المجموعة وكذلك خوفا من الوقوع في خطأ ما في الحديث يجعل الطلاب.. المجتمع.. ينظر له بتلك النظرة العجيبة وتتحول القاعة إلى مسرح صامت!!..
رضا النّاس غاية لا تُدرك ورضا الله غاية لا تُترك &Ndash; الشروق أونلاين
ليكن نصب أعيننا إرضاء الله تعالى أولا وأرضاء أنفسنا ومن ثم أرضاء الأخرين لأنك إن أرضيت بعض الناس لن تستطيع أرضاء كل الناس!! لذلك الصراحة مع نفسك وبناء صورة إيجابية عن ذلك هي أفضل الطرق المؤدية لراحتك النفسية. بالطبع لن تحصل على إستحسان كل الناس على أي شيء تفعله، وعندما تكون شخصاً قديراً وواثقاً من نفسه لن يؤثر عليك رد أو رفض أو موافقة الأخرين أو الأختلاف في الرأي... لأن الخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ، وعندئذ سوف تبني القدرة على التصرف بطريقة إيجابية في مثل هذه المواقف. مرن نفسك على تجاهل عدم الموافقة أو الأستحسان من الغير بأستطاعتك قطع الصلة الوهمية بين ما يقوله أو يفعله الآخرون وبين قيمتك الذاتية. إرضاء الناس غاية لاتدرك.. رضا النّاس غاية لا تُدرك ورضا الله غاية لا تُترك – الشروق أونلاين. وكلام الناس لا يقدم ولا يؤخر وعقدة تدور في أغلب المجالس والمجتمعات هل من المعقول أن نضطر لفعل أشياء لا نرغب بفعلها من أجل إرضاء الناس وكلامهم ؟... بالطبع لا وألف لا...
في المناسبات والأفراح، يكاد يكون الهمّ هما واحدا، نظرات النّاس وكلامهم؛ إذا أراد الشاب أن يتزوج فإنّ أول ما يدور في خلَده أن يرضي خلاّنه وأقاربه في حفلة زواجه، وربما يقول: سأجعلها حفلة يتكلّم عنها كلّ الناس، وإذا أراد أن يتخيّر المدعوين إلى زفافه تجده كثيرا ما يقول: سأدعو فلانا لوجه فلان، والله لولا وجه فلان ما دعوت فلانا. أمّا إرضاء النّاس في اللباس والسّمت فحدّث ولا حرج، حيث أصبح الشّعار الذي يرفعه كثير منا هو "كُلْ ما يعجبك والبس ما يعجب الناس"، وأصبحت الفتاة المسلمة ترفض لِبس الحجاب خوفا من كلام الناس وخوفا من أن تقول عنها صديقاتها إنها معقدة ومتخلفة، لا يهمها أن يسخط الله عليها، المهمّ ألا يتكلّم الناس في حقها بما لا يعجبها.