مع خالص حبى لكن...
25-01-2010, 02:34 PM
#2
ما شاء الله تبارك الرحمن
والله قشعر بدني من قصتك الله يتمم لك ع خير وتقومي بالسلامة انت وطفلك ونفرحلك يا قادر يا كريم
لاتنسيني من دعائك
25-01-2010, 03:22 PM
#3
ما شاء الله
مبارك والله يتمملك على خير
فرحتيني بخبر حملك
الحمدلله
حبيبي احمد الله يرحمك يا روح ماما
25-01-2010, 08:04 PM
#4
مبارك لك حملك وإن شاء الله يتمم لك على خير ويقويك ويرزق كل محروم.
- تجربه الفتاة مع الصــــــــــــــــــدقة
- فضل المشي إلى المساجد خطبة مكتوبة - موقع د. علي بن يحيى الحدادي : موقع د. علي بن يحيى الحدادي
- ما هو فضل شهر رمضان للأطفال - موقع فكرة
تجربه الفتاة مع الصــــــــــــــــــدقة
انتهى. وعليه فلا مانع إن شاء الله من أن تتوسل إلى ربك عز وجل بالصدقة على عباده، رجاء أن يحصل لك ما ترجوه، قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى في بيان شأن الصدقة وأثرها في دفع البلاء:
فإنَّ للصَّدَقة تأثيراً عجيباً في دفع أنواع البلاء، ولو كانت مِن فاجر أو مِن ظالِم، بل من كافر! ، فإنَّ الله تعالى يدفع بها عنه أنواعاً من البلاء ؛ وهذا أمرٌ معلوم عنْدَ الناس خاصتهم وعامتهم، وأهل الأرض كلهم مُقرُّون بـه لأنهم جرَّبوه. انتهى. من الوابل الصيب. تجربه الفتاة مع الصــــــــــــــــــدقة. كما ننصحكَ بالاجتهاد في الطاعات كلها، والإكثار من الدعاء، واللجوء إلى الله عز وجل، والتوبة إليه بترك المعاصي التي هي جالبةُ النقم، ودافعة النعم. والله أعلم.
2ـ الصدقة افضل الأعمال الصالحات ، وأفضل الصدقة إطعام الطعام. 3ـ الصدقة من أسباب دخول الجنة ونيل بيت وغرف في الجنة. 4ـ الصدقة تظل صاحبها يوم القيامة وتفك صاحبها من النار. 5ـ الصدقة تطفيء غضب الرب ، وحـر القبور. 6ـ الصدقة خير ما يهدي للميت ، وأنفع ما تكون له ، ويربيها الله عز وجل. 7ـ الصدقة تطهـير ، وتزكية للنفس ، ومضاعفة الحسنات. 8ـ. الصدقة سبب سرور المتصدق ، ونضرة وجهه يوم القيامة. 9ـ الصدقة أمان من الخوف يوم الفزع الأكبر، وعدم الحزن على ما فات. 10ـ الصدقة سبب لمغفرة الذنوب ، وتكفير السيئات. 11ـ الصدقة من المبشرات بحسن الخاتمة ، وسبب لدعاء الملائكة. 12ـ المتصدق من خيار الناس ، والصدقة ثوابها لكل من شارك فيها. 13ـ صاحب الصدقة موعود بالخير الجزيل ، والأجر الكبير. 14ـ المنفقون من صفات المتقين ، والصدقة سبب لمحبة عباد الله للمتصدق. 15ـ الصدقة أمارة من أمارات الجود ، وعلامة من علامات الكرم ، والســخاء. 16ـ الصدقة سبب في إستجابة الدعوة ، وكشف الكربة. 17ـ الصدقة تدفع الـبـلاء ، وتسد سـبعـين بـابـا من السـوء في الدنيا. 18ـ الصدقة تزيد في العـمر، وتزيد في المـال ، وسبب في الرزق والنصر. 19ـ الصدقة عـلاج ، و دواء ، وشـفاء.
لا يستوون؛ ولهذا فقول الله -تعالى-: ( إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ)[يس: ١٢]؛ لم يترك شيئًا فذَكر ما قدَّموا مِن الأَعْمالِ الَّتي قد تكُونُ معنويَّةً لَا أثَرَ لها، ثُم ثنَّى بالأَعْمالِ الحسِّيَّةِ الَّتي تترُكُ أثرًا فقَالَ: ( وَآثَارَهُمْ) ، ثم ثلَّث بكلِّ شيء، فقال: ( وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ)؛ لتسْتَشْعِرَ النَّفْسُ بالمرَاقَبَةِ والمحاسَبَةِ والميزَانِ. فلْنُبْشِرْ بخيرٍ ونحنُ نمشِي إِلى الصَّلاةِ بالْفَضْلِ الْعَظِيمِ، فكَيْف إِذَا كَانَ معَهُ ظُلْمَةٌ فِي الطَّريقِ، أوْ بَرْدٌ قارِسٌ؛ فهَذِا مِمّا يُعْظِمُ الأجْرَ، رَوَى مسلِمٌ عَنْ أَبِي هُريْرَةَ -رضي الله عنه- أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: " أَلاَ أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا يَمْحُو اللهُ بِهِ الْخَطَايَا وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ ؟ ", قَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ!, قَالَ: " إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ عَلَى الْمَكَارِهِ وَكَثْرَةُ الْخُطَا إِلَى الْمَسَاجِدِ وَانْتِظَارُ الصَّلاَةِ بَعْدَ الصَّلاَةِ فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ ".
فضل المشي إلى المساجد خطبة مكتوبة - موقع د. علي بن يحيى الحدادي : موقع د. علي بن يحيى الحدادي
وفي الصَّحِيحَيْنِ عن أبي هُريْرَةَ، عن النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- قال: " إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ وَأَتَى الْمَسْجِدَ لَا يُرِيدُ إِلَّا الصَّلَاةَ لَمْ يَخْطُ خَطْوَةً إِلَّا رَفَعَهُ اللهُ بِهَا دَرَجَةً وَحَطَّ عَنْهُ خَطِيئَةً حَتَّى يَدْخُلَ الْمَسْجِدَ ", وفي الصحيحين عن أبي هُريْرَةَ عنِ النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: " كُلُّ خَطْوَةٍ يَمْشِيهَا إِلَى الصَّلَاةِ صَدَقَةٌ ", وفيهما مِن حديث أَبِي مُوسَى، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم-: " إِنَّ أَعْظَمَ النَّاسِ أَجْرًا فِي الصَّلاَةِ أَبْعَدُهُمْ إِلَيْهَا مَمْشًى فَأَبْعَدُهُمْ ". والأجر مكتوبٌ لك في ذهابِك ورٌجوعِك، فليس الأجرُ خاصًّا بالذهابِ فقَطْ، بَلْ حتَّى رجوعُك مكتوبٌ لكَ؛ بدليل ما رواه مسلم من حديثِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ، قَالَ: كَانَ رَجُلٌ لاَ أَعْلَمُ رَجُلًا أَبْعَدَ مِنَ الْمَسْجِدِ مِنْهُ وَكَانَ لاَ تُخْطِئُهُ صَلاَةٌ، فَقِيلَ لَهُ: لَوِ اشْتَرَيْتَ حِمَارًا تَرْكَبُهُ فِي الظَّلْمَاءِ وَفِى الرَّمْضَاءِ, قَالَ: مَا يَسُرُّنِي أَنَّ مَنْزِلِي إِلَى جَنْبِ الْمَسْجِدِ، إِنِّي أُرِيدُ أَنْ يُكْتَبَ لِي مَمْشَايَ إِلَى الْمَسْجِدِ، وَرُجُوعِي إِذَا رَجَعْتُ إِلَى أَهْلِي, فَقَالَ رَسُولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم-: " قَدْ جَمَعَ اللهُ لَكَ ذَلِكَ كُلَّهُ ".
ما هو فضل شهر رمضان للأطفال - موقع فكرة
عن أبي هريرة، عن النبي ﷺ قال: الأبعد فالأبعد من المسجد أعظم أجرا. [رواه أبو داود وصححه الألباني] 2)- وعنه رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: إن أحدكم إذا توضأ فأحسن الوضوء وأتى المسجد لا يريد إلا الصلاة، ولا ينهزه إلا الصلاة لم يخط خطوة إلا رفع له بها درجة وحط عنه بها خطيئة، حتى يدخل المسجد فإذا دخل المسجد كان في صلاة، ما كانت الصلاة هي تحبسه، والملائكة يصلون على أحدكم ما دام في مجلسه الذي صلى فيه، ويقولون: اللهم اغفر له، اللهم ارحمه اللهم تب عليه، ما لم يؤذ فيه أو يحدث فيه. (رواه أبوداود) وفي رواية مسلم قال: ثم خرج إلى المسجد لا ينهزه إلا الصلاة، غفر له ما خلا من ذنبه. (مسلم) 3)- عن أبي أمامة عن النبي ﷺ ، قال: من مشى إلى صلاة مكتوبة في الجماعة، فهي كحجة، ومن مشى إلى صلاة تطوع فهي كعمرة تامة. [رواه الطبراني وحسنه الألباني في صحيح الجامع:6556] قال الشيخ الألباني في الحاشية: صلاة التطوع: تعنى صلاة الضحى كما في رواية أبي داود وغيره. انتهى كلامه. 4-) عن أبي أمامة رضي الله عنه أن رسول الله ﷺ قال: من خرج من بيته متطهرا إلى صلاة مكتوبة، فأجره كأجر الحاج المحرم، ومن خرج إلى تسبيح الضحى،لا ينصبه إلا إياه، فأجره كأجر المعتمر، وصلاة على أثر صلاة لا لغو بينهما، كتاب في عليين.
بل رَوى الترْمِذِيُّ عنْ أبِي سعيدٍ الخدْرِيِّ -رضي الله عنه-, قال: كانت بنو سَلِمَةَ في ناحِيَةٍ مِن المدينة, فأرادوا أن يَنْتَقِلُوا إلى قريبٍ مِن المسْجِدِ, فنزلَتْ: ( إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ)[يس: ١٢]؛ فقال لهم النبيُّ: "إن آثاركم تكتب" فلم ينتقلوا. ( أخرجه الترمذي). وأصلُ الحديثِ في صَحيحِ مُسْلِمٍ مِن حديثِ جابرٍ، قَالَ: خَلَتِ الْبِقَاعُ حَوْلَ الْمَسْجِدِ، فَأَرَادَ بَنُو سَلِمَةَ أَنْ يَنْتَقِلُوا إِلَى قُرْبِ الْمَسْجِدِ، فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ لَهُمْ: " إِنَّهُ بَلَغَنِي أَنَّكُمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَنْتَقِلُوا قُرْبَ الْمَسْجِدِ ", قَالُوا: نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ! قَدْ أَرَدْنَا ذَلِكَ, فَقَالَ: " يَا بَنِي سَلِمَةَ! دِيَارَكُمْ تُكْتَبْ آثَارُكُمْ، دِيَارَكُمْ تُكْتَبْ آثَارُكُمْ ", هذا الأثر سيبقى في صحيفةِ عَمَلِك مُسَجَّلًا مكتُوبًا ليشْهَدَ لكَ يومَ القيامةِ. وتأمَّلوا -عِبادَ اللهِ- ما جاء في الصَّحِيحَيْنِ عنْ أبي هُريْرَةَ، عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: " مَنْ غَدَا إِلَى الْمَسْجِدِ وَرَاحَ أَعَدَّ اللهُ لَهُ نُزُلَهُ مِنَ الْجَنَّةِ كُلَّمَا غَدَا أَوْ رَاحَ "؛ قال الحافظ ابن رجب: " ومعنى الحَدِيْثِ: أن من خرج إلى المسجد للصلاة فإنه زائر الله -تعالى-، والله يعد لَهُ نزلًا من المسجد، كُلَّمَا انطلق إلى المسجد، سواء كَانَ فِي أول النهار أو فِي آخره, والنزل: هُوَ مَا يعد للضيف عِنْدَ نزوله من الكرامة والتحفة ", قَالَ الحافظ أبو موسى المديني: " وزِيد فِيهِ فِي غيرِ هذه الرواية: "كما لَوْ أن أحدكم زاره من يحب زيارته لاجتهد فِي إكرامه ".