مصادر الماء الطهور؟ اهلا بكم في مــوقــع الـصــاعــد ، الموقع المتميز في حل جميع كتب المناهج الدراسية لجميع المستويات ، فمن باب اهتمامنا لأبنائنا الطلاب لتوفير جميع مايفيدهم وينفعهم في تعليمهم، نقدم لكم حل سؤال: مصادر الماء الطهور؟ الاجابة هي كالتالي: مياه الأمطار. مياه العيون. مياه الأنهار. مياه البحار.
- حل مناهج دراسية: مصادر الما الطهور
- من مصادر الماء الطهور - موقع المتقدم
- الماء الطهور - العجلة العشوائية
حل مناهج دراسية: مصادر الما الطهور
الماء الطهور هو..., حكم الماء الطهور..., مصادر الماء الطهور...., أقسام الماء..., إستعمالات الماء الطهور....
لوحة الصدارة
العجلة العشوائية قالب مفتوح النهاية. ولا يصدر عنه درجات توضع في لوحة الصدارة. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
من مصادر الماء الطهور - موقع المتقدم
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا
مصادر الماء الطهور
يُعرِّف الفقهاء الماء الطهور: بأنَّه الطاهر بذاته، والذي يتطهر به غيره، وهو كل ما نزل من السماء من مياه الأمطار أو تفجّر من الأرض على شكل ينابيع، ولم يطرأ تغيير على لونه أو طعمه أو رائحته ما يسبب سلب طهوريته، وهو الذي يسمح الشرع باستعماله للتطهّر. [١] ومن أشكال استعماله في التطهّر من الجنابة والحيض والحدث الأصغر، وكذلك التطهّر الذي لا تتم الفرائض إلا به كالصلوات والسنن؛ كغسل يوم الجمعة وغسل العيدين، وكذلك العادات كالشرب والطبخ ونحوهما، [١] وتفصيل مصادر الماء الطهور فيما يأتي:
ماء المطر
المياه التي ينزلها الله -تعالى- من السماء فيغيث بها الأرض وما عليها، قال -تعالى-: (وأَنْزَلْنَا مِنَ السَّماء ماءً طَهُوراً) ، [٢] وقد قال -عز وجل- طهور وليس طاهراً، لأنَّ ماء المطر هو الطاهر بذاته والذي يتطهر به غيره، وأما الماء الطاهر فهو طاهرٌ بنفسه لكن لا يتطهر به غيره. [٣]
مياه الينابيع
يقول الله -تعالى- في كتابه الكريم: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الْأَرْضِ) ، [٤] يعود أصل مياه العيون والينابيع لمياه الأمطار الذي يمكث بالأرض بعد أن يُنزله الله ثم ينشره ويُخرج به عيوناً بأشكال مختلفة، وبذلك يكون ماء الينابيع والعيون هو كذلك ماء طهور مطهِّر.
الماء الطهور - العجلة العشوائية
الماء النقي مادة غير موصلة للتيار الكهربائي لكن غالبية المياه على سطح الارض بها املاح ذائبة مما يجعلها قابلة لتوصيل التيار الكهرباء ولو لم تكن كذلك لتراكمت الكهرباء الساكنة الناتجة من حركة السفن في المحيطات مثلا وادت الى تدمير تلك السفن وكذلك الحال بالنسبة للبرق عندما يضرب سطح الماء. المحتوى الحراري او الحرارة النوعية للماء عالية, والمقصود بالحرارة النوعية هو كمية الحرارة اللازمة لرفع درجة حرارة الماء درجة واحدة دون ان تتغير حالته, كذلك طاقة التبخر له عالية, وهو ما يعني اماكنية استخدامه في عمليات نقل وتخزين الحرارة سواء في التبريد او التسخين, كما ان درجة غليانه منخفضة نسبيا مما يجعله اكثر امنا من زيوت التسخين, وبخاره غير ملوث للبيئة اذا حدث تسرب له. يمكن اجراء فحوصات اخرى وذلك حسب نوعية المياه والاستخدامات الممكنة لها فمثلا يمكن فحص وجود بكتيريا ممرضة في مياه الشرب او يمكن فحص المحتوى العضوي في مياه الانهار والبحيرات كذلك نسبة الاوكسجين الذائب في المياه.
[٥]
ماء البحر
يُعتبر ماء البحر من المياه الطهورة، فقد سأل رجل من الصحابة النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله إِنَّا نركب البحر، ونحمل معنا القليل من الماء، فإِنْ توضأنا به عطِشْنا، أفنتوضأ بماء البحر؟ فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (هو الطَّهورُ ماؤه، الحِلُّ مَيتته). [٦]
ماء زمزم
أجمعت المذاهب الفقهية الأربعة: الحنفية والمالكية والشافعية والحنبلية على جواز الوضوء والتطهّر بماء زمزم وكذلك استخدامها لإزالة النجاسة، [٥] فعن علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-: (أ نَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم دعا بسَجْلٍ من ماءِ زَمزمَ، فشَرِبَ منه وتوضَّأَ). [٧]
ماء النهر
يقول الله -عز وجل-: (اللَّـهُ الَّذي خَلَقَ السَّماواتِ وَالأَرضَ وَأَنزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَراتِ رِزقًا لَكُم وَسَخَّرَ لَكُمُ الفُلكَ لِتَجرِيَ فِي البَحرِ بِأَمرِهِ وَسَخَّرَ لَكُمُ الأَنهارَ) ، [٨] وبهذه الآية دليل على أنَّ ماء النهر هو ماء طهور ليس فيه من النجس شيء. من مصادر الماء الطهور - موقع المتقدم. [٥]
ماء الثلج والبرد
ثبت أنَّ النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يدعو: ( اللهُمَّ نقِّني مِنَ الخَطايا كما يُنقَّى الثَّوبُ الأبيضُ مِنَ الدَّنَسِ، اللهمَّ اغسِلْ خطاياي بالماءِ والثَّلجِ والبَرَدِ) ، [٩] والشاهد من الدعاء؛ أنَّ النبي -صلى الله عليهم وسلم- يطلب من الله -تعالى- أن طهرني من كل ما اقترفته بكافة أنواع المطهّرات كالماء والثلج والبَرَد، وهذا دليل على أنَّ الماء الذي أصله البَرَد والثلج من المطهّرات.