درة التاج البريطاني هو اسم منحته إنجلترا للهند لأن هناك العديد من الشخصيات التي لعبت دورًا كبيرًا في البلاد وطورتها وتعد من أفضل الدول. تعتبر لؤلؤة التاج البريطاني من أشهر الألقاب التي عرفتها الدول الأجنبية ، حيث خاضت العديد من الدول الحروب والصراعات فيما بينها للحصول على هذه الماسة الفريدة. جوهرة التاج البريطاني هو اسم أعطته إنجلترا للهند كما هي. التاج البريطاني هو اسم أعطته بريطانيا للهند لأنه أحد أكبر الماسات في العالم ويزن 105 قيراطًا ، وهو الآن ملكة إنجلترا الثانية ، وهي ألماسة كبيرة خاضتها نيودلهي منذ عقود. إنه في تاج إليزابيث. لاستعادتها بحجة أنها قدمت لإنجلترا ولم تسرق. الغزو البريطاني للهند PDF
جوهرة التاج البريطاني هو الاسم الذي أعطته إنجلترا للبريطانيين. سبب الغزو البريطاني للهند
هل عمان تحت التاج البريطاني؟
أسباب الغزو البريطاني للهند
الغزو البريطاني للهند ، د
جرائم بريطانيا في الهند
كتب عن الاحتلال البريطاني للهند PDF
45. 10. جوهرة التاج البريطاني الثقافي. 167. 208, 45. 208 Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; Win64; x64; rv:53. 0) Gecko/20100101 Firefox/53. 0
جوهرة التاج البريطاني الثقافي
شاشي ثارور
نيودلهي- لقد أعلن النائب العام الهندي رانجيت كومار مؤخرا بإن الهند لن تسعى لإستعادة ماسة كوهينور- وهي واحدة من أقدم الماسات في العالم وأكثرها قيمة- من البريطانيين والتي قامت الهند "بإهدائها" لهم. جوهرة التاج البريطاني الرياض. لقد صدم هذا التصريح الهند وأطلق نقاشات حماسية لدرجة إن الحكومة سارعت إلى الإعلان بإنها لا تزال تريد إستعادة الجوهرة ولكن إلتزام الحكومة بذلك ما يزال غير مقنع في أحسن الأحوال. لقد كان كومار يرد أمام المحكمة العليا على دعوى رفعتها جبهة حقوق الإنسان والعدالة الإجتماعية لعموم الهند وهي منظمة غير حكومية تطالب بإن تسعى الحكومة لإستعادة الماسة المشهورة والموجودة ضمن مجوهرات التاج البريطاني. لقد إدعى رانجيت بإن مملكة السيخ السابقة قدمت الجوهرة لشركة الهند الشرقية البريطانية سنة 1849 " كتعويض طوعي" عن نفقات الحروب الإنجليزية –السيخية والتي إنتهت لتوها وبالإضافة إلى ذلك فإن قانون الأثار والكنوز لسنة 1972 لا يسمح للحكومة بإن تسعى لإستعادة الأثار التي تم تصديرها قبل أن تنال الهند إستقلالها سنة 1947 وطبقا لكومار فإن الحكومة الهندية ليس لديها وسيلة لتأمين إستعادة الماسة. إن الضجة التي أثارها بيان كومار أجبرت الناطق الرسمي للحكومة على أن يتراجع بسرعة حيث أكد بإن بيان كومار لم يكن الرأي النهائي الأخير.
جوهرة التاج البريطاني تداول
وقال ديفيد دى سوزا، من مجموعة "تيتو" الداعمة لحملة إعادة الجوهرة الثمينة: "إن كوه-إى-نور هى واحدة من العديد من القطع التى تم أخذها من الهند تحت ظروف مشكوك فيها"، مشيرًا إلى أن سرقة قطع أثرية وثروة خلال الحقبة الاستعمارية قد تسبب فى أضرار بالغة للهند. وأضافت الممثلة بوميكا سينغ "إن كوه-إى-نور ليست مجرد حجر كريم حجمه 105 قراريط ولكنه جزء من تاريخنا وثقافتنا ومما لا شك فيه يجب إعادته". سعرها 100 مليون إسترلينى وتم اكتشاف الماسة البيضاوية التى يقدر سعرها بـ100 مليون جنيه إسترلينى فى منجم "كولور" بالولاية الهندية الجنوبية أندرا براديش. وتمثل الجوهرة أكبر ماسة فى الهند، ويبلغ وزنها 21. 6 جرام. وكانت يمتلكها سلالة كاكاتيا، الذين وضعوها فى معبد لإلهة الهندوسية. وقام آخر حكام السيخ، دوليب سينغ، قام بتسليمها للملكة فيكتوريا عام 1851، بعد ضم بريطانيا ولاية البنجاب ضمن مستعمراتها. وقد قامت الملكة أليزابيث بوضعها فى وسط التاج الذى ترتديه عام 1937 لتتويج زوجها الملك جورج السادس. Books أي دولة كانت تسمى جوهرة التاج البريطانية - Noor Library. ويعتبر الهنود أن فقدان هذه الجوهرة إهانة وطنية لبلدهم. الأسطورة والجوهرة وتقول الأسطورة إن الجوهرة لا يمكن أن يرتديها إلا "إله" أو "سيدة"، كما أن من يرتدى هذا الحجر الكريم يكتسب قوة عظمى ومكانة.
جوهرة التاج البريطاني بالرياض
ومع ذلك فإن ارتداءها "ذكرا" فإنه يواجه نهاية مأساوية. فبحسب الأسطورة فإن جميع الحكام الذكور الذين امتلكوا هذه الماسة إما قتلوا أو فقدوا عروشهم، بمن فيهم شاه جهان، الذى بنى المعلم المعمارى الشهير "تاج محل". فبعد أن امتلك الحجر كجزء لا يتجزأ من عرشه، وُضع فى السجن من قبل ابنه إلى أن توفى عام 1666. جوهرة التاج البريطاني تداول. وفى يوليو الماضى، دعا النائب البرلمانى كيث فاز، رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون لإعادة الجوهرة إلى الهند قبل زيارة نظيره مودى إلى المملكة المتحدة، وجاءت دعوة فاز بعد أن أطلق عضو البرلمان الهندى، شاشى ثارور، حملة للحصول على تعويضات من بريطانيا عن فترة استعمار للهند استمرت 200 عام. وستقيم الملكة إليزابث، مأدبة غذاء لرئيس الوزراء الهندى فى قصر باكنجهام، عند زيارته الأسبوع المقبل، غير أن الجدل الخاص بالماسة ليس مطروحا ضمن جدول أعمال الزيارة. وقد رفضت الحكومة البريطانية قبلا مطالب بإعادتها للهند. موضوعات متعلقة.. - الهند تطلق صاروخا قادرا على حمل رؤوس نووية
لقد أعلن رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون بصراحة خلال زيارة له للهند سنة 2010 بأن ماسة كاهينور ستبقى في بريطانيا لأنه "لو قلت نعم لواحد، فإنك ستجد فجأة بأن المتحف البريطاني قد أصبح خاليا"، ونظرا لأن كومار قد أيد بشكل أساسي الموقف البريطاني بالنسبة لقضية كوهينور -وإن كان ذلك لأسباب مختلفة- فإن الوطنيين من أمثالي يفقدون الأمل باستعادة هذا الجزء من تراثنا الذي لا يقدر بثمن في أي وقت قريب. إن بريطانيا مدينة لنا، ولكن بدلا من إعادة الدليل على جشعهم لإصحابه الشرعيين، يقوم البريطانيون بالتباهي بماسة كوهينور كجزء من تاج الملكة الأم في برج لندن، وهو ما يعد تذكيرا صارخا بحقيقة الاستعمار: القهر بدون خجل، والإكراه والاختلاس، وربما هذه هي أفضل حجة لترك كوهينور في بريطانيا التي لا تنتمي إليها بشكل قاطع.