الكولسترول cholesterol هو مركب موجود في كل خلية من خلايا الجسم ويقوم باستعماله لبناء خلايا جديدة ومعافاة ولإنتاج هورمونات ضرورية له. يمكن الاعتماد على بعض الأطعمة التي تساهم في علاج الكولسترول مجرب ومنها. علاج ضعف القلب بالأعشاب يمكن اللجوء إلى مجموعة من الأعشاب والمكملات الغذائية للمساعدة في علاج أمراض القلب الناجمة بشكل رئيس عن خلل في الشرايين التاجية وربما علاج بعض مسببات ضعف. أطعمة خفض الكوليسترول. الكولسترول الكولسترول عبارة عن مادة دهنية توجد في كل النسيج الحيواني وهو أساسي في تكوين أغشية كل خلية في جسم الإنسان وكذلك لإنتاج الهرمونات الجنسية. تحتوي الأعشاب على مكونات قد تتداخل مع بعض الأدوية أو قد تكون لها آثارا جانبية ضارة لذلك يفضل استشارة الطبيب لمعرفة إذا كانت آمنة وفيما يلي بعض الأعشاب التي تساعد على خفض الكوليسترول. العلاج مجرب وآمن ولا توجد له أي أضرار أو أعراض جانبية سلبية كما أن نتائجه ممتازة. إذا كان مستوى الكولسترول في الدم مرتفعا فمعنى هذا أن ترسبات دهنية ستتكون داخل جدران. لقد أثبتت مئات الأبحاث العلمية المختلفة نجاعة وفاعلية هذه الأعشاب في علاج الكولسترول والدهون الثلاثية تماما.
علاج الكولسترول مجرب 100/100
لئن اصبح الثوم وخل عصير التفاح من الادوية الطبيعية التي اثبتت مع مرور الزمن انها فعالة وناجعة في الطبابة وعلاج الامراض، فإن العلماء ما فتئوا يكتشفون يوماً بعد يوم المزيد من مزايا هاتين المادتين العجيبتين ويميطون اللثام عن قدرتهما على توفير الوقاية من معظم الامراض الفتاكة ومن كل داء عضال. فقد اثبتت العديد من الاختبارات المعملية والتجارب السريرية والعيادية فعالية الثوم وقوة تأثيره في علاج مجموعة كبيرة من الامراض التي تتراوح بين امراض القلب والاورام الخبيثة. اما خل التفاح، فإن استخدامه منذ مئات السنين قد اثبت بما لا يدع مجالاً للشك انه ذو قيمة علاجية عالية. وفيما يلي سبعة مجالات او سبع طرق جديدة تماماً لاستخدام الثوم وخل التفاح والاستفادة منهما في المحافظة على الصحة والوقاية من الامراض التي رزئت بها البشرية في حياتها المعاصرة:-
أولاً: إنفلونزا الطيور: يقول الخبراء ان هذا الوباء سيعم حتماً جميع ارجاء المعمورة ويتفشى في انحائها كافة، وان المسألة امام انتشاره هي مسألة وقت فقط. وتشير تقديراتهم الى ان حصيلة الاموات نتيجة لهذا الوباء قد تصل الى مئات الملايين. ومع هذا فإنه سيكون بمقدورك، عزيز القارئ، ان تقي نفسك وذويك شر هذا البلاء من خلال تقوية جهاز المناعة لدى كل منكم؛ وذلك باستخدام هذه الخلطة السحرية التي اثبتت فعالية عالية عندما استخدمها الافارقة للحيلولة دون انتشار مرض نقص المناعة المكتسبة "إيدز".
التّحكّم في الوزن، وهذا لا يعني خسارة الوزن الزّائد مرّة واحدة بل بالتّدريج، والأفضل خسارة نصف كيلو إلى كيلو أسبوعيًّا. الالتزام بالتّمارين الرّياضيّة، والأفضل الاشتراك مع أشخاص آخرين أثناء التّمرين؛ لتجنّب الملل والترّاخي. الإكثار من الشوفان والتفاح والخوخ والفاصوليا، أي الأطعمة الغنيّة بالألياف القابلة للذوبان، التي تمنع الجسم من امتصاص الكولسترول، كما أنّها تُشعِرُ بالشّبع. تناول السّمك على الأقلّ مرّتين أسبوعيًّا، واستبدال اللّحوم الحمراء بالسّمك؛ لتجنّب الدّهون المشبعة. استبدال الزّبدة بزيت الزيتون قد يقلّل من نسبة الكولسترول الضّارّ بنسبة تصل إلى 15٪، وهذا يُشابه تأثير جرعة منخفضة من الأدوية، كما أنّ الدّهون الموجودة في زيت الزّيتون مفيدة للقلب، وهو قليل المعالجة، أي أنّه يحتوي الكثير من مضادّات الأكسدة، التي تساعد في منع الأمراض. تناول المكسّرات؛ لأنّها تحتوي الستيرولات التي تمنع الجسم من امتصاص الكولسترول، مثلها مثل الألياف. إضافة التّوابل مثل الثّوم والكركم والزّنجبيل والفلفل الأسود والكزبرة والقرفة إلى الوجبات اليوميّة؛ فإنّها تُحسّن مستوى الكولسترول. الاسترخاء قدر الإمكان يساعد في الحفاظ على الكولسترول تحت السّيطرة.