وصف المنتج:
'تحث الطفل على إستخدام نمط الرضاعة الطبيعية. الحلمة البيريستالتيك فائقة النعومة والمرونة لتسمح بحركة طبيعية وناعمة لللسان. نظام تهوية (AVS™) يقلل من دخول الهواء، وهو ما يعتبر سبب محتمل للمغص. مصنوعة من مادة زجاج البورسليكات عالية الجودة مع درجة نقاء ممتازة ومقاومة للحرارة المرتفعة. خالي من ثنائي الفينول أ. '
رضاعة بيجون الجديده كوميدي
رضاعات مواليد بيجون بحلمة بلاستيكية هي بداية صحية لعادات أكل صحية و مستقلة للطفل. المميزات: رضاعة عالية الجودة من البلاستيك، سهلة التعقيم، للاستخدام المتعدد. تسمح بحركة طبيعية للسان الطفل، وتضمن أقصى نمو لعضلات وجه وفك الطفل. تضمن نظام تهوية فريد من نوعه يسمح للحد الأدنى من الهواء بالدخول وتدفق سهل للحليب إلى معدة الطفل. شكل انسيابي يجعلها سهلة الإمساك للأم لإطعام الطفل بشكل صحي. حلمة الرضّاعة مرنة وتسمح برضاعة سهلة وحركة واسعة للسان الطفل. مصنوعة 100% من السيليكون مع سماكة مزدوجة، الحلمة توفر النعومة والمرونة، مما يسمح للطفل بالإمساك بها بسهولة. رضاعة بيجون الجديده كوميدي. الحلمة تلائم لسان الطفل بشكل مثالي وتشجع حركة اللسان الملتوية. الحلمة يمكن ضبطها لزيادة أو تقليل تدفق الحليب. صنع الصمام المضاد للمغص لإبعاد الهواء عن بطن طفلك لتقليل مغصه وشعوره بالانزعاج. حلمة عريضة على شكل صدر تسهل عملية الرضاعة. الحلمة فائقة النعومة تحاكي ملمس الثدي. تصميم مريح يسهل حمله حتى مع الأيدي الصغيرة. يؤمّن حجم الفتحة الأصغر معدل تدفق يمكن التحكّم به أكثر، خصوصًا للأطفال الذين يشربون الحليب بشكل أبطأ من غيرهم. اسعار رضاعات بيجون في متناول الجميع لكي توفر لك الراحة التامة طيلة فترة الرضاعة.
بيجون رضاعة زجاجية كي - 4 - 120 مل مثبت على قاعدة الحلمة لضمان تدفق السائل من الحاوية بشكل سلس وثابت. يتم تنظيم هذا التدفق عن طريق شد أو فك غطاء المسمار ، مما يؤدي إلى تجنب سقوط الحلمة. يغلق الحلمتين ويوفر لهما الحماية. خالية من BPA مما يجعلها أفضل زجاجة رضاعة من ماركة بيجون. كتابة مراجعتك
يتأثر الناس بالأمراض ، والطب الوقائي يتعلق بحماية الناس من الأمراض ، والتنبؤ بحدوث الأمراض قبل ظهورها ، والحد من انتشار هذه الأمراض. الهدف العام للطب الوقائي
الحد من انتشار الأمراض وإجراء التدخل السريع عند انتشار هذه الأمراض للحد من انتشارها والضرر الناتج عنها. تحسين المستوى العام لصحة الإنسان. نسعى جاهدين للحفاظ على حياة المرضى والأصحاء. مستوى الطب الوقائي
الوقاية الأولية
يشمل مستوى الوقاية الأولية جميع الإجراءات الوقائية المتخذة لمنع انتشار الأمراض ، بما في ذلك توفير اللقاحات الطبية اللازمة ، ومكافحة القوارض والحشرات ، والاهتمام بأهمية الحفاظ على النظافة الشخصية في المجتمع ، ومراعاة النظافة العامة ، وغسل اليدين. ونسعى جاهدين لمكافحة كل وعي بالعادات الصحية السيئة. أهمية وطرق الوقاية من الأمراض - يداوي. يستخدم بشكل أساسي لعلاج العديد من الأمراض ، مثل التعرض المستمر للإشعاع والمواد الكيميائية الخطيرة ، والإدمان ، والتدخين والعديد من العادات السيئة الأخرى التي تضر بصحة الإنسان. مستوى الوقاية الثانوية
تم تصميم هذا المستوى الوقائي للكشف عن الأمراض بسرعة وتشخيصها مبكرًا وتقليل التطور السريع لهذه الأمراض وتفاقم أعراض المرضى ، ويشمل هذا المستوى الوقائي العلاج السريع للعدوى والفحوصات المخبرية الدورية للكشف المبكر عن السرطان.
أهمية وطرق الوقاية من الأمراض - يداوي
3. تجنب مشاركة المناشف والملابس الداخلية
المناشف والملابس الداخلية يمكن أن تتسبب في نقل الأمراض الجنسية والجلدية، لذا أحد طرق الوقاية من الأمراض المنقولة جنسيًا هي الابتعاد عن تبديل هذه الأدوات مع أي شخص آخر. بشكل عام يجب تخصيص أدوات عناية شخصية لكل فرد على حدا، كما ينبغي تنظيف وتطهير الأدوات الشخصية جيدًا حتى لا تتلوث وتتسبب في نقل الأمراض. 4. الذهاب إلى الطبيب في حالة ظهور أي أعراض
إن زيارة الطبيب وإجراء فحوصات لمعرفة سبب أي أعراض متعلقة بالمنطقة التناسلية سوف تساعد في اكتشاف المشكلة مبكرًا وعلاجها. من أبرز أعراض الأمراض المنقولة جنسيًا:
ظهور تقرحات على أعضاء المنطقة التناسلية. الشعور بحكّة والتهابات في المنطقة التناسلية. الشعور بآلام وخاصةً خلال ممارسة الجنس. ظهور إفرازات غير طبيعية أو دماء. الشعور بحرقة أثناء التبول. في حالة التأكد من الإصابة بأحد الأمراض المنقولة جنسيًا يجب الامتناع عن الممارسة الجنسية حتى لا تنتقل العدوى إلى الشريك. كما ينبغي الالتزام بتناول الأدوية التي يصفها الطبيب في مواعيدها وبالجرعات المحددة لتساعد في الشفاء من المرض. 5. المتابعة الدورية مع الطبيب
حتى وإن لم يكن هناك مشكلة صحية فينصح بالمتابعة الدورية مع الطبيب لفحص المنطقة التناسلية والتأكد من عدم إصابتها بأي أمراض، وهذا إجراء وقائي جدًا هام في الوقاية من الأمراض المنقولة جنسيًا.
منذ مدة قريبة كان هناك اعتقاد سائد بأن المرض الوراثي لا يمكن علاجُه، ولكن ثبت خطأ هذا الاعتقاد، وأصبح من الممكن علاج بعض الأمراض الوراثية حاليا، خاصة إذا اكتشف مبكرًا، كذلك أصبح من الممكن الحد أو الإقلال منها من خلال عدد من الوسائل، ومن أمثلتها ما يلي [1]:-
1 – العمل على الإقلال من حدوث طفرات وراثية ضارة بالوقاية من التعرض للإشعاعات والكيماويات مثل (المبيدات الحشرية، ومخلفات المصانع، وتناول العقاقير بغير استشارة الطبيب). 2 – يمكن الإقلال من حدوث الأمراض الوراثية المتنحية عن طريق الإقلال من زواج الأقارب. 3 – يمكن الإقلال من حدوث الأمراض الوراثية السائدة عن طريق تجنب الولادة بعد سن 35 سنة للأب والأم. 4 – اكتشاف الأمراض الوراثية في الجنين عن طريق تحليل السائل الأمنيوسي المحيط بالجنين، أو من خلال المنظار الرحمي وأخذ عينات من دم الجنين عند الشك في إصابته بأحد الأمراض الوراثية. 5 – منع حدوث المرض العصبي الناتج عن زيادة نسبة البليروبين (الصفراء) في الدم نتيجة تكسر كرات الدم الحمراء. 6 – الاكتشاف المبكر للأسباب البيوكيميائية للتخلف العقلي في الأطفال حديثي الولادة. 7 – تقديم النصح أو الإرشاد الوراثي للأسر التي يظهر في أحد أفرادها مرض وراثي، إذ إنه من خلال دراسة التاريخ العائلي وتاريخ المرض، يمكن تحديد طريقة وراثة هذا المرض وتقديم النصح الوراثي لهذه العائلات.