تصميم ثابت لمخرج الهواء ، وأمان ويمكن أن يمنع مخاطر الاهتزاز من الطرق الوعرة. يتميز مشبك الهاتف المحمول بتصميم شطيرة هلام السيليكا ، والذي يمكن أن يمنع الانزلاق والسقوط مع حماية الهاتف المحمول
اللون: أسود
معلومات اكثر تفاصيل المنتج كود البائع 6939119030988-Era العلامة التجارية هافيت تفاصيل ضمان 1 سنة موعد التسليم داخل القاهرة والجيزة 3-5 أيام عمل موعد التسليم خارج القاهرة والجيزة 3-5 أيام عمل الدفع عند الاستلام الاسترجاع والاستبدال 14 يوم وصف نوع الشاحن شاحن سيارة متوافق مع موبايلات وتابلت المتجر البائع Era tablet أسئلة العملاء اكتب رأيك الخاص المزيد من هافيت
شاحن سيارة لاسلكي جرير
إغلاق وفتح تلقائي تركيب سهل يمكنك استخدام الجوال بالعرض او بالطول دوران 360 درجة قبضة قابلة للتعديل لمعظم الهواتف شاحن سيارة مرفق المخرج: 10 واط ضمان سنتين
شاحن سيارة لاسلكي قابل للشحن
27-4. 15 / قطعة
10 قطع
عرض: مع العرض
Yiwu Cuige E-commerce Co., Ltd.
عمليات البحث ذات الصلة
الموردون مستحسن والمصانع
سريعة فهرس المنتج
قاعدة شحن وايرلس للسيارة - YouTube
ألف محمود قصائد شعرية عن ريتا وظل هذا الأمر غامض لسنوات طويلة حيث لم يكن يعلم أي أحد بشأن هذه الفتاة اليهودية التي عشقها من قلبه، ثم كشف عن هذا السر بعد ذلك من خلال حوار صحفي مع مذيعة فرنسية ألحت كثيرا عليه لكي تعلم حقيقة ريتا. كان هناك قصة حب عميقة للغاية ما بين الشاعر محمود درويش وفتاة يهودية تدعى ريتا، وقد كلفته هذه القصة ألم كبير ومعاناة ليست بسيطة وذلك بسبب الفرقة بينهما من خلال قرار جاء من ريتا بالتحاقها بالجيش الإسرائيلي في سلاح الطيران. جاء هذا القرار صعبا بشكل كبير على محمود درويش الذي عاني لسنوات طويلة من طيف هذه الفتاة وذكرها في العديد من الأبيات الشعرية فقد كتب قصيدة ريتا والبندقية وكذلك قصيدة شتاء ريتا الطويل وقد كانت هذه القصائد مؤثرة بشكل كبير وتنم عن ألم بالغ قد شعر به درويش بعد اختيارها لسلاح الطيران والتجنيد في الجيش الإسرائيلي. بالصورة- هذه هي "ريتا" اليهودية الاسرائيلية حبيبة وبطلة قصائد محمود درويش | Laha Magazine. ظلت الصحافة لسنوات طويلة تبحث عن الهوية الحقيقية لاسم ريتا الذي كان يردده كثيرا في قصائده، ولم يستطيعوا التعرف على هذا السر إلا بعد سنوات طويلة ومن خلال إفصاح الشاعر نفسه مع المذيعة الفرنسية التي أصرت وألحت عليه لكي تعرف الهوية الحقيقية لشخصية ريتا.
بالصورة- هذه هي "ريتا" اليهودية الاسرائيلية حبيبة وبطلة قصائد محمود درويش | Laha Magazine
عرف محمود درويش بأنه شاعر المقاومة، وهو من أهم الشعراء المعاصرين حيث كتب عن الوطن والمقاومة وعاش قصة حب غريبة مع فتاة من أعدائه، وتنقل طوال حياته بين كثير من الدول. قصة محمود درويش
ولد محمود درويش قبل النكبة بسبعة أعوام في 13 مارس 1941م، وكان الابن الثاني لوالديه من بين خمسة أبناء ذكور وثلاثة بنات، في قرية البروة بالجليل بفلسطين، وقبل أن يبلغ السابعة من عمره وجد نفسه ينزح من بلدته إلى جنوب لبنان كلاجيء ، وتنقل بعدها للعيش في عدة قرى لبنانية، لكن أهله اعتقدوا في البداية أن هذا الوضع مؤقت وأنهم سيعودون سريعًا إلى بلدتهم. حياة محمود درويش وإنجازاته. [1]
لكن مع مرور الوقت اتضحت لهم الحقيقة وهي أن هذا الوضع سيكون دائم، لذلك قرر والده أن يعود لبلدته، فتسللوا مرة أخرى إلى داخل الحدود الفلسطينية، وكانت صدمتهم كبيرة حين عرفوا أن بلدتهم لم يعد لها وجود، وحل مكانها مستوطنة إسرائيلية. استقرت العائلة في حيفا لكن بدون أوراق هوية في البداية بعد إلغاء الهويات الفلسطينية، بعد أن أنهى درويش دراسته السنوية عمل ي صحيفة الاتحاد، وكان حينها ممنوع من مغادرة حيفا، وبعد النكسة تم منعه من مغادرة منزله حتى عام 1970م، وخلال تلك الفترة تم اعتقاله عدة مرات.
محمود درويش وريتا Archives | مجرة
أعاد ناشطون على مواقع التواصل الإجتماعي تداول صورة حبيبة الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش اليهودية المعروفة في قصائده باسم "ريتا"، بعدما كان قد كُشف عن هويتها في الفيلم الوثائقي "سجّل أنا عربي" العام الماضي. وفي عام 1995 كشف الشاعر الراحل، لأول مرة، عن أنه أحب في شبابه فتاة يهودية إسرائيلية، من أب بولندي وأم روسية، من دون أن يكشف عن شخصيتها الحقيقية. وبعد ذلك بعامين ألحّت عليه الكاتبة والصحافية الفرنسية لور إدلر، في مقابلة تليفزيونية، لكي يبوح بحقيقة "ريتا"، التي كتب عنها قصائد "ريتا والبندقية"، و"شتاء ريتا الطويل" ، فأجاب: "لا أعرف امرأة بهذا الإسم، فهو إسم فني، ولكنه ليس خالياً من ملامح إنسانية محددة. وإذا كان يريحك أن أعترف أن هذه المرأة موجودة، فهي موجودة أو كانت موجودة، تلك كانت قصة حقيقية محفورة عميقاً في جسدي". محمود درويش وريتا Archives | مجرة. وظلت هوية الفتاة اليهودية ريتا، التي أحبها درويش سراً مجهولاً، حتى كشف عنها الفيلم الوثائقي "سجّل أنا عربي"، للمخرجة والمصورة ابتسام مراعنة، الذي عرض العام الماضي في مهرجان تل أبيب، "دوكو أفيف" للأفلام الوثائقية، وفاز بجائزة الجمهور. وتقول مراعنة إنها سعت للتعرف على شخصية ريتا الحقيقية، إلى أن التقت بها في برلين حيث تعيش الآن، وأن اسمها الحقيقي هو تامار.
حياة محمود درويش وإنجازاته
كانت تعمل راقصة، والتقى بها درويش لأول مرة وهي في السادسة عشرة من عمرها، بعد انتهائها من أداء رقصتها، خلال حفل للحزب الشيوعي الإسرائيلي، الذي كان درويش أحد أعضائه قبل استقالته منه. ويعرض الفيلم لأول مرة عدداً من خطابات الحب التي كتبها درويش إلى حبيبته تامار باللغة العبرية، التي كان يجيدها، ومن بينها خطاب يقول لها فيه: "أردت أن أسافر إليك في القدس حتى أطمئن وأهدّئ من روعك. توجهت بطلب إلى الحاكم العسكري بعد ظهر يوم الأربعاء لكي أحصل على تصريح لدخول القدس، لكن طلبي رفض. لطالما حلمت بأن أشرب معك الشاي في المساء، أي أن نتشارك السعادة والغبطة. صدّقيني يا عزيزتي أن ذلك يجيش عواطفي حتى لو كنت بعيدة عني، لا لأن حبي لك أقل من حبك لي، ولكن لأنني أحبك أكثر. حبيبتي تامار، أؤكد لك مرة أخرى أنني معك، وأنك لست وحدك. ربما ستعانين بسببي، ولكنني أقف إلى جوارك. شكرا لك يا تامار، لأنك جعلت لحياتي طعما. إلى اللقاء. حبيبك محمود". لكن كيف انتهت علاقة الحب؟ في مقابلة أجراها درويش عام 1995 مع الشاعر اللبناني عباس بيضون، قال إن حرب يونيو 1967 أنهت قصة الحب: "دخلت الحرب بين الجسدين بالمعنى المجازي، وأيقظت حساسية بين الطرفين لم تكن واعية من قبل.
المثير للتساؤل، أنّه على الرغم من أنّ القصيدة الحديثة من المفترض أنّ صوت المتكلّم فيها صوت الشاعر فقط، إلّا أنّ هذه القصيدة تحوي أصواتًا ليست فقط للشاعر؛ صوت المتكلّم الّذي من الممكن أن يكون الشخصيّة الأولى "قلتُ: يا ريتا… أأرحل من جديد؟/ ما دام لي عنبٌ وذاكرةٌ، وتتركني الفصول/ بين الإشارة والعبارة هاجسًا؟"، وصوت ريتا وهي تردّ على المتكلّم "حُكَّ لي قلبي وحُكَّ دمي"، وصوت السارد "تنام ريتا على حديقة جسمها"؛ وبهذا حتّى داخل بنية النصّ فإنّ المتحدّث ليس واحدًا، إذ تعدّدت الأصوات، وذلك على الرغم من سيادة صوت واحد في القصيدة الحديثة، وعلى عكس السرد الّذي يحتمل داخله العديد من الأصوات.