تعبير عن مكة المكرمة - YouTube
- منتديات خجلي - تعبير عن مكة المكرمة
- تعبير عن مكة المكرمة
- إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة النساء - قوله تعالى يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة - الجزء رقم4
- ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ ﴾ أحمد العجمي - YouTube
- وخلق منها زوجها - موضوع
منتديات خجلي - تعبير عن مكة المكرمة
صعب المنال 1 - 7 - 2016 05:08 PM تعبير عن مكة المكرمة مقال عن تاريخ مكة
هي مكة المكرمة ، وهي الحرم الآمن ، وأم القرى ، ومهبط الوحي ، ومبعث خير البشر
مكة المكرمة هي مدينة مقدسة لدى المسلمين، بها المسجد الحرام، والكعبة التي تعد قبلة المسلمين في صلاتهم. تقع غرب المملكة العربية السعودية، تبعد عن المدينة المنورة حوالي 400 كيلومتر في الاتجاه الجنوبي الغربي، وعن مدينة الطائف حوالي 120 كيلومترا في الاتجاه الشرقي، وعلى بعد 72 كيلومترا من مدينة جدة وساحل البحر الأحمر، وأقرب الموانئ لها هو ميناء جدة الإسلامي، وأقرب المطارات الدولية لها هو مطار الملك عبد العزيز الدولي. تقع مكة المكرمة عند تقاطع درجتي العرض 25/21 شمالا، والطول 49/39 شرقا، ويُعتبر هذا الموقع من أصعب التكوينات الجيولوجية، فأغلب صخورها جرانيتية شديدة الصلابة. تعبير عن مكة المكرمة قصير جدا للاطفال. تبلغ مساحة مدينة مكة المكرمة حوالي 850 كم²،[5] منها 88 كم² مأهولة بالسكان، وتبلغ مساحة المنطقة المركزية المحيطة بالمسجد الحرام حوالي 6 كم²،[5] ويبلغ ارتفاع مكة عن مستوى سطح البحر حوالي 277 مترًا. كانت في بدايتها عبارة عن قرية صغيرة تقع في واد جاف تحيط بها الجبال من كل جانب،[7] ثم بدأ الناس في التوافد عليها والاستقرار بها في عصر النبي إبراهيم والنبي إسماعيل،[8] وذلك بعدما ترك النبي إبراهيم زوجته هاجر وابنه إسماعيل في هذا الوادي الصحراوي الجاف، وذلك امتثالاً لأمر الله،[9] فبقيا في الوادي حتى تفّجر بئر زمزم، وقد بدأت خلال تلك الفترة رفع قواعد الكعبة على يد النبي إبراهيم وابنه إسماعيل.
تعبير عن مكة المكرمة
[٨]
المراجع
↑ "Mecca, Saudi Arabia",, Retrieved 22-3-2018. Edited. ↑ Assʿad Sulaiman Abdo John Bagot Glubb (7-2-2018), "Mecca" ،, Retrieved 22-3-2018. Edited. ↑ فهمي توفيق محمد مقبل (24-5-2011)، "تاريخ مكة المكرمة عبر العصور" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 22-3-2018. بتصرّف. ↑ سورة آل عمران، آية: 96. منتديات خجلي - تعبير عن مكة المكرمة. ↑ سورة البقرة، آية: 126. ↑ سورة الشورى، آية: 7. ↑ سورة آل عمران، آية: 97. ↑ "مكة ومنزلتها في الإسلام" ، ، 6-10-2003، اطّلع عليه بتاريخ 22-3-2018. بتصرّف.
في النهاية تحدثنا عن تعريف عن مكة ، وسبب تسمية مكة المكرمة بهذا الاسم، وبداية نشأة مكة المكرمة، ونتمنى أن ينال المقال على إعجابكم.
السؤال: ما نوع (مِن) في قوله تعالى: "خلقكم من نفس واحدة"؟ الجواب: لابتداء الغاية ، لأن ابتداء الخلق للبشر بدأ - بآدم عليه السلام -والله أعلم. السؤال: ما علة تقديم الجار والمجرور على المفعول به في قوله تعالى: "وخلق منها زوجها"؟ الجواب: للاهتمام بالمقدم، والتشويق للمؤخر وللاعتناء ببيان مبدئية خلق آدم - عليه السلام - لحواء. السؤال: من المقصود بقوله تعالى: (زوجها)؟ ولِمَ عُبِّرَ بالزوجية؟ الجواب: المقصود حواء. وعُبِّرَ بالزوجية توطئةً لما بعده من التناسل في قوله تعالى: "وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً"، (النساء: 1). إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة النساء - قوله تعالى يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة - الجزء رقم4. السؤال: لِمَ قيل: "وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً" ولم يُقَل: ذكوراً وإناثاً؟ الجواب: لتأكيد الكثرة، وللمبالغة فيها. السؤال: لِمَ كُرِّرَ الأمر بالتقوى في قوله تعالى: "يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة" وقوله: "واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام"؟ الجواب: لتأكيد التقوى، وللتنبيه عليها. أو أن المراد بالأمر الأول بالتقوى تقوى عامة كاتقاء عذاب الله، والتقوى الثانية تقوى خاصة كصلة الأرحام. السؤال: ما علة ذكر الأصل الإنساني في قوله تعالى: "يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً"، (النساء: 1)؟ الجواب: للتذكير بالرابطة الإنسانية التي ينتظم تحتها جميع العالم الإنساني، وذلك حَثَّاً على التعاطف والتواد والرحمة وعدم الاختلاف ، ولينبه بذلك على أن أصل الجنس الإنساني كان عابداً لله تعالى، ويفرده بالتوحيد والتقوى، طائعاً له، فكذلك ينبغي أن تكون سلالته التي نشأت منه.
إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة النساء - قوله تعالى يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة - الجزء رقم4
قالوا: فإذا صح الشراء فقد ثبت الملك، ولصاحب الملك التصرف. وهذا جهل منهم بمقاصد الشرع؛ فإن الله تعالى يقول{وبالوالدين إحسانا} [الإسراء: 23] فقد قرن بين عبادته وبين الإحسان للوالدين في الوجوب، وليس من الإحسان أن يبقى والده في ملكه وتحت سلطانه؛ فإذا يجب عليه عتقه إما لأجل الملك عملا بالحديث (فيشتريه فيعتقه)، أو لأجل الإحسان عملا بالآية. ومعنى الحديث عند الجمهور أن الولد لما تسبب إلى عتق أبيه باشترائه نسب الشرع العتق إليه نسبة الإيقاع منه. وأما اختلاف العلماء فيمن يعتق بالملك، فوجه القول الأول ما ذكرناه من معنى الكتاب والسنة، ووجه الثاني إلحاق القرابة القريبة المحرمة بالأب المذكور في الحديث، ولا أقرب للرجل من ابنه فيحمل على الأب، والأخ يقاربه في ذلك لأنه يدلي بالأبوة؛ فإنه يقول: أنا ابن أبيه. وخلق منها زوجها - موضوع. وأما القول الثالث فمتعلقه حديث ضمرة وقد ذكرناه. الخامسة: قوله تعالى {والأرحام} الرحم اسم لكافة الأقارب من غير فرق بين المحرم وغيره. وأبو حنيفة يعتبر الرحم المحرم في منع الرجوع في الهبة، ويجوز الرجوع في حق بني الأعمام مع أن القطيعة موجودة والقرابة حاصلة؛ ولذلك تعلق بها الإرث والولاية وغيرهما من الأحكام.
﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ ﴾ أحمد العجمي - Youtube
إن الله كان عليكم رقيبا هذا ختام للآية الكريمة فيه حث على المبالغة في التقوى ورعاية الرحم، والصلات الإنسانية التي تربط بين الناس بعضهم للوحدة الإنسانية الشاملة، وكان الحث على التقوى لإشعارهم جميعا بقوة رقابة الله سبحانه وتعالى. وقد ذكر العلي القدير رقابته مؤكدة بأوثق توكيد، فأكدها بـ " إن " وبتكرار لفظ الجلالة الذي يربي في نفس المؤمن كل معاني العبودية، وبالتعبير بـ " كان " الدالة على الدوام والاستمرار، وبذكر الفوقية في قوله تعالى " عليكم " وهي دالة على معنى الاطلاع الدائم مع السيطرة والقهر، وأخيرا بصفة المبالغة إذ قال: " رقيبا " وإن الله يؤكد صلة الأرحام بهذا وباقترانها به في الذكر وباقترانها به عند السؤال باسم الله تعالى، ويقول الزمخشري: " وقد آذن عز وجل إذ قرن الأرحام باسمه - أن صلتها منه بمكان كما قال تعالى: ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا وعن الحسين: إذا سألك بالله فأعطه، وإذا سألك بالرحم فأعطه.
وخلق منها زوجها - موضوع
وعلى هذا الكلام يكون المعنى: إن الله تعالى خلق نفسا واحدة تلتقي عندها كل الأنفس متشابهة متشاكلة، وإن ذلك يقتضي التشابك في كل بني الإنسان، ومع التساوي في الخلق يكون التساوي في الحقوق والواجبات. وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء الزوج: القرين المجانس أو المقابل غير المجانس، وقد قال في ذلك الأصفهاني: " يقال لكل واحد من القرينين [ ص: 1576] من الذكر والأنثى في الحيوانات المتزاوجة زوج، ولكل قرينين فيها وفي غيرها زوج، ولكل ما يقترن بآخر مماثلا له أو مضادا زوج. قال تعالى: فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى قال: " وزوجك الجنة " ، وزوجة: لغة رديئة، وجمعها زوجات. قال الشاعر: فشكا بناتي شجوهن وزوجتي ". وإن كثيرا من المفسرين على أن المراد من الزوج حواء، وقد خلقت من آدم، وقد أخذوا من ظواهر آثار وردت عن الصحابة، وعن تفسير بعض التابعين، ومن ظاهر قوله - صلى الله عليه وسلم -: " إن المرأة خلقت من ضلع أعوج وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته وإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج ". وإن كثيرين من المفسرين قالوا: إن المراد من جنسها أي من طبيعتها، ومن خواصها، وذلك مثل قوله تعالى: ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة ومثل قوله تعالى: والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة وقوله تعالى: فاطر السماوات والأرض جعل لكم من أنفسكم أزواجا ومن الأنعام أزواجا يذرؤكم فيه ليس كمثله شيء وهو السميع البصير
وإذا كانت الزوج من جنس النفس العامة فإنه يسكن إليها ويطمئن عندها كما ذكر في آيات أخرى غير الآية التي هي موضوع كلامنا.
وقرئ "تسلون" بنقل حركة الهمزة إلى السين. والأرحام بالنصب عطفا على محل الجار والمجرور كقولك: "مررت بزيد وعمرا" وينصره قراءة تساءلون به وبالأرحام فإنهم كانوا يقرنونها في السؤال والمناشدة بالله عز وجل ويقولون: أسألك بالله وبالرحم، أو عطفا على الاسم الجليل،أى: اتقوا الله والأرحام وصلوها ولا تقطعوها فإن قطيعتها مما يجب أن يتقى وهو قول مجاهد وقتادة والسدي والضحاك والفراء والزجاج. وقد جوز الواحدي نصبه على الإغراء، أي: والزموا الأرحام وصلوها. وقرئ بالجر عطفا على الضمير المجرور وبالرفع على أنه مبتدأ محذوف الخبر تقديره و"الأرحام" كذلك، أي: مما يتقى أو يتساءل به ولقد نبه سبحانه وتعالى حيث قرنها باسمه الجليل على أن صلتها بمكان منه كما في قوله تعالى: ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا. وعنه عليه السلام "الرحم معلقة بالعرش تقول من وصلني وصله الله ومن قطعني قطعه الله". إن الله كان عليكم رقيبا أي: مراقبا، وهي صيغة مبالغة من رقب يرقب رقبا ورقبانا إذا أحد النظر لأمر يريد تحقيقه، أي: حافظا مطلعا على جميع ما يصدر عنكم من الأفعال والأقوال وعلى ما في ضمائركم من النيات مريدا لمجازاتكم بذلك، وهو تعليل للأمر ووجوب الامتثال به وإظهار الاسم الجليل لتأكيده وتقديم الجار والمجرور لرعاية الفواصل.
واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام تساءلون أصلها: تتساءلون، فأدغمت التاء في السين، وقرئ تساءلون بطرح إحدى التاءين، ومعناها يوثق بعضكم مطالبه من أخيه ومسألته له بالله تعالى، أي: يسأل بعضكم مزكيا مسألته بذكر الله تعالى، وبذكر الأرحام الرابطة بينكم، ووشائج القربى. والأمر بالتقوى تكرر لتربية المهابة في النفس، ولتوكيد الطلب، ولأن مقام التقوى في الثاني غير مقام التقوى في الأول، فمقام التقوى في الأول هو مقام التقوى التي تتجلى في شكر الرب على ما أنعم، وبقيام الواجب نحو الخلق للصلة الجامعة الوثيقة، فهي تقوى الربوبية والإنعام، ومقام التقوى في الثاني تقوى الألوهية، ولذلك ذكر لفظ الجلالة الدالة على كل معاني الألوهية، فهي تقوى العابد الخائف الراجي رحمته، والأولى تقوى الشاكر المحس بجلائل الإنعام. والأرحام قرئت بفتح الميم ، ويكون المعنى اتقوا الله واتقوا الأرحام، ومعنى اتقاء الأرحام ألا يقطعوها، بأن يجعلوا لها وقاية من المودة الواصلة، [ ص: 1578] والأرحام هنا هي كل الصلات الإنسانية التي وصل بها بين الخلق بخلقهم من نفس واحدة، وبالأولى تدخل الأرحام الخاصة، والقرابات القريبة. ويصح أن يكون المعنى اتقوا الله الذي تتساءلون به وبالأرحام، وتكون الواو واو المعية، وتتلاقى هذه مع قراءة الكسر ، وقراءة الكسر قد تتعارض مع قواعد النحاة الذين قد يقولون: إن العطف لا يكون على ضمير موصول مجرور، ولكن قراءات القرآن المتواترة فوق قواعد النحاة، وهي أصدق في الفصحى.