شيلة زين بدوية سلطان حمود (ايقاع) Sultan Humood - YouTube
شيلة زين بدويه متحرره
شيلة زين بدوية || احمد الرجعان (حصرياً) 2021 - YouTube
شيلة زين بدويه مطلقه
#شيلات شيله بدويه || زيننا زين ملوكي || 2019 خليجي - YouTube
شيلة زين بدويه مباشر
شيله: زين بدوية - YouTube
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
تٌخِيَلَ لَوٌ نِشُرتٌهّآ فُيَ مًجّمًوٌعٌآتٌ کْمً سِتٌأخِدٍ مًنِ لَأجّر فُضلَآ مًنِکْ وٌلَيَسِ آمًر... هدا ادا استمر في معصيته لله ولم يتب ومن تاب تاب الله عليه حديث من زنى بامرأة متزوجة حكم لمس امرأة متزوجة حكم من نكح امرأة متزوجة حكم المرأة الزانية المتزوجة هل يجوز التستر على الزانية المتزوجة حكم من زنى بامرأة متزوجة ثُمَّ تَزَوَّجَهَا
ما هي عقوبة التستر على الزنا ؟
هل يجوز التستر على الزانية؟ - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
هل يجوز للزاني أو الزانية الزواج بعد التوبة؟
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. اختيار هذا الخط
لا يوجد فتوى بهذا الرقم
بحث عن فتوى
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني
خيارات الكلمات:
كلمات متتالية
كلمات مبعثرة
مستوى التطابق:
مطابق
مستوى الجذر
مستوى اللواصق
هل للمرأة الزانية المتزوجة مؤخر ؟
تاريخ النشر: الأحد 23 ذو القعدة 1436 هـ - 6-9-2015 م
التقييم:
رقم الفتوى: 306916
14443
0
192
السؤال
قريبة لي متزوجة ولديها طفل، خانت زوجها، وتم افتضاح أمرها، وساءت سمعتها بين الناس، وزوجها يريد أن يرجعها بيته، ولكنها لا ترضى، حتى حاولت الانتحار حين فرض عليها أهلها الرجوع لبيت زوجها، وتريد الطلاق حتى تتزوج من رجل آخر، وأراد أخوها قتلها حتى يتخلص من فضيحتها وعارها، ولكن أخواتها البنات اعترضنه وهددنه بإبلاغ الشرطة لو قتلها. لا نعلم كيف نتصرف معها؟ وكيف نتخلص من العار والفضيحة بين الناس؟
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كان المقصود أن هذه المرأة قد وقعت في الزنا، وثبت ذلك عنها فلا شك في أنها قد عصت ربها وجنت على زوجها؛ فالزنا كبيرة من كبائر الذنوب، ومن أسباب سخط علام الغيوب، وراجع النصوص الواردة فيه في الفتوى رقم: 26237. وزنا المتزوجة أشد قبحًا وأعظم جرمًا؛ فالواجب تذكيرها بالتوبة إلى الله، وشروط التوبة مبينة في الفتوى رقم: 5450. حكم من زنى بامرأة متزوجة ثُمَّ تَزَوَّجَهَا - مدينة العلم. ومن تاب تاب الله عليه، فلا يجوز التعرض لها بأذى، وإذا أقدم أخوها على قتلها يكون قد ارتكب جرمًا عظيمًا. فإن تابت يحسن بزوجها إمساكها ومعاشرتها بالمعروف، وقد ذهب بعض أهل العلم إلى أنه لا يستبرئها؛ قال الشيخ/ ابن عثيمين -رحمه الله- في الشرح الممتع على زاد المستقنع:... بل إن القول المروي عن أبي بكر وجماعة من الصحابة -رضي الله عنهم- أن المزني بها لا عدة عليها إطلاقًا ولا تستبرأ، لا سيما إذا كانت ذات زوج؛ لقول الرسول -عليه الصلاة السلام-: الولد للفراش.
أختي الزانية - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
وقال - صلى الله عليه وسلَّم -: ((لا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَلا يَشْرَبُ الخَمْرَ حِينَ يَشْرَبُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَلا يَسْرِقُ حِينَ يَسْرِقُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ، ولا يَنْتَهِبُ نُهْبَةً يَرْفَعُ النَّاسُ إلَيْهِ فِيهَا أَبْصَارَهُمْ حِينَ يَنْتَهِبُهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ))؛ متفق عليه. وروى البُخاريّ في حديث المِعراج أن النبي – صلى الله عليه وسلم -: ((رأى رجالاً ونساءً عُراةً على بناءٍ شبه التنّور، أسفله واسع، وأعلاه ضيّق، يوقَد عليهم بنارٍ من تَحتِه، فإذا أوقدت النَّار ارْتَفعوا وصاحوا، فإذا خَبَتْ عادوا، فلمَّا سأل عنهم؟ أُخْبِر أنَّهم هم الزّناة والزَّواني)). وهذا عذابُهم في البَرزخ حتَّى تقومَ السَّاعة - نسأل الله العافية، فهل يُمْكِن للعاقل أن يَستهينَ بذنبٍ هذه عقوبتُه في الدنيا والآخرة!
حكم من زنى بامرأة متزوجة ثُمَّ تَزَوَّجَهَا - مدينة العلم
بل ينبغي للإنسان إذا علم أن زوجته زنت -والعياذ بالله-، وتابت أن يجامعها في الحال، حتى لا يبقى في قلبه شك في المستقبل هل حملت من جماع الزنا أو لم تحمل؟ فإذا جامعها في الحال حمل الولد على أنه للزوج وليس للزاني، أما إذا كانت المرأة الزانية ليس لها زوج فلا بد أن تستبرأ بحيضة على القول الراجح. اهـ. ولا يجوز لها طلب الطلاق لغير مسوغ شرعي، وكونها ترغب في الزواج من آخر لا يسوغ لها طلب الطلاق، فإن أصرت عليه فلزوجها الحق في الامتناع عن طلاقها حتى تفتدي منه، وراجع الفتوى رقم: 93039. وإن لم تتب فالأولى أن يفارقها؛ قال ابن قدامة في المغني وهو يبين أضرب الطلاق: والرابع: مندوب إليه، وهو عند تفريط المرأة في حقوق الله الواجبة عليها، مثل: الصلاة، ونحوها، ولا يمكنه إجبارها عليها، أو تكون له امرأة غير عفيفة … اهـ. ويمكن هجرها إن رجي أن يتحقق بهجرها مصلحة راجحة، ورجي أن ترتدع عن سوء فعالها، فإن خشي أن تزداد عنادًا فالأولى ترك هجرها، وانظر الفتوى رقم: 21837. هل للمرأة الزانية المتزوجة مؤخر ؟. والله أعلم.
وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إن الله يبسط يده بالليل؛ ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار؛ ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها))؛ رواه مسلم من حديث أبي موسى. وأخرج الترمذي وغيره عن أنس بن مالك قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((قال الله تعالى: يا ابن آدم، إنك ما دعوتني ورجوتني، غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني، غفرت لك ولا أبالي)). فالواجب على تلك المرأة المسارعةُ بالتوبة النصوح، والاستغفار، والندم على التفريط، والابتعاد عن أسبابه، وكلِّ ما يؤدي إليه، والعزمُ على عدم العود إليه، ولتكثر من الأعمال الصالحة، ومخالطة أهل الخير، ومجانبة أهل الشر؛ قال تعالى: {وَأَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ} [ سورة هود: 114،115]. أما إخبار الوالدين فإن غلب على ظنك أنهما يتضرران بهذا فلا تفعلي، ولكن ابحثي عن أحد عقلاء الأقارب ممن تثقين في نصحه وديانته من خال أو عم أو نحوهما ليعاونك؛ لأنه ربما يحتاج الأمر إلى منعها قسرًا إن لم يجدي معها النصح والارشاد والقول بالتي هي أحسن،، والله أعلم.